بسم الله الرحمن الرحيم

بخصوص سوق دبي بعد كسر المؤشر 4970 والارتداد من نقطة 4920 وفشل المؤشر كسر نقطة 5090 والثبات فوقها كانت اشارة جدا سلبية ننتظر الغد في حال كسر المؤشر 4920 سنتجة 4800 ثم 4650 و4550 و 4250
والله اعلم ولكن الارتداد ممكن في اي لحظة خصوصا سوق دبي كونة لا علاقة له ببقية الاسواق يعني شبه سوق اسهم وهو اقرب لسوق الخضار والفواكة

لكن ممكن الارتداد من النقاط التالية والله أعلم
4920
4820
4700
4560

وانشاااااااء الله ماينزل ولا يوصل لأي نقطة ذكرتها لأنه خراب بيوت خصوصا للمكشوف

16 thoughts on “موجة هبوط جديدة لسوق دبي

  1. خمسة عوامل وراء خسائر سوق دبي المالي

    خلال الأربعة أسابيع الماضية والتي تعتبر دامية ارتفعت خسائر مؤشر سوق دبي المالي إلى 55 .17% ليحتل المرتبة الثانية بعد السوق السعودي في حجم الخسائر خلال هذا العام، وبلغت خسائر السوق السعودي حتى إغلاق يوم الخميس الماضي 3 .23%، وبالمقابل نلاحظ أن معظم أسواق الخليج حققت مكاسب متفاوتة بالرغم مما تعرضت له خلال الأسابيع الماضية من تراجع في أداء مؤشراتها حيث بلغت مكاسب مؤشر سوق الكويت 6 .16% ومكاسب مؤشر سوق مسقط 84 .15% ومكاسب مؤشر سوق الدوحة 55 .13% بينما بلغت خسائر مؤشر سوق البحرين 24 .2% وخسائر مؤشر سوق أبوظبي 12 .2% وانخفضت القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة في سوق دبي المالي (7 .32) مليار درهم خلال الأربعة أسابيع الماضية .

    وتعرضت معظم الشركات المدرجة في السوق لخسائر في أسعارها وقيمتها السوقية وفي مقدمتها أسهم الشركات القيادية والشركات ذات الوزن الثقيل في المؤشر .

    والواقع أن عوامل عدة أسهمت في تراجع مؤشر السوق خلال فترة الأربعة أسابيع الماضية ويتعرض السوق خلال هذا الأسبوع وهو الخامس لموجة التراجع حيث ارتفعت خسائر مؤشر السوق إلى ما نسبته 20% اغلاق يوم أمس .

    ويأتي في مقدمه العوامل تفوق عمليات البيع على عمليات الشراء بالنسبة للاستثمار الأجنبي (المؤسسي والفردي) حيث بلغت قيمة مشتريات الأجانب خلال فترة الأربعة أسابيع الماضية 73 .5 مليار درهم وقيمة مبيعاتهم 12 .7 مليار درهم بحيث بلغ صافي الاستثمار الأجنبي سالبا وبقيمة 39 .1 مليار درهم .

    وبالمقابل لاحظنا أن مشتريات الإماراتيين خلال هذه الفترة تفوقت على مبيعاتهم حيث بلغت قيمة مشترياتهم 54 .9 مليار درهم ومبيعاتهم 14 .8 مليار درهم بحيث بلغ صافي الاستثمار الإماراتي موجبا وبقيمة 39 .1 مليار درهم .

    واستنادا إلى هذه الأرقام فإنه من الملاحظ أن رد فعل السوق على حركة الاستثمار الأجنبي كان مبالغا فيها ولا تتفق مع المعلومات التي انتشرت في السوق حول عمليات تسييل كبيرة يقوم بها الاستثمار الأجنبي المؤسسي وحيث لاحظنا من خلال هذه الأرقام عمليات شراء كبيرة أيضا من قبل الأجانب وليس فقط عمليات بيع، وصافي الاستثمار الأجنبي كان محدودا مقارنة بقيمة التداولات خلال الأربعة أسابيع الماضية وبعض المحللين كان لهم دور واضح في تشجيع المستثمرين المحليين على البيع والتوقف عن الشراء لحين استكمال المستثمرين الأجانب مبيعاتهم وهذا بالطبع يتنافى مع المنطق الاستثماري والذي أدى الى تراجع سيولة السوق وانخفاض حجم التداول وسيطرة حالة من التردد في الشراء من قبل مختلف شرائح المستثمرين .

