السلام عليكم ورحمة الله ويركاته،
يرجى التقيد بوضع الحلول فقط لأن المشكلة معروفة.
هذه بعض الحلول التي عندي ولكن من المؤكد وجود حلول أخرى
1- منع وجود أي جنسية واحدة أجنبية يزيد عدد سكانها على 60% من عدد المواطنين
2- وقف الترخيص لأية مشاريع عمرانية جديدة
3- تفعيل اللغة العربية والهوية الإسلامية للبلاد
4- تفعيل الامتداد الخليجي والعربي والإسلامي للبلاد
5- عدم تجديد الإقامة للجنسيات التي يزيد عدد سكانها على 60% من عدد المواطنين
6- استقدام عمالة عربية من مصر، السودان، الصومال، والمغرب.
7- منع توظيف أي أجانب في وظائف الدولة
8- منع نظام الخدم في المنازل لأنه بالحقيقة نظام طبقي يعتمد على مفهوم العبودية والرقيق وقد أدى إلى تكاسل الكثير من الناس والاتكال على الآخرين بالإضافة إلى المشاكل الاجتماعية الأخرى التي أحدثها نظام الخدم الغريب على مجتمعنا.
والرأي لكم ولمقترحاتكم
بالنسبة لخدم المنازل يجب الاقتصار على خادمة واحد لكل 5 اشخاص لاني اعرف بيوت لكل شخص يعمل هناك خادمة وهذا حرام طبعا من باب التبذير والاسراف.
تكثيف دوريات الحدود وخفر السواحل
توقيع اتفاقيات حدودية وامنية مع دول الجوار خصوصا ايران التي يكثر منها التسلل..
الزام كل امارة بمراقبة حدودها البحرية والبرية ضمن قانون موحد وشامل مع وجود الاجهزة الحديثة في المراقبة والتتبع.
لا يمكن حبس المتسلل فقط لانه يكلف الدولة مالا وجهدا مقابل اطعامه وحبسه والكثيرون يتسللون لهذا الغرض ولذلك اقترح فرز المتسللين فمن كان منهم صاحب مهنة ويتقنها تقوم وزارة الداخلية باشعار وزارة العمل التي تقوم بتشغيل هذه الفئة بدلا من احضار اشخاص من الخارج على ان يقوم صاحب العمل بدفع رسوم بسيطة للداخلية مقابل هذه الخدمة.
تفعيل خدمة الضبط القضائي وهذه تقتصر على العسكريين السابقين من حيث اعطائهم صلاحية مقننة للتفتيش على بطاقات العمل ضمن اطر معينة واساليب انسانية.
اسبوع ومر على تصريحات ضاحى خلفان بيض الله وجهه وجعله سندا لنا نحن الاقليه وحمانا الله بقوته
مر مؤتمر الهويه الوطنيه
الان هل هناك متغيرات حدثت تطمأن قلوبنا
هل نمنى انفسنا بأن هناك من يعمل لحل هذه القضيه با الخفاء خلف الكواليس بدون ان تهاجمنا الفلول الاجنبيه
هل ممكن ان نحس بعد شهر او سنه بأن هناك امورا قد استجدت
ارجو ان تكون الاجابه بنعم
عموما الى الان وانا الفقيره الى الله اتتبع بنهم وشغف ان تطرح حلول جذريه او مرئيه او سمعيه لم اسمع ولم ارى الا العكس
اليوم اعمار تبيع مثلا برج بليس ….لمن
ارجوكم المشاركه وطمأنتنا …طفح الكيل
ابو ظبي (ا ف ب) – دق مسؤولون اماراتيون الثلاثاء ناقوس الخطر ازاء الوجود الكثيف للوافدين الذي يشكلون غالبية ساحقة بين السكان محذرين من امكانية انهيار نظام الدولة بشكله الحالي اذا لم تتخذ تدابير لمكافحة هذا الواقع.
الا ان آخرين شددوا على ضرورة عدم التحول الى جزر معزولة تحت شعار الحفاظ على الهوية الوطنية.
وشارك عشرات الشيوخ والوزراء واعضاء المجلس الوطني الاتحادي والاكاديميين والمواطنين البارزين في “ملتقى الهوية الوطنية” الذي تنظمه وزارة الثقافة للبحث بشكل معمق في سبل تعزيز الهوية الاماراتية وحمايتها وسط العولمة والزحف الكبير للاجانب.
وقال الفريق ضاحي خلفان تميم قائد شرطة دبي في مداخلة حول التحديات الامنية التي تواجه هوية الامارات “اخشى اننا نبني عمارات ونفقد الامارات” موجها حديثه الى شيوخ وحكام البلاد.
وبذلك يشير خلفان الذي سبق ان اطلق مواقف مثيرة للجدل الى الفورة العمرانية التي يغذيها الى حد بعيد اقبال الاجانب على تملك العقارات بعد ان اتاحت لهم قوانين جديدة تملكا حرا في بعض المواقع.
