نظرية داو Dow Theory
لمحمد السويد
——————————————————————————–
في البداية نوضح بأن تشارلز داو (صاحب النظرية) هو مؤسس شركة الداوجونز مع شريكه ادوارد جونز، وهي معروفة حاليا بمؤشر الداوجونز. والجدير بالذكر أن داو لم يقم بكتابة أي كتاب عن نظريته وإنما جمعت من مقالاته التي كانت تنشر في جريدة الوال ستريت جورنال The Wall Street Journal .
قواعد نظرية داو:
1. المتوسطات تتجاهل كل شئ Averages Discount Everything
التغيرات في سعر الإغلاق كل يوم تؤثر على قرارات وعواطف المتداولين في السوق، سواء المتداولين الحاليين أو المحتملين. لهذا فهذه العملية تفترض أنها تتجاهل العوامل الأخرى المتعارف عليها والتي من الممكن أن تؤثر على علاقة العرض بالطلب. ورغم أن الكوارث الطبيعية غير المتوقعة، فإن حدوثها يستوعب في السوق بسرعة ولكنه أيضا يتم تجاهله.
2. السوق لديه ثلاثة اتجاهات (حركات) The Market Has Three Trends (Movements)
يعرّف داو الاتجاه التصاعدي بأنه حالة تحرك قوي ناجح Rally للسعر والإغلاق أعلى من أعلى سعر High الخاص بالتحرك القوي السابق، وأيضا إغلاق أدنى سعر Low أي تحرك قوي ناجح أعلى من أدنى سعر Low للتحرك القوي السابق. وهي ما سنتعرف عليها لاحقا بمسمى القمم والقيعان الصاعدة Peak & Troughs، والوضع طبعا معاكس في حالة الاتجاه التنازلي.
ويؤمن داو أيضا بأن قوانين الفعل وردة الفعل تنطبق على السوق كما هي منطبقة طبيعيا في الحياة المادية، فقد كتب ” سجلات المتاجرة تظهر بأنه في عدة حالات عندما يصل السهم إلى قمة فإنه يقوم بالتراجع قليلا(الارتداد) ومن ثم يتبع طريقه مرة أخرى إلى أعلى قمة، وبعد مثل هذه الحركة يتراجع(يرتد) السعر مرة أخرى، لذا فارتداده يعتبر نمطي”
يعتبر داو أن الاتجاه له ثلاث أجزاء، الأساسي، والثانوي، والضئيل. وهي ما يشبهها بالأوج، والموج، ورقرقة الموج(الموجة الصغيرة). فالاتجاه الأساسي يمثل الأوج، والاتجاه الثانوي أو المتوسط يمثل الموج الذي يشكل الأوج، والاتجاه الضئيل يتصرف مثل ترقرق الموج( الموجة الصغيرة).
3. الاتجاه الرئيسي لديه ثلاث حالات Major Trends Have Three Phases
يركز داو اهتمامه على الاتجاهات الرئيسية، والتي يعتقد بأنها تأخذ ثلاث حالات واضحة ومتميزة: التكتل(التجميع) Accumulation، ومشاركة العامة Public Participation، و التوزيع Distribution.
حالة التكتل(التجميع) تمثل المستثمرين الأذكياء(الماكرين) الذين يشترون ولديهم معلومات مهمة. فإذا كان الاتجاه السابق هابطا، فهي المرحلة التي يستنبط فيه المستثمرون الأذكياء أن السوق قد استوعب كل ما يسمى بالأخبار السيئة. حالة مشاركة العامة تحدث عندما يبدأ أغلب المحللين الفنيين بالمشاركة وهي عندما يبدأ السعر في التزايد بشكل مضطرد والأخبار الاقتصادية تبدأ في التحسن. حالة التوزيع(تصريف) تأخذ موقعها عندما تبدأ الجرائد بنشر أخبار قصص ومواضيع متفائلة جدا للسوق، وتكون الأخبار الاقتصادية أحسن من أي وقت مضى، ويزداد حجم التداول بالتزامن مع ازدياد مشاركة العامة. في هذه المرحلة الأخيرة تقوم المجموعة التي بدأت في التجميع من قبل بالتوزيع (التصريف) قبل أن يقوم أي شخص آخر بالبيع.
4. المتوسطات يجب أن تؤكد إحداها الأخرى The Averages Must Confirm Each Other
داو كان يعني بالإشارة إلى متوسطات القطاع الصناعي وقطاع الطرق(النقل) أنه لا أهمية لأي إشارة لاتجاه هابط أو صاعد ما لم أكدها المتوسطان معا، وهو لتأكيد أحدهم الآخر. فهو يعتقد بأنه المتوسطان يجب أن يتجاوزا قمة ثانوية سابقة لتأكيد استمرار الاتجاه التصاعدي. ولم يقل بأن هذه الإشارات يجب أن تحدث في وقت واحد، ولكن بالاعتبار أن قصر مدة تزامن حدوثهم يعطي مزيدا من التأكيد على صحة الإشارة.
