يلفت انتباهي دائما المواقف التي نقع فيها ويكون سببها( بعد قضاء الله وقدره)وبكل سهولةالنسياااااااااااااااااان

فأحيانا يخدمنا النسيان من حيث لا نعلم كما حدث في قصة موسى عليه السلام وفتاه في سورة الكهف

اذ قال الفتى(اني نسيت الحوت وما أنسانيه الا الشيطان أن أذكره00000)
وكان في موقف لايحسد عليه فقد كان الحوت غداءهم ففاجئه موسى عليه السلام بقوله (ذلك ما كنا نبغ)

وأحيانا يفوت علينا الكثير من المنافع والفرص التي لاتتكرر كما قال تعالى عن آدم عليه السلام (فنسي ولم نجد له عزما)


فمتى يكون النسيان نعمة ومتى يكون نقمة ومتى يخدمنا ومتى يخذلنا

أتحفونا بالمواقف والأحداث

7 thoughts on “موضوع للنقاش النسيان متى خدمك ومتى خذلك

  1. لولا النسيان جان ماقــدرنا نتقـدم في حياتنا

    وجان توقفــنا امـــــــام اول عقبـه في حياتنا

Comments are closed.