نبدأ .. ونستلهم .. ونستفتح

أحبتي .. أصحاب القلوب الطيبة ..

لعل الظروف حالت دون ان اشارككم أفراح رمضان

ولكني كنت اتابعكم من بعيد

فاشتم رائحة مطبخ ديرة

واتابع دردشات بنت الامارات مع الأعضاء

واقف عند جنة ح ــور قليلا لعلي أجد ظلا وارفا يعينني على مصاعب الطريق

وأستمتع بمسابقات المغامر وتنافس الأعضاء على استخدام google

وكم من ابتسامة ارتسمت ونا اقرأ ردود كبيرنا العفوية على الأعضاء

وللبوح مكانة لا يمضي يومي من دونه

حقــا افتقدتكم كثيرا

كونـــوا بالقربــ هنــا

.
.

اختكم ســارية

9 thoughts on “هكذا أحب أن أعيش ..

  1. على يقين من روعة ما ستقدمينه غاليتي

    سأبقى بالقرب من هنا حتى حين ..

    تسجيل حضور ومتابعة

    الغالية سطور

    قربك يسعدني

    انا ايضا هنا حتى حين

    لا تنسي اختج من دعوة في السجود

  2. اختي ساريه انتي تحملين قلماً مبدعاً
    افتقدناه بالاونه الاخيره .
    لكن انا على يقين من يحب هذا المكان لايمكن له الانقطاع عنه
    والدليل هذا الموضوع . كنتي معانا ومتابعه جيده .
    في أنتظار مايفيض به قلمك من جديد ومفيد

    دمتي بخير

  3. تمضي بنا السنين

    فهنا نغرس غرسا يكاد ينبت ببركة من الله

    وهناك تواجهنــا الصعاب ونتخطاها او تتخطانا الى غيرنا

    وفي تلك الزاوية تدمع عين فقدت حبيبا

    وعلى تلك الشرفة أحدهم يرتقب غائبــا بشوق

    و على السجادة قلب يدعـوا ربه يسأله الغفران

    وذاك يسعى حثيثا يطلب قوته

    مشـــاهد نراها في حياتنـــا

    ولعل أكثرنــا لعب ذاك الدور او عاش تلك المواقف

    هكذا أحب أن أعيش

    هي مجرد أفكار أقتطفها لكم

    أو انها جاءت وليدة فكر عميق في حيـاة مليئة جدا مزج حلوها بمرها

    علمني الله فيها ولا زلت اتعلم

    ولكم سألت نفسي كثيرا

    ما الحيــاة التي أتمنى أن أعيشها ؟

    وكيف ستكون ؟

    وما الذي ينتظرني هنا في هذه الدار ؟

    فاذا بي أصل إلى ان من لا يخطط جيدا لحيــاته … لن يعيش أبدا كما أراد

    بل يموت وان مشي بين الأحيــاء

    .
    .

    في زمن غابت فيه الكثير من الحقائق وتعارضت وتشابكت فيه خطوط حياتنا “تعالوا” نجتهد لنرسم الخط الذي يمكن أن نسير عليه بعيدا عن التقليد الذي بات يغير من النفسيات ويمحو معالم الشخصية …

    خط نحاول أن نسير عليه ببساطة لنلحق بنبينا صلى الله عليه وسلم
    علي أبو الحسن بتصرف

Comments are closed.