5. حجم التداول يجب أن يؤكد الاتجاه Volume Must Confirm The Trend
يعتبر داو أن حجم التداول عامل ثانوي ولكنه عنصر مهم في تأكيد الإشارات السعرية. فببساطة يقول ” أنه من المفترض أن يزداد أو يتوسع حجم التداول مع جهة الاتجاه الرئيسي. ففي الاتجاه التصاعدي يزداد حجم التداول عند يتحرك السعر مرتفعا، ويتضاءل عندما يهبط السعر. وفي الاتجاه التنازلي يزداد حجم التداول عندما يتحرك السعر نزولا ويتضاءل عندما يرتفع السعر. يعتبر داو أن حجم التداول كمؤشر ثانوي، فهو يعتمد في طريقة متاجرته بشكل كامل على سعر الإقفال.
6. الاتجاه من المفترض أن يستمر حتى يعطي إشارات الانعكاس A Trend Is Assumed to Be in Effect Until It Gives Definite Signals That It Has Reversed
هذه القاعدة تعتبر أحد الأساسيات لطريقة إتباع الاتجاه الحديثة، فهي مرتبطة بالقانون المادي لحركة السوق بأن الجسم المتحرك يستمر في الحركة حتى يجد قوة خارجية تدفعه في الاتجاه المقابل. يوجد عدة أدوات فنية متاحة تساعد المتداولين في التعرف على مستويات الانعكاس، ومن ضمنها دراسة مستويات الدعم والمقاومة، الأنماط السعرية، خطوط الاتجاه، والمتوسطات المتحركة.
من أصعب المهام لمتبعي نظرية داو (أو حتى متتبعي الاتجاهات) هي القدرة على التفريق بين تصحيح ثانوي عادي في اتجاه معين، وبين أول خطوة لاتجاه جديد في الجهة المعاكسة. ويختلف متبعي نظرية داو في تحديد إشارة انعكاس الاتجاه، ففريق يعتقد بأن فشل السعر في تشكيل قمة أعلى من القمة السابقة متبوعا بهبوط يتجاوز القاع الحالي يعتبر إشارة لانعكاس الاتجاه، والبعض الآخر يقول بأنه عندما يقوم السعر بتشكيل قمة جديدة متبوعا بهبوط يتجاوز قمتين سابقتين فإنه يعتبر إشارة لانعكاس الاتجاه، والبعض يعتقد بانه يجب أن يهبط قمتين وقاعين سابقين لكي يعتبر أن الاتجاه قد انعكس.
بعض الانتقادات لنظرية داو
قدمت نظرية داو أداء جيدا خلال السنوات الماضية بالتعرف على اتجاهات الصعود والنزول في السوق، ولكنها لم تسلم من الانتقادات. ففي المتوسط تفقد نظرية داو ما نسبته 20إلى25% من حركة الاتجاه قبل أن تعطي أي إشارة، فالكثير من المتداولين يعتبره متأخرا جدا. فعادة إشارة الشراء المعتمدة على نظرية داو تحدث في المرحلة الثانية للاتجاه عندما يخترق السعر قمة متوسطة سابقة. وهذا أيضا يعتبر الوقت الذي يتماشى معه أغلب الأنظمة الفنية لمتبعي الاتجاه وبداية تعرفهم على الاتجاه الحالي.
وكرد على هذا الانتقاد، يجب على المتداولين تذكر أن داو لم يقصد توقع الاتجاهات، وإنما حرص على التعرف على اتجاه السوق في بدايات تكونه ومحاولة الحصول على أكبر جزء من تحرك السوق. وتبين السجلات الموجودة أن نظرية داو أدت هذا الدور بشكل معقول جدا. فمن سنة 1920 إلى 1950 استطاعت نظرية داو الحصول على 68% من مجمل تحركات السوق في القطاع الصناعي وقطاع النقل، و67% من تحركات مؤشر الـ S&P 500. هؤلاء الذين ينتقدون نظرية داو لفشلها في الإمساك بقمم وقيعان السوق يفتقرون للمفاهيم الأساسية لطبيعة فلسفة تتبع الاتجاه.
الصراحه ما قصرتي يا بنت الامارات
اسم على مسمى …..
أحب اوضح لكم نقطة مـــــــهـــــــمــــــة جــــــداً بخصوص موجات إليوت الا وهي …
ليس اي موجة تشاهدها تعتبر هي الموجة الأولى او الموجة A في موجات إليوت .. لذلكيجب ان تكون دقيق في تحديد بداية الموجة حتى تصيب هدفك …. وغير كذا يعتبر خطأ …
من مميزات موجات إليوت اللي أذكرها .. وانشاء الله اجيب كافة مميزاتها في القريب العاجل …
1- تتكون من 5 موجات وهي A,B,C,D,E وثلاث موجات تصحيحية a,b,c
== أنا راح اتكلم على ان التريند صعود ==
* عندما تبدأ الموجة A في الصعود .. لاتكون فيها حركة كبيرة وتعتبر قصيرة نسبيا
* تأتي بعدها الموجة B وتنزل إلى ان تكاد تلامس بداية الموجة A وفي النادر تلمس
* تأتي بعدها الموجة C ومن احد خواصها انها هي الموجة الأكبر في موجات إليوت
* الموجة التي تليها هي الموجة D وتكون هذه الموجة من ناحية الطول مقاربة للموجتين A ,B
* الموجة E تليها وتكون من ناجية حجمها مقاربة للموجة A
* الموجات a,b,c تأتي بعدها وتكاد تلامس المستوى الذي حققته الموجة D فإذا كسر هذا المستوى فإنه يبدأ التريند في مرحلة نزول ونعيد اللي فوق كله …
======================================
أتمنى اني اكون بينت لكم هذه الموجات وانكم تستفيدون منها…. والله اعلم
وهذا الموضوع للاستزاده
http://www.borsanaliz.com/eng/elliotwavetheo.html
منقول
نظرية موجات إليوت
طبقا لنظرية موجة إليوت، تميل أسعار أسهم إلى التحرّك في عدد محدّد مسبقا من الموجات متّسق مع فيبوناكسي السلسلة. بشكل محدّد، ووصف إليوت السوق بتحرّكت في خمس موجات متميّزة على الأعلى وثلاثة متميّزة على جانب السلبي. إنّ الشكل الأساسي للموجة هي.