وتشير ارقام شبه رسمية تدارسها المجلس الوطني الاتحادي وهو مجلس تمثيلي تم انتخاب نصف اعضائه للمرة الاولى في عملية معقدة غير مباشرة في 2006 الى ان عدد سكان الدولة بلغ في نهاية 2006 نحو خمسة ملايين و631 الف نسمة نسبة المواطنين بينهم بحدود 15,4%.
وخلفان الذي قال ان ما تشهده الامارات هو “هجرة العواصف” حذر من “كارثة” اذا لم تتخذ الدولة قرارات حازمة في موضوع “خلل التركيبة السكانية” في المرحلة الحالية التي قال انها “مفترق طرق”.
وعرض خلفان على الحاضرين مقاطع تسجيلية لاعمال شغب يقوم بها اجانب اضافة الى سيارات محترقة ومحلات مهشمة بفعل تحركات احتجاجية للعمال الوافدين كما عرض صورا لشوارع في دبي مكتظمة بالآسيويين وشوارع مزدحمة.
وقال في هذا السياق “تخيلوا هذه الاعداد الهائلة من البشر الاسيويين في ساحات الدولة ساحات تخلو من المواطنين… حرق وتدمير الى اين نسير؟”.
وذكر المسؤول الامني ان عمالا اجانب “اغلقوا شوارع ودمروا منشآت ويقولون هذه حقوق عمالية” في اشارة الى تقارير اصدرتها منظمات دولية لا سيما “هيومن رايتس ووتش” تدين ما اعتبرته سوء معاملة للعمال الاجانب في الامارات.
واذ رحب خلفان بوضع رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد ال نهيان سنة 2008 تحت عنوان “سنة الهوية الوطنية” قال “لقد تاخرنا (في معالجة الوضع) واقول انه اذا تمكن ابناء اولياء العهود الحاليين من حكم الامارات فتكون الدنيا بالف خير”. الا انه توقع الا يبقى نظام الحكم الحالي اذا لم تتخذ تدابير وان المجتمع الاماراتي سينهار اذا انهار حكم السلالات الحاكمة.
وخلفان الذي قال انه كان ليتطرق الى مواضيع اضافية لولا وجود وافدين في القاعة اعتبر ان الديموقراطي باراك اوباما “ابوه كيني واسمه حسين وينافس على الرئاسة في اميركا فهل نريد ان ينافس كوتي (اسم هندي) على الرئاسة عندنا”.
واقترح المسؤول الامني حلولا قال انها “استراتيجية” مثل “قيام اتحاد خليجي يمنح جنسية موحدة وتجنيس الخليجيين الذي يطلبون ذلك ووضع سقف لعدد الجاليات على الا تتعدى كل منها نسبة 25% من المواطنين والحد من تملك الاجانب” للعقارات. كما طالب المواطنين بالاكثار من الزواج والانجاب “لان الانجاب قليل”.
من جهته اعتبر وزير الخارجية الاماراتي الشيخ عبدالله بن زايد في رد ضمني على قائد شرطة دبي ان الامارات “بلد متسامح ومنفتح وغني” والانغلاق “ليس مناسبا”. ورأى وزير الخارجية الشاب انه لا يمكن للاماراتيين ان يتحولوا الى “جزر معزولة” تحت شعار “الحفاظ على الهوية الوطنية”.
واقر الشيخ عبدالله ان “هناك خطرا في التركيبة السكانية ولكن هناك مخاطر اخرى تهدد الهوية الوطنية ولا يكفي معالجة هذا الخلل لوحده”. وتساءل “الى اي مدى يمكن ان تعزل نفسك عما هو حولك؟”.
اما وزير التربية والمواصلات السابق احمد الطاير فاعتبر ان الهوية الوطنية لا تواجه تحديات بل “مخاطر” وان هذه المخاطر تتمثل بالتركيبة السكانية و”الهجمة الشرسة” على اللغة العربية التي تراجع موقعها بشكل ملحوظ بسبب التواجد الكثيف للاجانب.
واذ تمنى الطاير لو كان الحضور مقتصرا على المواطنين تساءل متوجها الى مسؤولي الامارات “ما سيكون مصير ابنائنا وابنائكم؟”.
الى ذلك شدد الامين العام للمجلس التنفيذي في ابو ظبي محمد البواردي على اهمية تعليم وتدريب المواطنين الذين ما زالوا يعانون جزئيا من البطالة الواضحة او المقنعة. واعتبر ان من شان التعليم ان يتيح للواطنين “تبؤ جميع المناصب القيادية” في قطاعات الدولة.
من جانبه قال الشيخ احمد الكبيسي رجل الدين العراقي المقيم في الامارات والذي يتمتع بشهرة واسعة انه لا يجب التقليل من شان التهديدات الدينية التي يمكن ان تؤثر على الهوية الوطنية.
