ونقلت صحيفة الاتحاد عن الدكتور أحمد بن عبد العزيز الحداد، كبير مفتين مدير إدارة الإفتاء في الدائرة، قوله إن الاسلام حرّم التسول من غير ما ضرورة، لافتًا إلى أن «الواجب على الإنسان أن يعف نفسه بنفسه ولا يذل نفسه بسؤال غيره.
وجدد التأكيد أن «الشحاذة» محرمة في الإسلام لأنه يدعو المسلم للعزة والكرامة إلا أن تضطره الحاجة التي لا مناص منها أو أن يسأل ولي أمره لما يصلح حاجته لكون ولي الأمر مسؤولاً عنه و بيده صلاح أمره.
وفي السياق نفسه، ذكرت “الاتحاد” أن إدارة الجنسية والإقامة في دبي تستعد لتنفيذ حملات تفتيشية لمكافحة المتسولين خلال شهر رمضان المبارك عبر تسيير دوريات يومية في العديد من المناطق في الإمارة.
وقال العميد عبيد بن سرور – نائب مدير إدارة الجنسية والإقامة في دبي -: إن دوريات التفتيش ستعمل على مراقبة المناطق التي يشتبه في تردد المتسولين عليها خلال شهر رمضان المبارك مثل المساجد والمراكز التجارية وبعض المناطق السكنية في الإمارة، مشيرًا إلى أن عمل الفرق سيتواصل منذ الصباح وحتى منتصف الليل.
والله انا ماحب ارد حد..
والله عالم في حالهم،،
والصدقه لوجه الله..
“وأما السائل فلا تنهر “
بصراحه..لو حد طلبني مستحيل اعطيه !! لو شو ما يسوي فعمره ..
لو ابا اعطي بعطي من خاطريه للمحتاااااااااااااااااااج وليس للمتسوّل ” الطلاّب يعني ”
اصلن الانسان المحتاج فيه كرامه وعزه ما تخليه يطلب اي حد غير ربّه ..
والي يفج عليهم باب الطلبه !!
هم الي يعطونهم عساس يسكتون عنهم وما يأذونهم..
ولكن لو كل حد تغاضى عن هالفئه وما قام يعطيهم صدقوني ما بيكون لهم وجوود ..
الله يعز الاسلام والمسلمين ان شاء الله ..
انزين !!
وإعانة
الامريكان !!
ماذا يقول فيها المفتي ياترى !!!!!
طبعا لا يجوز إعانة هؤلاء النصابين
لأنه لايوجد متسولين من أهل البلاد
والوافدين أما أنهم يعملون ويقبضون رواتب أو أن هناك من يعيلهم
أما الطرارين فهم يخالفون تعاليم الإسلام الذي ينهى عن إذلال النفس
أو يكونون مخالفين لقوانين الإقامة في البلاد
وفي كل الحالات وحسب مانشاهده ومن خلال مظهر وصحة الشحات ولبسه
وسيماء وجوههم نرى بوضوح أنهم ليسوا في حاجة لهذا الإسلوب في جمع المال
خاصة استغلالهم للمناسبات مثل رمضان الكريم
وأكثرهم خطورة النساء اللواتي يدخلن البيوت ويختلين بالنساء والأطفال
تسلم على نقل الخبر