ياجماعة الخيرانا بحاجه مشروع اقدمه لصندوق خليفه
ماعندي خلفيه عن اي مشروع ممكن اقدمه وينجح ياليت افكاركم بشرط يكون شي مضمون جزاكم الله خير
ياجماعة الخيرانا بحاجه مشروع اقدمه لصندوق خليفه
ماعندي خلفيه عن اي مشروع ممكن اقدمه وينجح ياليت افكاركم بشرط يكون شي مضمون جزاكم الله خير
Comments are closed.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي انسب المشاريع هي الاستثمار في مجال تصميم المواقع يعني تسوي موقع يقدم خدمات معينة تجزبي بها الزوار وبعد تستفيدي من الاعلانات وممكن تفرضي رسوم على اي شي تبغي تبيعيه في الموقع واليك امثلة
موقع Youtube أنشي وخلال عام وتم بيعه بمليار ونصف المليار
——————————————————————————–
جاويد يهاتف زملاءه مبروك فقد ربحنا مليار ونصف المليار دولار في سنة ونصف! نعم فقد حصل جاويد كريم بنجلاديشي الأصل مع زملائه وهم تشاد هارلي وستيف تشين، من انشاء موقع وتسجيله بعنوان Youtube.com والعمل عليه بداية من شهر مايو 2005، ليبلغ قيمته السوقية اكثر من مليار دولار وتشتريه قوقل شراء بسعر 1.65مليار دولار في خلال سنة واحدة من تدشينه! أي بما يعادل ست مليارات ريال سعودي!، ربما من غرابتها فلا يمكن أن تندرج هذه القصة حتى في قصص ألف ليلة وليلة! ولكن ماذا حدث بالتفصيل؟
حسب ما أشار إليه وليد في مدونته waleed.cc أن فكرة تصميم موقع لمشاركة الفيديو على الانترنت خطرت على ذهن جاويد كريم البنجلاديشي الأصل، يبلغ من العمر 27سنة ويحمل شهادة بكالوريوس علوم كمبيوتر عام 2004، واتصل بزملائه الذين عملوا معه في شركة PayPal التابعة ل eBay وهم تشاد هارلي حاصل على شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة وهو مصمم شعار شركة PayPal الحالي وله العديد من الإنجازات لشركة PayPal ويشغل حالياً منصب المدير التنفيذي لشركة YouTube، وستيف تشين صيني الأصل، مواليد 1979م ودرس في أكايمية للرياضيات ويشغل منصب المدير التقني لشركة YouTube وقاموا بتسجيل عنوان الموقع youtube.com في شهر فبراير 2005وبدأوا العمل عليه وتطويره حتى تمكن المستخدمون من استخدامه بدءا من شهر مايو 2005م.
وتتلخص فكرة الموقع الأساسية في تكوين حساب في الموقع ومن ثم رفع ملفات الفيديو التي يرغبون في مشاركتها مع غيرهم للموقع، بحيث تخدم جميع فئات مستخدمي الانترنت ولا تكاد تجد فئة لا تجده مفيداً لها عند معرفتها به، والأكثر تميزاً هو استخدامه لتقنية الفلاش من شركة ماكروميديا، مما يسهل عرض الفيديو للمستخدمين بتقنية عالية وسرعة كبيرة وبكلفة أقل، حيث يقوم المستخدم برفع ملف الفيديو بأي صيغة فيديو على الموقع، ومن ثم يقوم You Tube بشكل آلي بتحويلها لصيغة فيديو فلاش مما يجعله قابلا للعمل على أغلب أجهزة العرض وأغلب الأجهزة من مختلف الشركات.
وبعد ست شهور من افتتاح الموقع زاد الاقبال عليه وزادت الزيارات عليه بشكل أكبر، حتى صنف كأكبر 10مواقع على مستوى العالم من حيث الزيارات طبقا لاحصائية عالمية نشرتها Alexa.com مما جعل العين عليه من قبل الشركات الكبيرة الراغبة في الاستثمار، وامتلاك هذا الموقع حتى أعلن جاويد وزملاؤه أن موقعهم لن يباع إلا لمن يملك مليار ونصف المليار دولار أمريكي فقط فما فوق!
