الذي جعلني اكتب هذى الموضوع ذهابي لمحكمة ابوظبي الاسبوع الماضى ورايت حالات طلاق كثيره كنت ذاهب لفض شراكه في مؤسسه تجاريه وعند جلوسي امام رئيس النيابه طبعاً الجلسات مفتوحه والكلام على كيف كيفك المهم وحده تريد تطلق من ريالها عشان مايابلها في نفس اليوم فرشه اسنان يابه اليوم الثاني والله العظيم اعرف انه كلامي من الخيال بس لوانتم حاضرين الجلسه بتستغربون اصبح الزوجين غير مسؤالين عن الزواج كانهم في روضة اطفال عدم المسؤاليه من الاثنان الرجل ينطق الطلاق من اول مشكله الحريم يطلبون الطلاق لاسباب تافهه .أكبر نسبة طلاق عربية.. إماراتية.. وأمريكا الأعلى عالميًا
دبي – أحمد حسين – إسلام أون لاين.نت/ 14-4-2001
قالت وزارة العمل والشئون الاجتماعية الإماراتية: إن المساعدات التي قدمتها للمطلقات في العام الماضي بلغت قيمتها 79,9 مليون درهم مقارنة بحوالي 74,9 مليون درهم عام 1999.
وحسب الدراسات التي أجرتها وزارة العمل بعنوان “المطلقات في الإمارات” فإن أعلى معدل للطلاق في العالم العربي يوجد في الإمارات؛ حيث بلغت النسبة 8,9% لكل ألف من السكان، والكويت بنسبة 1,7%، وقطر بنسبة 0,87 %، والبحرين 1,19%، وسوريا 0,75 %، وتونس 1,47 %، ومصر 1,5 %، في حين سجلت كل من إيران وليبيا أقل معدل للطلاق بنسبة 0,5 % لكل ألف من السكان .
وكشفت الدراسة – التي أجرت مقارنة عن معدلات الطلاق في العالم- أن الولايات المتحدة سجلت أعلى معدل للطلاق في العالم بنسبة 4,57%، تليها روسيا 4,6 %، ثم الدانمارك 2,6%، في حين سجلت إيطاليا أدنى معدلات للطلاق عالميا 0,48%.
وأوضحت الدراسة أن إمارة أبو ظبي سجلت أعلى معدل للطلاق خلال الأعوام 1999، 1998، 2000، في حين سجلت إمارة أم القيوين أدنى معدل للطلاق بين الإمارات الست التي يتكون منها اتحاد دولة الإمارات.
ورصدت الدراسة التي أجراها د.”جمال الفخرى” الباحث بوزارة العمل 15 سببا للطلاق في الإمارات، بعضها يخص الرجل والآخر يخص المرأة؛ حيث أظهرت الدراسة أن الرجل يقبل على الطلاق للمبررات التالية:
31,9% الزواج من امرأة أخرى – 23,4% عدم إنجاب الزوجة- 21,4% تدخل الأهل- 13,8% تعاطي الخمور وإهمال الأسرة – 16% الطلاق التعسفي- 9,2% العلاقة بامرأة أخرى – 2,7% البخل – 9% مرض الزوجة.
* كما أكدت الدراسة أن الزوجة تقبل على طلب الطلاق لأسباب منها:
51,4% عدم التوافق بين الزوجين – 26% تدخل الأهل – 19% عدم الإنجاب- 10,1% الخلافات المادية – 7,3% فارق السن – 4% الرغبة في التجديد – 23,5% أسباب أخرى مثل عدم الاهتمام بالزوجة أو عدم طاعتها لزوجها.
وكشفت دراسة وزارة العمل الإماراتية أن الزواج الأول يحتل المرتبة الأولى في الزواج الذي انتهى بالطلاق وبنسبة 77%، وأنه كلما كانت سنوات الزواج قليلة زادت نسبة الطلاق، وأن هناك 13,5% من المطلقات تزوجن في سن يقل عن 14 سنة، أي في مرحلة الطفولة المتأخرة، كما أن هناك 23,7% من الأزواج المطلقين هم من صغار السن الذين تتراوح أعمارهم بين 20- 24 عاما، وأن الزوجة هي المبادرة بالطلاق وبنسبة 43%، والزوج بنسبة 39%، و12% بالاتفاق، و3,7% بطلب من أهل الزوج، و2,1% بطلب من أهل الزوجة.
