مواطنون ومقيمون: خليفة صمام أمان واستقرار للوطن

عزم لا يلين في رفع مكانة الإمارات عالمياً مواطنون ومقيمون: خليفة صمام أمان واستقرار للوطن

وأكدوا أن ما تحقق من تنمية شاملة ومستدامة على كل الصعد، وبرنامج العمل الوطني وتعزيز الهوية الوطنية وكل المبادرات التي أطلقت في ظل قيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، كلها تثبت للعالم أجمع أن سموه خير خلف لخير سلف ومكمل مسيرة القائد المؤسس زايد، رحمه الله، في تحقيق الأمن والأمان والاستقرار لشعب الإمارات ويزيد من رفع مكانة الإمارات العالمية، إذ إن سموه القائد الرمز الأمين على مقدرات الوطن، مسلحاً بإرادة قوية وعزم لا يلين وعطاء بلا حدود لتحقيق المزيد من الرفعة والازدهار للإمارات وأبنائها .

ووسط دعوات تلهج بها الألسن والقلوب أن يديم الله على صاحب السمو الشيخ خليفة الصحة والعافية لمواصلة ركب التقدم والنهضة لإنسان الإمارات، تتواصل بهجة الوطن بعودة المرشد الأول في الالتزام بالقضايا الوطنية سالماً معافى إلى أرضه وشعبه .

هنأ خالد حمد بوشهاب، عضو المجلس الوطني الاتحادي، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وشيوخها وشعبها، والمقيمين على أرضها وأصدقاءها على مستوى العالم، لمناسبة عودة صاحب السمو رئيس الدولة من رحلة العلاج سالماً غانماً معافى .

وقال: نحن فرحون بهذه المناسبة السعيدة، وفرحتنا غامرة ولا توصف بشفاء والدنا ورئيس اتحادنا صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، فقد عهدنا سموه منذ كان ولياً للعهد من أصحاب الأيادي البيضاء سخياً حانياً، يمد يد العون لكل محتاج قريب أو بعيد، وما وصلت له الدولة اليوم بتصدرها قائمة الدول الإغاثية، لهو أصدق دليل على مكانة القائمين عليها، الذين نفخر بهم كل الفخر حيثما حللنا وارتحلنا .

ولا يسعني في هذه المناسبة السعيدة سوى أن أتضرع إلى الله بأن ينعم على والدنا صاحب السمو رئيس الدولة بدوام الصحة والعافية، وأن يحفظ الوطن من كل مكروه، لتبقى رايته خفاقة في كل الميادين، ويبقى شعبه نبراساً لشعبه على الدوام .

زكي نسيبة، المستشار في وزارة شؤون الرئاسة، قال إن عودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة من رحلة العلاج سالماً غانماً، شكلت فرحة كبيرة عمت شعب الإمارات كافة، وقد تزامنت مع فرحة الناس بمناسبة عيد الفطر السعيد، فأصبح العيد عيدين .

لقد عمت الفرحة الجميع، لأن صاحب السمو له بصمات واضحة في نمو الدولة وتأسيسها، واستكمال مسيرة النهضة الشاملة التي بدأها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، والتي استمرت بنشر الأمن والأمان والاستقرار .

وأضاف: كيف لا تعم الفرحة قلوب الجميع، وأعمال سموه النبيلة ومواقفه العظيمة، تقف شاهداً على عطائه المتواصل، وأياديه الخيرة عمت العالمين العربي والإسلامي، لذا فإن الفرحة شملت الجميع، الذين يتضرعون إلى المولى عز وجل أن يحفظ سموه، ويمنحه موفور الصحة والعافية .

قال عبدالله المندوس، المدير التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل: يعلم الله كم ابتهجنا إلى الله سبحانه وتعالى أن يعيد إلينا صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إلى أرض الإمارات بسلام، وندعو الله أن يديم على سموه نعمة الصحة والعافية .

وأضاف: على مدى الأيام التي غاب فيها الأب والملهم لشعب الإمارات كانت كل القلوب معلقة بأمل عودته سالماً، فالوطن وكل من فوق أرضه بحاجة إلى أياديه البيضاء الممتدة لكل الناس وفي أوقات الحاجات والشدائد، تلك الأيادي التي لطالما مدت للقاصي قبل الداني، والدعوات له بالشفاء كانت من جميع أنحاء الوطن العربي أيضاً لما لسموه من مكرمات لكل أخ شقيق وكل قطر إسلامي . من منا لا يبجله فهو امتداد التاريخ الأصيل، فيوم عودة سموه عودة للأمل، يوم عودة الروح، يوم لن ينسى من ذاكرة الجميع .

وأكد يوسف عبدالخالق الشرع، مدير عام برنامج “وطني”، أن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إلى أرض الوطن بعد أن من الله على سموه بالشفاء والعافية قد أثلجت صدر كل مواطن ومقيم على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة .

