العمل ليس عيباً
وهذه بلادنا ونحن المسؤولين عنها
ونحن في فترة التطوير والنمو ، ونسبة اعداد المواطنين مقارنة بالوافدين
لا يصدقه عقل ولا منطق.
ونشجع عمل المواطن في جميع المجالات، إن كانت ادارية او فنية او غيرها لكسب الخبرات.
ونحن بحاجة لتواجد المواطن في جميع المجالات وفي المشاريع العملاقة مثل الطب ، والطاقة النووية والمشاريع الحيوية التنموية.
لأنه هذه المناطق الحساسة لن يحميها من اي عبث سوى ابن البلد.
ولكن حين يتم استقطاب مواطنين للعمل والتدريب في مجال الضيافة
وتدريبهم على كيفية ترتيب الطاولات والطعام في فندق ما ،
وهم في ريعان شبابهم ،
فهل هذا مؤشر على انه لا يوجد مكان للمواطن في جميع المشاريع التنموية
لعملاقة خلال فترة الصيف ام ماذا؟ إن الدولة عملت جاهدة لإقناع المؤسسات الحكومية لاستقطاب الطلبة في فترة الصيف،وكانت ومازالت لها رؤية ثاقبة، و لكن مازالت هنالك مؤسسات حكومية وهيئات لاترغب في تدريب ابناء الوطن ومازالت الهيئات وغيرها من الاماكن الحساسة لا تطبق هذا التدريب ، بل ربما ترضي هذه المؤسسات باستقطاب اعداد بسيطة جداً لا يزيد عن 4 اشخاص وتدربهم في مجال لا يعيق عملهم بعيداً عن ميدان العمل !!. وبالنسبة للإعلانات الصيفية . لم نرى اي اعلان من اي جهة او مؤسسة تقول
اهلاً وسهلاً بك ابناء الإمارات خلال فترة الصيف . بل العكس رأينا اعلانات سفر، تؤيد خروج المواطن الشاب
الى خارج الدولة ورأينا اتصالات من شركات لايعلم احد من اين اتت لنا ،
وهدفها المواطن الشاب الذي انهى الثانوية العامة لكي يعرض عليه بطائق خصومات فنادق
وتذاكر سفر واقامات في منتجعات …الخ. إن فترة الصيف لابد ان تستغل لكسب الخبرة ولو بسيطة ،ولكنها مهمة للغاية في هذا العمر
لجعل الشاب والشابة ببناء هدف واضح في حياتهم المستقبلية ، وهذا ما توده الحكومة الموقرة. اما البرنسيس.. الوافد الذي يتربع على كرسي السيطرة وهو لا يحمل اي شهادة او خبرة الا من رحم ربي ولم يتم التأكد من شهاداتهم او خبراتهم وهم في جميع المجالات مسيطرين، وعلى جميع الاعمال الحساسة بداية من النفط او الطاقة، الطيران،المطارات،الطب وغيرها
هل سينقلون خبراتهم الى ابناء الوطن ليحل محلهم ولو في فترة الصيف !!
ام انهم سيضعون جميع العوائق والتي ما انزل الله بها من سلطان
امامهم وامام مسؤولينهم !!!
ومنها : المادية / عدم التفرغ / عدم وجود اماكن …الخ في الختام … فرصة الصيف فرصة رائعة ينتظرها الكثيرون من ابناء الوطن
الذين يرغبون في التعلم والمعرفة، ونأمل ان تتم عبر قناة واحدة هي المسؤولة عن تطبيقها وهي الامر الناهي فيها لجميع المؤسسات،والهيئات لتدريب واستقطاب الطلبة عبر اعلاناتها بالتنسيق الشامل مع هذه المؤسسات. تحياتي Ocean
وهذه بلادنا ونحن المسؤولين عنها
ونحن في فترة التطوير والنمو ، ونسبة اعداد المواطنين مقارنة بالوافدين
لا يصدقه عقل ولا منطق.
ونشجع عمل المواطن في جميع المجالات، إن كانت ادارية او فنية او غيرها لكسب الخبرات.
ونحن بحاجة لتواجد المواطن في جميع المجالات وفي المشاريع العملاقة مثل الطب ، والطاقة النووية والمشاريع الحيوية التنموية.
لأنه هذه المناطق الحساسة لن يحميها من اي عبث سوى ابن البلد.
ولكن حين يتم استقطاب مواطنين للعمل والتدريب في مجال الضيافة
وتدريبهم على كيفية ترتيب الطاولات والطعام في فندق ما ،
وهم في ريعان شبابهم ،
فهل هذا مؤشر على انه لا يوجد مكان للمواطن في جميع المشاريع التنموية
لعملاقة خلال فترة الصيف ام ماذا؟ إن الدولة عملت جاهدة لإقناع المؤسسات الحكومية لاستقطاب الطلبة في فترة الصيف،وكانت ومازالت لها رؤية ثاقبة، و لكن مازالت هنالك مؤسسات حكومية وهيئات لاترغب في تدريب ابناء الوطن ومازالت الهيئات وغيرها من الاماكن الحساسة لا تطبق هذا التدريب ، بل ربما ترضي هذه المؤسسات باستقطاب اعداد بسيطة جداً لا يزيد عن 4 اشخاص وتدربهم في مجال لا يعيق عملهم بعيداً عن ميدان العمل !!. وبالنسبة للإعلانات الصيفية . لم نرى اي اعلان من اي جهة او مؤسسة تقول
اهلاً وسهلاً بك ابناء الإمارات خلال فترة الصيف . بل العكس رأينا اعلانات سفر، تؤيد خروج المواطن الشاب
الى خارج الدولة ورأينا اتصالات من شركات لايعلم احد من اين اتت لنا ،
وهدفها المواطن الشاب الذي انهى الثانوية العامة لكي يعرض عليه بطائق خصومات فنادق
وتذاكر سفر واقامات في منتجعات …الخ. إن فترة الصيف لابد ان تستغل لكسب الخبرة ولو بسيطة ،ولكنها مهمة للغاية في هذا العمر
لجعل الشاب والشابة ببناء هدف واضح في حياتهم المستقبلية ، وهذا ما توده الحكومة الموقرة. اما البرنسيس.. الوافد الذي يتربع على كرسي السيطرة وهو لا يحمل اي شهادة او خبرة الا من رحم ربي ولم يتم التأكد من شهاداتهم او خبراتهم وهم في جميع المجالات مسيطرين، وعلى جميع الاعمال الحساسة بداية من النفط او الطاقة، الطيران،المطارات،الطب وغيرها
هل سينقلون خبراتهم الى ابناء الوطن ليحل محلهم ولو في فترة الصيف !!
ام انهم سيضعون جميع العوائق والتي ما انزل الله بها من سلطان
امامهم وامام مسؤولينهم !!!
ومنها : المادية / عدم التفرغ / عدم وجود اماكن …الخ في الختام … فرصة الصيف فرصة رائعة ينتظرها الكثيرون من ابناء الوطن
الذين يرغبون في التعلم والمعرفة، ونأمل ان تتم عبر قناة واحدة هي المسؤولة عن تطبيقها وهي الامر الناهي فيها لجميع المؤسسات،والهيئات لتدريب واستقطاب الطلبة عبر اعلاناتها بالتنسيق الشامل مع هذه المؤسسات. تحياتي Ocean
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
الشكر موصول لكم واشادتكم هي نبراس الموضوع
تحياتي
.
موضوع مفيد يستحق الإشادة
بارك الله فيك