السلام عليكم لقد إكتشفت موقع الأزمنة العربية على الشبكة وبكل صراحة وجدته موقع حر و ذو نقد هادف ومن المواضيع التي موجودة في عدد هالشهر:

1) لو مدير بلدية دبي دفع من جيبة !!

2) وين ساير يالعبار ؟!

و مواضيع أخرى هادفه

حـبـيـت تشاركوني في الإطلاع و التعليق

9 thoughts on “موقع الأزمنة العربية

  1. حضرت هنا لأسجل إعجابي الشديد للأخ (رجل الامارات ) على هذا التناول الطيب لموضوع الازمنة العربية والقائمين عليها ..

    سبحان الله ألم تنتهي هذه المجلة بعد ؟؟ كنت على صلة بها من سنييييين طويلة حينما كان الفكر العلماني في بداية تطوره في دولة الإمارات العربية المتحدة .. وللأسف كان الكثير من شبابنا وفتياتنا منخدعين ومنجرفين نحوها .. فلم يكن هناك أيامها أي تيار مغاير بارز على الساحة ..سوى تلك الفطرة السليمة التي تربى عليها أهل الإمارات ..
    ومع ظهور التوجه الاسلامي والصحوة الاسلامية وتيقظ الشباب الاماراتي أيامها لحقيقة الفكر الذي تحمله هذه المجلة والفكر الذي تروج له .. والمنتسبين إليها .. بدأ يخبو نجمها .. وبدأت تتوارى عن الأعين ..لأن الصحوة فتحت عيون الناشئة على سلبياتها .. هذا ناهيك عن كونها أصبحت من المحضورات الاعلامية ..

    مر في بالي سؤال أيام زمان … الشيوعية انهارت .. واليسارية أثبتت فشلها .. والديمقراطية المدعاة لم تستطع ان تقدم شيئا لهذه الاجيال … إذا لماذا مازال هناك من يتشبث بفكر بدأ أهله ومبتدعيه يتحررون منه .. ويتبرؤون منه …؟؟؟؟؟
    للأسف … نبقى عرب …. آخر من يصحوا من النائمين ..

    دامت عليكم الصحوة إخواني .. وأدام الله لكم هذه العقول النيره .. فلقد أثلجت صدري ردودكم ومداخلاتكم الي تنم عن وعي حقيقي بالصح .. والأصح ..

    تقبلوا تحياتي

  2. الآخوه و الأخوات الأعزاء أشكر لكم مروركم وتعليقكم على موقع الأزمنة العربية !

    لقد كان السبب في طرح هذا الموضوع هو رغبتي الشخصية في معرفة رضاء الإمارات و أهلها الطيبين على مثل هذه المواقع ( وقد أجزم بالقول ) هو عدم قبول مثل هذه المواقع حتى ولو كانت المساحة المتاحة لحرية التعبير ممتازة في الدولة مقارنة مع دول الجوار.

    ولكن اللي يضيق صدري هو أن إتصالات تقفل و تمنع مواقع المفروض و الأجدر أن تكون متاحة و لكنهم هداهم الله مقفلينها و تاركين مثل موقع الأزمنة العربية !

  3. والله في الصميم يا uae_man…..
    بارك الله فيك وفي قلمك وفي فكرك… هذا الفكر العلماني لا بد من محاربته… فكر هدام … لا مكان للإسلام في حياتهم ….. كانوا شيوعيين.. ومن ثم اشتراكيين… ومن ثم ليبراليين… كيف ما أدري!!!.. والله ان الواحد يفرح يوم يشوف أمثالكم من الشباب… صحيح اننا نهتم بالأسهم… ولكن إسلامنا أهم… ووطنا أهم !!!
    بس … عندي طلب… نبغيك تستمر في كتاباتك.. وأنا هم بساعدك في أقرب فرصة…. لأني خبير في فضح هذاالفكر العلماني الليبرالي….