وأوضحت الدراسة أن التسهيلات في منح ورقة الطلاق من المحكمة، وعدم وجود قيود أديا إلى تسريع وقوع الطلاق؛ حيث أظهرت نتائج الدراسة أن 67% من أفراد العينة المطلقين رأوا أنهم وجدوا سهولة في الحصول على الطلاق، وأن 29,3% من المطلقين يشعرون بالندم والحزن بعد وقوع الطلاق.
وختمت الدراسة بالتحذير من أن بروز ظاهرة الطلاق في مجتمع حديث التكوين مثل الإمارات وبهذه الصورة المتزايدة دليل على ما يعانيه المجتمع من تغييرات متتالية أثرت بشكل مباشر على الأبناء، كما أن الطلاق يؤدي في الغالب إلى الزواج الثاني من أجنبيات؛ حيث أظهرت إحصائية أن 79% من المطلقين تزوجوا من أجنبيات، وترتب على ذلك معاناة الأبناء جراء صعوبة التعامل مع زوجة أبيهم؛ مما يؤدي إلى قضائهم أغلب الوقت خارج المنزل، وبالتالي تعرضهم للجنوح والانحراف.
المصدر:اسلام أون لاين-الأخبار
ماهو الحل لنسبة الطلاق الرتفع هل ذهب الوازع الديني من مجتمع الامارات ماهيه السولوكيات التي يجب على المتزوجين اتباعها الرجل يصرف ويحترم شعور المرأه المراه يجب ان تطيع الزوج .زواج وطلاق وما بينهما (3)
شريفة الشملان
في ردود القراء على المقال السابق لفت نظري ثلاثة ردود، الأول طبيب خاطب، لايستطيع ان يكلم خطيبته ولا يدري كيف ستكون الحال بعد الزواج، بينما يلتقي بآنسات وسيدات بحكم عمله من مختلف الفئات والطبقات سواء مريضات أو زميلات، يتبادلون الحديث ووجهات النظر وقد يضحكون من بعض المواقف، هذا مما يجعله يتساءل :هذا الجو الصحي بالعلاقات الإنسانية، لماذا يتوفر هنا ولا يتوفر مع خطيبتي؟
وفي الوقت الذي أجد أنني اتعاطف كثيرا معه واتمنى فعلا ان يتم التفاهم الجيد مع الخطيبين في جو جيد جدا إلا أن مشكلتنا الأساسية، ليست قناعاتنا كُثر ما هي قناعات الناس الآخرين التي تُفرض علينا، ونخشاها، رغم أننا نقول عندما لا يتم التفاهم خلال الخطبة وتفسخ (الحمد لله أنها جت بأسفل الدرج لا أعلاه) لكننا كآباء وأمهات أخشى ما نخشاه تلك اللقاءات حتى ولو ضمن الأسرة كي يكون على بينة من بيئتها وتكون على بينة واضحة، وبالتالي هذا التوجس والخوف يحجب فرصة التراجع قبل الزواج وتكوين أسرة ويكون هناك أطفال من ضحاياها. وهؤلاء الأطفال للأسف يكونون في بعض الأسر أدوات للتعذيب وخاصة لتعذيب الأم وأسرتها مثل منع الزيارات، ومنعهم من البقاء لدى الأم واسرتها، حتى ولو كانوا في عمر الحضانه، منعهم من مرافقتها في السفر، وأخيرا ما يحدث من عنف عليهم.
كلمة( لا) التي يمكن أن يقولها هو أو تقولها هي قبل الزواج كلمة لها أهميتها الكبرى، ليس فقط من أجل الصغار ولكن من اجل حياتهما المشتركة، فكم حياة يا ترى سيعيشان؟لا ننكر أن القضاء والقدر يسيرنا، ولكن على الأقل نتوخى الأسباب لنجاح الزواج، ولا نقول يا ليت الذي جرى ما كان.
