الموشر العام لسوق ابوظبى…تجاوز 3630…سيتجه الى 4000 ان شاء الله

موشر سوق دبي
البقاء فوق الاغلاق السابق (3257) يعنى الاتجاه الى 3700 – 4000 مرورا بالمقاومه (3434) باذن الله

اعمار..عليه تجاوز ال 6 والثبات فوقها…

املاك….الثبات فو 2.19

العربيه تجاوز 1.39 يعنى الاقلاع الى1.50

طاقه….قد يلا مس 2.50

لذلك…انا متفائل غدا….الا اذا…

تحياتى لكم

49 thoughts on “هل اتفائل غدا …

  1. محللون: اجتماع وزراء مالية التعاون وشراء إعمار لأسـهمهــا يدعمـان السـوق
    الاتحاد – مفلح عياش/
    واصلت الأسهم المحلية الارتفاع للأسبوع الثاني على التوالي حيث بلغت مكاسبها الأسبوع الماضي نحو 18,3 مليار درهم، في الوقت الذي توقع فيه محللون أن تواصل الأسهم ارتفاعها للأسبوع الثالث على التوالي بدعم قيام إعمار بإعادة شراء أسهمها وقرارات إيجابية متوقعة لاجتماع وزراء المالية الخليجيين اليوم.

    وأضافوا أن خطوة إعمار وقرارات وزراء مالية التعاون المرتقبة من المتوقع أن ترفع من وتيرة الشراء والدخول الاستثماري على معظم الأسهم ما يؤدي إلى حركة ارتداد تصحيحة.

    وارتفع المؤشر العام لسوق الإمارات المالي الأسبوع الماضي بنسبة 3,28% عن إقفال الخميس قبل الماضي وذلك في أعقاب ارتفاع مؤشر سوق أبوظبى بنسبة 4,62% وكذلك ارتفاع سوق دبى بنسبة 1,65% .

    وانخفضت قيمة التداولات الأسبوعية لتصبح 7,6 مليار درهم مقارنة بـ 11 مليار درهم بالأسبوع قبل الماضي، الأمر الذي يعنى انخفاض متوسط قيمة التداول اليومية من 2,2 مليار درهم الى 1,5 مليار درهم تقريباً.

    وارتفع صافى الاستثمار الأجنبي السالب خلال الأسبوع الماضي ليصل إلى 629,8 مليون درهم مقارنة بـ 529 مليون درهم خلال الأسبوع الاسبق.

    وقال محمد علي ياسين، الرئيس التنفيذي لشركة شعاع للأوراق المالية: إن سوق الأسهم المحلية شهد أسبوعاً متقلباً ما بين بدايته ونهايته، إلا أن المؤشرات السعرية أنهت الأسبوع على ارتفاع 3,3% مما يبشر أنها قد تكون بداية لفترة إيجابية في أسواق الإمارات.

    وقال: إن هذه التوقعات يدعمها بدء وصول السيولة الحكومية إلى البنوك المحلية والتي ظهرت آثارها الإيجابية على الانخفاض التدريجي في نسب الفائدة على الودائع بنسب تتراوح ما بين 5-7%، ما يعطي إشارة إلى أن البنوك قد بدأت باستعادة التوازن اللازم ما بين نسبة القروض إلى الودائع.

    ومن المهم جداً أن ينكسر الارتباط النفسي فيما بين أسواقنا الخليجية المحلية وأسواق المال العالمية خلال الأسابيع القليلة القادمة حتى يعود المستثمرون إلى قراراتهم الاستثمارية بناءً على أداء الشركات وأرباحها وليس على حركة مؤشرات الأسواق العالمية.

    وكشفت البيانات المالية الكثيرة التي أظهرت النتائج للشركات المساهمة خلال الربع الثالث والتسعة أشهر الأولى خلال العام الحالي، على أن معظم الشركات وخاصة البنوك منها استطاعت أن تظهر نسب نمو إيجابية تجاوزت التوقعات المتشائمة التي كانت تظهر في تقارير البنوك الأجنبية خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

    وأضاف أنه رغم أخذ كثير من إدارات الشركات مخصصات أعلى من المعدلات الطبيعية نتيجة للحيطة والحذر مما قد تفرزه الأزمة المالية العالمية مستقبلاً، إلا أنها استطاعت أن تحقق نمواً في أرباحها وأكدت أن الاستثمار في تلك الشركات تمثل فرصة تاريخية قد يصعب تعويضها خاصة للاستثمار ذي المدى المتوسط إلى الطويل.

