بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني الأعزاء

تحية طيبة ؛ وبعـــــــــــــد :

بعيدا عن العواطف … بعيدا عن رمي التهم هنا وهناك … بعيدا عن الفوضى … بعيدا عن الشعارات المزيفة .. والتحديات

ابدأ تقريري هذا وقد يكون فيه من السياسة الشيء الكثير … ولا استطيع ان اتعمق أكثر ولكن اللبيب بالإشارة يفهم …

فالإقتصاد مربوط ارتباط موثوق الأيدي والأرجل بالسياسة … ولنبدأ بما يلي :

ما يهمني ويهمكم هو السوق المالية واتجاهاتها المستقبلية !!!

بصراحة

من يتوقع انه محلل بارع او قاريء جيد او عرّافا او صاحب معلومة فهو واهـــــم ثمّ واهــــــم

فالإقتصاد العالمي برمته وبجميع قطاعاته الصناعية ؛ التجارية ؛ المالية ؛ الزراعية

تحت الخطر

وإن لم يرحمها الله برحمته فسنمر بسبع سنوات عجاف تنقص او تزيد ولا يعلم مدتها ولا

يستطيع ان يحصي حجمها الا الله …

فوالله لا تصريحات بوش ستجدي ولا ضخ المليارات ستجدي ولا اكبر شخصية في العالم

ستقف امام الطوفان او توسونامي الإقتصاد الذي عصفت به قدرة الاهية ليس لمخلوق فيها

يد لا من قريب ولا من بعيد فأثرياء العالم خسروا وملوك الأرض خسروا .. وعلماء الإقتصاد عجزوا عن ايجاد الحلول

وهنا يجب ان نتذكر قول الله سبحانة وتعالى :

(( ويمحق الله الربا ويربي الصدقات )) وكلنا مؤمنون بأن ماقامت عليه البنوك هو الربا وما زالت مستمرة فيه ووعد الله حق وقد صدق الله وعده فمحقها محقا حتى افلست ولا ندري الى اين سنكون من هذا التوسونامي …

ثمّ لا ننسى مافعلته تلك البنوك من دعم مالي لحرب المسلمين في بلاد الرافدين وافغانستان وألسنة المؤمنين في كل بقاع العالم الإسلامي تدعوا الله ان يدمر امريكا واقتصادها … فالمسلمين ينتظرون نصر الله (( الا إنّ نصر الله قريب )) فكم مرّ من رمضان وليلة قدر من عام 2001 م الى عامنا هذا والمسلمين يدعون ويقنتون ويتهجدون ويرفعون أكفّ الضراعة الى الله بأن ينصر الإسلام والمسلمين وأن يدمر امريكا واقتصادها وقد وعد الله عزّ وجلّ ان ينصر رسوله والمسلمين وقد قال وهو اعز من قائل :

( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ) غافر [51]، ويقول سبحانه : (إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده ) آل عمران[160، ويقول المولى جل شأنه ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) الحج [40]، ويقول سبحانه : (وكان حقاً علينا نصر المؤمنين ) ، ويقول جل وعلا: (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب ) الصف[13]

إخواني الأعزاء :

كلنا ذقنا مرارة الخسائر وألمّ الفجعة والإكتئاب والأرق …

ولم نكن نكتب او نشتري او نقدم على اي عملية الا بدراسة علمية بحتة وقد تكون مدعومة بمعلومات قوية وربما سيولة عالية .. فلم تجدي السيولة ولم يجدي العلم ولا مكررات الأرباح المتدنية ولا التصحيح العظيم الذي وصلنا له الآن ولا القيم الدفترية ….
فلماذا لانؤمن بأنه عقاب من الله وليس لأحد يدً فيه سوى من حارب الله ورسوله .. وسيئاتنا !!!

من كل ما سبق نستنتج ان الأزمة اكبر مما نتوقع واكبر من الجميع والى الآن لم تتضح ابعاد هذه الأزمة ولم تتضح مدتها ولم تتضح نتائج الحلول المقترحة ولا نتائج الدعم او الخطط المعمول بها …

لذلك !!