وقال إن توجهات سموه النابعة من رؤية الوالد المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، ونظرته الثاقبة التي أرست القواعد الأساسية للاتحاد، ساهمت في تعزيز مشاعر الوفاء والإخلاص والحب والالتفاف حول القيادة من قبل شعب دولة الإمارات الأصيل .

حيث كان الحصاد جلياً من خلال الازدهار والاستقرار الأمني وتحقيق التنمية الشاملة على الصعد والمستويات كافة .

كما كان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ولا يزال سباقاً في مناصرة المصالح والقضايا العربية، وهو المرشد الأول في الالتزام بالقضايا الوطنية وتعزيز الهوية الوطنية ومرتكزات الانتماء للوطن . كما دعا سموه إلى جعل عام 2008 عاماً للهوية الوطنية، حيث كانت رؤيته تهدف إلى تعزيز وحماية الهوية الوطنية وإطلاق المبادرات التي من شأنها ترسيخ الهوية وقيمها وتنمية المجتمع بناء عليها .

وأسس سموه، حفظه الله، برنامج العمل الوطني الذي مهد لإطلاق وثيقة دولة الإمارات العربية المتحدة 2021 التي تتطلع إلى المستقبل المنشود، والاتحاد القوي بالإنسان، وتحقيق التنمية المستدامة .

إننا نحمد الله تعالى على عودة القائد سالماً غانماً إلى ديار الوطن، سائلين المولى عز وجل أن يمن عليه بالصحة والعافية والعمر المديد .

أعرب الحاج بن عبدالله المحيربي، رئيس المجلس الوطني الاتحادي سابقاً، عن سعادته البالغة لعودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، سالماً معافى إلى أرض الوطن بعد رحلة العلاج التي كللت بالنجاح .

وتقدم المحيربي بخالص التهنئة وأسمى التبريكات إلى دولة الإمارات حكومة وشعباً، وإلى أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات بهذه العودة الغالية .

وأكد أن شعب الإمارات يرفع أكفه بالشكر والحمد لله عز وجل بعد عودة سموه من رحلة العلاج الناجحة إلى ارض الوطن بعد أن تقبل الله دعوات شعب الإمارات والمقيمين على أرضها الطيبة، والعديد من شعوب العالم خلال شهر رمضان الفضيل بالشفاء العاجل لسموه .

وأشار رئيس المجلس الوطني الاتحادي السابق إلى أنه يتمنى دوام الصحة والعافية لصاحب السمو، حفظه الله، لاستكمال مسيرة العطاء والتقدم، متمنياً لدولة الإمارات كل التقدم والازدهار .

وأضاف أن صاحب السمو رئيس الدولة وصل بالإمارات اليوم إلى مصاف الدول العالمية، بعدما واصل بناء الأساس الذي وضعه الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، حيث لم يدخر جهداً لتذليل كافة العقبات التي قد تواجه المواطن الإماراتي لتحقيق العيش الكريم .

وأكد أن سموه لم يبخل على أبناء الدولة والمقيمين فيها بأي نوع من أنواع العطاء، الأمر الذى جعلهم يتسارعون فى رفع راية التقدم والتنمية فى الدولة .

وأكد التربوي ومربي الأجيال بمنطقة عجمان التعليمية حسن الشاعر أن فرحة الإمارات بعودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله سالماً معافى بعد رحلة العلاج المكللة بالنجاح، تعتبر عيداً جديداً يعم ربوع الوطن، يحتفل به المواطنون والمقيمون على هذه الأرض الطيبة، ابتهاجاً بشفاء القائد الرمز الأمين على مقدرات هذا الشعب الذي آل على نفسه إكمال مسيرة القائد المؤسس زايد، رحمه الله، على طريق نهضة ورقي الإمارات، مسلحاً بإرادة قوية وفكر ثاقب، متمسكاً بالثوابت الوطنية في البناء والتطور وترسيخ مكانة الإمارات في كل القطاعات ومختلف المحافل الإقليمية والدولية .

وقال حسن الشاعر إن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، متعه الله بالصحة والعافية، وأدام عليه التوفيق والسداد، وامتدت أياديه البيضاء الحانية بالعطاء إلى كل أرجاء الوطن، حتى شملت أبعد الأماكن مسافة من المدن، أو ما كان يقال عنها المناطق النائية التي أصبحت في عهد خليفة في قلب اهتمام الحكومة من حيث مد الطرق الحديثة، وإقامة المراكز الصحية والمدارس المتطورة، والاهتمام بأبنائها الشباب وبناء المساكن الحديثة لهم .

وأضاف الشاعر: كما امتدت أيادي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد وعطاؤه بفضل الله تعالى لتصل إلى شتى بقاع الأرض، وما زلنا نعيش هذه الأيام ما يقدمه رئيس الدولة بتوجيهات مباشرة إلى شعب باكستان في محنة السيول والأمطار والفيضانات الأخيرة، مشيراً إلى أن كل إماراتي يفخر ويعتز بقيادة خليفة وعطائه اللا محدود داخلياً وخارجياً، حيث تتحقق تحت قيادته مشاعر الاطمئنان والأمن والأمان في كل أنحاء الإمارات، وتسود بمنحه وعطاياه الفرحة والابتسامة على شفاه المحتاجين في أنحاء متفرقة عديدة على مستوى العالم .