نجاح هذا الموقع جعل كثيراً من الشركات تنشئ برامج لخدمة الفيديو الفورية الخاصة بها بحيث تصبح أقرب الى خدمة YouTube، فقد قامت ياهوو ادخال تحسينات دورية على خدماتها ومن بينها خدمة تخزين مقاطع الفيديو الشخصية على موقعها الخاص في محاولة لتوفير مجال يمكن للمستخدمين تصفحه ومشاهدة الصور المخزنة عليه وتقديرها في محاولة جادة لإغراء أعداد أكبر من المستخدمين للحفظ على موقعها في صدارة المواقع الخدمية على الشبكة الدولية وجذب أعداد أكبر من المعلنين. ولكن هذا لم يدم طويلاً فقد قررت شركة قوقل الرائدة في مجال محركات البحث على شبكة الانترنت من شراء موقع You Tube بمبلغ وصل 1.65مليار دولار ليكون بذلك أعلى موقع يبع على شبكة الانترنت ويتفوق على موقعي about.com وrent.com واللذان لم يتجاوزا مبلغ المليار دولار مجتمعين. ربما قرار قوقل اغلق الطريق بوجه الخطوات التطويرية التي تقوم بها ياهو وmsn، حيث يتطلب عليهم بذل جهد خارق للحاق ب You Tube.com لاعتماده على أسهل قنوات الإنترنت شعبية لاعتماده الأساسي على تكنولوجيا twentsysomething وعدد المقاطع الضخمة التي يضمها الموقع حيث يتم تخزين 40مليون ملف بشكل يومي على ذمة احصائيات الشركة Nielsen/NetRatings.
رابط الموضوع الاصلي
ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ : طµظپظ‚ط§طھ ظ…ظˆط§ظ‚ط¹ ط§ظ„ط¥ظ†طھط±ظ†طھ ط§ظ„ط®ظٹط§ظ„ظٹط© طھط¯ط®ظ„ ط¹ط§ظ„ظ… ط£ظ„ظپ ظ„ظٹظ„ط© ظˆظ„ظٹظ„ط©!!
فيس بوك :
تلقى موقع فيس بوك أول عرض استثماري بمبلغ 500000 دولار أمريكي في يونيو من عام 2004 من بيتر ثييل أحد مؤسسي شركة “باي بال”.[24] ثم أعقب ذلك الأمر استثمارًا آخر بعد عام واحد بلغ 12.7 مليون دولار من رأس مال مخاطر من شركة “آكسيل بارتنرز”، ثم 27.5 مليون دولار أخرى من شركة “جرايلوك بارتنرز”.[25] وفي أحد بيانات التدفق النقدي التي تم تسريبها، وُجد أنه خلال السنة المالية 2005، تكبد موقع الفيس بوك خسارة صافية تقدر بنحو 3.63 مليون دولار.[26]
ومع بيع موقع التواصل الاجتماعي الشهير “ماي سبيس” إلى شركة “نيوزكورب” في 19 يوليو لعام 2005، انتشرت بعض الشائعات التي تروج لاحتمالية بيع موقع الفيس بوك لإحدى شركات الإعلام الكبرى.[27] وقد صرح زوكربيرج بأنه لا يعتزم ذلك، ونفى صحة تلك الشائعات.[28] وفي 28 مارس من عام 2006، نشرت مجلة “بيزنس ويك” أن المفاوضات جارية بشأن شراء موقع الفيس بوك. وردًا على ذلك، رفض الفيس بوك عرضًا بالبيع يقدر بنحو 750 مليون دولار من مزايد لم يتم الإفصاح عن اسمه، وانتشرت شائعات أخرى بزيادة سعر العرض حتى بلغ 2 مليار دولار.[29]
