مواطنون ومقيمون: عودة رئيس الدولة فرحة كبيرة للوطن

مواطنون ومقيمون: عودة رئيس الدولة فرحة كبيرة للوطن

وأكد المواطنون والمقيمون أن فرحة الإمارات فرحة كبيرة بعودة سموه وهو الحدث الذي انتظره الجميع بشوق وتلهف، سائلين المولى العزيز أن يديم على سموه نعمة الصحة والعافية، وأن يحفظه من كل سوء، وأن يديم لهذه البلاد أمنها وقادتها ورجالها المخلصين، وقالوا:

أعرب الشيخ مسلم سالم بن حم، عضو المجلس الاستشاري الوطني لإمارة أبوظبي، رئيس مجلس إدارة مجموعة بن حم، عن سعادته بعودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، إلى أرض الوطن، بعد أن منّ الله عليه بالشفاء والعافية، مؤكداً أن الفرحة الغامرة تعم الوطن بمناسبة هذه العودة الميمونة للقائد الغالي . ورفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة الرشيدة في الدولة، وإلى شعب دولة الإمارات العربية المتحدة بهذه المناسبة، والتي تعتبر عيداً جديداً في الدولة، وأكد أن صاحب السمو رئيس الدولة، حفظه الله، يحتل مكانة عظيمة في وجدان الشعب الإماراتي بما قدمه من عمل وجهد لرفعة الإمارات وجعلها تتبوأ مكانة سامية بين الدول، وسعي سموه الدؤوب من أجل توفير الرفاهية والسعادة لأبناء الوطن .

أكد عبدالله أمين الشرفا المستشار الخاص لصاحب السمو حاكم عجمان أنها مناسبة سعيدة تبهج قلوبنا جميعاً، وتنبض حباً ووفاء لهذا القائد، فعندما نتحدث عن صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، فإننا نتحدث عن شخصية فذة ونادرة وقيادية من جيل قاده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، حمل أمانة تنوء بحملها الجبال، وحقق مع إخوانه أصحاب السمو الحكام أهم إنجازات القرن الماضي، “دولة الاتحاد” . وقدم العطاء الجزيل الذي سيظل أبد الدهر يطوق أعناقنا، وسنظل قاصرين أن نفيه حقه وشكره .

أكد علي بن عبدالله الحمراني مدير عام دائرة البلدية والتخطيط بعجمان على عمق العلاقة بين أبناء الشعب الإماراتي والقيادة، معتبراً أن حرص القيادة الحكيمة في دولة الإمارات على تحفيز وتعزيز أبناء الوطن، مؤشر مثالي على نجاح الإمارات بقيادتها، ودليل قاطع يعكس صورة التلاحم والمحبة والثقة المتبادلة التي يحياها الإماراتيون في علاقاتهم مع قيادتهم الرشيدة في الدولة التي تحرص عليهم وتدعمهم وتوجههم، كي يكونوا الأوائل السباقين والمبادرين في المجالات والصعد كافة، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو العالمي .

وقال الحمراني إننا منذ عهدنا في هذا القائد، الذي توارث الاصالة والمثابرة والمتابعة كابراً عن كابر، ونحن نسير على خطاه وفي ركبه .

قال خليفة سالم المنصوري مدير إدارة مكتب جائزة أبوظبي للأداء الحكومي المتميز إن عودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، حفظه الله، أثلجت صدور أبناء الإمارات والمقيمين على أرضها جميعاً، وأشار إلى الدور الذي لعبه صاحب السمو في رفعة وسمو مكانة الدولة في المحافل الدولية، وكل هذا بفضل السياسة الحكيمة والتوجيهات السديدة لصاحب السمو رئيس الدولة .

وأكد استمرارية المسيرة، وحرص صاحب السمو رئيس الدولة على تطوير العديد من المنشآت والقطاعات، والوصول بدولة الإمارات إلى مصاف الدول المتطورة، وبفضل قيادته الرشيدة حجزت الإمارات مكاناً راسخاً متطوراً تكنولوجياً ومعرفياً وسياسياً، وصارت مركز استقطاب عالمي .

