بعد أكثر من سنتين من المعاناة و الأنتظار و الترقب, أصبح من الواجب أن أستسلم و أرحل, فأنا الذي أحتضنتيه وقت رخائه و رخائك و تخليتي عنه وقت محنتك.
عذراُ ولاكن فعلاً أبنائك هم الأولى بك و بنعيمك, فأنا كل ما أنظر لحالي و أشكو همي لنفسي تهون علي مصيبتي مع كل هذا العدد من الأماراتيين و الأماراتيات الباحثات عن العمل.
تصفّح المقالات
7 thoughts on “وداعاً إماراتي الحبيبة فشهاداتي لم تشفع لي”
Comment navigation
Comment navigation
Comments are closed.
أم أياد
عزام
شكراُ للمرور و رفع المعنويات و الدعاء الموصول
الله يوفق لكم و لكل الناس طريق الصلاح
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية .
الله يفرج كربك اخوي
شكراُ يا بو خالد
الله كبير و ما ينسى أي مخلوق من خلقه
بس حضي ردي أو رزقي مو هني
صار لي أكثر من سنتين جالس بس أدور على شغل كل يوم من صباح الله خير
أول مرة في عمري تتعوق معاي
طول عمري الشغل زاهب قدامي و العروض موجودة,
بي الظاهر كلام الناس صحيح و الحسد موجود
التفكير الأن بالهجرة عن جميع ديار العرب و البدأ من الصفر
الأمارات حبي الأول بعد ديرتي
أنا عمري من عمر الأمارات و رابي هنا من يوم أنا صغير و يعز علي فراق دار زايد
وفرجان دبي اللي راحت و ذابت وسط الأسيويين وداعاُ يا بن عيد الشعبي
الله كريم يالغالي
الواحد يسعى وبيحصل رزقه وكل واحد فينا مكتوب له رزقه وين
وبعدين ياخوي لازم الواحد يتفائل بالخير وما ييأس
ابحث وابحث وابحث وان شاء الله بتلقى الوظيفه الطيبة
اتوكل على الله
ولا تنسى ( الله كبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير )
والي اقدر اقوله الله يوفقك دنيا واخره