في شيوخ تعودنا نشوفهم من سنين و هم بنظارة شمسية تربل دارك سواء عند استقبال مسؤولين ولا سفراء ولا عند افتتاح مبنى ولا مؤسسة ولا سواء وهو بحضور عرس ولا عزى , المهم ما يفج النظاره من ويهه و حتى ما نعرف شكل الويه الاخير من سنين الا بصورة جديمه
عاد موضوع ان عيونه فيها حساسية ولا ما تقهر الضوء هذي بينه وبين ربه والله يشفيه

الشيخة اذا قصدج على الشيخ طحنون بن زايد
فالشيخ الله يحفظة تأثرت عينه بالغاز خلال دورة صاعقة ( عمليات خاصة ) في امريكا
وشلوه في نفس للمستشفى في بريطانيا
ومن يومها وهو يلبس نظارة شمسية
الله يحفظة يااااااااااااااااااا رب

9 thoughts on “نظارات شمسيه في الاماكن المغلقه وخاصة المراكز التجاريه

  1. صدج عفانا الله، إذا إستثنينا الناس اللي “يدعون” مشاكل في عيونهم ولا توه ناش من الرقاد “كله خرط في خرط”، ترى الاغلبيه خقه و شايفين أعمارهم عل العالم، الله يهدي هالفئه “المتكبره“. من تواضع لله رفعه

    يقول سبحانه في الحديث القدسي: «الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، من نازعني واحداً منهما ألقيته في جهنم» [رواه مسلم].

    «من ترك اللباس تواضعاً لله وهو يقدر عليه، دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيّره من أي حلل الإيمان شاء يلبسها». رواه أحمد والترمذي.

    أيوااا
    أنا كنت أنتظر حد يتفلسف و يحط حديث أو آيه عن التكبر.

    السؤال،
    هل لبس النضاره كِبر ؟
    هل اللي ما يلبسون متواضعين؟

    هذا منطق كل المعارضين لهالنضاره المسكينه. مادري هل مقتنعين ولا يقصون علينا و على عمارهم.

    بصراحه اللي يسير المول و يشوف الناس لابسه نضارات و يظن إنهم متكبرين عليه، هذا يا مريض يا محتقر نفسه زياده عن اللزوم.

    نرجع للحديث اللي ذكرته.
    الحديث هذا لا يمت للموضوع بصله.
    كان من الأجدر إنك تذكر الحديث اللي يقول:
    عن عبد الله بن مسعود -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، قال رجل: إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسنا ونعله حسنة، قال: إن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس) أخرجه مسلم.

    أما موضوع إن الواحد يطالع السما يوم يشوف أي واحد لابس نضاره فليل و يعقله كم كلمه و يظن إنه قوي فهالسوالف صارت جدامي وايد بس في مواقف ثانيه. واللي قالها حصل نصيبه شو إستفاد غير المرمطه.
    المثل يقول إحشم نفسك و لا تتريا الناس تحشمك.

  2. هذا المظهر منتشر في كل مكان حتى لو يدخل أي مكان لأجراء معاملة … مثل دائره حكومية ولا أي مكان بعيد عن الشمس تحصله لابس نظارة مادري هل هذي زطاطه عسبت يروي الناس أنه شاري نظاره هههه ولا السبب أنه أشلق ومب حاب حد يشوف عوقة ههههه

    عفانالله

    صدج عفانا الله، إذا إستثنينا الناس اللي “يدعون” مشاكل في عيونهم ولا توه ناش من الرقاد “كله خرط في خرط”، ترى الاغلبيه خقه و شايفين أعمارهم عل العالم، الله يهدي هالفئه “المتكبره“. من تواضع لله رفعه

    يقول سبحانه في الحديث القدسي: «الكبرياء ردائي، والعظمة إزاري، من نازعني واحداً منهما ألقيته في جهنم» [رواه مسلم].

    «من ترك اللباس تواضعاً لله وهو يقدر عليه، دعاه الله يوم القيامة على رؤوس الخلائق حتى يخيّره من أي حلل الإيمان شاء يلبسها». رواه أحمد والترمذي.

  3. إذا كان الوقت نهار

    يمكن الاضاءة في المول قويه ( مثلا عندك المارينا ، الشمس تدخله لانه عبارة عن مضله .. ماشي سقف عازل 100% للضوء الخارجي .. )

    يمكن الريال عيونه متورمة .. مريض .. ناش من الرقاد .. معطنها على قوله البعض .. انتو شو لكم ؟؟ الريال في حاله

    يمكن مسوي عملية ليزك ..

    يمكن عنده حساسية ..

    اما اذا كان ليل .. و لابسنها ..
    هذا واحد من الاثنين … عيونه متورمه .. أو ما عنده سالفة (مب شايف خير بالاصح)

    و اذا كان ليل بس حاطنها ع راسه ..

    يمكن هذا وصل المول العصر و تم يفتررررررررر و يحوووووووووووط لين الليل .. و زين انه رفع النظاره عن عيونه .. عالاقل احسن عن غيره

    و بالاخير هذا كلللللللللله حريه شخصية ..

    وكل واحد يسوي اللي يعيبه حتى لو لبس Safety Gogles

    أوافقــك الرد 100% و في النهــاية هاذي حرية شخصيــة ,, كل واحد و كيفــه أهم شيء ما يضر النـاس





  4. في شيوخ تعودنا نشوفهم من سنين و هم بنظارة شمسية تربل دارك سواء عند استقبال مسؤولين ولا سفراء ولا عند افتتاح مبنى ولا مؤسسة ولا سواء وهو بحضور عرس ولا عزى , المهم ما يفج النظاره من ويهه و حتى ما نعرف شكل الويه الاخير من سنين الا بصورة جديمه
    عاد موضوع ان عيونه فيها حساسية ولا ما تقهر الضوء هذي بينه وبين ربه والله يشفيه



    هلا اختي ام مكتوم

    الشيوخ يلبسونها عشان فلاشات كميرات التصوير

    تخيلي 10 مصورين وكل واحد يصور مالايقل عن 30 او 40 صوره شو بيستوي في عيونج ؟؟

    لهذا السبب الشيوخ دائما بنظاراتهم الا اذا مافي صحفيين وايد

Comments are closed.