قال عمّار الخاجة، المستشار القانوني في نادي تراث الإمارات، نبارك لأنفسنا ولدولة الإمارات العودة المجيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، يحفظه الله سالماً معافى إلى أرض الوطن بعدما أنعم الله عليه بالشفاء، ففرحتنا في هذه اللحظة لا تعادلها فرحة أخرى، ويعجز اللسان عن وصف الشعور الذي يملأ قلوبنا .

وأضاف: إن الله سبحانه وتعالى مّن على قائدنا ووالدنا، بمحبة كبيرة لدى الناس، ليس فقط بين شعبه والمقيمين على أرض الدولة، لما قام به من جهود عظيمة في مسيرة بناء هذا الوطن، والاهتمام ببناء المواطن أولاً علمياً ومهنياً وثقافياً، وتذليل كافة الصعاب التي قد تواجهه في سبيل الوصول إلى العيش الكريم .

وأوضح الخاجة، أن شعب الإمارات يملؤه عظيم الفخر والاعتزاز بأن لديه قائداً عظيماً مثل صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، صعد بوطنه سلم المجد، حتى وصل بالإمارات إلى مصاف الدول العالمية، في جميع المجالات .

وأضاف إن الحديث عن إنجازات وخيرات هذا القائد العظيم لا يسعها الكلام، بل تتحدث عنها دائماً قلوب الجميع داخل وخارج الإمارات، بالدعاء لسموه بأن يديم عليه وافر الصحة والعافية، وأن يحفظه ذخراً للوطن .

وقال صالح أحمد محمد الشحي رئيس ومؤسس مركز قباء للثقافة والعلوم الإسلامية برأس الخيمة ما أروعها من لحظة، لحظة عودة الأب والقائد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، الذي ملأ دنيانا عزةً وافتخاراً وعطاء، وصارت حكمته رمزاً للتعاون والوحدة، فهو الذي سار على نهج زايد، رحمه الله وطيب ثراه، وبنظرته الثاقبة استمر النماء وأصبحت الدولة مصدراً للازدهار، لأنه أرسى بمنهجه الفعال دعائم دولةٍ قوية سجل التاريخ اسمها في صفحاته الناصعة، وعزز الإيمان الحقيقي بدور العلم والتعلم، فهو الذي طالما شجعنا على اكتساب الثقافة والمعرفة .

دائماً وأبداً نرفع أيدينا إلى السماء داعين الله عز وجل أن يطيل في عمره وفي عمر أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي . كما نسأل الله عز وجل أن يديم عليها الصحة والعافية وأن يحفظهما من كل مكروه وأن يديمهما وإخوانهما حكام الإمارات ذخراً للوطن والأمتين العربية والإسلامية .

وأعرب المهندس خالد معين الحوسني مدير إدارة الزراعة والحدائق العامة ببلدية عجمان، عن فرحته التي لا توصف، بعودة القائد الأعلى، لافتاً بأنها بشائر خير وقسمات شيوخ أبرار ورضى وأفراح عمت الإمارات، مؤكداً بأنها عيد في خضم أعيادنا الموسمية، واصفاً العيد بعودته، بموسم حصاد للحب والعطاء والخير بلا حدود بعد إلتئام الجروح بوجوده بين أبناء شعبه المخلصين .

وقال المهندس الحوسني: إن الإمارات حظيت منذ توليه مقاليد الحكم اهتماماً خاصاً بالبيئة والصحة العامة وجاء حرصه على ذلك نابعاً من إيمانه بأن البيئة الخالية من التلوث أساس للبقاء وإستمرارية الحياة، وأن تطبيق الشروط الصحية في كافة المواقع هي التزام وطني من القيادة تجاه المواطنين والمقيمين للاستمرارية في تحقيق أعلى مستويات التقدم والحضارة في هذا المجال، معرباً عن آماله الكبيرة بأن تبقى الإمارات الأكثر حضارة وتطوراً في هذا المجال داعياً الله عز وجل أن يتم نعمته على الإمارات بما تحقق لها من إنجاز بفضل القيادة الحكيمة .

وقال محمد المرزوقي مدير إدارة التراخيص الاقتصادية بالدائرة إننا سعداء بهذا الحدث الميمون الذي تزامن مع عيد الفطر، لافتاً إلى أن الفرح والزينة والبهجة كللت بعودة صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله رافعاً لمقام سموه أرقى آيات التهنئة والتبريكات بهذا الحدث السعيد .