لا تنجرفوا خلف من يوصي بدخول او يطمئن بإنتهاء الأزمة او يجزم بأهداف معينة فقد نرى
اسوأ مما هو عليه الآن وليس هذا فقط …

بل قد تستمر الفترة طويلا … وقد تجتاح هذه الأزمة مجالات اخرى كمجال

التعليم ومن ثم ّ الوظائف …

وعندها ستكثر الجريمة … وتبدأ البطالة … ويعم الكساد …

والمتابع لأخبار الإقتصاد العالمي يعي جيدا ماذا اعني وخاصة اولئك الذين يتابعون مقالات وتصريحات مفكري وعلماء الإقتصاد العالمي …

امّا من يتابع كتاب المنتديات فعليه الحذر من الإنجراف وراء التكهنات بين الأسود والأبيض فإمّا تصيب وأما تخيب وكلها خبط عشواء ومع احترامي للجميع الا انهم لا يملكون تلك المقومات التي تجعلهم يعرفون ابعاد هذه الأزمة …

اخيرا

الأسواق العالمية بما فيها سوقنا العزيز لا تخضع تحت مقياس التحليل الفني او الأساسي او المعلومة او التحديات فالمسألة اكبر مما يخطر ببال اكبر متشائم ولا تستغربوا لو رأيتم إعمار تتداول تحت الــــــــ3 دراهم
وتعيش فترة ركود وكساد يمتد لسنوات والسبب ليس الدولة او الهوامير او هيئة سوق المال ولكن السبب هو

انهيار الإقتصاد العالمي ودخوله مرحلة الركود ومن ثمّ الكساد العالمي ونحن عود من ضمن حزمة ولذلك !!!

نصيحتي للجميع

1 – عدم التفائل المفرط وعدم النظر الى الأسعار الحالية بأنها مغرية فعمر السعر ما كان هو من يحدد البيع او الشراء …

2 – اتخاذ قرار سريع وعاجل مهما كلف الثمن في تغيير استراتيجية الإستثمار الوهمي الذي قتل الأبرياء وفرّق الأحبة وشرّد الأسر والسوق لن يطير او بالتوقف عن التعديل او بالطريقة الآتية وهي الأضمن

من وجهة نظري :

يوم في السوق وثلاثة ايام خارج السوق حتى لو تتعدى الى شهر او سنة فالسوق لن يطير ولو طار سيرجع فليس هناك اي مشكلة في الدخول بأسعار عالية مقابل الثقة + الإستقرار المحلي والعالمي والدخول فقط مع الموجات الفرعية التي يكون فيها ارتدادت وهمية كما يطلق عليها ومن ثمّ الخروج النهائي وهكذا حتى تستقر الأمور فلا تقفوا مكتوفي الأيدي تنظرون الى اسعاركم وهي تتهاوى دون ان تحركوا محافظكم بالتدوير وحسب وضع السوق والأسواق العالمية …

خاتمة

والله ثم والله ثم والله انني اتمنى ان اخسر كل ما املك وارى دولة الإسلام شامخة ودول الكفر صاغرة ولا بارك الله لي في مال اسعى له مقابل ان ارى دولة الكفر تطغى وتذل المسلمين ومن يدرك او يستشعر بهذا الشيء في قلبه فأقسم له بالله انه سيرى خسائره كالبرد على قلبه وكالماء الزلال

اللهم انصر الإسلام والمسلمين وأذلّ الكفر والمشركين

رؤية مستقبلية وتذكروني بها لمن يعيش

لن يقوم الإقتصاد العالمي وخاصة الإقتصاد الأمريكي بالتحديد الا

بخوض حرب جديدة

حتى ينتعش سعر البترول او النفط بالتحديد وحسب نظرتي المتواضعة قد نشاهد سعر البرميل
في خانة الــــــــــــ 20 دولار وربما أقل وعندها حتما سيكون هناك حرب قادمة حتى ينتعش الإقتصاد فلن ولن ينتعش الإقتصاد ويفوق من غيبوبته الا بخوض حرب وربما تكون عالمية فكل شيء جائز ولا يعلم خفايها الا الله

والسؤال

ياترى الدور على من ؟

وياترى ماهو المخطط السياسي القادم الذي سيحاول ان ينتشل الإقتصاد العالمي والأمريكي بالتحديد قبل ان تهوي دولته وتسقط ؟

اتمنى ان لا يحدث هذا وان نرى الإستقرار يعود من جديد وتعود الثقة وأسأل الله ان يكفينا شرّ الحروب واسأله سبحانه ان ينعم على دولتنا وحكامنا بالأمن والأمان والإستقرار

معلومة قد تفيد الجميع

اتمنى من الجميع متابعة الأحداث السياسية التي حدثت في العالم وفي منطقة الخليج بوجه خاص من عام 1990 م (( حرب الكويت )) مرورا بحرب الخليج ثم 11 سبتمبر انتهاء بحرب العراق عام 2003 م ويلاحظ اسعار الأسهم والبترول ووضع الإقتصاد العالمي خلال هذه الفترة ويرى النتيجة النهائية بعد الحروب التي امتدت حوالي 13 سنة ومن ثمّ يرى النتيجة خلال الثلاث سنوات الأخيرة بعد الحرب …

هذا والله اعلم ان اصبت فمن الله وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان

الجمعة / 24 / 10 / 2008 م

منقول للفائدة

100 thoughts on “هذه هي الحقيقة وهنا اتجاه سوقنا و الأسواق العالمية والإقتصاد العالمي !!