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/elliotwave1.gif
موجات واحد، ثلاثة وخمسة يمثّل ‘قوّة الدفع’، أو قاصر upwaves في تحرّك ثور رئيسي. موجات إثنان ووأربعة تمثّلان ‘ علاج، ‘ أو قاصر downwaves في تحرّك الثور الرئيسي. الموجات مغطّى بالحروف وسي يمثّلان downwaves البسيط في تحرّك دبّ رئيسي، بينما بي يمثّل الواحد upwave في موجة دبّ بسيطة.
إقترح إليوت بأنّ الموجات وجدت في العديد من المستويات، معنى يمكن أن يكون هناك موجات ضمن الموجات. للتوضيح، هذا يعني بأنّ المخطط فوق ليس فقط يمثّل نمط الموجة الأساسي، لكنّه يمكن أن يمثّل أيضا ما يحدث فقط بين نقاط 2 و4. التخطيط تحت العروض كيف موجات أساسية يمكن أن تحطّم في الموجات الأصغر.
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/elliotwave2.gif
تقرّر الموجات الرئيسية أتجاه السّوق الرئيسي، وتقرّر موجات بسيطة إتّجاهات بسيطة. هذا مشابه للإسلوب الذي فيه نظرية داو إنتخابات مسلّمات وإتّجاهات ثانوية. زوّد إليوت إختلافات عديدة على الموجة الرئيسية، ووضعت أهمية معيّنة على المتوسط الذهبي، 0.618، كنسبة مئوية
تجارة إستعمال إليوت أنماط موجة بسيطة جدا. يميّز التاجر الموجة الرئيسية أو supercycle، يدخل لمدة طويلة، وبعد ذلك يبيع ،كالإنعكاس محدّد. هذا يستمرّ في الدراجات الأقصر تدريجيا إلى أن تكمل الدورة والموجة الرئيسية يعودان إلى الظهور على السطح. الحذر إلى هذا بأنّ معظم تعريف الموجة يؤخذ في الإدراك المتأخر والخلافات يظهران بين تقنيي موجة إليوت بالنسبة إلى الذي يركبان درّاجة السوق في الدّاخل.
هنا مثال دورة موجة إليوت كلاسيكية التي حدثت في مؤشّر أسعار الناسداك المركّب في أواخر 2003.
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/elliotwave3.png
الحركات الثانوية
جرت الحركات الثانوية عكس إلى الإتجاه الأساسي ورجعية في الطبيعة. في سوق صاعدة تحرّك ثانوي يعتبر تصحيح. في سوق هابطة، حركات ثانوية تدعو إجتماعات ردّ الفعل أحيانا. جزئيا أحد نظرية داو، مخطط الكوكا كولا يستعمل لتصوير إجتماعات ردّ الفعل (أو حركات ثانوية) ضمن حدود إتجاه دبّ أساسي. تحت مخطط الذي يصوّر تصحيحا ضمن حدود إتجاه ثور أساسي.
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/Dow2-DJIA.png
سبتمبر/أيلول -96، سجّل معدل الداو جونز الصناعي مستوى عالي جديد، بذلك يؤسّس الإتجاه الأساسي كصعود. من الحوض لبلوغ الذروة، إرتفع التقدّم الأساسي 1988 نقطة. أثناء التقدّم من سبتمبر/أيلول -96 إلى مارس/آذار -97، معدل الداو جونز الصناعي ما هبط لأكثر من إسبوعان متتاليان. عند نهاية مارس/آذار، بعد ثلاثة أسابيع متتالية من الهبوط، أصبح واضحا بأنّ هذا التحرّك ما كان في صنف التقلّبات اليومية ويمكن أن يعتبر تحرّك ثانوي. لاحظ هاملتن بعض الخصائص التي كانت شائعة عند حركات الكثير الثانوية في كلا الثور والأسواق الهابطة. هذه الخصائص لا يجب أن تكون مفسّرة كقواعد، لكن بالأحرى كتعليمات طليقة الّتي ستستعمل بالإرتباط مع أساليب التحليل الأخرى. الخصائص الأولى الثلاث قدّمت إلى المثال فوق.
مستندة على الملاحظة التأريخية، خمّن هاملتن بأنّ الحركات الثانوية تتتبّع ثانية 1/3 إلى 2/3 من التحرّك الأساسي، مع 50 % أن يكون الكمّية المثالية. في الواقع، التحرّك الثانوي في مبكرا 1997 تتبّع ثانية حوالي 42 % التحرّك الأساسي. (7158 – 5170 = 1988; 7158 – 6316 = 842, 842/1988 = 42.35 %).
