من خلال نشرة علوم الدار من قناة ابوظبي بينت ابوظبي مع الحقائق كذب وتزيف ماكتبه رئيس تحرير جريدة الامارات اليوم سامي الريامي حيث بينت ماقام به من تشبيه العاملين في قناة ابوظبي ومحرريهم بما لا يليق وكذلك ما ادعاه من اقوال حول موضوع سبيت خاطر وادعاءه بأنه نشرة علوم تطالب سامي الريامي بالكشف عن مصدره الامني الخاص بالموضوع والذي لم تكن النشره دخل بالموضوع حيث انه يخص تصريح سبيت خاطر عندما قال من خلال قناة ابوظبي الرياضه بأنه يطالب الجريده بالكشف عن مصدرها الامني اذا كانت على حق وقد نسب الريامي هذا الكلام الى نشرة علوم الدار

وفي اتصال قامت به النشره مع القائد العام لشرطه دبي الفريق ضاحي خلفان اليوم طالب الفريق من الصحفيين احترام المهنه والتحري في نقل الخبر والمعلومه والصداقيه من قبل الصحفين .

وانا اقول الى متى ياجريدة الامارات اليوم هذا النهج هل على حساب الشهرة يتم تزييف الحقائق وتكبير وتهويل الموضوع وعدم التأكد من المصادر وغير ذلك

اتمنى ان تعيد الامارات اليوم نهجها لان ثقة القارىء للجريده قد تراجعت بشكل كبير وواضح من خلال هذه الهفوات وعدم المصداقية بعد ان كانت مميزه ودمتم

وهذا رابط مقال الامارات اليوم
ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظٹظˆظ… – ط§ظ„ط£ط®ط¨ط§ط±

13 thoughts on “نشرة علوم الدار تبين حقائق وتظليل جريدة الامارات اليوم

  1. الامارات اليوم تحب الاثارة

    يمكن بعض المشاهير تأذو

    لكن ما بال هذه الجريدة لما تشهر بمواطنين بسطاء

    محتاجين…وتذكرون جيدا موضوع الاخت اللي كتبته بالمنتدى

    لما سقط سقف بيتهم الشعبي عليهم

    وسامي الريامي تهكم على هذه الاسرة

  2. وليش الناس معطيه الموضوع اهميه؟
    الامارات اليوم تحب الفضايح! استروا عالريال!
    ياكثر اللي يلجآون للشعوذه و محد كتب عنهم.. يت علا فيصل؟
    شو الهدف من فضحه؟ ترا وايد ناس تغلط

  3. قالوا

    هذه قضية جنائية مش رياضية

    وعقب قالوا ماشي صار في الأصل

    بعدين فتحوا الموضوع في برنامج مرامس على قناة أبوظبي

    ومواضيع جريدة شمس السعودية

    ومواضيع جريدة الإمارات اليوم أو بالاحرى والأهم موضوع 8 اكتوبر 2008 لسامي الريامي للقضية

    والكل يثبت

    وجود شي أو ملف أسود للقضية

    ليش الشفافية منعدمة !! أو الحاجة للتغطية والأمور صارت شائعات لماذا الشائعات لا توقف بدليل جازم !!!

    والسموحه

  4. تهديدات فيصل خليل باللجوء للقضاء.. كلام في الهواء

    بقلم سامي يوم الأربعاء, 08 أكتوبر 2008

    الكاتب الصحفي سامي الريامي
    رئيس تحرير جريدة الامارات اليوم

    في يوم من الأيام، أراد جحا أن ينال من أحد جيرانه، فنشر شائعة في الحي بأن لدى الجار مناسبة مهمة، وسيولم من أجلها وليمة كبيرة، وانتشرت الكذبة بسرعة كبيرة، واتجه الناس جموعاً نحو بيت الرجل المسكين، وفجأة انضم جحا إلى طابور الناس، فسأله أحدهم: إلى أين يا جحا؟ فأجاب: ربما تكون كذبتي حقيقية فلا أريد أن تفوتني المأدبة!!

    هناك من الناس من يكذب، وهذا شيء طبيعي. ولكن، هناك من يكذب ومن ثم يصدّق كذبته، فيتعامل معها وكأنها حقيقة مسلّم بها، وهذا ما تجسّد في «المسرحية الكوميدية» التي أتقنها بعض العاملين في برنامج «مرامس» على قناة أبوظبي الرياضية ونشرة علوم الدار، وبعض الضيوف الذين تطوعوا في الدفاع عن فيصل خليل مع علمهم الكامل بالحقيقة التي كتموها عن المشاهدين، ويتفاخرون بالحديث عن تفاصيلها بين أصدقائهم وخاصتهم!!