  1. لا تزعج نفسك اخوي جمبري…
    وارفع شعارك وانت مرفوع الراس …
    اضرب واهرب و تبا للاستثمار …
    فعلا هذا هو الحل الناجح حتى لو وصل اعمار الى 3 دراهم ….
    ومن تعلق بسعر عالي … نقول له لقد اخطأت عندما كنت تشاهد سهمك يهبط وخسارتك تزداد وانت تتفرج دون حراك…تعلم من هذا الدرس وحاول من جديد…ولكن بطريقة اضرب واهرب…


  2. بسم الله الرحمن الرحيم

    اخواني الأعزاء

    تحية طيبة ؛ وبعـــــــــــــد :

    بعيدا عن العواطف … بعيدا عن رمي التهم هنا وهناك … بعيدا عن الفوضى … بعيدا عن الشعارات المزيفة .. والتحديات

    ابدأ تقريري هذا وقد يكون فيه من السياسة الشيء الكثير … ولا استطيع ان اتعمق أكثر ولكن اللبيب بالإشارة يفهم …

    فالإقتصاد مربوط ارتباط موثوق الأيدي والأرجل بالسياسة … ولنبدأ بما يلي :

    ما يهمني ويهمكم هو السوق المالية واتجاهاتها المستقبلية !!!

    بصراحة

    من يتوقع انه محلل بارع او قاريء جيد او عرّافا او صاحب معلومة فهو واهـــــم ثمّ واهــــــم

    فالإقتصاد العالمي برمته وبجميع قطاعاته الصناعية ؛ التجارية ؛ المالية ؛ الزراعية

    تحت الخطر

    وإن لم يرحمها الله برحمته فسنمر بسبع سنوات عجاف تنقص او تزيد ولا يعلم مدتها ولا

    يستطيع ان يحصي حجمها الا الله …

    فوالله لا تصريحات بوش ستجدي ولا ضخ المليارات ستجدي ولا اكبر شخصية في العالم

    ستقف امام الطوفان او توسونامي الإقتصاد الذي عصفت به قدرة الاهية ليس لمخلوق فيها

    يد لا من قريب ولا من بعيد فأثرياء العالم خسروا وملوك الأرض خسروا .. وعلماء الإقتصاد عجزوا عن ايجاد الحلول

    وهنا يجب ان نتذكر قول الله سبحانة وتعالى :

    (( ويمحق الله الربا ويربي الصدقات )) وكلنا مؤمنون بأن ماقامت عليه البنوك هو الربا وما زالت مستمرة فيه ووعد الله حق وقد صدق الله وعده فمحقها محقا حتى افلست ولا ندري الى اين سنكون من هذا التوسونامي …

    ثمّ لا ننسى مافعلته تلك البنوك من دعم مالي لحرب المسلمين في بلاد الرافدين وافغانستان وألسنة المؤمنين في كل بقاع العالم الإسلامي تدعوا الله ان يدمر امريكا واقتصادها … فالمسلمين ينتظرون نصر الله (( الا إنّ نصر الله قريب )) فكم مرّ من رمضان وليلة قدر من عام 2001 م الى عامنا هذا والمسلمين يدعون ويقنتون ويتهجدون ويرفعون أكفّ الضراعة الى الله بأن ينصر الإسلام والمسلمين وأن يدمر امريكا واقتصادها وقد وعد الله عزّ وجلّ ان ينصر رسوله والمسلمين وقد قال وهو اعز من قائل :

    ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ) غافر [51]، ويقول سبحانه : (إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده ) آل عمران[160، ويقول المولى جل شأنه ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) الحج [40]، ويقول سبحانه : (وكان حقاً علينا نصر المؤمنين ) ، ويقول جل وعلا: (وأخرى تحبونها نصر من الله وفتح قريب ) الصف[13]

    إخواني الأعزاء :

    كلنا ذقنا مرارة الخسائر وألمّ الفجعة والإكتئاب والأرق …

    ولم نكن نكتب او نشتري او نقدم على اي عملية الا بدراسة علمية بحتة وقد تكون مدعومة بمعلومات قوية وربما سيولة عالية .. فلم تجدي السيولة ولم يجدي العلم ولا مكررات الأرباح المتدنية ولا التصحيح العظيم الذي وصلنا له الآن ولا القيم الدفترية ….
    فلماذا لانؤمن بأنه عقاب من الله وليس لأحد يدً فيه سوى من حارب الله ورسوله .. وسيئاتنا !!!

