وحشتني سواليفك و وحشة شوفتك أكثر
كل ليلة مع طيفك حبيب الروح أنا اتحسر
وحشتني سواليفك
* طاير من عيوني النوم على ذي الحال انا كل يوم
سمعني حبيب الصوت وسيرني على كيفك
وحشتني سواليفك…
*كلامك فيه نشوة روح يحرك في الوجدان
يعطيني أمل مفتوح في لقياك مهما كان
وحشتني سواليفك ….
*ساعة يختفي صوتك أعيش بعالم النسيان
لا تقطع علي الصوت أنا ما قدر على الحرمان
وحشتني سواليفك ….

هذه الأغنية الجميلة الرقيقة الرومانسية هي للفنان المتميز راشد الماجد وهي طبعا ً باللهجة الخليجية

المخففة ..على غير معظم الأغاني التقليدية في النظم والتي عادة تتكون من اللازمة ومقطعين هذه

الأغنية تتألف من لازمة وثلاث مقاطع يؤديها راشد الماجد بلهجة خليجية مؤثرة تفيض عذوبة وترحل

بك إلى عوالم شفافة وتثير بك كل حس دفين يرافق صوته العذب لحن رومانسي إيقاعي إلى حد ما مع

توزيع هادىء جميل وبرغم بساطة كلماتها إلا أنها مؤثرة للغاية أحببت أن أضعها مع كلماتها رغم أنها

ليست بحديثة في إهداء مني إلى ذاك البعيد المسافر الذي أدمنت صوته و أدمنت حنانه وطلته ..ذاك

الذي كان يمثل كل جميل نقي في هذا الزمن البشع ..ذاك الذي كان مني وكنت منه.. ذاك الذي رحل بكل

غموضه دون كلمات وداع ..مثل كل أحلامي الصامتة الراحلة في ضباب هذا الوجود ..وما كان يوما ً إلا إحداها …

5 thoughts on “وحشتني سواليفك

  1. وحشتني سواليفك و وحشة شوفتك أكثر
    كل ليلة مع طيفك حبيب الروح أنا اتحسر
    وحشتني سواليفك
    * طاير من عيوني النوم على ذي الحال انا كل يوم
    سمعني حبيب الصوت وسيرني على كيفك
    وحشتني سواليفك…
    *كلامك فيه نشوة روح يحرك في الوجدان
    يعطيني أمل مفتوح في لقياك مهما كان
    وحشتني سواليفك ….
    *ساعة يختفي صوتك أعيش بعالم النسيان
    لا تقطع علي الصوت أنا ما قدر على الحرمان
    وحشتني سواليفك ….

    هذه الأغنية الجميلة الرقيقة الرومانسية هي للفنان المتميز راشد الماجد وهي طبعا ً باللهجة الخليجية

    المخففة ..على غير معظم الأغاني التقليدية في النظم والتي عادة تتكون من اللازمة ومقطعين هذه

    الأغنية تتألف من لازمة وثلاث مقاطع يؤديها راشد الماجد بلهجة خليجية مؤثرة تفيض عذوبة وترحل

    بك إلى عوالم شفافة وتثير بك كل حس دفين يرافق صوته العذب لحن رومانسي إيقاعي إلى حد ما مع

    توزيع هادىء جميل وبرغم بساطة كلماتها إلا أنها مؤثرة للغاية أحببت أن أضعها مع كلماتها رغم أنها

    ليست بحديثة في إهداء مني إلى ذاك البعيد المسافر الذي أدمنت صوته و أدمنت حنانه وطلته ..ذاك

    الذي كان يمثل كل جميل نقي في هذا الزمن البشع ..ذاك الذي كان مني وكنت منه.. ذاك الذي رحل بكل

    غموضه دون كلمات وداع ..مثل كل أحلامي الصامتة الراحلة في ضباب هذا الوجود ..وما كان يوما ً إلا إحداها …

Comments are closed.