صديق قديم اشترى اعمار على سعر 31.5 درهم

هو لا يفهم كثيرا بالاسهم

سعد وفرح عندما صعد السهم الى 48 درهم بطفرة 2005 خلال شهر بعد اعلان زيادة راس المال

استثمار ولا احلى

عند

وفجاة وجد السهم ب 19 فاتصل بي مرعوبا

فشرحت له ال 15 % منحة ” التي نصح العبار ببيعها على سعر 25 كي تكون علاوة الاصدار فقط 1 درهم بدلا من 4 ” عجيب اننا لم نفهم وشرحت له مضاعفة راس المال 100 %

وقال : مش فاهم

قلت له انك لا تزال رابح لليوم فالرجل عالق براسه فقط سعر الشراء قبل زيادة راس المال والمنحة

كيف؟ فاخترعت له معادلة بسيطة

اي سعر تراه على الشاشة مثلا 19

اعمل التالي : ( 19 *2.15 ) – 5 = 35 وهو ما تقارنه بسعرك القديم

وظل الرجل يحسب سنة ورا سنة

عند 15

مسك الالة الحاسبة وطبق المعادلة

15* 2.15 -5 = 27

فوجد نفسه خاسر

اليوم وبسعر 2.80 المعادلة مخيفة وتخاف الاصابع ان تلمس الالة الحاسبة لدى الرجل لا ن السعرين اقتربا كثيرا من بعض وكان اعمار لم تبني المرابع ولا برج دبي ولم تؤسس لعمليات دولية ولم تبني مولات ومدارس ولم تؤسس مصارف ولم تفعل شيىء

امر فعلا عجيب ولا املك اجابة لصديقي القديم

فهل من مسؤول باعمار يشرح لصديقي

فعلا لا املك اجابة واستغيث بكم

9 thoughts on “هل من مسؤول باعمـــــــــــــار ينقذني ؟

  1. If you look at EMAAR financial statements you will notice that current assets are 50% of the current liabilities which is a bad indicator that the company is not properly managed financially. This is also one of the main reason they can not buy back their shares because they do not have enough liquidity

    مع ان اعمار خالطة كل الموجودات المتداولة مع غير المتداولة وكذلك المطلوبات بوجه الميزانية

    الا انك يمكن ان تذهب للايضاحات لمحاولة معرفة النسبة تقريبيا

    ستجد بايضاح 16 ديون لاكثر من سنة اي انها غير متداولة وكذلك الدفعات المقدمة من العملاء

    النسبة تقريبا واحد لواحد

    http://www.sca.ae/Arabic/Secured/Com…MAAR2008Q3.pdf

  2. If you look at EMAAR financial statements you will notice that current assets are 50% of the current liabilities which is a bad indicator that the company is not properly managed financially. This is also one of the main reason they can not buy back their shares because they do not have enough liquidity

  3. يجب أن تنتبه الدولة إلى إعادة مبدأ تكافؤ الفرص بين الشركات العاملة فى أى قطاع و الشركات التى تعتمد على دعم حكومى بحت فيجب إقصاؤها من سوق الأسهم بما أننا فى سوق حر يعتمد على السوق الفعال و آلية العرض و الطلب .

    .

    خدعوك فقالوا سوق حـــــــــــــــر

    أنا مع الأخ رجل المطر فيما ذهب اليه قلبا و قالبا و لولا التسهيلات الممنحوه من قبل الحكومه لاعمار لوجدناها كأي شركه عاديه .. و ربما أسوأ ..

  4. هذا جزاء من آمن بالاستثمار …

    كما قال راين مان قبل ذلك حركة الاسهم تسبق حركة العقار بستة اشهر الى سنه تقريبا ..

    طفرة اسهم اعمار كانت من عام 2004 الى 2005 و قتها كان ثمن شفة فى المارينا على المخطط لا يتعدى ال 700 الف فى احسن الاحول ….

    ثم انفجرت فقاعة الاسهم و وصل اعمار الى 10 و من ثم الى 3 … و نفس الشقة فى المارينا تم بيعها بمبلغ فوق ال 2 مليون …

    الان يبدأ تصحيح العقار و ركود الاسهم حتى تبدأ طفرة جديدة للاسهم ( مع استمرار ركود العقار) و هكذا تستمر الدورات الاقتصادية ..