    لن أدخل في تفاصيل «قضية» فيصل، ولكن أود أن أوضح تفاصيل الفصل الثاني من المسرحية عندما تلقيت اتصالاً من معد في نشرة علوم الدار يطلب ردي على مطالبة اللاعب سبيت خاطر لـ«الإمارات اليوم» بالكشف عن المصدر الأمني الذي استندنا في معلوماتنا عليه، و«أوهمني» المتصل أنه حصل على تصريحات خاصة من سبيت وسيتم بثها في النشرة، أجبته: «نحن في «الإمارات اليوم» لم نذكر سبيت، ولم نتهمه حتى أرد عليه، واذا كان لي رد فإني أعرف تماماً متى وأين أنشر ردي» انتهى بالنسبة لي الحديث مع المتصل، واتصلنا على الفور باللاعب سبيت خاطر الذي أقسم بالله بأنه لم يتحدث مع أي شخص من «نشرة علوم الدار» ولن يتحدث، وبالنسبة له الموضوع يعتبر منتهياً!

    أدركت حينها أن المسألة فصل من المسرحية التي بدأت في برنامج «مرامس»، في اليوم الذي سبقه، لكني فوجئت برسالة نصية تم توزيعها من قناة أبوظبي وصلت إلى معظم كبار المسؤولين والمشاهدين، تدعو الناس لترقّب النشرة التي «سيكشف فيها سامي الريامي عن المصدر الأمني الذي استقت منه الصحيفة معلومات قضية فيصل خليل»، عندها وجدت نفسي مضطراً للاتصال بالمسؤولين في قناة أبوظبي معرباً عن استيائي لما حدث، سألوني عن الحل؟ أجبتهم أنتم وضعتم المشكلة فابحثوا لها عن الحل، وللأسف كان الحل الذي قدموه للمشاهد، هو اقتطاع جزئية من تصريحات «بايتة» لسبيت خاطر ضمن برنامج «مرامس» – أقصد الفصل الأول من المسرحية – ومن ثم تعقيب من المذيعة قائلة: «كان من المفترض أن يكون معنا على الهواء سامي الريامي لكنه اعتذر في اللحظات الأخيرة»!! والحقيقة أني لم أعتذر، لكني رفضت المشاركة أصلاً بعدما تأكد لي تماماً، أن هناك سوء نية، وتلفيقات وتصيّداً بعيداً تماماً عن «مهنية» الإعلام!!

    أعود إلى قصة فيصل خليل، والتي وجد فيها الكثير من «الإخوة» فرصة كافية للنيل من «الإمارات اليوم» لأسباب لا علاقة للقارئ بها، وأحب أن أؤكد هنا أن المعلومة التي نشرتها «الإمارات اليوم» على لسان مصدر أمني، والتي أكد فيها احتجاز فيصل خليل أو بمعنى أصح «سجنه»، هي معلومة صحيحة بنسبة 100%، ولا يوجد لدينا أي شك في ذلك، ومن قرأ الصحيفة بتمعّن، لو كان ثمة من يقرأ من فريق المسرحية إياه، سيدرك أن «الإمارات اليوم» كتبت بالحرف الجملة التالية «من دون أن يكشف المصدر عن التهمة الموجهة إليه»، بمعنى أصح أن مسألة «سجن» فيصل خليل هي المعلومة المؤكدة التي ذكرتها «الإمارات اليوم»، والتي لم ينفها إلى اليوم فيصل خليل، وأطالبه بأن يفعل. فيما عدا ذلك من سحر وشعوذة هي تفاصيل إضافية تم نقلها من صحيفة «شمس» السعودية، وهذا لا يعتبر خطأً أو بدعة في عالم الصحافة، فهو أمر مشروع تمارسه كبريات الصحف العالمية، وكما ننقل عن غيرنا، هناك صحف ومواقع إخبارية وقنوات تلفزيونية تنقل عنا أخباراً عديدة.