هاملتن أيضا لاحظ بأنّ الحركات الثانوية تميل إلى أن يكون أسرع وأكثر حدّة من التحرّك الأساسي السابق. فقط بمقارنة بصرية، نحن نستطيع رؤية ذلك التحرّك الثانوي كان أكثر حدّة الذي التقدّم الأساسي السابق. التحرّك الأساسي تقدّم 38 % (1988/5170 = 38 %) ودام من يوليو/تموز -96 إلى مارس/آذار -97، حوالي 8 شهور. شهد التحرّك الثانوي تصحيح 11.7 % (842/7158 = 11.7 %) ودام مجرّد الأسابيع الخمسة.
في نهاية التحرّك الثانوي، هناك عادة فترة مملّة مباشرة قبل الوقت الكامل. حركة السعر الصغيرة، هبوط في الحجم، أو مجموعة من الإثنان تستطيعان تأشير هذه البلادة. تحت مخطط يومي يركّز في أبريل/نيسان -97 مستوى واطئ للتحرّك الثانوي لخّص فوق.
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/Dow2-DJIA2.png
أبريل/نيسان 7 خلال 10 أشّر النقطة المملّة (خطّ أحمر على الحجم). كان هناك حركة سعر وحجم صغير كان الأوطأ منذ أن بدأ الهبوط. معدل الداو جونز الصناعي ثمّ شقّ أسفل على زيادة في الحجم. بعد أسفل الفجوة، كان هناك يوم إنعكاس وبعد ذلك مضى معدل الداو جونز الصناعي في فجوة فوق وإندلاع إلى مستوى ردّ فعل عالي على زيادة الحجم (خطّ أخضر على الحجم). إندمج مستوى ردّ الفعل العالي الجديد مع الزيادة في الحجم أشار بأنّ التحرّك الثانوي كان إنتهى والإتجاه الأساسي إستمرّ.
المستويات الواطئة أحيانا مصحوبة بحجم عالي من التداول اليومي. سبتمبر/أيلول / مستويات أكتوبر/تشرين الأول الواطئة في 1998 كانت مصحوبة بمستويات الحجم القياسية. في ذلك الوقت، المستوى الواطئ في سبتمبر/أيلول -1 شهد الحجم الأعلى سجّل أبدا وأكتوبر/تشرين الأول -8 سجّل مستوى واطئ المجلد الأعلى الثاني أبدا. ولو أنّ هذه المستويات الواطئة العالية مجلّد ما كانت إشارة في وأنفسهم، ساعدوا على تشكيل نمط الذي يسبق تقدّما تأريخيا. أخذ هذا التقدّم معدل الداو جونز الصناعي من تحت 8000 إلى أكثر من 11000 في أقل من سنة واحدة. التأكيد الآخر لتغيير في الإتجاه جاء في شكل مستوى ردّ فعل عالي جديد بالحجم العالي في أكتوبر/تشرين الأول -15.
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/Dow2-DJIA3.png
ملاحظة نظرية داو: هناك ما زال يناقش بالنسبة إلى تحطّم 1998 كان سوق هابطة أو فقط تحرّك ثانوي ضمن حدود سوق صاعدة أكبر. في الإدراك المتأخر، هو يبدو تحرّك ثانوي. بالرغم من أنّ معدل الداو جونز الصناعي سجّل مستوى واطئ أوطأ في أغسطس/آب 4 وفقد فقط أكثر من 20 % بحلول شهر سبتمبر/أيلول 4، يجعل إطار شهر الزمنيين الأمر صعبا للتبرير كسوق هابطة.
ميّز هاملتن حركات ثانوية كظاهرة ضرورية لمقاتلة تخمين مفرط. التصحيحات والحركات المضادّة أبقيا مضاربون تحت المراقبة وأضافا جرعة صحّية من التخمين لتسويق الحركات. بسبب تعقيدهم وطبيعتهم الخادعة، تتطلّب حركات ثانوية دراسة وتحليل حذر إضافية. المستثمرون في أغلب الأحيان يخطؤون باعتبار تحرّك ثانوي بداية إتجاه أساسي جديد. إلى أين تحرّك ثانوي يجب أن يذهب قبل الإتجاه الأساسي متأثّر؟
التقلّبات اليومية
التقلّبات اليومية، بينما مهمة عندما نظرت كمجموعة، يمكن أن تكون خطرة وعديمة الثقة بشكل منفرد. ، قيمة تنبؤ التقلّبات اليومية محدودة في أحسن الأحوال. في أسوأ الأحوال، كثيرا تأكيد على التقلّب اليومي سيؤدّي إلى تنبؤ الأخطاء ومن المحتمل خسائر. يصبح أيضا إنغمس في حركة اليومين يستطيع الإداء إلى قرارات مستعجلة التي مستندة على العاطفة. هو مهم بشكل حيوي لإبقاء الصورة الكاملة في الذهن عندما تحلّل حركات السعر اليومية. فكّر بقطع لغز. بشكل منفرد، بضعة قطع بلا معنى، رغم ذلك في نفس الوقت هم ضروري لإكمال الصورة. حركات السعر اليومية مهمة، لكن فقط عندما جمّع بأيام أخرى لتشكيل نمط للتحليل. هاملتن لم يتجاهل تقلّبات يومية، تماما عكس ذلك. دراسة عمل السعر اليومي تستطيع إضافة بصيرة ثمينة، لكن فقط عندما أخذ في سياق الصورة الأكبر. هناك القليل تركيب في واحد، إثنان أو حتى ثلاثة أيام تستحقّ من السعر تنفّذ. على أية حال، عندما سلسلة من أيام مشتركة، تركيب سيبدأ ظهور وتحليل يصبح أفضل أقعد.
