في حادثة غريبة من نوعها توفيت خادمة سيلانية وأصيب طفل مواطن عمره أربع سنوات نتيجة اصطدام الخادمة بجدار البيت عندما كانت تقود دراجة نارية ذات أربع عجلات.
ووفقا للمقدم عارف محمد بو شقر مدير مركز شرطة القصيص تعود تفاصيل القضية إلى مطلع الأسبوع الماضي حيث تلقى المركز بلاغاً يفيد بوجود حادث دراجة نارية ووفاة خادمة وإصابة طفل عمره أربع سنوات في منطقة عود المطينة بالقصيص. وقال المقدم بو شقر إن فرقة خاصة من المركز توجهت إلى موقع الحادث حيث تبين أن الخادمة قامت بقيادة الدراجة النارية بناء على طلب والدة الطفل التي تعمل الخادمة لدى أختها، حيث قامت المواطنة وتدعى «س، م» بشراء دراجة نارية بقيمة 2000 درهم لطفلها البالغ من العمر أربع سنوات ليلعب بها أسوة بأبناء أختها، إلا أنها تركت الطفل بمفرده مع الخادمة وذهبت للتسوق.
وأضاف المقدم عارف أن الخادمة قامت بقيادة الدراجة النارية وخلفها الطفل إلا أنها لم تستطع السيطرة على الدراجة فاصطدم رأسها بجدار البيت وانقلبت الدراجة وتوفيت الخادمة وتم نقل الطفل إلى المستشفى حيث أصيب بنزيف في المخ وأربعة كسور في مناطق مختلفة من جسمه الصغير، ومازال في المستشفى.
وأشار المقدم عارف إلى أن الأم لم تكن متواجدة ساعة وقوع الحادث حيث تم الاتصال بها وإبلاغها بالواقعة.
وفي سياق متصل أكد مدير مركز شرطة القصيص أن الدراجات النارية ذات الأربع عجلات أصبحت من أهم مظاهر التباهي بين المواطنين والتي يبدأ سعرها من 2000 درهم حتى 40 ألف درهم، مفيداً أن الشرطة تصادر كافة الدراجات النارية التي تستخدم في الأحياء في منطقة الاختصاص والتي تشكل إزعاجاً وخطراً على مستخدميها وعلى الأطفال.
ونوه المقدم بوشقر بأن عملية الضبط ليست سهلة، خاصة وأن الأهالي يعترضون على هذا الأمر، مشيراً إلى أن التكلفة اليومية لهذه الدراجة تتراوح بين 20 إلى 50 درهماً يومياً بخلاف سعرها الأصلي وبخلاف عمليات الصيانة التي يستلزمها مثل هذا النوع من العجلات الذي صمم خصيصا للمناطق الصحراوية الخالية.
وأفاد مدير مركز شرطة القصيص أن اغلب الأحداث من سن 10 إلى 16 سنة معتادون على استخدام هذه الدراجات بعد العودة من المدرسة ومنهم من يبقى حتى الساعة الواحدة صباحاً في الشارع مشكلا إزعاجاً كبيراً للسكان.
ولفت بو شقر إلى وجود خطورة كبيرة على سائقي هذه الدراجات الذين يلهون بها في الشوارع دون رقيب حيث يتعرض بعضهم للحوادث ويصيبون آخرين، مفيداً أن هذا الحادث الثاني من نوعه خلال شهر فبراير الماضي حيث أصيب في الحادث الأول طفلان عمرهما 10 و13 عاماً، مؤكداً أن هذه الدراجات سلاح قاتل للأبناء خاصة وأنها يمكن أن تسير على سرعة 40 كيلومتراً في الساعة.
ماشاء الله استوت الخادمة بتاعت كله حتى في اللعب مع الاطفال على الدراجات
خافو الله في عيالكم صح نحن ما نستغنى عن الشغالات بس مب اني اترك ولد عمره 4 سنوات مع الشغاله واسير اتسوق
كيف يهنيلها بال تشتري دراجه لولدها وتتركه ويا الخدامه ،،
بس عاد من كثر ما نبطر عيالنا على ها السوالف ،، الا عاد الاشياء الخطيره ،، واهمها الدراجه ،،
الله يرحم الخدامة ان شاء الله ،، ويعافي الولد ويسامح كل واحد مستهين في عياله
فيه حوادث كثيره — كيف تشتري دراجه لياهل عمره 4 سنوات هذه المصيبه ؟؟؟
الله يشفيه ان شاء الله ويكون في عون اهل الخدامه المسكينه
اعتبروا ياالو الالباب
اتمنى السلامه للجميع
لا حول ولا قوة ا لا بالله العلي العظيم
لازم الاهل يكونون حذرين اكثر من جي
الحمدلله على كل حال كل شي مقدر ومكتوب
لا حول ولا قوة الا بالله
موفق بإذن الله … لك مني أجمل تحية . شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
مشكورة أختي على النقل
لقد صارت الخادمة هي الكل في الكل في البيت والام همها الاول والاخير نفسها البعض وليس الكل
ولكن ولنكن واضحين ماهي أولويات الوالدين تربية أولادهما أفضل تربية والعناية الفائقة للابناء من تعليم وتثقيف ونشاطات وممارسات وعادات وتقاليد هذا هو المفروض ولكن الواقع مختلف لا نضع اللوم كله على الام ولكن 30% يقع على الاب ويجب على الاب ان يكون حريصا دائما وابدا على ابناءه ومتابعتهم الدائمة لهم ولماذا قلت 30% وليس 50% بسبب العمل للاب وكسب قوته وقوت أبنائه وأهل بيته . نعم نحن في مجتمع تعمل المرأة بجانب الرجل وممكن أن تنافسه ولكن هل العمل له الاولوية لدى الزوجة من البيت ؟؟؟؟؟؟؟ بنسبة لي أنا كرجل همي الاول والاخير بيتي وله الاولوية ولكن العمل هو من يعينني على دعم بيتي وتقوية بيتي.
أعلم أن بعض الاشخاص لا يوافقونني على المرأة لها بيتها فقط وأن عمل المرأة يساعد الرجل على المصاريف وعلى وعلى ولكن فالننظر إلى جهة البيت الأبناء لدى الخادمة منذ الصباح وحتى العصر ترجع الام منهكة تريد أن ترتاح مر الوقت إلى المغرب بعد ذلك الاهتمام بالابناء والنظر لاحتياجاتهم وتجهيز العشاء طبعا نادرا في بعض المنازل ( الله يخلي المطاعم) والبعض إلى المراكز والتسوق
ولي تكملة
عندي اجتماع