وقال حسن الشاعر إن ما تعيشه أجيال الطلبة في ربوع الوطن من فرحة بعودة صاحب السمو رئيس الدولة سالماً معافى إلى أرض الوطن، يؤكد التلاحم بين القيادة ومختلف فئات الشعب ويجسد الحب والولاء لقائد معطاء يسع قلبه الكبير أبناء شعبه، ويعيش في قلوب كل فئات شعب الإمارات .

أكد الدكتور حسين غنايم مستشار قانوني في المجلس التنفيذي أن عودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة من رحلة العلاج سالما معافى، هي عودة ميمونة ومباركة، ونتمنى لسموه دائماً الصحة والسعادة ليظل ذخرا لشعبه ووطنه .

وأضاف نحن نشيد بأفضاله التي لا تعد ولا تحصى على شعب الإمارات خاصة، وعلى الشعوب العربية والإسلامية عامة، ونبتهل إلى الله أن يديم الصحة والسعادة على سموه لتظل الإمارات وطناً شامخاً يتحدى الصعاب، وينقش اسمه على صفحات التاريخ بأجمل وأبهى صورة .

وقال إن ما حققته الإمارات في عهد سموه يثبت للعالم أجمع أنه خير خلف لخير سلف، وأن الإمارات ماضية في ركب التقدم والنهضة والحضارة بفضل قيادة سموه الرشيدة، حيث الأمن والأمان والاستقرار، فالإنسان في الإمارات يشعر بنعمة الله عز وجل، أن منح هذا الشعب الطيب مثل هذه القيادة الحكيمة .

رفع أحمد بطي أحمد الرئيس التنفيذي لمؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة مدير عام جمارك دبي، أطيب التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة عودته سالماً معافى إلى أرض الوطن، وقال: باسمي وباسم جميع منسوبي المؤسسة، نبارك لشعب وحكومة دولة الإمارات العربية المتحدة .

هذه العودة الميمونة لصاحب السمو رئيس الدولة، ونبتهل إلى الله عز وجل أن يديم عليه الصحة والعافية، وأن يحفظه لشعبه ودولته قائداً محبوباً معطاء .

وأضاف: إن عودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد معافى بإذن الله تعالى من رحلة العلاج، أدخلت الفرحة والبهجة إلى قلوبنا وأثلجت صدورنا، فهو بمثابة الأب والأخ الأكبر لكل إنسان على أرض الوطن، ويقود باقتدار مسيرة النهضة والتنمية الاتحادية، وبحكمته ننعم بالأمن والاستقرار، وتحظى دولتنا باحترام وتقدير شعوب ودول العالم .

أعرب المهندس سلطان عبد الله المعلا، مدير عام بلدية مدينة الشارقة، عن سعادته الغامرة بمناسبة عودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، سالماً معافى إلى أرض الوطن، بعد أن مَن الله عليه بالشفاء . وأكد المهندس سلطان المعلا أن عودة سموه وهو يتمتع بصحة جيدة يعتبر عيداً لكل أبناء الوطن، سواء كانوا مواطنين أومقيمين .

وأشار إلى أن صاحب السمو رئيس الدولة يعد رمزا للعطاء، فقد جعل دولة الإمارات ساحة للخير .

كما حرص سموه على مواصلة مسيرة التقدم والرخاء التي بدأها الوالد الباني المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، فلم يأل سموه جهداً في سبيل راحة أبنائه المواطنين الذين يبادلونه الحب والتقدير .

كما أكد مدير عام بلدية الشارقة أن هذا الحب الكبير الذي استقبل به سموه، إنما هو تتويج لمسيرة عظيمة وقائد مرموق أحب وطنه وشعبه، فكسب احترام العالم أجمع، ورفع اسم الإمارات عالياً في كل المحافل الدولية والعربية والإسلامية ويعمل جاهداً بمعاونة إخوانه الحكام أن تظل الدولة مؤثرة على الساحة الدولية .

أعرب عبدالله عبدالرحمن المرزوقي، معرف قبيلة المرازيق، عن بالغ سروره وخالص سعادته بعودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، سالماً معافى إلى أرض الوطن، بعد رحلة العلاج التي من الله على سموه فيها بالشفاء .

وقال إن عودة سموه معافى أثلجت صدور جميع أبناء الوطن، وكل من يقيم على أرض دولة الإمارات، وأدخلت البهجة على قلوبهم بعودة قائد المسيرة الذي لم يدخر جهداً في سبيل رفعة هذا الوطن الغالي، والعمل على كل ما من شأنه توفير سبل الحياة الكريمة لأهله وكل مَنْ يعيش على أرضه .

اخبار الدار