وحذر الكبيسي ممن يفتون عن غير وجه حق اذ ان “ما من فتنة الا وراءها فتوى” مقرا بان التهديدات الدينية يمكن ان تكون خارجية.
السلام عليكم
بصراحه الوضع اصبح لايطاق واصبحنا اغراب في وطننا
واعتقد انه الوضع خرج عن السيطره والذي نستطيع ان نقوم به ونعمله هو الحفاظ على الوظع الحالي على الاقل وعدم تفاقمه ليصل الى مايسمى بالكارثه.
وهنا بعض الحلول ويمكن ان تكون مكرره :
1- ضبط المشاريع والابراج والعمران الجنوني واعتقد انه الماده والبحث عن الاستثمار والمال ليس كل شي وبناء كل شبر خالي ليس شطاره وملء البلد بالابراج والمجمعات على حساب الطبيعه والبيئه والمناطق الفضاء التي نحتاجها كثيرا كمتنفس لنا ولللأجيال القادمه ليس ابداع
وجود هذه الابراج يعني وجود مئات الالاف من العماله وكذلك مئات الالاف من السكان وطبعا اجانب وهذا يعني تعقيد اكثر واكثر للتركيبه السكانيه.
2-ان نقوم الحكومه بأجراات سريعه في مايتعلق بالواجه للبلد والذي اقصده هو توطين الاعلام بقدر المستطاع وكذلك العاملين في مطارات الدوله فهيه واجهة البلد ولابد ان تكون هوية البلد في هذه الاماكن الحساسه والمهمه ولا نتركها للأجانب والوافدين الذين لاينقلون ولايستطيعون ابراز هويتنا كما ينبغي او يسيؤون لها في كثير من الاحيان
2- اعادة النظر في بعض القوانيين مثل قانون الموارد البشرية لأمارة دبي والذي اللغى علاوة الابناء وكذلك العلاوه الاجتماعيه للمواطنين المقبلين على الزواج .وهذا له تاثير سلبي على زياده النسل للمواطنين
3-اصدار قوانين اكثر صرامه لدخول البلد والاقامه بها وجلب العوائل وخصوصا في مايتعلق بالحمل والولاده بالنسبه للأجانب حيث اصبح تكاثرهم داخليا اكبر واخطر من قدومهم من الخارج
4-ان يعي كل تاجر وكل صاحب مشروع ان مصلحة البلد فوق اي اعتبار ولايحاول جلب مزيد من العماله والموظفين الاجانب لزيادة ارباحه وايراداته والتي هي اصلا غاصه بها البنوك المحلية والدوليه وان يضع هدفا امامه ان كل سنه يقلل من الاجانب الموجودين لديه..فلو كل مواطن فكر ان يستغني عن اجنبي واحد كل سنه لأستطعنا انقاص عددهم بمقدار 250الف عامل كل سنه.
5- جعل اللغه العربيه اجباريه في اي مكان بالدوله واجبار القادمين على تعلمها لتخليص معاملاتهم وليس اجبار اهل البلد على تعلم الانجليزيه لتسهيل معاملات الاجانب ولنا في الدول الاوروبيه مثال على ذلك ولا اعتقد بانهم متخلفين لأنهم لايستخدمون اللغه الانجليزيه في تعاملاتهم
6- تشجيع الدوله للتعدد كمطلب وطني وشرعي كذلك فلايخفى على الكل نسبة العنوسه الكبيره في البلد وهذا ناتج طبيعي لضعف عدد البنات عن الاولاد واعتقد انه لاحل الا بالتعدد كان توفر الدوله مسكن ثاني للمقبلين على التعدد وكذلك تصرف لهم منحة صندوق الزواج مره اخرى وتكأفئهم في مايتعلق بتكالي اخرى مثل الكهرباء والماء بان تقوم بتخفيضها عنم مما سيساعد على زيادة نسبة المواطنين
وهناك كثير من النقاط ولكن اترك المجال للأخوه
الأخ الكريم بن سيف
جزاك الله خيراً
نسبة 25% من السكان التي اقترحها ضاحي خلفان هي عالية برأيي لأن هذا يعني أنه يمكن لجنسية واحدة أن تشكل 1.5 مليون نسمة وهذا تقريباً ضعف عدد السكان المواطنين الذين يبلغ عددهم 820 ألف نسمة.
برأيي المتواضع يجب أن لاتزيد أي جنسية أخرى عن نسبة 500 ألف نسمة فقط وهذا كثير ويعد سخاء وكرماً من دولة الإمارات.
أما في موضوع العمالة من الخدم فسأكتب عليها موضوعاً منفصلاً قريباً إن شاء الله وهي ليس كما يظن البعض عمالة بسيطة ولكنها تشكل أعداداً كبيرة تثقل كاهل العائلات مادياً وتدمر بنيتها الداخلية اجتماعياً ودينياً ولو بشكل غير مباشر.