    وأوضح أن أنباء تواردت عن بدء شركة إعمار وضع أوامر شراء في السوق يوم الخميس الماضي لتأكيد نيتها الحقيقية في بدء تنفيذ قرار شراء الشركة لأسهمها ليعطي إشارة قوية لمساهمي الشركة والمستثمرين عامة في السوق بأن إدارة الشركة متأكدة من أن الاستثمار في سهمها حالياً سيمثل أفضل عائد استثماري لسيولة الشركة.

    وقال: نأمل أن يشجع هذا الخبر الشركات المساهمة الأخرى لتتخذ نفس الخطوة لكي ترفع مستويات الثقة لدى المستثمرين و تنعكس إيجاباً على نفسياتهم مما سيساعد على استعادة الأسواق عافيتها تدريجياً لتكون أفضل ملاذ استثماري في المنطقة.

    من جهته، قال المستشار الاقتصادي في شركة الفجر للأوراق المالية الدكتور همّام الشمّاع: إنه رغم اللون الأخضر الذي طغى على شاشات التداول خلال أول يومين من الأسبوع إلا أن حالة الحذر والدخول المتردد إلى الأسواق ظلت هي السمة السائدة.

    وأضاف أن هذه الحالة تمثلت بمؤشرات عدة أولها انخفاض حجم وقيمة التداول في كلا السوقين ومحدودية ارتفاع المؤشر العام للسوقين بالقياس إلى التراجعات الحادة التي عرفتها الأسواق خلال الفترة الماضية إضافة إلى عودة ارتفاع معدل نسبة صافي مبيعات الأجانب إلى إجمالي التداول والتي بلغت 9% بالمقارنة مع 6% خلال أيام الأسبوع الفائت.

    واستدرك أن الأسواق قد سارعت وقع ارتفاعها يوم الثلاثاء مع اقتراب موعد قيام إعمار بشراء أسهمها حيث خلق ذلك نوعا من التفاؤل في الأسواق تعزز بفعل تصريحات عن عودة الثقة، وإن بشكل نسبي للأسواق العالمية وعن أمد الأزمة وانعكاساتها على الاقتصاد الحقيقي والتي خالفت العديد من التوقعات المتشائمة والتي كانت تتوقع امتدادها لعدة سنوات قادمة.

    وأضاف أن لا أحد يستطيع أن ينكر ما للأسواق العالمية من تأثير نفسي على أسواقنا، حيث يترك انخفاضها بصمات واضحة على الدقائق الأولى من الافتتاح وقبل العشر دقائق الأخيرة من الفترة التمهيدية حيث تكون طلبات الشراء بعيدة جداً عن سعر الإغلاق أو عن آخر سعر للتداول.

    وقال: إنه عندما يسود الأحمر في الدقائق الأولى من التداول في وقت تكون الأسواق الآسيوية وقبلها الأميركية قد تراجعت، فإن حالة من الإحباط تسود في اوساط المتداولين في أسواقنا لتستمر طوال الجلسة.

    وأضاف أن توقف الدولار عن الارتفاع يمكن أن يكون مؤشراً على انتهاء موجات البيع الأميركية لأصول مستثمرة بالخارج، وبالتالي مؤشرا على الوصول لقاع تسييلات الأجانب في الأسواق المحلية، وعند الوصول الى هذه النقطة سنرى عودة للمستثمرين إلى الأسواق المحلية مدفوعين بعدة عوامل منها التضخم.

    وأضاف أن العديد من المستثمرين المؤسساتيين بشكل خاص يأخذون حالة الحذر ويحاولون الابتعاد عن الأسواق ما يقلل من السيولة الداخلة إلى الأسواق ويحول دون أن تتمكن الأسواق من تعويض الخسائر المترتبة على انخفاض القوة الشرائية للنقود.

    وفيما يتعلق بمستقبل التضخم في الدولة للعام القادم وما تبقى من هذه السنة توقع الشماع تراجع معدلاته بشكل كبير وملحوظ بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار تجاه العملات الرئيسية وبالتالي ارتفاع القوة الشرائية للدرهم المرتبط بالدولار بسعر ثابت سيؤدي إلى انخفاض أسعار السلع المستوردة من مختلف المناشئ العالمية عدا الولايات المتحدة.

    وبين أن احتدام المنافسة بين الدول المصدرة كالصين والهند ودول جنوب شرق آسيا للإبقاء على مستويات صادراتها نتيجة تراجع الطلب في الاقتصاديات المتقدمة بسبب الركود سيخفض أسعار المستوردات كذلك، وقال تباطؤ نمو أسعار الإيجارات في الدولة بسبب تراجع جموح النمو الاستثنائي في أسعار العقارات سيهدئ التضخم أيضاً.

