أينما ذهبت وفي أي مكان في العالم تسبقك سمعة الإمارات
إمارات الحضاره والتي سبقت الزمن في نهضتها
إمارات الأمن والأمان يعيش فيها القريب والغريب في أمن وسلام
إمارات المحبه والتكافل الإجتماعي والقيم الإسلاميه الأصيله
إمارات القياده الرشيده والفكر الناضج الذي أثمر …وعانقت السحاب..
إمارات اللا مستحيل
كل هذا لم يأتي من فراغ ..لا بد من مقومات ماديه وبشريه لصنع هذه الحضاره وحمايتها والأهم القياده الرشيدة التي توجهها
فإذا كانت القيادة مجتمعه رمز هذا الصرح العظيم
فأخص رمزا عظيما وصاحب البصمه الواضحه في بناء وتطور إمارات الحضاره
ألا هو صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم صانع النهضه لدبي والإمارات مجتمعه حفظه الله ورعاه
فيا صاحب السمو نحن على ثقه بأنك تولي إهتمامك كل صغيرة وكبيره برعايتك الرشيده وفكرك المستنير…
آملين أن يحظى السوق المالي بعطفك ورعايتك وإصلاح ما يمكن إصلاحه
أطال الله في عمركم ودمتم ذخرا للإمارات والأمه العربيه والإسلاميه

12 thoughts on “نناشد رمز الحضاره والتطور

  1. أينما ذهبت وفي أي مكان في العالم تسبقك سمعة الإمارات
    إمارات الحضاره والتي سبقت الزمن في نهضتها
    إمارات الأمن والأمان يعيش فيها القريب والغريب في أمن وسلام
    إمارات المحبه والتكافل الإجتماعي والقيم الإسلاميه الأصيله
    إمارات القياده الرشيده والفكر الناضج الذي أثمر …وعانقت السحاب..
    إمارات اللا مستحيل
    كل هذا لم يأتي من فراغ ..لا بد من مقومات ماديه وبشريه لصنع هذه الحضاره وحمايتها والأهم القياده الرشيدة التي توجهها
    فإذا كانت القيادة مجتمعه رمز هذا الصرح العظيم
    فأخص رمزا عظيما وصاحب البصمه الواضحه في بناء وتطور إمارات الحضاره
    ألا هو صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم صانع النهضه لدبي والإمارات مجتمعه حفظه الله ورعاه
    فيا صاحب السمو نحن على ثقه بأنك تولي إهتمامك كل صغيرة وكبيره برعايتك الرشيده وفكرك المستنير…
    آملين أن يحظى السوق المالي بعطفك ورعايتك وإصلاح ما يمكن إصلاحه
    أطال الله في عمركم ودمتم ذخرا للإمارات والأمه العربيه والإسلاميه

    التاريخ 18/3/2008 قلت وما زلت على ثقه من قولي
    أن بصمة سمو الشيخ محمد بن راشد هي الحل الأمثل لإصلاح أسواقنا الماليه
    وأول الغيث قطره……في إنشاء صرح مالي عملاق
    في دمج تمويل وإملاك
    والقادم أعظم

  2. لا شك أن ما يجري في سوق الأسهم هو أمر غير طبيعي أطلاقاً. فالجميع من خبراء ومحلليين ماليين أجمعوا على أن الأسعار الحالية للأسهم هي دون الأسعار الحقيقية مقارنة بما هو متعارف عليه في الأسواق الإقليمية والعالمية. أضف إلى ذلك ما يشهده الوضع الاقتصادي في الدولة من ازدهار ونمو وتطور غير مسبوق ، حتى أصبح محل إشادة وإعجاب من قبل الكثير من وسائل الإعلام العربية والعالمية.
    إذن ما هذا الذي يجري في أسواقنا المحلية ؟ الجميع يسأل هذا السؤال دون الحصول على إجابة واضحة لذلك.
    ربما أن هناك الكثير من بيننا لا زال مصراً على ربط أسواقنا بما يجري في أسواق الدول الأخرى ، خصوصاً ما يجري في الأسواق الأمريكية ، على الرغم من الاختلاف والتباين الكبير بين ما يجري هنا وما يجري هناك ، وليس لدي متسع من الوقت للتفصيل في ذلك.
    لذلك فإنني أقول بأن الذعر الذي انتاب الكثير من المستثمرين في أسواقنا بالدولة بسبب ما يحصل في الأسواق الأمريكية ، هو ذعر لا مبرر له إطلاقاً ، وسوف تثبت الأيام القادمة صحة ذلك.
    لذلك فإننا نأمل من مسئولينا الكرام توضيح ذلك في وسائل الإعلام المختلفة لبث الطمأنينة في نفوس المستثمرين حتي لا يندفعوا وراء الإشاعات والدعايات المغرضة ، ويتكبدوا المزيد من الخسائر. والله ولي التوفيق.

    >>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>

    اخي العزيز
    مشكور على مشاركتك ووجهة نظرك
    والمثل يقول “اللي ما له كبير يشتري له كبير”
    ولا أعتقد أن تقوم لسوقنا قائمه بدون تدخل كبير يعيد لسوقنا مكانته بعد أن أصبح في ذيل القائمه قياسا بالأسواق المجاوره
    أم مازلتم معتمدين على التهليل والتطبيل حتى يستقيم السوق…!
    والزمن كفيل بتوضيح الرؤية الصحيحه
    وفقكم الله الى مافيه الخير

  3. لا شك أن ما يجري في سوق الأسهم هو أمر غير طبيعي أطلاقاً. فالجميع من خبراء ومحلليين ماليين أجمعوا على أن الأسعار الحالية للأسهم هي دون الأسعار الحقيقية مقارنة بما هو متعارف عليه في الأسواق الإقليمية والعالمية. أضف إلى ذلك ما يشهده الوضع الاقتصادي في الدولة من ازدهار ونمو وتطور غير مسبوق ، حتى أصبح محل إشادة وإعجاب من قبل الكثير من وسائل الإعلام العربية والعالمية.
    إذن ما هذا الذي يجري في أسواقنا المحلية ؟ الجميع يسأل هذا السؤال دون الحصول على إجابة واضحة لذلك.
    ربما أن هناك الكثير من بيننا لا زال مصراً على ربط أسواقنا بما يجري في أسواق الدول الأخرى ، خصوصاً ما يجري في الأسواق الأمريكية ، على الرغم من الاختلاف والتباين الكبير بين ما يجري هنا وما يجري هناك ، وليس لدي متسع من الوقت للتفصيل في ذلك.
    لذلك فإنني أقول بأن الذعر الذي انتاب الكثير من المستثمرين في أسواقنا بالدولة بسبب ما يحصل في الأسواق الأمريكية ، هو ذعر لا مبرر له إطلاقاً ، وسوف تثبت الأيام القادمة صحة ذلك.
    لذلك فإننا نأمل من مسئولينا الكرام توضيح ذلك في وسائل الإعلام المختلفة لبث الطمأنينة في نفوس المستثمرين حتي لا يندفعوا وراء الإشاعات والدعايات المغرضة ، ويتكبدوا المزيد من الخسائر. والله ولي التوفيق.

Comments are closed.