:: مقدمه ::
بسم الله
المسجد الأقصى من الداخل
ستجد مشهد بانورامي لثالث اقدس مسجد في العالم
تستطيع التحكم بالصور من الماوس
ادخل
Visual Dhikr™ – Al-Aqsa Mosque Panoramic, Al-Quds, Palestine – ظ…ط³ط¬ط¯ط§ظ„ط§ظ‚طµغŒ ,ظپظ„ط³ط·غŒظ†
إستمع لسورة الإسراءجميع تلاوات سورة الإسراء
http://audio.islamweb.net/audio/inde…aqaree&sura=17
والصلاة والسلام على رسول الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
إن الله يريد تعريفنا على طبيعة صراعنا مع اليهود
وهو صراع بين رسالتين
رسالة الحق التي يمثلها المسلمون
ورسالة الباطل التي يمثلها اليهود
ان السبب الحقيقي الذي دعاني الى كتابه هذا الموضوع
عندما شاهدت قبل اسابيع احد الالعاب
( دُميه ) باسم ( ميلودي )
فاستوقفتني تلك الدميه وقلت ياالله .. كيف يفكرون هؤلاء اليهود !!
يتبادل اطفالنا اللعبه واللعبُ بها ببرائه والتي تحمل اسم( ميلودي )
فعندما يكبر الطفل ويسمع هذا الاسم يوما ما فانه يتذكر لحظات ممتعه قضاها
مع لعبته ميلودي
!! اكيد سوف تسألوني من هي ميلودي !!والتى اثارت لأجلها ثائرتي لانقلها اليكم
ولكن قبل ان نتحدث عن ميلودي تِلك
يتبادر الى اذهان الكثيرين معنى مفهوم اليهوديه وتعريفها ومن اين ظهروا !!
وماهي ديانتهم بالضبط ومعتقادهم وافكارهم
ثُم علاقه (ميلودي) بهم !!
وعلاقه المسيح الدجال ايضا!!
“:: من معتقدات اليهود ::
!! ميلـــــــــــــودي !!
يزعم اليهود فى معتقداتهم وهى بالطبع مقدسة عندهم
أنه فى اليوم التى تظهر فيه البقرة الحمراء المقدسة
يستطيعون بناء الهيكل اى هدم الأقصى وبناء هيكلهم المزعوم
وان غالبية اليهود يعتقدون ان هذه البقرة
هى الوحيدة التى من خلالها يستطيعون ان يدخلوا الهيكل !!
!! كيف ذلك !!
تحرق البقرة الحمراء و يأخذ رمادها ويتطهر به اليهود قبل دخول الهيكل
وقبل خمس سنوات اكتشف اليهود هذه البقرة الحمراء( حيث ولدت باحد المزارع )
وقاموا بإعداد المذبح المقدس لها
وتم تدريب عدد من الحخامين على طريقة التطهير والذبح والحرق لبقرتهم
بل انهم قاموا بتصميم الهيكل الذى سيبنونه على انقاض الاقصى بعد تدميره
ولكن ظهرت مشكلة عطلت هذه العملية
اذ مع بلوغ البقرة تبين ان بها بقعة مائلة للسواد فى جلدها
وهذا حسب معتقداتهم
ينفى ان تكون هذه البقرة هى المقصودة
اذ يجب ان تكون البقرة حمراء بالكامل
وسنتابع معتقدات اليهود في مواضيع ذات صله
منقول
قيثارة تم صنعها للمعبد حسب الوصف التوراتي لها
22 وتر على عدد الحروف العبرية الأبجدية
[b]آناء الطهارة ( النجاسة)[
/B]
الأختام المقدسة … و التي تميز أي القرابين سوف تذبح
السكينين الذهبي و الفضي هما الذين سيستعملهما الكهنة لذبح البقرة ميلودي
يتبع
فالج طيب الغاليه
مشكور ياخوي
وبانتضار التكمله
هذا حائط البراق … المبكى عند اليهود … دنسوه إخوان القرادة والخنازير … قاتلهم الله أنى يؤفكون …
استعمال اسمين عند التحدث عن العبرانيين
فهم تارة ” اليــهود ” ، وتارة ” بنو إسرائيل “
وتقوم عبارة ( الذين هادوا ) في بعض المواضع مقام لفظ ” اليــهود “
والقرآن الكريم حينما يستعمل الاسمين لا يفعل لأنهما مترادفان –
كما يقول مثلاً المسيح ، وعيسى بن مريم بل يطلق عليهم اليهود ،
والذين ” هادوا ” في موضع السخط أو التنديد بشئ أعمالهم
أو عند حكاية ما أصابهم من الذل والعبودية لفساد طويتهم وسوء نيتهم
أما إذا جاءت مواضع في القرآن الكريم تذكر بفضل الله على هؤلاء القوم ذاتهم
أو اصطفاء الله لهم وإسناد الرسالة إلى رجال منهم
وإسباغ الحكمة والنبوءة عليهم ..الخ
أما الشيء الذي لم يرد في القرآن فهو مصطلح ( عبري وعبراني )
لم يرد في القرآن مطلقاً
!! ماهو التلمود !!
يدعي اليهود أن موسى عليه السلام ألقى التلمود على بني إسرائيل
فوق طور سيناء وحفظه عند هارون ثم تلقاه من هارون ( يوشع) ،
ثم( إليعازر) وهلم جرا
حتى وصل الحاخام يهوذا حيث وضع التلمود بصورته الحالية
في القرن الثاني قبل الميلاد وذلك على ما يزعمون
والحقيقة أن التلمود هو موسوعة تضم كل شئ عن هواجس
وخرافات بني إسرائيل ويعطي اليهود (عليهم لعنة الله ) التلمود أهمية كبرى
لدرجة أنهم يعتبرونه الكتاب الثاني
والمصدر الثاني للتشريع حتي أنهم يقولون
“أنه من يقرأ التوراة بدون المشنا و الجمارة فليس له إله”فلا عجب من نشرهم للفساد بجميع إنحاء المقطورة فهذا الكتاب ( ماقصر )
والمشناة والجمارة هما جزءا التلمود
وكلمة التلمود كلمة عبرية تعني الشريعة الشفوية و التعاليم
وهو كتاب تعليم الديانة اليهودية
لكل ما فيها من رموز و شطحات وسفاهات وأحقاد على العالم
والتلمود يبيح لليهودية أن تزني بغير اليهودي ولا حرج ولو كانت متزوجة
كما يصرح للرجل اليهودي أن يزني بغير اليهودية أمام زوجته ما دامت الزانية من الجوييم ..
أي غير اليهودولذا فهم أهل العرى والعهر في العالم
ويروجون من خلال وسائل الإعلام لكل ما يحث على الرذيلة والفساد
( فنجد مُلاك اكبر قنوات العهر وبؤر البغايا هم يهود
فلا حرج عندهم بذلك فكتابهم يحث عليه )وجاء في التلمود ما افتروه كذباً وبهتاناً على أبى الأنبياء إبراهيم عليه السلام
” إن إبراهيم أكل أربعة وسبعين رجلاً وشرب دماءهم دفعة واحدة
ولذلك كانت له قوة أربعة وسبعين رجلاً “وجاء في التلمود كذلك
يتبع قريبااا
شكرا بحور الصمت ونشاء الله نكمل جريب