السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة :

1- في التحليل الفني قد يعتبر العامل الزمني ومدى تأثيره في الاسعار هو الاساس :

– صاحبنظرية داو: رالف نيلسون إيليوت ( Ralph Nelson Elliott ) بنى تلك النظرية على مفهوم بسيط وهو لابد للتاريخ أن يعيد نفسه ، فالموجة هي أفضل أداة لشرح مفصل عن كيفية تصرف الأسواق ، ولكن هذا الشرح يوفر معلومات ضخمة ضمن سلسلة مستمرة من التصرفات والحركات ، وبالتالي فهو يوفر توقعات عن مسارها القيمة الأساسية لمبدأ الموجة وهو أنها تقدم سياقاً روائياً على شكل تحاليل ، وعبر الزمن كانت دقة هذه الموجات في تعرفها على أحوال السوق بل والمشاركة في صناعته وتوقع انعكاساته شيئاً لا يصدق.
– دورة جان صاحب نظرية المربعات التسعة التي تدرس علاقة حركة السعر بالزمن في سوق المال , المبنية علىالدورة التكرارية لعملية صعود وهبوط الأسهم والسلع .

2- في التحليل الاساسي والمنطقي يعتبر العامل (السنوي) مهم جداً في قراءة اسعار الاسهم , ولا يجب اغفال تركيبة المحافظ والصناديق الاستثمارية التي بني غالبها على اساس سنوي .

================================================== =========
في شهر مايومن العام الماضي :
1- انطلق مؤشر دبي من(3800) تقريباً ولم يقف الا عند مستوى (6200) تقريباً أي بزيادة (2200) نقطة.
2- انطلق مؤشر ابوظبي من(3000) تقريباً ولم يقف الا عند مستوى (4800) تقريباً أي بزيادة (1800) نقطة.
..
.

الا تعتقدون امكانية معاودة السيناريوا مرة اخرى ؟؟

..

.

تمنياتي لكم بالربح الوفير

16 thoughts on “هل يعيد التاريخ نفسة .. مــــــــــــــــــايو !!

  1. ما أستبعد تكرار السيناريو … خصوصا ان شركة اعمار اتابع السوق وأكيد بتشتري أسهمها بأرخص من سعرها الحالي …

    قد يلعبها العبار صح ويبدأ بالشراء على سعر مرتفع ويرفع الهم ثم يتفاوض مع شريك استرتيجي على سعر مرتفع فتستفيد الشركة ويستفيد المستثمر ويستفيد السوق.

    اقول قد

  2. الخوف ان الهوامير يستخدمون سالك ويوصلون المؤشر ل 3200 في وقت قياسي!! ويطيحون القطيع في زحمة شارع الامارات والخيل …. وطبعا جزء من القطيع بيخيسون على جسر المكتوم ونفق الشندغة…
    يعني ادفعوا سالك (شغلوا الستوب لوز) قبل ما تتعلقون

  3. ليش لا …كل شئ يرتفع رايحيين الى6600 باذن الله

    قال الطه في حديث خاص لـ”الأسواق.نت” إن “جني الأرباح الذي شهده سوق دبي ليومين متتالين كان أمراً متوقعاً، لكنه لا يعني أن السوق سيوصل الانخفاض خلال جلستي التداول المتبقيتين في هذا الأسبوع”، وأوضح الطه أن “المستوى الحالي للسوق قد يقود الى انخفاض جديد، لكنَّ هناك نقاط مقاومة قوية خاصة بين 5200 نقطة و5300 نقطة، حيث أن احتمالات وصول السوق الى هذه المستويات محدودة وضعيفة”.

    وتوقع الطه أن أن تكون نتائج الربع الأول للشركات من العام ايجابية، بما سيؤدي الى “خلق اتجاه صاعد في السوق قد يستمر لجلسات عديدة ويصل بالمؤشر الى تجاوز مستوى الـ6600 نقطة”.

Comments are closed.