وأكد أن الإمارات بخير بفضل الرعاية الخاصة من القيادة ولا سيما أنها تحرص على إحداث التوازن الاقتصادي والتوسعة في مشاريع خدمية اقتصادية تبنى على أسس علمية مدروسة وفق رؤى قيادية والمعطيات المتوفرة لديها، مشيراً إلى ان ما تحقق من إنجاز اقتصادي جاء بفضل المتابعة الحثيثة لسموه وحرصه على الحفاظ على المكتسبات التي تحققت للوطن داعياً الله أن يحف سموه ويمكنه كي يكمل الرسالة التي توراثها عن أبيه لجعل الإمارات عالمية الاسم عربية قومية تنضوي تحت مظلتها أرقى المنجزات الحضارية التي تسجل في هذا الزمان .

وأعرب أحمد سيف المهيري مدير إدارة الزراعة والحدائق العامة في الدائرة عن عظيم شكره لله سبحانه وتعالى لإعادته القائد المفدى سالماً معافى لأرض الوطن، مؤكداً فرح الإنسان الإماراتي برؤية الوالد والأب المعلم إلى دياره كي يواصل رعاية أبنائه بما يخدم مصلحة الوطن أولاً ودائماً .

وأكد بأن القطاع الزراعي شهد في عهد صاحب السمو حفظه الله نمواً ملموساً على صعيد المساحات الزراعية والاهتمام بالأرض والزراعة، وكذلك نمواً في مشاريع الري وإعادة تكرير المياه الصالحة للزراعة كي تسهم في تحويل الإمارات إلى بقعة خضراء تستقطب الزوار وعشاق الطبيعة والحياة مؤكداً أن توجيهات القائد ودعمه وراء ما تحقق من إنجاز زراعي في الإمارات كلها .

وأشارت الدكتورة نورا المرزوقي مديرة مكتب العلاقات العامة والإعلام إلى النهضة الحضارية التي تشهدها الدولة بفضل الرعاية الخاصة التي تحظى بها كافة القطاعات وخاصة قطاع الأعمال والعلاقات العامة والإعلام، مشيرة إلى أن هذه القطاعات الهامة تشكل منعطفاً في حياة الدول وأن القيادة الواعية التي نحظى بها في إماراتنا الغالية بفضل الله وبوجود صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان جعلتنا في مقدمة الدول المتميزة حضارياً، وإعلامياً مع وجود السقف العالي لهامش الحرية في الدولة والذي جاء بتوجيه ورعاية من قائد الوطن وحامي الديار وراعي المسيرة رافعة لصاحب السمو اسمى آيات التهنئة والتبريك بعودته الميمونة للوطن مكللاً بالشفاء والعافية .

وقال عبدالرحمن الجناحي مدير مركز خدمات الدائرة في الحميدية التابع لدائرة البلدية بعجمان الفرحة فرحتان والعيد عيدان ونحن سعداء بعودة سيد البلاد غانماً بالصحة والعافية، مؤكداً أن هذا الحدث ما هو إلا تجديد العهد والولاء لصاحب العيد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وكلله بدوام الصحة والعافية .

وذكر سالم الكعبي مدير مركز خدمات الدائرة في منطقة مصفوت أن الأفراح تكبر بعودة قائدنا وأن ألستنا تلهج بالدعاء له بدوام الصحة والعافية بما يحفظ للوطن صورته الأجمل بوجود القيادة الحكيمة صاحبة الرؤى والحريصة على أبناء الوطن في كافة أرجائه، مؤكداً أن خبر عودة القائد معافى زف إلينا في خضم احتفالنا بالعيد فكان هذا العيد أجملها وأكثرها بهجة بعودته إلينا لا سيما أننا تعودنا مكرماته وعطاءاته وحرصه على توفير كافة الخدمات التي تحقق التنمية المستدامة في كافة مناطق الدولة على حد سواء .

وقال المهندس أحمد حسن الخريبي إنه لا يمكن وصف مشاعر الفرحة التي تعم البلاد، حيث لا توجد هناك كلمات تقال بحق قائد حكيم ساند حقوق أمته العربية بكل عزيمة وإصرار، وهو الذي سار على خطى والده المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في تقوية ركائز ودعائم اتحاد الإمارات، كما ان رؤيته الثاقبة وضعت الإمارات على خريطة الدول المتقدمة .

