أستغفر الله ربنا لاتأخذنا بما فعل السفهاء منا …….. أخواني انا سمعت اليوم شكوى على البث المباشر فدبي وحده من الاخوات تقول انها سمعت في احدى الاذاعات الاجنبيه الي تبث من دبي استغفر الله يسبون …….(( رب العزه والجلاله)) استغفر الله استغفر الله الله يستر علينا يارب والمشكله الادها والامر ان المسؤول عند الاتصال به لم يعيير الموضوع اهميه سبحان الله لو سابين مدير ولا مسؤول شو بيصير؟!؟!؟!
اخواني بغيت تفاصيل اكثر لو حد عنده عنا لموضوع ….
ما اعتقد اي مسؤوول بيسوي شئ …يخافوا من اي شخص غير مسلم يخافوا من اسم اجنبي …قولوا بس حسبي الله ونعم الوكيل فيها …والعتب مب عليها بس على الاذاعه اللي تنبث من بلد مسلم وعلى المذيع وكل المسؤوولين في ههالاذاعه قولوا بعد حسبي الله ونعم الوكيل فيهم …
وين صورته ليش مايحطونها
المصدر: أحمد عاشور ونورصيام – دبي التاريخ: الأربعاء, أكتوبر 22, 2008
وصرح مدير عام الشبكة، محمود الرشيد لـ«الإمارات اليوم» بأن «المذيع قرأ خبراً نشرته صحف غربية وعربية عدة أول من أمس، يفيد بأن محكمة أميركية رفضت دعوى قضائية ضد (الرب)، ثم قرأ مقالاً صحافياً على الإنترنت يمثل حواراً مع (الرب)».
وأضاف «قررت إدارة الشبكة على الفور إحالة المذيع للتحقيق، وصدر قرار بفصله من العمل، وقد دافع عن نفسه بأنه كان يريد أن يسخر من الخبر المنشور في الصحف بهذه الطريقة».
وأفاد الرشيد بأن «المذيع اعترف بالخطأ، وأعلن اعتذاره على الهواء في البرنامج نفسه أمس، وقال «إنه لم يقصد الإساءة للرب، أو للأديان، وقد أُسيء فهم مقصده».
وذكر أن «الإذاعة اعتبرت ما فعله المذيع تطاولاً على الأديان كافة»، مشيراً إلى أن «الفقرة ـ التي لم يزد زمنها على سبع دقائق ـ أثارت استياء جميع العاملين في الإذاعة بمن فيهم الغربيون».
وتابع «هذه الواقعة خطأ فردي، ويتحمل مسؤوليتها كاملة المذيع؛ لأنه هو الذي يعدّ، وينفذ، ويذيع برنامجه». ولفت إلى أنه «قدم إلى الدولة منذ ثلاثة أشهر فقط، وغير ملم بطبيعة المجتمعين العربي والإسلامي».
لكن مستمعين قالوا لـ«الإمارات اليوم»: «إن المذيع حاول إقامة حوار مع زميل له في الأستوديو، متقمصاً دور إله، فظهر الحوار وكأنه سخرية من الأديان السماوية جميعها، وتطاول غير مقبول على الذات الإلهية».
من جانبه، قدم ريفن جون اعتذاره، وأكد لـ«الإمارات اليوم» أنه «لم يقصد أبداً الإساءة للرب أو إلى أي دين».
وقال إنه لم ينطق بلفظ الجلالة، و«كان يقرأ القصة الغريبة من نوعها التي حصل عليها من موقع إخباري إلكتروني، لكن أُسيء فهمه».
وأفاد بأنه «لم يتطرق إلى الحديث عن الله، ولا عن الدين الإسلامي مطلقاً، أو الدين المسيحي، ولم يذكر أي شيء يتعلق بعادات الدولة، أو عادات المسلمين، ولا أي ديانة أخرى فيها». وأقرّ بأن «القصة التي رواها غير مقبولة في الدين الإسلامي، ولا المسيحي، ولا أي دين».
وأشار إلى أن هدفه اليومي من البرنامج «إمتاع المستمعين بآخر الأخبار، خصوصاً الأخبار الغريبة من أنحاء العالم كافة».
في المقابل، اعتبر الراهب القمص، إسحاق الأنبا بيشوي، راعي كاتدرائية الأنبا أنطونيوس للأقباط المصريين في أبوظبي أن «المذيع أخطأ خطأً كبيراً، وتطاول على الذات الإلهية»، مضيفاً «لا يقبل أي دين بمثل ذلك».
ولفت الراهب إلى أن «التجرؤ على الله أمر لا يقبله الدين أو العقل، فالله هو الخالق، والبشر مهما عظم شأنهم هم صغار إلى الخالق، ولا يملكون محاورته».
إلى ذلك، قال أستاذ الشريعة الإسلامية في جامعة الشارقة، الدكتور عبدالحق حميش: «إن قراءة الخبر المنشور في الصحف ليس فيه خطأ؛ لأن القاعدة الشرعية تقول: (ناقل الكفر ليس بكافر)، لكن ينبغي أن نراعي الأدب أثناء قراءة الخبر، ونتناوله بأسلوب الاستنكار، وقد أخطأ هذا المذيع، وارتكب فعلاً تحظره كل الأديان».
وأضاف «لابد أن يتعلم الغربيون المقيمون في الدول العربية آداب وتقاليد الإسلام، وأن يلتزموا بها حتى لا يخرقوها بذريعة الجهل».
http://www.emaratalyoum.com/Articles…739234589.aspx
اين الرقابة في وزارة الاعلام ؟
اعتقد لو مب الاخت سمعت الموضوع من هذه القناه ما كانت وزارة الاعلام عرفت شئ
و الخافي في الاذاعات الاجنبية كان اكبر
حسبي الله و نعم الوكيل
الله يدمرهم في قاع دارهم .