وفقاً لبعض العاملين في نخيل: معظم المسرحين هم من العرب وبقي الهنود والأستراليين
موظف من نخيل|30/11/2008 م، 09:03 مساءً (السعودية) 06:03 مساءً (جرينتش)
اليوم عندما استلمت اوراق تسريحي من الشركه التي طالما تمنيت العمل بها قبل عامين ناقشت مديري الاسترالي لماذا انا بالذات وانت تعلم انني مجتهد ولي خبره في الامارات الحبيبه التي تعودت عليها انا واولادي الصغار من 18 سنه ونيف.كان وجهه احمر كحبة العنب لانه كل ما كان في باله هو حماية بني جلدته الذين لا يعملون شيئا سوى المرح والدردشه مع الصبايا في المكتب.اليوم هو اول يوم اشعر به بظلم شديد في هذا البلد العظيم.ظلمت ظلما شديدا لم اعهده بحياتي.حتى ان جميع زملائي في المدينه العالميه التي عملت في كل زاوية بها صعقو لاختياري انا ومعظمهم تمنو لو ان احدهم بدل مني لمعرفتهم بعنصرية المدير وعدم مهنيته في الاختيار اللهم ان كل ما كان في باله هو التخلص من كل العرب في قسمه وللاسف كان له ماتمنى.والمضحك المبكي انه بعث صديق له من جنسيته يوم الخميس ليعمل في القسم لانه لا مكان له في جبل علي وراتب هذا المدحوش زورا يوازي 3 اضعا راتبي .انا الان اعاني مشكله فظيعه بسبب ان اولادي جميعا في المدرسه وموطني فلسطين والحيره سوف تقتلني بسبب الظلم السافر.
منقول
مشكله العنصريه ما الها حل غير الواحد يتقي ربه في ارزاق الناس
انا لي صديق جنسيته هولندي بس اصله عربي كان على اول قائمة المسرحين من العمل
ولازال الهرج والمرج متدفق لدبي وما له صله بها
الله يعوض عليك
أخي لا تحزن قد يكون هذا الامر لخير لك ولأطفالك
الرزاق واحد وإن تعددت الاسباب