    من كل ما سبق نستنتج ان الأزمة اكبر مما نتوقع واكبر من الجميع والى الآن لم تتضح ابعاد هذه الأزمة ولم تتضح مدتها ولم تتضح نتائج الحلول المقترحة ولا نتائج الدعم او الخطط المعمول بها …

    لذلك !!

    لا تنجرفوا خلف من يوصي بدخول او يطمئن بإنتهاء الأزمة او يجزم بأهداف معينة فقد نرى
    اسوأ مما هو عليه الآن وليس هذا فقط …

    بل قد تستمر الفترة طويلا … وقد تجتاح هذه الأزمة مجالات اخرى كمجال

    التعليم ومن ثم ّ الوظائف …

    وعندها ستكثر الجريمة … وتبدأ البطالة … ويعم الكساد …

    والمتابع لأخبار الإقتصاد العالمي يعي جيدا ماذا اعني وخاصة اولئك الذين يتابعون مقالات وتصريحات مفكري وعلماء الإقتصاد العالمي …

    امّا من يتابع كتاب المنتديات فعليه الحذر من الإنجراف وراء التكهنات بين الأسود والأبيض فإمّا تصيب وأما تخيب وكلها خبط عشواء ومع احترامي للجميع الا انهم لا يملكون تلك المقومات التي تجعلهم يعرفون ابعاد هذه الأزمة …

    اخيرا

    الأسواق العالمية بما فيها سوقنا العزيز لا تخضع تحت مقياس التحليل الفني او الأساسي او المعلومة او التحديات فالمسألة اكبر مما يخطر ببال اكبر متشائم ولا تستغربوا لو رأيتم إعمار تتداول تحت الــــــــ3 دراهم
    وتعيش فترة ركود وكساد يمتد لسنوات والسبب ليس الدولة او الهوامير او هيئة سوق المال ولكن السبب هو

    انهيار الإقتصاد العالمي ودخوله مرحلة الركود ومن ثمّ الكساد العالمي ونحن عود من ضمن حزمة ولذلك !!!

    نصيحتي للجميع

    1 – عدم التفائل المفرط وعدم النظر الى الأسعار الحالية بأنها مغرية فعمر السعر ما كان هو من يحدد البيع او الشراء …

    2 – اتخاذ قرار سريع وعاجل مهما كلف الثمن في تغيير استراتيجية الإستثمار الوهمي الذي قتل الأبرياء وفرّق الأحبة وشرّد الأسر والسوق لن يطير او بالتوقف عن التعديل او بالطريقة الآتية وهي الأضمن

    من وجهة نظري :

    يوم في السوق وثلاثة ايام خارج السوق حتى لو تتعدى الى شهر او سنة فالسوق لن يطير ولو طار سيرجع فليس هناك اي مشكلة في الدخول بأسعار عالية مقابل الثقة + الإستقرار المحلي والعالمي والدخول فقط مع الموجات الفرعية التي يكون فيها ارتدادت وهمية كما يطلق عليها ومن ثمّ الخروج النهائي وهكذا حتى تستقر الأمور فلا تقفوا مكتوفي الأيدي تنظرون الى اسعاركم وهي تتهاوى دون ان تحركوا محافظكم بالتدوير وحسب وضع السوق والأسواق العالمية …

    خاتمة

    والله ثم والله ثم والله انني اتمنى ان اخسر كل ما املك وارى دولة الإسلام شامخة ودول الكفر صاغرة ولا بارك الله لي في مال اسعى له مقابل ان ارى دولة الكفر تطغى وتذل المسلمين ومن يدرك او يستشعر بهذا الشيء في قلبه فأقسم له بالله انه سيرى خسائره كالبرد على قلبه وكالماء الزلال

    اللهم انصر الإسلام والمسلمين وأذلّ الكفر والمشركين

    رؤية مستقبلية وتذكروني بها لمن يعيش

    لن يقوم الإقتصاد العالمي وخاصة الإقتصاد الأمريكي بالتحديد الا

    بخوض حرب جديدة

    حتى ينتعش سعر البترول او النفط بالتحديد وحسب نظرتي المتواضعة قد نشاهد سعر البرميل
    في خانة الــــــــــــ 20 دولار وربما أقل وعندها حتما سيكون هناك حرب قادمة حتى ينتعش الإقتصاد فلن ولن ينتعش الإقتصاد ويفوق من غيبوبته الا بخوض حرب وربما تكون عالمية فكل شيء جائز ولا يعلم خفايها الا الله