  4. مثل ما خبرتكم عن الأزمنة العربية، بخبركم أكثر. بداية أهني الأخ محمد بو أربع عيون اللي هو نفسه محمد غباش بإن الحيلة انطلت عليه و هو كشف نفسه بنفسه و أكد كلامي! و الدليل في العدد الحالي من مجلة الأزمنة!
    أنا قلت لكم إن محمد بو أربع عيون هو نفسه مسؤول المجلة محمد غباش، و قبل أيام بعثت رسالة لمجلة الأزمنة و خبرتهم عن نقاشنا حول مجلتهم! و كانت هذي حيلتي الوحيدة عشان أشوف كيف يردون. و إخواني الأذكيا في مجلة الأزمنة ذكاءهم خانهم هالمرة، و كشفوا أعمارهم و أكدوا كل اللي قلته.
    راح محمد غباش و كتب موضوعين في العدد الجديد، عشان يبين إني غلطان في اللي قلته بأنه مسؤول المجلة و ما يكتب فيها وايد! و بعد مسوي حركة وايد عبقرية، في مقاله حاط على محمد بو أربع عيون و قايل إن يخالفه الراي في أحد مقالاته! يعني أونه محمد غباش مب هو بو أربع عيون! هذا الشي أول مرة يحصل في الأزمنة، لأنه خافوا الناس اتصدق كلامي! بس يا محمد بو أربع عيون ليس تكتب مرة ثانية عن العبار مع إن الموضوع انتهى و صار قديم؟! يحليلك والله.
    و التأكيد الثاني هو إن بو أربع عيون حاط عاللي كاتبينه في منتدانا! مع إني بعثت الرسالة لمحمد غباش! هل محمد بو عيون يطلع على كل الرسائل اللي توصل المجلة؟ أكيد طبعاً.. لأنه هو مسؤول المجلة و هو محمد غباش!
    رد بو عيون علينا رد سخيف مثل سخافة كتاباته المعتادة، و لكن باخذه على قد عقله و برد عليه ببعض النقاط.
    يقول بو عيون: ” يا عمّي الوزارات اللي عايبتنك كل الناس تشتكي منها، إنت إذا راقد هذا مب ذنب الناس، وإذا شبعان مب ذنب اليواعى. بعدين الحمدلله عندنا وسائل إعلام مهمتها تلميع كل شي، فهل من المفروض عشان حضرتك ترتاح كل الناس تسوّي مثلهم؟.” و أنا أقول إذا إنت يا بوعيون ناكر للجميل و جاحد عالدولة اللي كبرتك و علمتك (إذا كنت متعلم أصلاً) فهذا مب ذنبنا و لا ذنب الناس، و إذا الإعلام مثل ماتقول يلمع كل شي، ما نبغي واحد مثلك يذم كل شي.
    يقول بو عيون: “بعدين الأزمنة العربية الورقية كانت يمكن المطبوعة الوحيدة في كل الوطن العربي الهادر ضد الحرب العراقية- الإيرانية”. و أنا أقول ما شاء الله عليك يا بوعيون، حافظ كل محتويات الأزمنة من يوم ما كانت مطبوعة، هذا دليل آخر على شخصيتك!
    يقول بو عيون ” ويقول بعد إنه الموقع جاهلي بعدين يقول يسبّون السلف، الجاهليين أعتقد كانوا قبل السلف” و أنا أقول مشكلتك يا بو عيون إنك بطيء الفهم! موقع الأزمنة جاهلي من حيث الفكر، و من قال لك إن الجاهليين ماتوا كلهم قبل ظهور السلف؟!

