أخواتى ..إخوانى:

هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

وأقصد بالعطار هنا (التداول بالهامش المقرر بدءه فى أول نوفمبر القادم)

أما الدهر فأعنى به (الأزمة المالية العالمية – التضخم – الشورت سيل – أزمة الثقة – قلة السيولة)

رأيى الشخصى : أنه قد يكون طوق النجاة لتعويض الخسارة ومن ثم تحقيق ربح

ماذا عن آرائكم من أعضاء ومحللين؟

6 thoughts on “هل يصلح العطار ما أفسده الدهر؟

  1. سؤال في محله وهو بمثابة الحل الموجود والذي يتأمل منه الكثير ولاكن
    الى ان يتم العمل به اين ستكون الاسعار التي نراها اليوم وهنا الفخ

Comments are closed.