الثلاثة من مراحل الأسواق الصاعدة الأساسية والأسواق الهابطة الأساسية
ميّز هاملتن ثلاث مراحل إلى كلتا الأسواق الصاعدة الأساسية والأسواق الهابطة الأساسية. هذه المراحل تتعلّق بكثيرة إلى الحالة النفسية للسوق بالنسبة إلى حركة الأسعار. سوق صاعدة أساسية معرّفة كما تقدّم ثابت طويل أشّر بشروط العمل المتحسّنة التي تنتزع التخمين المتزايد وتطلب للأسهم. سوق هابطة أساسية معرّفة كما هبوط ثابت طويل أشّر بشروط العمل المتدهورة ونقص الطلب اللاحق للأسهم. في كلتا الأسواق الصاعدة الأساسية والأسواق الهابطة الأساسية، سيكون هناك حركات ثانوية التي جرت عكس إلى الإتجاه الرئيسي.
السوق الصاعدة الأساسية – مرحلة 1 – تراكم
لاحظ هاملتن بأنّ المرحلة الأولى لسوق صاعدة كانت متعذر تميزها بشكل كبير من إجتماع ردّ الفعل الأخير لسوق هابطة. التشاؤم، الذي كان مفرط في نهاية السوق الهابطة، ما زال يحكم في بداية سوق صاعدة. هي فترة عندما الجمهور خارج الأسهم، الأخبار من الشركات الأمريكية الكبرى سيئة وتقديرات عادة في المستويات الواطئة التأريخية. على أية حال، هو في هذه المرحلة ذلك ما يسمّى ب”التعويض” يبدأ بتجميع الأسهم. هذا مرحلة السوق عندما أولئك أصحاب يرى صبر قيمة في إمتلاك الأسهم للإنتظار الطويل. الأسهم رخيصة، لكن لا أحد يبدو لطلبهم. هذا المرحلة حيث مقصف وارن صرّح في صيف 1974 بأنّ الآن كان الوقت لشراء الأسهم وأصبح غنية. الآخرون إعتقد بأنّه كان مجنون.
في المرحلة الأولى لسوق صاعدة، تبدأ أسهم بإيجاد قاع وتثبّت بهدوء. عندما السوق تبدأ الإرتفاع، هناك عدم تصديق واسع الإنتشار الذي سوق صاعدة بدأت. بعد أن يبلغ الساق الأول الذروة ويبدأ العودة أسفل، تخرج الدببة إعلان الذي السوق الهابطة لم تنتهي بعد. هو في هذه المرحلة ذلك التحليل الدقيق يضمن للتقرير إذا الهبوط حركة ثانوية (تصحيح الساق الأول فوق). إذا هو تحرّك ثانوي، ثمّ الأشكال المنخفضة فوق المستوى الواطئ السابق، فترة هادئة ستتلي كشركات السوق وبعد ذلك تقدّم سيبدأ. عندما القمّة السابقة مفاقة، بداية الساق الثاني وثور أساسي سيؤكّدان.
السوق الصاعدة الأساسية – مرحلة 2 – تحرّك كبير
إنّ المرحلة الثانية لسوق صاعدة أساسية عادة الأطول، وترى التقدّم الأكبر في الأسعار. هي فترة أشّرت بشروط العمل المتحسّنة والتقديرات المتزايدة في الأسهم. تبدأ المداخيل بإرتفاع ثانية وثقة تبدأ التصليح. هذا يعتبر المرحلة الأسهل لجمع المال كإشتراك واسع وأتباع الإتجاه يبدأون بالمشاركة.
السوق الصاعدة الأساسية – مرحلة 3 – زيادةإنّ المرحلة الثالثة لسوق صاعدة أساسية ملحوظة بالتخمين المفرط وظهور الضغوط التضخّمية. (شكّل داو هذه النظريات قبل حوالي 100 سنة، لكن هذا السيناريو مألوف جدا. ) أثناء المرحلة الثالثة والنهائية، الجمهور يشترك في السوق بالكامل، تقديرات مفرطة وثقة عالية جدا جدا. هذا الصورة المطابقة إلى المرحلة الأولى للسوق الصاعدة. بديهية وول ستريت: عندما سواق سيارة الأجرة يبدأون بعرض النصائح، القمّة لا يمكن أن تكون بعيدة.
السوق الهابطة الأساسية – مرحلة 1 – توزيع
بينما تراكم علامة المرحلة الأولى لسوق صاعدة أساسية، يؤشّر توزيع بداية سوق هابطة. بينما يبدأ التعويض بإدراك تلك شروط العمل ليست تماما جيّدة كإعتقدت عندما، يبدأون بيع الأسهم. الجمهور ما زال مشترك في السوق في هذه المرحلة وأصبح مشترين راغبين. هناك القليل في العناوين البارزة للإشارة إلى سوق هابطة في المتناول وظروف عمل عامّة تبقى جيّدة. على أية حال، تبدأ أسهم بفقد قليلا لمعانهم والهبوط يبدآن بالسيطرة.
