هل ستنخفض الرواتب ويحدث التقليص اذا استمرت الازمة الاقتصادية على ماهية علية ؟
لا قدر الله و لكن ان حدث فاننا جزء من هذا الوطن الغالي نصبر على ما يصيبه و نتحمل من اجله الجوع و حتى نضحي بحياتنا و حياة ابنائنا من أجله و ليس نحن من يخاف اذا قل راتبه.
سندويش الشواورما وصل 8 دراهم
سندويش الفلافل وصل 4 دراهم
وجبة المندي اللحم وصل 50 درهم للشخص
الدجاج وصل 35 درهم
والله إن المندي في دبي أغلى عن نيويورك!!
بما يتعلق بالنفط فهو متوجه الى مستوى ال 70 تقريبا تقريبا خلال الشهرين القادمين ومن بعدها الى حدود 20 الى 25 دولار بعد ان ندخل مرحلة الانحسار او الركود. والله أعلم
لعله خير يا اخوان
ههههههههه … ما شاء الله اشوف الاعضاء هنا من مكتب ديوان الحاكم …. كل و احد قرر قرار
و الله ياخوي العالم خايفة يعني لا إستفادو من الأسهم ولا من زيادة الرواتب
الله كريم
لقد تكفل الله بأرزاق الخلق وأقسم على ذلك فقال تعالى:
(وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ *فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) (الذريات:22-23) فعلى الإنسان المؤمن أن لا يجعل مسألة الرزق حائلا بينه وبين قول الحقيقة، وليسعى لطلب الرزق بشرف، وأسوق إليكم هذه القصة للعبرة رجل كان يعمل مديرا في فندق في مصر ولكنه لم يكن راضيا عن عمله لأن الفندق كان يبيع الخمور والكحول…فذهب إلى الشيخ الشعراوي (رحمه الله) يستشيره في أمره ويقول له أنه ليس لديه أي مورد دخل آخر غير هذا العمل ويخشى على حاله المادي إن هو ترك العمل…فنصحه الشيخ الشعراوي قائلا : اترك العمل وسوف يعوضك الله بالتأكيد فهذه سنة من سنن الكون وضعها الله في قوله (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)…خرج الرجل من عند الشيخ واتجه إلى مكتبه وهو عازم على كتابة استقالته….جلس على المكتب وأحضر الورقة والقلم وبدأ يكتب الاستقالة…وهو في وسط كتابتها ، دق جرس الهاتف فإذا به المدير الإقليمي للفندق يبلغه بأنه يريد ترقيته ليستلم ادارة فرع الفندق في مدينة الحبيب المدينة المنورة !!!…(الرجل ما زال على رأس عمله في الفندق في المدينة إلى اليوم !! )…أول ما سمعت هذه القصة قلت “عجيب”…ثم قلت لنفسي ولماذا “عجيب” فالله قادر وهو أهون وأسهل عليه سبحانه الكريم….صدق وعده !…
ما ستكسبه من مال في حياتك مكتوب لك بالهللة (وفي السماء رزقكم وما توعدون)….الأمر يرجع إليك هل ستكسب هذا المبلغ المكتوب بالحلال أم بالحرام….والقصة أعلاه دليل على ذلك المبدأ. فراتب الرجل مكتوب له أن يحصل عليه سواء استمر في العمل المشبوه أو استقال من أجل عمل حلال…
الرزق لا يساوي المال فقط….الرزق يتضمن المال والصحة وراحة البال والأولاد والذكاء والعضلات والوقت وغيرها…فلا تكن ضيق الأفق فتحسد من عنده مالا وفيرا فلعله سلب الصحة أو الأولاد أو غيرها من الأرزاق…فكم من غني مستعد أن يضحي بأمواله كلها من أجل أن يهنأ بنوم هادئ دون آلام المرض !! (الحمد لله)
البركة : رجل يحصل على عشرة آلاف ريال في الشهر ولكنه يضطر لصرفها كلها في المستشفى للعلاج واصلاح السيارة وتبذير الزوجة والأولاد فلا يبقى له منها شيء….ورجل يحصل على خمسة آلاف فقط (نصف المبلغ) ولكن الله عافاه من المرض وسهل له أمور سيارته فلا تعطل كثيرا وحماه من أن يسرق داره ورزقه بأولاد وزوجة مقتصدين…فيبقى له كل شهر من ذلك المبلغ مبالغ للادخار…فأيهما الأغنى ؟؟……وهذا هو مفهوم البركة في المال : أن يحفظك الله من مصاريف ليست في سيطرتك تستنقذ طاقاتك وأموالك. هل تريد زيادة في رزقك ؟…صل رحمك…فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول (من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه)….(اتصل الآن على أحد أقاربك بنية تطبيق هذا الحديث) البخيل هو أكرم الناس….لأنه ملك الدنيا ولكنه لم ينتفع بها (لبخله) فأعطى أمواله لورثته بعد موته !! وكان الأولى له أن يصرف أمواله على أهله وفي الخير في حياته حتى تكون عمل صالح فينتفع بالمال في قبره !!
