بعد أكثر من سنتين من المعاناة و الأنتظار و الترقب, أصبح من الواجب أن أستسلم و أرحل, فأنا الذي أحتضنتيه وقت رخائه و رخائك و تخليتي عنه وقت محنتك.
عذراُ ولاكن فعلاً أبنائك هم الأولى بك و بنعيمك, فأنا كل ما أنظر لحالي و أشكو همي لنفسي تهون علي مصيبتي مع كل هذا العدد من الأماراتيين و الأماراتيات الباحثات عن العمل.

7 thoughts on “وداعاً إماراتي الحبيبة فشهاداتي لم تشفع لي

  1. فأنا الذي أحتضنتيه وقت رخائه و رخائك و تخليتي عنه وقت محنتك.

    عفواً يا مهند … الامارات عمرها ما تخلت عن حد لا في الرخاء ولا في المحن …

    فهذا ليس من من طبع الامارات التخلي عن احد وقت محنته وتحتضنه في رخائه …

    فأذا عشت في الامارات كريما بفضلها فلا تكن فضً بعد الشبع منها

    لان الامارات رخائها وصل الى اقصى الارض منذ نشأتها حتى اليوم وغدا …

    وقد يكون الله كتب لك الرزق في مكان آخر .. لذا فليحضك الله وبرعايته …

    وابناء الامارات لا تخاف عليهم .. عندهم عيال زايد الله يحفظهم ويرعاهم

    وعلى العموم الشباب ماقصرو ودعولك ان الله يرزقك سواء في الامارات او خارجها

Comments are closed.