    والسؤال

    ياترى الدور على من ؟

    وياترى ماهو المخطط السياسي القادم الذي سيحاول ان ينتشل الإقتصاد العالمي والأمريكي بالتحديد قبل ان تهوي دولته وتسقط ؟

    اتمنى ان لا يحدث هذا وان نرى الإستقرار يعود من جديد وتعود الثقة وأسأل الله ان يكفينا شرّ الحروب واسأله سبحانه ان ينعم على دولتنا وحكامنا بالأمن والأمان والإستقرار

    معلومة قد تفيد الجميع

    اتمنى من الجميع متابعة الأحداث السياسية التي حدثت في العالم وفي منطقة الخليج بوجه خاص من عام 1990 م (( حرب الكويت )) مرورا بحرب الخليج ثم 11 سبتمبر انتهاء بحرب العراق عام 2003 م ويلاحظ اسعار الأسهم والبترول ووضع الإقتصاد العالمي خلال هذه الفترة ويرى النتيجة النهائية بعد الحروب التي امتدت حوالي 13 سنة ومن ثمّ يرى النتيجة خلال الثلاث سنوات الأخيرة بعد الحرب …

    هذا والله اعلم ان اصبت فمن الله وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان

    الجمعة / 24 / 10 / 2008 م

    منقول للفائدة

    أقف احتراما وارفع القبعة ……

  3. والله ثم والله ثم والله انني اتمنى ان اخسر كل ما املك وارى دولة الإسلام شامخة ودول الكفر صاغرة ولا بارك الله لي في مال اسعى له مقابل ان ارى دولة الكفر تطغى وتذل المسلمين ومن يدرك او يستشعر بهذا الشيء في قلبه فأقسم له بالله انه سيرى خسائره كالبرد على قلبه وكالماء الزلال


    يعني لو خسروا راح نكون نحن الرابحين

    ممكن توضيح لاني ما فهمت كيف .. هل الاموال راح تتحول من عندهم لو خسروا و تدخل في البنوك و الاقتصادات الاسلاميه

    طبعا الكلام مش لريما لانها نقلت الموضوع … سؤال عـــادي

    بس وجهه نظري انهم لو خسروا راح تكون بدايه لبحثهم عن موارد جديده…. و وقتها .. الله يستر

  4. الظاهر انه منقول من العضو مليونير ……

    طيب يا فطاحل اين كنتم من هذه النصائح على الاقل قبل 6 اشهر كنا لحقنا اى خشاش ؟؟ اما انكم تظهروا فقط عند وقت الدفن ؟؟

    الان جئتم بعد ان الجميع خسر و تعلق فى البورصة … من اشترى اعمار على 20 و الان ب 5 … فما الضرر لو نزل الى 3 ؟؟

    من اشترى ارابتك على 17 و الان ب 6 .. فما الضرر اذا نزل الى 4 ؟؟

    تعلق من تعلق فى العقار فكيف سيبيع و من سيشترى منه؟؟

    طيب و بما انكم فطاحل فى الاقتصاد و لا تنصحونا بالاستثمار الواهم … فما هو الاستثمار البديل ؟؟ بما ان الجميع سينهار حتى الوظائف و التعليم و بالتالى كل شئ مرتبط بالاخر …

    هل تريدون ان تعم الفوضى و الحروب و القتل و الفقر و المرض انحاء العالم …. هل اصبحتم تتكلموا نيابة عن الله ( استغفر الله العظيم) و تكتبوا السيناريو المقبل و تجزمون بالمستقبل ؟؟ هل نسيتم ان الله عز و جل يستيطع ان يغير كل شئ فى يوم و ليله ؟؟

    بياكلوا بزرميط على قولك

  5. نتائج الشركات اكثر من رائعه . و اذا اردت عمل مقارنه العائد على اى استثمار بالدوله مع اى دوله بالعالم فسترى الفرق.

    تحياتي بالبنك صاحب الاحلام الوردية التي لا تنسى.

    اخي بنك الاثار لم تظهر بعد على نتائج الشركات بشكل واضح لكن لو اقتربت اكثر من جماعة العقار وخصوصا المقاولين الذين هم على الارض الواقع لعلمت ان هناك فعلا مشكلة لم تتضح معالمها بعد ، كثير من نتائج الشركات مجملة ، الحقيقة المطلقة التي اعترف بها هو الكاش الموجود لدى الشركات، وليس حجم المشاريع.

Comments are closed.