وصدق الله تعالى إذ يقول (وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ *فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) (الذريات:22-23) منقول بتصرف
____________________________________________
منقول بالضغط على CTRL + V then CTRL + C
معروف ان الرواتب في السنوات الاخيرة شهدة ارتفاعا كبيرا وخاصة المدراء التنفيذية فلهم نصيب الاسد
من الامتيازات التي تصرف عليهم شركاتهم ببذخ منها الفلل في جميرا ومكافات السنوية وتذاكر وغيرها
لكن في الوقت الحالي اعتقد ان شركات تمر بأزمة توفير هذي الامتيازات لموظفيها وانا اراى ان تخفيض
الرواتب
افضل من التسريح على الاقل مابينقطع مصدر الدخل وبيكون عنده متسع من الوقت لبيحث له لوظيفة اخرى
وان كانت بأقل امتيازات من الاولى .
والشي الثاني الذي اراة ان نظرية عش ليومك في دبي يجب ان تتوقف على الاقل مؤقتا لحين ترجع الامور
مجاريها , ويجب ايضا ان لا ننسى وسائل الاعلام في نشر ثقافة الأدخار بين عامة الشعب على الاقل
بالتذكير الانة يحزنني لما اراه من صغار الموظفين تحديدا بالاعتماد على البنوك بتزين من بأر القروض
من سيارات فارهة ومن سفريات ومن اشياء كمالية مالها داعي فكلها بتكون وبال على الاصحابها اذا
والله إن المندي في دبي أغلى عن نيويورك!!
بما يتعلق بالنفط فهو متوجه الى مستوى ال 70 تقريبا تقريبا خلال الشهرين القادمين ومن بعدها الى حدود 20 الى 25 دولار بعد ان ندخل مرحلة الانحسار او الركود. والله أعلم
لعله خير يا اخوان
و الله ياخوي العالم خايفة يعني لا إستفادو من الأسهم ولا من زيادة الرواتب
الله كريم
لقد تكفل الله بأرزاق الخلق وأقسم على ذلك فقال تعالى:
(وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ *فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) (الذريات:22-23) فعلى الإنسان المؤمن أن لا يجعل مسألة الرزق حائلا بينه وبين قول الحقيقة، وليسعى لطلب الرزق بشرف، وأسوق إليكم هذه القصة للعبرة
رجل كان يعمل مديرا في فندق في مصر ولكنه لم يكن راضيا عن عمله لأن الفندق كان يبيع الخمور والكحول…فذهب إلى الشيخ الشعراوي (رحمه الله) يستشيره في أمره ويقول له أنه ليس لديه أي مورد دخل آخر غير هذا العمل ويخشى على حاله المادي إن هو ترك العمل…فنصحه الشيخ الشعراوي قائلا : اترك العمل وسوف يعوضك الله بالتأكيد فهذه سنة من سنن الكون وضعها الله في قوله (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب)…خرج الرجل من عند الشيخ واتجه إلى مكتبه وهو عازم على كتابة استقالته….جلس على المكتب وأحضر الورقة والقلم وبدأ يكتب الاستقالة…وهو في وسط كتابتها ، دق جرس الهاتف فإذا به المدير الإقليمي للفندق يبلغه بأنه يريد ترقيته ليستلم ادارة فرع الفندق في مدينة الحبيب المدينة المنورة !!!…(الرجل ما زال على رأس عمله في الفندق في المدينة إلى اليوم !! )…أول ما سمعت هذه القصة قلت “عجيب”…ثم قلت لنفسي ولماذا “عجيب” فالله قادر وهو أهون وأسهل عليه سبحانه الكريم….صدق وعده !…