وفي شهر سبتمبر، 2006، تم عقد مباحثات جادة بين القائمين على إدارة شركة “فيس بوك” و”ياهو” بشأن شراء الفيس بوك مقابل مليار دولار.[30] وقد صرح ثييل، الذي كان أحد أعضاء مجلس إدارة الفيس بوك آنذاك، بأن التقييم الداخلي للموقع قد بلغ حوالي 8 مليار دولار بناءً على الإيرادات المتوقعة حتى عام 2015 بمعدل 1 مليار دولار سنويًا، مقارنةً بشراء شركة “فياكوم” لشبكة إم تي في، وهي شركة تخاطب فئة مستهدفة من الجمهور وفقًا لخصائصه السكانية.[31]
وفي شهر يوليو، 2007، صرح زوكربيرج بأن مسألة بيع الفيس بوك غير واردة على الإطلاق لأنه يود الحفاظ على استقلالية الشركة، حيث أشار قائلاً: “إننا لا نسعى إلى بيع الشركة…كما أننا لا نفكر في الطرح الأولي للاكتتاب العام في أي وقت قريب. فذلك الأمر لا يمثل غايتنا الرئيسية في الوقت الراهن.”[32]
وفي شهر سبتمبر، 2007، قدمت شركة “مايكروسوفت” عرضًا إلى الفيس بوك بشراء نحو 5٪ من أسهم الشركة بقيمة تتراوح ما بين 300 إلى 500 مليون دولار.[33] وفي الشهر نفسه، أبدت العديد من الشركات، ومن بينها شركة “جوجل”، اهتمامًا بشراء حصة في الفيس بوك.[34]
في 24 أكتوبر، 2007، أعلنت شركة |مايكروسوفت| أنها قامت بشراء حصة في فيس بوك بلغت 1.6٪ بقيمة 240 مليون دولار، حيث قُدرت القيمة الضمنية الكلية للموقع بحوالي 15 مليار دولار. وعلى الرغم من ذلك، فإن “مايكروسوفت” قامت بشراء سهم مفضل يتضمن حقوقًا خاصة مثل “حقوق التصفية”، وهو ما يعني أن “مايكروسوفت” ستتقاضى مستحقاتها قبل حملة الأسهم العادية في حالة بيع الشركة. كما أن السهم الذي قامت “مايكروسوفت” بشرائه يخول لها الحق في نشر الإعلانات الدولية على الفيس بوك.[35]
في نوفمبر من عام 2007، قام لي كا شينج ملياردير هونج كونج باستثمار 60 مليون دولار في الفيس بوك.[36]
في أغسطس من عام 2008، أشارت مجلة “بيزنس ويك” إلى عمليات بيع خاصة قام بها الموظفون، وكذلك عمليات شراء قامت بها شركات رأس المال المخاطر كانت ولا تزال تتم عند أسعار الأسهم، وهو ما جعل القيمة الإجمالية للشركة تتراوح ما بين 3.75 و5 مليار دولار.[35]
وفي أكتوبر من عام 2008، صرح زوكربيرج: “لا أعتقد أنه يمكن يمكن النظر إلى الشبكات الاجتماعية باعتبارها وسيلة للتربح بالطريقة نفسها التي تتم من خلالها عمليات البحث على الإنترنت… وفي غضون ثلاث سنوات من الآن، علينا أن نفكر في الشكل الذي ينبغي أن يكون عليه النموذج الأمثل للموقع. ولكن لا يمكن القول إن ذلك الأمر يمثل أولى اهتماماتنا في الوقت الراهن.”[37]
[عدل] الموقعيمكن لمستخدمي الفيس بوك الانضمام إلى واحدة أو أكثر من الشبكات التي تقوم كل من المدينة أو جهة العمل أو المدرسة أو الإقليم بتأسيسها.[38] فهذه الشبكات تمكن المستخدمين من التواصل مع أعضاء آخرين في الشبكة نفسها. كما يمكن للمستخدمين أيضًا الاتصال بأصدقائهم مع السماح لهم بالوصول إلى ملفاتهم الشخصية.[39]