بينما السوق تهبط، هناك القليل إعتقاد الذي سوق هابطة بدأت وأكثر المتوقّعين يبقون شرسين. بعد هبوط معتدل، هناك إجتماع ردّ فعل (تحرّك ثانوي) الذي يتتبّع ثانية جزء الهبوط. لاحظ هاملتن بأنّ إجتماعات ردّ الفعل أثناء أسواق هابطة كانت سريعة وحادّة جدا. كما هو الحال مع تحليله من المدرسة الثانوية يتحرّك عموما، لاحظ هاملتن بأنّ نسبة مئوية كبيرة من الخسائر ستسترجع في ظرف أيام أو ربّما أسابيع. هذه الحركة السريعة والمفاجئة تنشّط الثيران لإعلان السوق الصاعدة حيّة وبخير. على أية حال، مستوى ردّ الفعل العالي التحرّك الثانوي يشكّل ويكون أوطأ من المستوى العالي السابق. بعد جعل مستوى عالي أوطأ، إستراحة تحت المستوى الواطئ السابق يؤكّد بأنّ هذا كان المرحلة الثانية لسوق هابطة.
السوق الهابطة الأساسية – مرحلة 2 – تحرّك كبير
كما هو الحال مع السوق الصاعدة الأساسية، مرحلة إثنان من سوق هابطة أساسية تزوّد التحرّك الأكبر. هذا عندما الإتجاه ميّز كأسفل وشروط عمل يبدأ بالتدهور. تخمينات مداخيل مخفّضة، نواقص تحدث، هوامش ربح تنكمش وعائدات تسقط. بينما شروط عمل تسوء، التصفية تستمرّ.
السوق الهابطة الأساسية – مرحلة 3 – يأس
في قمّة سوق صاعدة أساسية، أمل يقفز أبديّة وزيادة موضوع اليوم. بالمرحلة النهائية لسوق هابطة، كلّ الأمل يفقد وأسهم معبّسة على. التقديرات منخفضة، لكن البيع يستمرّ بينما مشاركون يريدون البيع مهما. إنّ الأخبار من الشركات الأمريكية الكبرى سيئة، وجهة النظر الإقتصادية كئيبة وليست مشتري سيوجد. السوق ستواصل الهبوط حتى كلّ الأخبار السيئة تسعّر بالكامل في الأسهم. تعكس عندما أسهم أسوأ نتيجة ممكنة بالكامل، تبدأ الدورة ثانية.
التحليل الفني للسوق
يستخدم في التحليل الفني للسوق نطريتين هما
1-نظرية داو
2-نظريات موجات إليوت
نظرية داو
المقدمة
نظرية داو كانت حول لتقريبا 100 سنة، بينما بينما الى اليوم تعتبر قادا للأسواق، المكوّنات الأساسية لنظرية داو ما زالت تبقى صحيحة. متطور من قبل تشارلز داو، نقّى من قبل وليام هاملتن ووضع من قبل روبرت ريا، نظرية داو تخاطب ليس فقط تحليل وسعر الفني فقط، لكن أيضا فلسفة سوق. العديد من الأفكار والتعليقات أنتجتا من قبل داو وهاملتن أصبحا بديهيات وول ستريت. بينما هناك أولئك الذين قد يعتقدون بأنّه مختلف هذا الوقت، قرأوا خلال نظرية داو ستشهد بأنّ سوق الأسهم المالية تتصرّف نفس اليوم كما فعلت قبل 100 سنة تقريبا.
نظرية داو قدّمت تحت أخذت من كتاب روبرت ريا، نظرية داو. ولو أنّ نظرية داو تنسب إلى تشارلز داو، هو كتابات وليام هاملتن التي تعمل كحجر الزاوية لهذا الكتاب وتطوير النظرية. أيضا، يجب ملاحظة الذي أغلب النظرية طوّرت مع الداو جونز السكّة و صناعي المعدلات في الذهن. بالرغم من أنّ العديد من المفاهيم يمكن أن تقدّم إلى أسهم فردية، رجاء تذكّر بأنّ هذه مفاهيم واسعة وأفضل إنطبقت إلى الأسهم كمجموعة أو دليل. عندما من المحتمل، حاولنا ربط بعض حقائق سوق اليوم أيضا بنظرية داو كما هي موضّحة من قبل داو وهاملتن وريا.
الخلفية
طوّر تشارلز داو نظرية داو من تحليله من عمل سعر السوق في أواخر القرن التاسع عشر. حتى موته في 1902، داو كان شريك بالإضافة إلى محرّر صحيفة الوول ستريت. ولو أنّه ما ألّف كتاب على الموضوع، هو كتب بعض الإفتتاحيات التي عكست وجهات نظره على التخمين ودور السكّة والمعدلات الصناعية.