ما ستكسبه من مال في حياتك مكتوب لك بالهللة (وفي السماء رزقكم وما توعدون)….الأمر يرجع إليك هل ستكسب هذا المبلغ المكتوب بالحلال أم بالحرام….والقصة أعلاه دليل على ذلك المبدأ. فراتب الرجل مكتوب له أن يحصل عليه سواء استمر في العمل المشبوه أو استقال من أجل عمل حلال…
الرزق لا يساوي المال فقط….الرزق يتضمن المال والصحة وراحة البال والأولاد والذكاء والعضلات والوقت وغيرها…فلا تكن ضيق الأفق فتحسد من عنده مالا وفيرا فلعله سلب الصحة أو الأولاد أو غيرها من الأرزاق…فكم من غني مستعد أن يضحي بأمواله كلها من أجل أن يهنأ بنوم هادئ دون آلام المرض !! (الحمد لله)
البركة : رجل يحصل على عشرة آلاف ريال في الشهر ولكنه يضطر لصرفها كلها في المستشفى للعلاج واصلاح السيارة وتبذير الزوجة والأولاد فلا يبقى له منها شيء….ورجل يحصل على خمسة آلاف فقط (نصف المبلغ) ولكن الله عافاه من المرض وسهل له أمور سيارته فلا تعطل كثيرا وحماه من أن يسرق داره ورزقه بأولاد وزوجة مقتصدين…فيبقى له كل شهر من ذلك المبلغ مبالغ للادخار…فأيهما الأغنى ؟؟……وهذا هو مفهوم البركة في المال : أن يحفظك الله من مصاريف ليست في سيطرتك تستنقذ طاقاتك وأموالك.
هل تريد زيادة في رزقك ؟…صل رحمك…فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول (من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه)….(اتصل الآن على أحد أقاربك بنية تطبيق هذا الحديث)
البخيل هو أكرم الناس….لأنه ملك الدنيا ولكنه لم ينتفع بها (لبخله) فأعطى أمواله لورثته بعد موته !! وكان الأولى له أن يصرف أمواله على أهله وفي الخير في حياته حتى تكون عمل صالح فينتفع بالمال في قبره !!
وصدق الله تعالى إذ يقول (وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ *فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ) (الذريات:22-23)
منقول بتصرف
____________________________________________
منقول بالضغط على CTRL + V then CTRL + C
معروف ان الرواتب في السنوات الاخيرة شهدة ارتفاعا كبيرا وخاصة المدراء التنفيذية فلهم نصيب الاسد
من الامتيازات التي تصرف عليهم شركاتهم ببذخ منها الفلل في جميرا ومكافات السنوية وتذاكر وغيرها
لكن في الوقت الحالي اعتقد ان شركات تمر بأزمة توفير هذي الامتيازات لموظفيها وانا اراى ان تخفيض
الرواتب
افضل من التسريح على الاقل مابينقطع مصدر الدخل وبيكون عنده متسع من الوقت لبيحث له لوظيفة اخرى
وان كانت بأقل امتيازات من الاولى .
والشي الثاني الذي اراة ان نظرية عش ليومك في دبي يجب ان تتوقف على الاقل مؤقتا لحين ترجع الامور
مجاريها , ويجب ايضا ان لا ننسى وسائل الاعلام في نشر ثقافة الأدخار بين عامة الشعب على الاقل
بالتذكير الانة يحزنني لما اراه من صغار الموظفين تحديدا بالاعتماد على البنوك بتزين من بأر القروض
من سيارات فارهة ومن سفريات ومن اشياء كمالية مالها داعي فكلها بتكون وبال على الاصحابها اذا
ما احسن التصرف .