يقدم الموقع خدماته للمستخدمين مجانًا، ويجني أرباحه من الإعلانات بما في ذلك إعلانات الشعار.[40] يمكن للمستخدمين إنشاء ملفات شخصية تتضمن بعض الصور وقوائم الاهتمامات الشخصية، ويمكن تبادل الرسائل العامة أو الخاصة والانضمام إلى مجموعات من الأصدقاء.[41] وكوضع افتراضي، فإن عرض البيانات التفصيلية للملف الشخصي يكون مقتصرًا على المستخدمين من الشبكة نفسها الواحدة وبعض الاستثناءات المحدودة الأخرى.[42]
وتعتبر شركة “مايكروسوفت” الشريك الحصري للفيس بوك في تقديم خدمة إعلانات الشعار،[43] ويقوم الفيس بوك بطرح الإعلانات التي تتضمنها قائمة الإعلانات الخاصة بشركة “مايكروسوفت” فحسب. ووفقًا لما ذكرته شركة “كومسكور”، إحدى الشركات المتخصصة في بحوث التسويق على الإنترنت، فإن الفيس بوك يقوم بتجميع قدر من البيانات من خلال رواده يضاهي ما يتوفر من بيانات لدى شركتي “جوجل و”مايكروسوفت”، ولكن أقل إلى حد ما من شركة “ياهو”.[44]
صفقة ياهو مكتوب تمت والقيمة النهائية 175 مليون دولار
يسعى “مكتوب” من “ياهو!” لمضاعفة عدد مستخدميه العرب خلال العامين المقبلين، وفقاً لما ذكرته الشركة لدى انطلاقها رسمياً في دبي خلال عطلة نهاية الأسبوع.
وذكر مدير عام الكيان الجديد الناتج عن عملية الدمج التي حدثت مؤخراً، أحمد ناصف أن عملية استحواذ شركة انترنت العملاقة “ياهو!” ومقرها كاليفورنيا في الولايات المتحدة على “مكتوب دوت كوم” أنجزت قبل أكثر من أسبوع. وفي الوقت الحالي يستخدم “ياهو!” نحو 22 مليون عربي شهرياً، في حين أن 18 مليون عربي يستخدمون “مكتوب دوت كوم”. وقال ناصف أن الشركة تسعى لمضاعفة هذا العدد خلال العامين المقبلين.
أفادت وكالة أنباء البتراء الحكومية أن قيمة صفقة الاستحواذ على “مكتوب” تقدر بنحو 175 مليون دولار.
وفي هذا السياق، ذكر أحد المؤسسين والرئيس التنفيذي السابق لشركة ياهو، جيري يانج في الحفل الرسمي الذي أقيم في دبي بهذه المناسبة “نشعر بسرور بالغ حيال هذه الفرصة”.
وأضاف “نرى أن “ياهو” تتمتع بموقع يتيح لها خلق خبرات عظيمة على انترنت للمستخدمين العرب وفي الوقت ذاته إيجاد نموذج عمل يراد له أن ينمو ويعزز قطاع الأعمال الالكترونية النابض بالحياة”.
والتقى “يانج” أثناء وجوده في الشرق الأوسط بالشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وبالملك عبد الله بن الحسين، ملك الأردن.
وكان كل من سميح طوقان وحسام خوري قد أسسا “مكتوب دوت كوم” في عام 2000 كأول خدمة بريد الكتروني مجانية باللغتين العربية والإنجليزية في العالم.
وفي الوقت الذي شهدت فيه منطقة الشرق الأوسط نمو استخدام انترنت بأكثر من عشرة أضعاف منذ عام 2000، مازالت معظم الأسواق في المراحل الأولى في هذا المجال.
ويشير البنك الدولي إلى وجود أكثر من 320 مليون متحدث باللغة العربية يستخدمون انترنت في جميع أنحاء العالم، في حين أن محتوى انترنت باللغة العربية لا يشكّل سوى أقل من واحد بالمائة من مجموع المحتوى على الشبكة العالمية.
وغيرها الكثير …
انا مبرمج مختص في التصميم ممكن نتعاون سويا
جوالي 0554098932