السسسسسلام عليكم و الرح ــمه
يعني انا من متى مادخلت المونتدى ؟ واليوم ادخل العام و اشوف
بيتزا معجونه بالدم
وضابط بيعدمونه
و سوالف جن و ما جن
وعصابة نسائية وسرقة بنوك و مادري شو
ووو الخ
شو السالفة شو هالنكد الي ورانا ورانا
من باب تغيير الجو و الإنتفاع من تجاربنا و نحن صغار
وطبعاً هذا هو الهدف الرئيسي من الموضوع عسب ماينغلق من الاخوة المشرفين
وعشان نفيد و نستفيد من استرجاع شريط الذكريات المنسي على قارعة المخيخ
كتبت هالموضوع ..
الزبدة و الجام :
الموضوع لـ مواقف صارت فطفولتكم ..
بـ بدا أنا وكملو بعدي =)
يوم كنت صغنونة و أحبي طلعت من البيت و أحبي للحوش للكراج لـ تحت سيارة حد من قرايبنا
كانت ستيشن أو نيسان ماذكر المهم فور ويل ..
المهم نمت تحت السيارة ماعرف شو نومني هناك !!
يمكن خذت بريك لني ضربت مشوار
أو يمكن دفى المكان تحت مكينة السيارة و فوق الرمل
مادري صراحة !!
المهم إنه يوم يا الريال بيطلع ركب سيارته و رجع ريوس وانا نايمه فالعسل
وماعرف والله بس شي من تحت السيارة ضرب فـ راسي وحس هو و نزل وشافوني و ودوني المستشفى ودم و خياطه ووو منهم لله
طبعاً انا لليوم مب مسامحه هالريال لنه مسولي علامه فراسي
علامه الخياطه بعدها لليوم ماراحت ..
وبس توتة توتة خلصت الحتوتة
حلوة ولا فتفوتة ؟
يالله… ما أحلا ذيج الأيام
أذكر سالفة استوت لي يوم كان عمري 8 سنوات تقريبا والسالفة كانت في بيت يدي.
هذاك اليوم كانت أمي عازمة ربيعاتها من كل مكان ومسوية لهم غدا في ميلس يدي. المهم أنا كنت صغير ويالس أدور لي شغلة أتسلى فيها (من كثر الملل).
المهم طاحت عيني على وقاية زوجة يدي الرابعة فقلت في خاطري:
“” ليش ما أحرق الوقاية الي في الممر وأرد أطفيها بريلي مثل ما يسوون في الرسوم المتحركة”” (متأثر وايد).
المهم حرقت الوقاية وجان تشب النار في الممر واحترقت كراتين الماي واركظ لا تركظ وينج يا الدرب.
وأنا شارد والحريم كلهن يركظن وراي في الحوي يبغن يزخني ولكن تركظ ورا منو. والمهم آخر شي احتميت بيدي وجان يحظني الله يطول بعمره وايقول للحريم الصغيرون عندي ولا حد يمسه.. الله يطول بعمره. والله كانت ذكريات جميلة.
مشكورة أختي ع الفكرة
ههههههههههه اكيد راسج ضرب فالكارونه مالت الدفريشن
هههههههههه
الحمد الله على السلامة
الظاهر الجو كان بارد وحبيتي تتدفين حليله الريال
سامحيه عاد تلاقينه هو بعد هب مسامحنج لين هذا اليوم
شو مودنج تحت موتر الريااال .. الحمدلله مااياااج شي
الا ليت الشباب يعود يوما
الله يرحم ايام الحواطة في دائرة المياه ومدينة زايد في أبوظبي
كانت في بداية الثمانينات