• أيام الشَعر المنكوش والريول الحافيه وشريط الذكريات ..

19 thoughts on “• أيام الشَعر المنكوش والريول الحافيه وشريط الذكريات ..”

1. ولللللللللللللل تحت السياره

   ومب مسامحتنه بعد !!!

   المفروض هو اللي ما يسامحج

   
   

   وعشان نفيد و نستفيد من استرجاع شريط الذكريات المنسي على قارعة المخيخ

   
   

   ===========

   انا ما صار لي اي شي يذكر

   يوم كنت صغنوني كنت سووكر وعسل وما اسوي مشاكل

2. موقف ثاني صراحة قلبي يعورني على عمري يوم اتذكره ..

   مرة كنت مع اختي وبنات عمي وخوالي فالبيت
   والماما محد ..

   وكنت يوعااااااااااااااااااااااااااااااااااااانة

   وماقدر اقول لخواتي صح اكبر عني بس بعد صغار يعني شو بيسوون لي
   ولأني كنت وايد مؤدبة و شنطورة كنت استحي اقول لخالي
   فـ شو سويت ؟

   رحت الحوش اصيح و آكل تراب

   صدق انه اليوع كافر لول

3. تصدقين .. نفس السالفه صارت لأبوي .. دخلت بنت من قرايبنا تحت السياره و رد ريوس و ضربها على راسها و ودوها المستشفى و سوولها خياطه .. ليكون انتي لووول

   الحمدلله على السلامه P=

   اخويه ملون ..

   ربي يحفظك

4. بقولكم موقف استوى لي شخصياً / و أذكره اليوم كأنه حلم .. سبحان الله ..

   في العصير الماسي و بعد زوال الشمس عن كبد السماء و الجو خريف يعني بداية دخول الشتاء / الحريم عندنا متعودات على وقت الفوالة و شرب القهوة في بيت جيراننا / قامت أمي و يدّوه الله يرحمها و روّحن صوب ياراتنا يتقهويَن و ما طاعت أمي أسير وياهن لأني كنت غاسلة شعري و شعري ع ذاك الوقت ما شاء الله غلييييييييظ و طوييييل / المهم تمّيت أطالعهن لين دخلن بيت جيرانا / عاد أنا لفحني هوا باااااارد و كنت ألعب عند عمود بالوعة = كابينة التيلفونات / المهم حسّيت بالبرد و كنها دخلتني حمّى / قمت و دخلت البيت و سرت حجرة يدّوه الله يرحمها / لأن أمي متعودة تقفل حجرتها / المهم سرير يدّوه لاصق في الدريشة و الدريشة عليها شو ؟ ستارة طبعاً / المهم أنا رقدت ع السرير = الشبرية و تلحفت بشو ؟ بالستارة / يعني لي يدخل الحجرة ما بيشك أن حد موجود على السرير / غير أن حجمي صغير آآنذاك و مازال هههه
   هيييييييه المهم/
   يت أمي و يت يدّوه و كانن مصليات المغرب / تلفتت امي يمين يساااار ما لقتني جدامهاااااااا … و أمي عاد من النوع المتوتر و المتشنّج و اللي ما يعرف يتصرف !!! تمت تفجج البيبان = الأبواب حجرة حجرة و من شدّة خوفها و قلقها ما لاحظت أني منطوية تحت الستارة كني أرنوبة / قامت تتصل على جاراتنا تسأل عني، قالت يمكن سارت تلعب مع البنات عقب ما هزبتني / لكن لا أثر لي في المكان / حتى تمّت تتابع آثار خطواتي و بالفعل آثار أقدامي اختفت على عتبة باب البيييييييييت = معقول أمي ما كانت تفكر لهالدرجة !! المهم أبويه وصل من العزبة و اخواني بعد و تمت عملية التنقيب عنّي و أنا راقدة مب حاسّة بشيء من شدة الحمى ( سبحان الله ) و تمّت أمي تصيييح و تصيح و تقول بنتي خطفوها بنتي ماتت …. لدرجة أنها كانت على وشك تبلغ الشرطة و صار تجمّع غرييييييب ليلتها جدام بيتنا .. كل الناس التمّوا يبون يعرفون شو السالفة و كيف حصل الموقف !!! طبعاً أنا تعبت من الحمى و حسّيت بالعطش قمت من النوم و شعري منكوش عقب السبوح لي يابلي الحمى و تفاجأت بالنااااااااس ملتمّين في بيتنا في الحوش و انا اطالعهم باستغراب !!! و بكل براءة مسكت يد أمي و طلع أحلىىىى فلم هندي يومهاااااااا

   و الحمد لله أنا الآن كبرت و مازلت الذكرى تحفر في عقلي الباطن ذكريات جميلة / حتى يومها أذكر تفاصيل الكندورة لي كنت لابستنها / لا إله إلا الله و سبحان الله.

   أما انتي صراحة ضحكتيني

   ويعني ماشي لحاف فبيتكم تلحفتي بالستارة ؟ لول
   الحمدلله ع سلامتج حبوبة

   وحياج الغاليه =)

5. ههههه
   دبه محلالج الرقاد الا تحت السيارة
   لا وبعد مب مسامحتنه

   ههههه

   انا اللى اذكره ،، أقصد اللى امي تقولي انها تذكره فيني
   قالت وانتي عمرج جيه 9 شهور // كنت نازله من دري الطياره و طحتي عليه خخخخ
   والحمد لله بعدني صايحه جدامكم مافيني شئ

   شئ ثاني يوم عمري يمكن 5 سنين
   ييرانا عندهم بنيه في عمري
   طبعا معانااه كل يوم عندهم ،، امي كانت تعاني تصارخ و تضربني ويهي لوح ماشئ فايده خخخخ

   اذا فيه سوالف ثانية بخبرج أفا عليج

   ع فكره
   يقولون عللامة الجروح اللى في الراس تعتبر علامه جمال لوووول >> أعطيج طموح

   هلا حشورة

   الحمدلله ع سلامتج صراحة خفت عليج لوول
   استوالي نفس الموقف لكن بالعكس طيحت بنت جيراننا عمرها شهور ع الأرض فوق التراب
   تيبســــــــــت يوم طاحت لنها رضيعة صغيره و الحمدلله مافيها شي حتى ماصاحت
   وبدل ماخاف عليها خفت منها لول

   وشكله راسج يابس تنضربين و ماتتوبين
   سمعي كلام الماما يالدومبة

   تسلمين ع المشاركة ربي يحفظج
   و تعالي
   كل
   يوم

Comments are closed.