بالرغم من أنّ تشارلز داو مصدّق بتطوير نظرية داو، هو كان إس. أي . نيلسن ووليام هاملتن الذي نقّى النظرية فيما بعد في ما ه اليوم. نيلسن كتب أي بي سي لتخمين السهم وكان الأول لإستعمال التعبير في الحقيقة “نظرية داو.” نقّى هاملتن النظرية أكثر خلال سلسلة من المقالات في صحيفة الوول ستريت من 1902 إلى 1929. كتب هاملتن أيضا باروميتر سوق الأسهم المالية في 1922، الذي أراد توضيح النظرية بالتفصيل.
في 1932، نقّى روبرت ريا تحليل داو أكثر وهاملتن في نظرية داو. ريا قرأت ودرست وحلّت حوالي 252 إفتتاحية خلال التي داو (1900-1902) وهاملتن (1902-1929) حمل أفكارهم في السوق. أشارت ريا إلى هاملتن أيضا باروميتر سوق الأسهم المالية. تقدّم نظرية داو نظرية داو كمجموعة الفرضيات والنظريات.
الفرضيات
قبل واحد يستطيع البدء بقبول نظرية داو، هناك عدد من الفرضيات التي يجب أن تقبل. صرّحت ريا بأنّ للطلب الناجح لنظرية داو، هذه الفرضيات يجب أن تقبل بدون تحفّظ.
التلاعب
إنّ الفرضية الأولى: تلاعب الإتجاه الأساسي ليس ممكن. عندما الكميّات الكبيرة من المال موضع الرهان، الإغراء لمعالجة بالتأكيد أنّه حالي. هاملتن لم يتجادل ضدّ الإحتمال بأنّ المضاربين، إختصاصيين أو أي شخص آخر إشترك في الأسواق يمكن أن يعالج الأسعار. أهّل فرضيته بالتصريح بإنّه ما كان ممكن لمعالجة الإتجاه الأساسي. إنتراداي، يومية ومن المحتمل حتى حركات ثانوية يمكن أن تكون عرضة للتلاعب. هذه الحركات القصيرة، من بضعة ساعات إلى بضعة أسابيع، يمكن أن يكون خاضعة للتلاعب بالمؤسسات الكبيرة أو مضاربين أو أخبار عاجلة أو إشاعات.
إستمرّ هاملتن لقول تلك الحصص الفردية يمكن أن تعالج. تنهي أمثلة التلاعب نفس الطريق عادة: الأمن يصعد وبعد ذلك يتراجع ويستمرّ بالإتجاه الأساسي. الأمثلة تتضمّن:
في 1979/80، كان هناك محاولة لمعالجة سعر الفضة من قبل إخوة هانت. إرتفعت الفضة إلى أكثر من 50$ لكلّ أونس، فقط للرجوع أسفل إلى الأرض ويستأنف سوقه الهابطة الطويلة بعد المؤامرة لحصر السوق كشفت.
بينما هذه الحصص عولجت على المدى القريب، الإتّجاهات الطويلة المدى سادت بعد حول في الشّهر. هاملتن أيضا أشار بأنّ حتى إذا حصص فردية قد عولجت، هو سيكون مستحيل عمليا لمعالجة السوق ككل. السوق كانت كبيرة جدا حقّا لهذا للحدث.
تخصم المعدلات كلّ شيء
تعكس السوق كلّ المعلومات المتوفرة. كلّ شيء هناك لمعرفة يعكس في الأسواق خلال السعر. تمثّل الأسعار مجموع مبلغ كلّ الآمال ومخاوف وتوقّعات كلّ المشاركون. حركات سعر فائدة، توقّعات مداخيل، تقديرات دخل، إنتخابات رئاسية، مبادرات منتج وكلّ ما عدا ذلك تسعّر في السوق. الغير متوقّعون سيحدثون، لكن عادة هذا سيؤثّر على الإتجاه القصير الأمد. الإتجاه الأساسي سيبقى غير متأثّر.
إنّ المخطط (التشارت)تحت من الكوكا كولا مثال أخير من الإتجاه الأساسي يبقى سليم. للكوكا كولا بدأ بالهبوط الحادّ من فوق 90. السهم حشّد بالسوق في أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثّاني 1998، لكن بدأ هبوط بحلول شهر ديسمبر/كانون أول ثانية. طبقا لنظرية داو، أكتوبر/تشرين الأول / إجتماع نوفمبر/تشرين الثّاني سيدعى تحرّك ثانوي (ضدّ الإتجاه الأساسي). من المحتمل أنّ السهم إنغمس في تقدّم السوق العامّ في ذلك الوقت. على أية حال، عندما المؤشرات الرئيسة كانت تضرب مستويات عالية جديدة في ديسمبر/كانون الأول، كوكا كولا كان يبدأ تخبّط وإستئناف إتجاهه الأساسي
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/Dow1-KO.png
لاحظ هاملتن بأنّ أحيانا السوق تردّ سلبيا إلى الأخبار الجيّدة. لهاملتن، التفكّر كان بسيط: السوق تنظر للأمامها. في الوقت الأخبار تضرب الشارع، هو يعكس في السعر. هذا يوضّح بديهية وول ستريت القديمة، “يشتري على الإشاعة، يبيع على الأخبار “. بينما تبدأ الإشاعة بالترشيح أسفل، مشترين يتقدّمون وعرضوا السعر فوق. في الوقت ضربات الأخبار، السعر رفع السعر لعكس الأخبار بالكامل. ياهوو والمرة يعود الأمر لمداخيل مثال كلاسيكي. للثلاثة أرباع السابقة، ياهوو رفع السعر القيادة تماما حتى المداخيل تذكر. بالرغم من أنّ مداخيل تجاوزت التوقّعات كلّ مرّة، هبط السهم بنسبة حوالي 20 %.