ردان من القراء تناولا الطلاق، وكلاهما طلق بعيد االزواج بفترة قصيرة، وكلاهما يردّ الأسباب لكون الزوجة (العروس) تظن نفسها ضيفة، تريد كل شيء ان يقدم لها، وتريد حياة شهر العسل في البيت، لاتحترم الزوج ولا أهله بذيئة اللسان والتصرف. وقد تنهال الصفات أكثر، ولكن هذا الذي كتب. . هنا لا انزه الفتاة ولا أنزه الزوج ايضا، ومن تجاربي بالعمل لاحظت ان الزوج العنيف المتسلط، مثله مثل الزوج الطيب الذي نطلق عليه عادة (الحبوب) الودود الذي لا يعرف (لا) هناك زوجات مثلهما، هناك النقاقة التي لا يعجبها العجب، هناك المتسلطة ذات اللسان الطويل، والتي لا تترك أحداً، وهناك الطيّبة جدا والمتسامحة جدا، والباذلة جدا. ولكن الحياة لا تريد لا هذه ولا تلك، ولا ذاك الرجل العنيف ولا الودود لدرجة كونه أماً بدلاً من زوج. . الحياة تعنى المشاركة والمشاركة بالمادة كما هي المشاركة بالمشاعر، والمشاعر السلبية الكبيرة تنفر من البيت، أحد الشباب قال لي إنه يكره العودة للبيت، ويخفق قلبه وجلا عندما يدير المفتاح، لأن العاصفة ستلاقيه. مثله هناك زوجات كثيرات تسقط قلوبهن عندما يسمعن صوت المفتاح.
لعل المشلكة التي لا أحد ينتبه لها ان بعض الفتيات ومثلهن بعض الفتيان يدخلون الزواج على أنه معركة فيها منتصر وفيها خاسر. وكل منهما يحاول تفادي الخسارة بالضغط على الطرف الآخر، فالمثل المصري يقول (اذبح لها القطة ليلة عرسها) بينما هناك أمثلة كثيرة تقول (قصي جناح طيرك لا يروح لغيرك) أو اربطيه بالعيال. وفي أحيان كثيرة يكون العيال وبالاً على السيدة وليس على الرجل. . فلا قطة تذبح ولا طير بلا جناحين، هي أسرة تبنى وجيل يربى بنقاء.
المهم خلاصة القول ان الزواج حياة مشتركة وعنوان لمجتمع نريده جيداً ومتماسكاً، ونحن مثلما عملنا فحصاً قبل الزواج، ومثلما نعمل اختبارات لقيادة المركبات، ومثلما لايدخل الوظيفة إلا متاهل بشهادة مقابلة وامتحان، أرى أن الحياة المشتركة تستحق دورات وندوات ومحاضرات قبل دخولها، ليس عيبا ان ندخل شبابنا لدورات تثقيفية عن الحياة المشتركة وبأيدي متخصصين، أفضل ألف مرة من صدمتهم بالحياة المشتركة واضطرارهم لأبغض الحلال. ليس المهم كم المهر ولا أين سيكون الزفاف. ولا من قدم هدايا ومن لم يقدم، ذلك زبد ينتهي وتبقى الحياة المشتركة. والتي نريدها قائمة على الحب والتفاهم.
الطلاق له اسباب كثيره منها التافهه ومنها الشي العظيم
قبل الحرمه لو ريلها يشرب + مايعطيها فلوس + مايقدم لها الحقوق الزوجيه + يضربها لين تقولين امين .. تدري ان مالها الا هو وحتى لو
الغلط عليه 100% بترد له هالكلام قبل 20-30 سنه ..
لكن الحين الناس تطورت ولا وحده ترضى لعمرها يستويبها هالكلام واللي ساعد على هالشي ( الخلع ) اللي طلع لنا
من سنين ساعد حريم وايد انهن يختلصن من ازواجهن بأسهل
الطرق و باتفاهه الاسباب و تنازل عن كل شي لصالح الزوج ..
ياليت يكون في استشاره زوجيه تستوي اللي مقدم على الطلاق
وتكون اجباريه ومع ناس محترفين مب اي كلام ولا مطاوعه ..
وفي اخرتها لو ماكان في امل ولاصلح يطلقون ..
واهم شي قبل الزواج يتعلمون المسؤوليه وشو اللي بيكون لهم وعليهم
ولد خالتي عمره 21 توه متخرج من الكليه وماستانس ولاشي وخطبوله
وحتى ماوحاله بيعرس الحين وانا اشوف هالشي غلط توه صغير ولا يعرف
ساسه من راسه .. وبيتحسف على شبابه وبيدخل في ازمه منتصف العمر
وغيره من مشاكل وخاصه وهالسنتين الشباب قاموا يعرسون
من سن صغير من 20 – 23 .. انا اشوف العمر المناسب من
24 فما فوق
الصراحه غمضتني .. من أول مشاركه و رفع موضوع قديم .. يالله نشوفك بعد ما تتحرر ان شاء الله ..
__________________