    وأشار إلى أن عودة الاستثمارات الخليجية الموجودة حالياً في الخارج إلى الداخل وبالذات إلى دولة الإمارات نتيجة لقيام دولة الإمارات العربية المتحدة بضمان الودائع الخاصة بدون حدود فيما يقتصر ضمان الودائع في الدول الغربية على حدود معينة لا تزيد على 250 ألف يورو، سيدعم السيولة المحلية.

    وقال ان حالة الأمان والاستقرار الاقتصادي ستؤدي الى عودة المستثمرين الى اسواق المال المحلية، مشيرا الى ان الدول الخليجية ودولة الإمارات العربية المتحدة بشكل خاص تتمتع بدرجة عالية جداً من الأمان المالي والاقتصادي الذي وفرته سنوات طويلة من الرخاء ولدت فوائض مالية قادرة على تأمين مستقبل الدولة في أحلك الظروف.

    وقال: هذا ما يدفع للاعتقاد والتوقع بأن تقوم الدول الخليجية ودولة الإمارات بالتفكير عدة مرات قبل أن تضع أموالها مجدداً في نفس السلة، قبل أن تنقضي مدة كافية لتقرر ما إذا كانت ستعاود الاستثمار في قنوات الاقتصاديات المالية للدول الغربية.

    وأضاف انه من المتوقع تماما أن تقوم الحكومات صاحبة الصناديق السيادية بإيداع الفوائض المالية الجديدة في قنواتها الاقتصادية المحلية بدلا من الاستثمار في الخارج ما سيؤدي إلى رفع السيولة وإزالة كل التوقعات المتشائمة بشأن القطاع العقاري وأسواق الأسهم.

    وتطرق الشماع الى انخفاض الفوائد المصرفية، وقال: طالما أن الدرهم مرتبط بالدولار فسوف تبقى الفائدة الأساسية منخفضة ومرشحة لمزيد من الانخفاض بسبب احتمالات إجراء المزيد من خفض الفائدة على الدولار، وطبعا فإن ذلك يزيد من تدفق السيولة نحو أسواق الأسهم بسبب انخفاض عائد الودائع البنكية.

    من جهته قال الدكتور محمد عفيفى مدير قسم الأبحاث والدراسات بشركة الفجر للأوراق المالية: إن الأسبوع الماضي شهد بداية تطبيق استراتيجية جديدة لبعض المحافظ والمؤسسات المحلية هدفها الأول محاولة فك الارتباط النفسى فيما بين السوق المحلى والأسواق العالمية لاعطاء الفرصة لعودة السوق إلى توازنها.

    وقال: حتى تؤتى عمليات الدخول المكثف من جانب هذه المحافظ الى السوق وكذا النتائج الجيدة المفصح عنها لأرباح الشركات المحلية ثمارها المرجوهة فى تغيير اتجاه الأسواق من السلبية الى الايجابية من جديد.

    وأضاف أن جلسات تداول الأسبوع الماضي وضعت اللبنة الأولى للحفاظ على شخصية السوق واستقلاليتها، اذ إنه على الرغم من التقلبات الحادة التى شهدتها الأسواق العالمية خلال الأسبوع الماضي إلا أنها حافظت على ارتفاعها لثلاث جلسات متتالية.

    وتوقع عفيفي استمرار اللون الأخضر للأسبوع الثالث على التوالى مع بدء جلسات الاسبوع الحالي خاصة مع سريان شراء إعمار لأسهمها وقرارات وزراء مالية دول مجلس التعاون وما سيكون لذلك من انعكاسات ايجابية على الاسواق.

    وتابع هذا قد يؤكد اتجاه السوق للبحث عن قمة جديدة بدلا من البحث عن قاع جديد خاصة مع بدء فك الارتباط النفسى بين السوق المحلي والأسواق العالمية وربما بدء إعمار السهم القائد رحلة العودة الى مستوياته الطبيعية ومن ثم سوف يتبعه السوق بأكمله وذلك مع البدء فى تنفيذ اعمار لعملية اعادة شراء أسهمها.

  2. بدون تعليق اخوي ناصر56 علق ما اردت أن اقوله وهذا الحال سيستمر حتى تتضح الرؤية امام الجميع أما أن تدخل وانت لا ترى امامك فهي مجازفه لها تبعاتها ومخاطرها عالية .

Comments are closed.