وأوضح أن مشاعر البهجة بين الناس ما هي إلا رسالة شكر وتقدير لسموه على دعمه المتواصل لكل شعوب العالم من دون استثناء خاصة موقفه المشرف في استرجاع الحقوق الفلسطينية ودعمه المتواصل لإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس، كذلك مساهمته في تثبيت فلسطيني القدس في مدينتهم من خلال إنشاء مدن إسكانية بدعم إماراتي، إلى جانب رؤيته في مد جسور التواصل والتعاون مع دول العالم اجمع الأمر الذي يعبر عن أصالة وحضارة دولة الإمارات .

وقال عمار الكردي رئيس اللجنة الاجتماعية الفلسطينية في أبوظبي إنه يهنئ الإمارات قيادة وحكومة وشعباً على العودة الميمونة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان سالماً معافى إلى أرض الوطن .

وأضاف نحن نهنئ أنفسنا كجالية فلسطينية تعيش في الإمارات في كنف ورعاية دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو رئيس الدولة الذي يحرص على توفير الاستقرار لجميع المقيمين .

وقالت ناديا الكعبي موظفة: نهنئ صاحب السمو على عودته الميمونة إلى أرض الوطن آملين من الله أن يمنحه بموفور الصحة والعافية، فهو القائد الذي فتح مجالات عدة للمرأة المواطنة وناصرها حتى وصلت إلى أعلى المراتب سواء داخل الوطن أو خارجه، كما أن فرحتنا بعودته سالماً إلى أرض الدولة لا تصفه الكلمات ولا المعاني، حيث إننا لا نستطيع إيفاءه حقه في التعبير عن مكنون حبنا لسموه، إذ إن فعاليات الفرح التي تملأ البلاد ما هي إلا جزءاً بسيطاً من هذه المحبة والتقدير الذي نكنه لسموه، إضافة إلى أن محبة الناس التي أنعم الله بها على سموه هي تتويج لمسيرة عظيمة يقودها قائد عظيم أحب وطنه وشعبه فغرس الله محبته في قلوب شعبه بل وشعوب العالم .

وعبرت فاطمة خليل عن مشاعر الفرحة والبهجة بعودة صاحب السمو إلى أرض الوطن سالماً معافى، داعية الله أن تكون آخر وعكاته الصحية وأن يديم الله عليه وافر الصحة والعافية . وأضافت أن مشاعر الفرحة بين الناس نابعة عن تقدير سموه لوقفته الدائمة مع القضايا الإنسانية والوطنية من دون تمييز، خاصة القضية الفلسطينية استكمالاً لمسيرة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والتي لم يقصر تجاهها والتي قدم من خلالها المساعدة لأبناء الشعب الفلسطيني الموجودين على أرض الدولة وجعلهم يشعرون بعدم الاغتراب بين إخوتهم الإماراتيين الذين أغدقوا عليهم بكرمهم وخيرهم .

وقالت مريم المجر النعيمي مديرة إدارة الاتصال الحكومي في وزارة الأشغال: تهنئتنا من القلب إلى القلب النابض بالحياة والنبل والكرم إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بعد أن عاد إلى وطنه وشعبه معافى بإذن الله، ونسأل الله أن يديم على سموه الصحة والعافية، وعينه على مواصلة مسيرة العطاء والتنمية ونقول لك يا سيدي فرح الشعب بعودتك والفرح غامر وما هان علينا بعادك يوم والشعب ساهر، وبقدر معزتك في قلوبنا الله وحده العالم” .

وقال المهندس بسام الصليبي ان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، حفظه الله، نعم الخلف لنعم السلف، حيث إن أياديه البيضاء امتدت لشعوب العالم كافة في مجالات عدة أهمها الطبية والإنسانية خاصة أبناء قطاع غزة الذين أغدقهم بكرمه وخيره كأنهم جزء لا يتجزأ من ابناء شعبه .

وأضاف أن شمس الإمارات أضاءت من جديد لدى عودته الميمونة إلى أرض الوطن، كما اننا نشعر بالأمان والطمانينة بوجوده كونه وفر لنا بيئة مستقرة للمضي قدماً في حياتنا، سائلين المولى عز وجل أن نكون على حسن ظنه بالمساهمة في تطور الدولة وازدهارها .

اخبار الدار