http://stockcharts.com/education/MarketAnalysis/images/Dow1-YHOO.png
النظرية لا تتقن
هاملتن وداو بسهولة يعترفان بأنّ نظرية داو ليست وسائل نار متأكّدة لضرب السوق. هو يشاهد على كمجموعة التعليمات والمبادئ لمساعدة المستثمرين والتجّار بدراستهم للسوق. تزوّد نظرية داو آلية للمستثمرين لإستعمال الذي سيساعد على إزالة بعض العاطفة. يحذر هاملتن بأنّ المستثمرين لا يجب أن يتأثّروا برغباتهم. عندما يحللون السوق، يتأكّد بأنّك موضوعي ويرى ما هو هناك، لا ما يريد ك أن يرى. إذا مستثمر لمدة طويلة، هو أو هي قد تريد رؤية فقط الإشارات الصعود وتهمل أيّ إشارات متوقعة للإنخفاض. بالمقابل، إذا مستثمر خارج السوق أو لفترة قصيرة، هو أو هي قد تكون ملائمة للتركيز على السمات السلبية لعمل السعر وتهمل أيّ تطوّرات صعود. تزوّد نظرية داو آلية للمساعدة على جعل القرارات أقل غموضا. إنّ الطرق لتمييز الإتجاه الأساسي واضح ولا ينفتح إلى التفسير.
بالرغم من أنّ النظرية لم تعن للتجارة القصيرة الأمد، هو مازال بإمكان إضافة القيمة للتجّار. مهما إطارك الزمني، يساعد دائما أن يكون قادر على تمييز الإتجاه الأساسي.، ومن المحتمل حتى حركات ثانوية يمكن أن تكون عرضة للتلاعب، لكن الإتجاه الأساسي منيع من التلاعب. أراد هاملتن وداو وسائل لترشيح الضوضاء ربطت بتقلّبات يومية. هم ما كانوا قلقون بشأن نقطتين، أو يحصلون على القمّة أو القاع المضبوط. قلقهم الرئيسي كان يمسك الحركات الكبيرة. كلا هاملتن وداو أوصيا بالدراسة القريبة من الأسواق يوميا، لكنّهم أرادوا أيضا أن يقلّلوا تأثيرات الحركات العشوائية ويركّزون على الإتجاه الأساسي. من السّهل المسك فوق في جنون اللحظة وينسي الإتجاه الأساسي. بعد مستوى أكتوبر/تشرين الأول الواطئ، الإتجاه الأساسي للكوكا كولا بقى متوقع للإنخفاض. بالرغم من أنّ كان هناك تقدّم البعض الحادّ، السهم ما صاغ مستوى عالي أعلى.
حركات سوق
ميّز داو وهاملتن ثلاثة من أنواع حركات السعر للداو جونز : الحركات الأساسية، حركات ثانوية وتقلّبات يومية. تتحرّك الإنتخابات آخر مرّة من بضعة شهور إلى العديد من السنوات وتمثّل أتجاه السّوق الدفين الواسع. مدرسة ثانوية (أو ردّ فعل) تدوم الحركات من بضعة أسابيع إلى بضعة شهور وتحرّك العدّاد إلى الإتجاه الأساسي. التقلّبات اليومية تستطيع التحرّك مع أو ضدّ الإتجاه الأساسي وآخر مرّة من بضعة ساعات إلى بضعة أيام، لكن عادة ليس أكثر من الإسبوع.
الحركات الأساسية
تمثّل الحركات الأساسية أتجاه السّوق الدفين الواسع وتستطيع أن تدوم من بضعة شهور إلى العديد من السنوات. هذه الحركات نموذجيا مدعوّة باسم الثور والأسواق الهابطة. عندما الإتجاه الأساسي ميّز، هو سيبقى ساري المفعول حتّى يثبت العكس. إعتقد هاملتن بأنّ الطول ومدّة الإتجاه كانا متعذّر التحديد بشكل كبير. هاملتن درس المعدلات وجاء ببعض التعليمات العامّة للطول والمدّة، لكن حذّر من محاولة إنطباق هذه كقواعد للتنبؤ.
يصبح العديد من التجّار والمستثمرين معلّقا فوق على السعر ويوقّتون الأهداف. إنّ حقيقة الحالة بأنّ لا أحد يعرف اين وعندما الإتجاه الأساسي سينتهي. إنّ هدف نظرية داو أن يستعمل ما نحن نعرف، أن لا يحزر بشكل عشوائي حول ما نحن لا نعرف. خلال مجموعة التعليمات، تمكّن نظرية داو المستثمرون لتمييز الإتجاه الأساسي ويستثمرون وفقا لذلك. محاولة توقّع الطول ومدّة الإتجاه تمرين في العبث. هاملتن وداو إهتمّا بمسك الحركات الكبيرة بشكل رئيسي الإتجاه الأساسي. النجاح، طبقا لهاملتن وداو، مقاس بالقدرة لتمييز الإتجاه الأساسي وتبقى معها.