السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

يوم الخميس كنت فالدوام والكل آخر الدوام يبارك لربيعة بسنة الهجرية وبصدفة تقابلت مع أحد الملتزمين بدين بارك الله فيه

أربيعي سأل الريال سؤال عيبني … وحبيت أتأكد من الأجابة

هل نصوم هذا اليوم؟

هل صيام هذ اليوم عظيم .. يعني له أجر مثل أيام عرفة والأيام المباركة؟

أو أنه يوم عادي؟

عسبت نلحق عمارنا بهذا اليوم ونصومه ونكسب الأجر وتكسبون وياناااااا

وفي نفس الوقت تكون تذكره والكل يستفيد من المعلومة

ومشكورين مقدماً

6 thoughts on “يالليت أحصــل أجابة ..

  1. والله أنا يلي أعرف إن أفضل وأعظم الايام بعد شهر رمضان هي

    ستة من شوال
    أول عشر أيام من ذي الحجه عدى يوم العيد
    تاسوعاء وعاشوراء

    وإنشاء الله أكون أفتك

  2. بصراحه دايم أسال نفسي ليش نحتفل بالسنه الهجرية وليش في شهر محرم؟؟ خصوصا ان الرسول صلى الله عليه وسلم وصل المدينة في ربيع الأول …

    هو يوم كسائر الأيام ليس له مزية إلا أنه وكما قال الحسن البصري ..يابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك … وفي مقولة أخرى يقول … ما من يوم ينشق فجره إلا نادى منادي يابن آدم أنا يوم جديد وعلى عملك شهيد فاغتنمني فإني لا أرجع إلا يوم القيامه ..

    تسلم اخوي على السؤال والتذكير ..

  3. س:

    هل يسن صوم أول أيام العام الهجري ( 1 محرم ) ؟

    ج:

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

    فلم نقف على ما يدل على سنية صوم اليوم الأول من شهر الله المحرم بذاته، بل قد ثبت الترغيب في صيام شهر الله المحرم بأكمله، لقوله صلى الله عليه وسلم: أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم، وأفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل. رواه مسلم وغيره. كما ثبت الترغيب في صيام اليوم العاشر من شهر الله المحرم لأن النبي صلى الله عليه وسلم صامه وأمر بصيامه

    وحاصل الأمر أن الأفضل في حقك صوم التاسع والعاشر والحادي عشر من شهر المحرم، أما غير ذلك من أيام هذا الشهر فلم يثبت الأمر بصيامه بالتعيين.
    .

    والله أعلم

    ________________

    مشروعية صوم التاسع والعاشر من شهر الله المحرم، فقد روى مسلم في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: حين صام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع. قال: فلم يأت العام المقبل حتى توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال ابن القيم في زاد المعاد في شأن صوم يوم عاشوراء: فمراتب صومه ثلاثة أكملها أن يصام قبله يوم وبعده يوم، ويلي ذلك أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم، وأما إفراد التاسع فمن نقص فهم الآثار وعدم تتبع ألفاظها وطرقها، وهو بعيد من اللغة والشرع، والله الموافق للصواب. انتهى.

    ان شاء الله حصلت الجواب الكافي والشافي

Comments are closed.