    لكن انه لمن المحزن ان يعتمد اقتصادنا فقط على الطابوق و الاسمنت و حفر القنوات الصناعية حتى شركة ابار و اسماك تحولوا الى العقار

    الأكثر حزناً و إيلاماً أخى الكريم جمبرى أننا ما زلنا نفكر بذات الطريقة ونفس الأسلوب و كأن الأزمة العاتية لم تغير فينا شيئاً أو تقودنا إلى حقيقة فهم ما يجرى حولنا .

    ما زلنا حتى هذه اللحظة ندور فى فلك إعمار مجدداً بعد أن أثبتت الشركة على كافة المذاهب مالكى و شافعى و حنفى و حنبلى فشلها الذريع فى قيادة السوق و أثبت القائمين على إدارتها فشلهم الذريع فى إدارة دفة الأمور و أنه لولا الدعم المتواصل من حكومة دبى لما كنا سمعنا عن شركة إعمار .

    ذكرت فى أحد المداخلات منذ فترة طويلة و المداخلة موجودة و يمكننى إقتباسها أن شركة إعمار مثل الطفل المدلل الذى يلقى كل الرعاية و الإهتمام وتلبية الطلبات داخل بيته و لكنه عندما يخرج إلى الشارع و المجتمع فإنه يتعامل كأى طفل أخر و من ثم تبدأ مشاكله فى عدم قدرته على الإعتماد على نفسه و كانت هذه المداخلة فى معرض الحديث عن المشاريع الخارجية للشركة و فشلها .

    و الأن تثبت لنا الأيام الحقيقة الداخلية فبعد أزمة السيولة لدى الأب و عدم قدرته على الإنفاق بنفس المستوى على طفله المدلل ظهر واضحاً عدم قدرة الطفل المدلل على التعامل و الإعتماد على النفس .

    طوال أيام الأزمة و حتى وقت قريب كانت المواضيع تفتح عن أن الأمل الوحيد لإنقاذ السوق هو إعمار و قائده السيد العبار و يوماً بعد يوم نكتشف زيف الأمل و لكننا ما زلنا نصر على تعليق مصائرنا و مقدراتنا بالرهان على ذات الحصان الذى قضى على السوق و خسر بسببه الجميع الجلد و السقط .

    على الجميع أن يستفيقوا و يطهروا أنفسهم من رجس شبح إعمار و على أن ينادوا جميعاً بسوق كفء يقوده الأصلح و الأولى من واقع تداول فعلى أقرب إلى الشفافية و مؤشر يعبر فعلياً عن حقيقة التداول و لنترك حركة التداول لتقول كلمتها من القائد .

    يجب أن تنتبه الدولة إلى إعادة مبدأ تكافؤ الفرص بين الشركات العاملة فى أى قطاع و الشركات التى تعتمد على دعم حكومى بحت فيجب إقصاؤها من سوق الأسهم بما أننا فى سوق حر يعتمد على السوق الفعال و آلية العرض و الطلب .

    دور الدولة هى رعاية جميع الشركات التى تعمل بها فى إطار سياسة الدولة الإقتصادية و ليس تدليل شركة على حساب الأخرين و إذا أرادت ذلك فليكن و لكن بعيداً عن سوق المال .

    كل من تغنى بالقيمة الدفترية لإعمار و صروح و الدار و الأراضى الممنوحة لها و كانوا يقولون للعامة أن الشركة إذا أفلست فسيكون نصيبهم أكبر من القيمة السوقية و لهم أطرح السؤال :-

    هل حقيقة تصدقون من داخلكم أنه إذا أفلست تلك الشركات سيتم بيع الأرض المملوكة للدولة و الممنوحة لتلك الشركات فى مزاد علنى لسداد القيمة العادلة للمساهمين ؟

    أنظروا إلى المستقبل يا سادة و كفاكم نبشاً فيما حدث و هبوط هذا السهم و ذاك و لتتآلف الجهود إلى النظر إلى المستقبل لنرى مدى إمكانية النهوض من جديد أم أننا سنقف محلك سر و نظل نتباكى على ما مضى كحالنا دائماً فى كل شيئ فنحن أمة العرب التى كانت و كانت و كانت و لكن لا نسمع مطلقاً أننا أمة العرب التى ستكون و ستكون و ستكون .

    العالم بأسره بدأ فى تهيئة نفسه للواقع الدولى الجديد و الكل يتسابق فى الحصول على أكبر شريحة من الكعكة و نحن ما زلنا نبحث و ندرس ماذا حدث لولى الله و صفيه شركة إعمار .

Comments are closed.