    كما تفاعل المستثمرون في السوق سلبا مع أخبار التحقيقات التي تجريها الجهات القضائية في حكومة دبي مع بعض مسؤولين سابقين في بعض الشركات المدرجة في السوق وبالتالي لاحظنا تراجعاً كبيراً في أسعار أسهم هذه الشركات وتراجعاً واضحاً في سيولة أسهمها .

    ولعبت الشائعات دوراً سلبياً أيضاً في هذه المرحلة من حيث توقعات انخفاض أكبر في الأسعار ونزيف مستمر في القيمة السوقية لأسهم الشركات المدرجة، والمروجون لهذه الشائعات هدفهم شراء أسهم بعض الشركات عند أدنى مستويات ممكنة وبالتالي لاحظنا عمليات بيع والاحتفاظ بالسيولة لحين بداية مرحلة الارتداد .

    كما لعبت عمليات الشراء على المكشوف دوراً سلبياً أيضاً خلال هذه المرحلة ففي الوقت الذي يشجع فيه بعض الوسطاء عملاءهم على الشراء فإنهم يضطرون إلى بيع هذه الأسهم بعد يوم أو يومين بأسعار أقل من سعر الشراء لتغطية مراكزهم المكشوفة .

    وبعض المحللين الفنيين الذين يظهرون على شاشات الفضائيات شجعوا صغار المضاربين على عمليات البيع العشوائي خلال بعض أيام التداول استنادا إلى توقعاتهم بالنسبة لكسر حواجز الدعم أو المقاومة لأسهم بعض الشركات .

    كما أن تراجع مؤشرات أسواق الأسهم الخليجية خلال الفترة الماضية أثر سلباً على أداء السوق نظرا لتواجد استثماري خليجي ملحوظ في السوق بالاضافة الى التأثيرات السلبية لتراجع مؤشرات هذه الأسواق على معنويات المستثمرين في أسواق الإمارات، والتذبذب في مؤشرات أسواق الأسهم العالمية أيضا كان له تأثير سلبي على أداء السوق .

    ولا شك أن سيطرة الاستثمار الفردي في السوق وضعف الاستثمار المؤسسي وهو أحد الاختلالات الهيكلية في أسواق الإمارات يلعبان دورا سلبيا في أداء مؤشراتها وانخفاض مستوى كفاءتها من حيث سيطرة العواطف على قرارات المستثمرين والسير خلف الجموع في عمليات الشراء والبيع دون الأخذ في الاعتبار المؤشرات المالية والاستثمارية بالإضافة إلى عدم وجود عمق في هذه الأسواق .

    وفي الوقت الذي تراجع فيه مؤشر السوق بنسبة 5 .17% خلال الأربعة أسابيع الماضية وارتفاع هذه الخسارة إلى ما نسبته 20% إغلاق يوم أمس نلاحظ نمو ربحية الشركات المدرجة في أسواق الإمارات بنسبة تفوق 40% خلال النصف الأول من هذا العام وهو أفضل أداء على مستوى أسواق المنطقة .

    كما لاحظنا عدم وجود أي تعليق من قبل مسؤولي الشركات المساهمة العامة المدرجة في السوق على الانخفاض الكبير والمستمر في أسعارها السوقية يطمئن المساهمين والمستثمرين وفي مقدمة هذه الشركات شركة اعمار القيادية والتي انخفض سعرها السوقي خلال هذا العام بنسبة 40% وتراجع سعرها الى مستويات شهر ابريل/ نيسان من عام 2005 بالرغم من قوة أرباح الشركة التي تحققت خلال النصف الأول من هذا العام

  2. بصراحه ضحكت جدا من عنوان الموضوع

    موجة هبوط جديده

    يا عمي احنا من ست شهور ما عرفنا غير موجات الهبوط فكيف بتكون جديده؟؟؟؟

    والله أنك صادق…من شهور وأحنا في النازل

  3. انا اعتقد اننا على عتبات الارتداد ان شاء الله ….

    والايام سوف تثبت ذلك ..

    موعدنا في شهر الخير في رمضان ان شاء الله …

Comments are closed.