    و يقول فصيح زمانه بو عيون “على العموم أبو لهب وصاحبه أبو جهل ما يكتبون في الأزمنة”. و أنا أقول: صح كلامك، بس ربيعهم اللي يشيش وياهم في قهاوي عجمان يكتب في الأزمنة!
    ويقول صاحبنا بو عيون”وأهم شي إنها مجلة حرة وتتقبل كل الآراء ويديرها إنسان صاحب موقف كل الناس اللي يعرفونه يشهدون له بالنبل والصدق، والناس أعداء ما جهلوا” و أنا أقول له النقطة الأولى بر د عليها في نهاية كلامي، أما النقطة الثانية فالرد عليها بسيط، هل النبيل يفتح موقع يسب فيه خلق الله؟
    و يقول بو عيون “واكتشفنا إنه بو شيخة يشتغل المتحدث باسم الحكومة الإماراتية، مب إنته تحدد هذا الموقع يمثل الشعب والا ما يمثله، لا حد سألك ولا حد يتريا رايك”. و أنا أقول احنا سألنا بو شيخة يوم طرحنا هالموضوع في المنتدى. و إنت بعد محد وكلك للدفاع عن الشعب الإماراتي المظلوم على حسب رأيك، سير احمد الله و اشكره على إنك من مواطني الإمارات بدل ما تنكر الجميل.
    و يقول بو عيون” أما القذف فأرجوك تاخذ كورس قانوني عشان تعرف الفرق بين القذف والنقد اللاذع”، و أنا أقول من قال إن كلامك نقد؟ و لا تتحرى إنك عشان ما اتعرضت للمساءلة القانونية يعني إنك ملتزم بالقانون، أصلاً محد مهتم لكلامك الفاضي، بس يومك قرب.
    و يقول الفصيح بوعيون عسلية:”عطني مقال واحد أو حتى سطر أو كلمة فيها ذكر لصحابي، نعم فيه ذكر لواقعة أو واقعتين”، و أنا أقول فضحت عمرك يا بوعيون، ارجع للأرشيف و شوف تعديك عالإسلام.
    و يقول بو عيون:” أما تشويه التاريخ الإسلامي فمب مشكلتي إنك جاهل بتاريخك، افتح أي كتاب في التاريخ واقرا لين تطلع لك قرون” و أنا أقول مابغي تطلع لي قرون مثل قرونك، و مشكلتي إنك تقرا كتب ماتعرف صحتها، مب أي كتاب يعجبك غلافه اتسير تقراه.
    و يقول بعد:”أما كلام الشوارع اللي أنا متخصص فيه، فكأنك بغيت تذم لكنك مدحت”، و أنا أقول له صح كلامك، أنا بغيت أذمك بس مدحتك لأن كلامك أصلاً أوطى من كلام الشوارع!!
    و يقول بو عيون:”أما الاستهزاء بالدين، فحاشى لله أن استهزأ بدين الله اللي كلّف نبيه محمد صلى الله عليه وسلم يبلغه ويوصله للناس كافة، اتعب يا أخي ودوّر في المقالات كلها وطلّع لي حرف أو فاصلة فيها استهزاء بالدين”، و أنا أقول ليش أتعب، كل مقالاتك تفي بالغرض.
    ويقول بو عيون:”المساءلة القانونية على المواد المنشورة هل تشترط ذكر الأسماء الحقيقية؟ بيصفعك كف على ويهك وبيقولك شو هذا السؤال الماصخ، المساءلة تنعقد أولاً وثانياً على رئيس أو مدير التحرير وبعدين على الكاتب، وأعتقد يا رأفت الهجان اسم رئيس التحرير موجود وتقدر ترفع دعوى عليه وهو بعدين بيسحبني ويّاه. حتى لو كان في كلامي قذف وسب” و أنا أقول يحليلك والله يا بوعيون، صدقني يومك قرب.
    و يقول بو عيون:”فهل إنت موكّل من الضحايا؟ إذا كنت موكّل فكلامك يكون ويا المحاكم مب في منتدى، أما إذا ما كنت موكّل فانته مجرّد فضولي، ومن علامات المؤمن تركه ما لا يعنيه”. و أنا أقول و إنت من وكلك عشان اطيح سب و قذف في حق الدولة و مؤسساتها؟
    و يقول بو عيون “استر علينا الله يستر على ذكاءك، شو دخلني أنا برئيس التحرير اللي لو تقرا مقالاته ما بتفهم شي لأنه يكتب للنخبة، والسخرية من المطاوعة يبالها واحد متفيّج مثلي” و أنا أقول الحركة اللي سويتها يا بوعيون (محمد غباش) في مقاله اللي ناشرنه في العدد الحالي هي أكبر دليل على كلامي.
    و يقول بو عيون” لكن اللي أعرفه إنه الأزمنة مولودة قبل عرب تايمز بسنين، أما كلامك عن تشابه الأسلوب بين الموقعين فأنت تكذب مثل ما تكذب عرب تايمز” و أنا أقول العفو يا بوعيون و سلامة عقلك، يحليله أسامة فوزي يوم بغا يسوي موقع للسب و القذف ما لقى اسم يليق أكثر من اسم مجلتكم لأنها تحمل نفس الأسلوب. و يحليلك يوم تنكر التشابه بين موقع عرب تايمز و الأزمنة العربية، مب بس مطابقة الاسم، الأسلوب نفسه، حتى إن أسامة فوزي بجلالة قدره (على قولتك) مادح مجلتكم لأنها تحمل نفس الأسلوب الواطي لموقع، سير اقرا المقال المكتوب عنكم في موقع عرب تايمز، و إذا ما تقدر تدخل عشان الموقع محظور بطرش لك بروكسي! أما الدليل العاشر، شوف الكاتب وائل عباس اللي هو أحد كتاب مجلتكم، هو نفسه واحد من أسرة تحرير عرب تايمز، سير شوف مواضيعه اهناك و اسمه، و هو نفسه كاتب في مجلة صوت الشعب اللي ما تفرق عن مجلتكم و عن عرب تايمز، مواقعكم كلها تمشي على نفس الانحطاط
    ويقول بو عيون: “أما إيقاف المجلة فكان بضغط خارجي من دولة جارة كانت أياميها صقر له أجنحة ومنقار في كل مكان لكن الحمد لله بن لادن بغباءه قصقص جناحه ونتّف ريشه وكسر منقاره، ولله الحمد والمنة في الأول والآخر”. و أنا أقول: زين إذا خلاص الريال ما عنده منقار و لا ريش ليش عاقين أعماركم عالإنترنت؟
    و يقول بو عيون في ختام خطبته:”وأقول لكل الأخوان اللي سبّوني واتهموني وسبّوا الموقع واتهموه إنهم ينزلون الميدان عشان يردّون الصاع صاعين، إذا كتبت شي ما عيبكم تعالوا وردّوا على صفحات المجلة، والمجلة أعرفها تنشر لو على قطع رقبتها”. و أنا أقول: كلامك مب صحيح، أنا كتبت موضوع أنتقد فيه الأزمنة العربية و طرشته لك، أقصد لمحمد غباش بس هو رفض نشره.
    و يقول بو عيون:” أما إنكم تنخشّون في منتدى وتسبّون ويمكن تتآمرون فهذا مب من شيم الرياييل ولا الحريم” و أنا أقول هذا الكلام موجه لك، إنت اللي منخش في الأزمنة و أونه محد يعرف اسمك، ترا أنا عندي رقم موبايل محمد غباش و بطرش لك مسج باسمك!
    و سلامة عيونك يا بوعيون

Comments are closed.