    خروج فيصل خليل، وتصريحاته لبرنامج «مرامس» وظهوره أيضاً على صفحات الصحف مهدداً وملوّحاً برفع قضايا ضد الصحيفة، لا يعني أبداً أنه لم يكن مسجوناً، والخروج من الحجز أو التوقيف له مليون سبب وطريقة، فلربما لم يتم تحويل القضية إلى النيابة، أو اكتفى المسؤولون بالعقوبة التعزيرية أو بالأصح «التأديبية»، ولربما خرج بكفالة أو غيرها، المهم أنه كان مسجوناً، وعليه أن يثبت عكس ذلك!! أما تهديده برفع دعوى على «الإمارات اليوم» فإنه مجرد كلام في الهواء، وإذا كانت لدى فيصل الجرأة والشجاعة لرفع الدعوى، فليتفضل إلى المحكمة في أسرع وقت ممكن، ونحن على استعداد لمواجهة «الشجعان» الذين يلجأون للقضاء والقانون، أما السحر والشعوذة فليعذرنا فإننا لا نملك مواجهتهما!!

    وبما أن الأمور سارت على النحو التالي من «التشكيك» و«التكذيب» و«التطاول» على الصحيفة، و«حجب» الحقيقة عن القارئ والمشاهد، من «أهل الإعلام» أولاً وبأيديهم للأسف الشديد، ومن اللاعب ثانياً، فإني أحب أن أكشف أن قضية فيصل خليل بدأت فصولها من ثاني أيام العيد تحديداً، عندما تلقيت اتصالاً من مسؤول كبير في النادي الأهلي، يطلب مني أن أتكتّم على خبر «إلقاء القبض» على فيصل خليل، سألته وما القضية؟ أجاب: «قضية مالية بسيطة والأمور في سيرها للانتهاء، ولا داعي للنشر»، وافقته تماماً على عدم أهمية النشر إذا كان الموضوع «شخصياً ومالياً» فكل إنسان معرّض لمثل هذه الأمور، لكنني استدركت قائلاً: «إذا كان الموضوع أكبر من ذلك، فإني لا أعدكم بعدم النشر»!!

    نحن لسنا ضد فيصل خليل، ولكن علاج الخلل لا يتم بهذه الطريقة، والتستر على قضية بهذا السوء ليس فيه مصلحة لأي طرف من الأطراف، ووجود لاعب متورط بالشعوذة، سواء كان فيصل أو غيره لن يكون مفيداً للنادي الأهلي، ولا لأي نادٍ، ولا للمنتخب الوطني، وبالضرورة فإن ذلك يسيء للإمارات، لأن الرياضة أخلاق أولاً!

    نحن لا ننشر من غير «تدقيق» وتمحيص، ولم نخطئ حتى نعتذر، والمعلومة حق للقارئ لن نحجبها عنه في يوم من الأيام، لا يهم من حاربنا ولا يهم من «شتمنا»، المهم أننا لم «نكذب» ولم نصدّق «كذبتنا» ولن نتبع طوابير «الموائد» كما فعل جحا.

    يؤسفنا أن نتطرق في مطالع القرن الحادي والعشرين إلى موضوع بدائي، مثل الشعوذة، التي امتدت تأثيراتها من الملاعب إلى الإعلام والصحافة، فحمل لواءها صحافيون وإعلاميون، ولكن المؤسف أكثر أن هناك من يؤمن بهذه الخرافات، حتى أنه سعى إلى كسب ودّ مسؤولين بـ«العمل» و«النفث في العقد». لكن الحقيقة تظل ناصعة، ولا يستطيع أي مشعوذ حجبها وراء دخان المباخر!

    سؤال أخير أتمنى أن أحصل على إجابته من فيصل أو كبار «الممثلين» الذين كادوا يحلفون بـ«الطلاق» أنه لم يدخل السجن ولو لدقيقة واحدة، «أين كان فيصل خليل اعتباراً من يوم الجمعة الموافق 26 سبتمبر الماضي، وحتى ليل الأحد الموافق الخامس من أكتوبر، وتحديداً قبل انتهاء بث برنامج «مرامس» بنصف ساعة؟!

    لا أريد كلاماً عاماً من نوع لديه ظروف أو مشكلة خاصة، أريد فقط أن يتوجّه إلينا خليل ليرينا أي معاملة بنكية أو أي اثبات تقني، خصوصاً أن التقنية لاتعرف كذب البشر، أوعملية شراء بـ«كريديت كارد» تمت خلال فترة الـ10 أيام المذكورة، خصوصاً أنها تضمنت أيام العيد، فهل يعقل أن تمرّ هذه الأيام على لاعب شهير مثل فيصل خليل، لم يُضطر فيها إلى سحب مبلغ مالي، أو شراء أي من حاجيات العيد؟!

  5. والله بصراحة انا اتكلم عني شخصيا انا محتار في ها القضية اقرا الجريدة اصدق اشوف التلفزيون بعد اصدق وين الحقيقة ما ادري
    الله المستعان بس

Comments are closed.