لأن البع ــض فهمه قاصــر وينعـق بما لا يفقـه
ويهــرف بما لا يعــرف
و حتى لا يتبجح أحدهم بانتقاص المرأة قدرها بملىء فَيّـِـه
كانت هذه الصفح ــة ..
ويهــرف بما لا يعــرف
و حتى لا يتبجح أحدهم بانتقاص المرأة قدرها بملىء فَيّـِـه
كانت هذه الصفح ــة ..
نقصـان المرأة في عقلها يع ــود لأن شهادة المرأة مثل نصف شهادة رجــل
فوجب الإستشهاد بامرأتين في المحاكم
لأن المرأة تنسى وهذه فطرة الله التي جبلها عليها وهنا يكمن النقصان في عقلها ..
فوجب الإستشهاد بامرأتين في المحاكم
لأن المرأة تنسى وهذه فطرة الله التي جبلها عليها وهنا يكمن النقصان في عقلها ..
أما النقصان في دينها
فلأنها إن حاضنت لم تصلي ولم تصم وهذا النقصان يعد للمرأة كمالاً
فـ كما نعلم أن التي لا تحيض – غالباً – تكون عقيم ولا تلد
وقال ابن القيم :
خروج الحيض من المرأة هو عين مصلحتها وكمالها، ولهذا يكون احتباسه لفساد في الطبيعة ونقص فيها
فلأنها إن حاضنت لم تصلي ولم تصم وهذا النقصان يعد للمرأة كمالاً
فـ كما نعلم أن التي لا تحيض – غالباً – تكون عقيم ولا تلد
وقال ابن القيم :
خروج الحيض من المرأة هو عين مصلحتها وكمالها، ولهذا يكون احتباسه لفساد في الطبيعة ونقص فيها
أما خلقها من ضلعٍ أعوج
فـ به جماليات كثيــره ..
فـ به جماليات كثيــره ..
أولها ان حواء خلقت من ضلع آدم وهو نائم
ويقال بأن الرجل حين يتألم يكــره بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفة وحنان
فلو خلقت حواء من ضلع آدم وهو مستيقظ لكرهها
ولكن حواء تلد مولودها مستيقظه فتزداد عاطفة وتفيض حناناً تغدق به مولودهــا
ويقال بأن الرجل حين يتألم يكــره بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفة وحنان
فلو خلقت حواء من ضلع آدم وهو مستيقظ لكرهها
ولكن حواء تلد مولودها مستيقظه فتزداد عاطفة وتفيض حناناً تغدق به مولودهــا
وهذا الضلع الأعوج الذي يردده الكثير متبجحاً
هو من ضلع القلب وخُلق أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية وحواء مخلوقة منه
فهذه تركيبتها وطبيعتها خلقت هكذا لتتودد لزوجها وتحنو على أولادها
هو من ضلع القلب وخُلق أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية وحواء مخلوقة منه
فهذه تركيبتها وطبيعتها خلقت هكذا لتتودد لزوجها وتحنو على أولادها
وحتى آخر وصاياه كانت باذخة المعنى
حين قال ” رفقاً بالقوارير“
فقد كان ذلك لضعف عزامئهن وقد شبهها بشفافية الزجاج
التي يؤثر فيها أدنى خدش وتنكسر وإن كان سقوطها يسيراً
حين قال ” رفقاً بالقوارير“
فقد كان ذلك لضعف عزامئهن وقد شبهها بشفافية الزجاج
التي يؤثر فيها أدنى خدش وتنكسر وإن كان سقوطها يسيراً
فـ يكفي النساء فخراً أنهم نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر
وأن الجنّـــة تحت أقدام الأمهـــــــات
وأن الجنّـــة تحت أقدام الأمهـــــــات
ح ـــور -> جرحي بخير سابقاً =)
ورااااااااااااااااء كل
رجل عظيم امرأهورااااااااااااااء كل امرأة مهمومة رجل
ومحد يقدر ينكر
السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاتة
وبعد
الخوض في هذة الموضوعات ليس بالامر الهين ويجب ان يترك لاهله والاحاديث ربما يتم القصد منها شئ لا يستطيع ان يفهمه الا علماء الحديث ومن ثم بيانه للناس .. وهذا ليس ان الحديث مبهم او صعب ولكن بعدنا عن لغتنا العربية وعدم فهمنا الفهم الكامل للكلمات فى الحديث تؤدى الى تؤيلنا له التأويل الخاطئ.
اقدم لكم مثال من تفسير القراءن واجتهادات المفسرين :
فى كل كتب التفسير فسرت هذه الاية
فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَى مَوْتِهِ إِلاَّ دَابَّةُ الأرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ
بان سليمان عليه السلام كان متكأ على عصا له ومن ثم جاءت دابه الارض (الأرضة) فبدأت تاكل عصاه حتى اذا تأكلت العصا خر ميتا فتبينت الجن بانه مات ) هذا ما تقوله كل كتب التفسير .
وأقول بان هذا النبى الذى اتاه الله من كل شي وسخر له الريح وملكا لا ينبغى لاحد من بعده وسخر له الجن والعفاريت وبعد ها يقف هذا النبى ليراقب الجن وليس عنده عمل اخر وهذه الدودة كم اخذت الى ان تصل الى ان تكسر العصا؟؟؟ كل هذه اسئله تحتاج الى اجابات
اقول بانه لماذا تكون ا لمنسأه هى العصا ؟؟ الم يقل الله سبحانه وتعالى لموسى عليه السلام ان القى عصاك ؟ اليست تلك عصا وهذه عصا كما يقولون في التفاسير؟ اذن لماذا قال الله منسأة وللرجوع للمعاجم اتضح بان المنسأة هى على وزن مفعلة وكل ما جاء على وزن مفعلة فهو اسم آلة مثل مطرقة ومفرمة ومكنسة فالمكنسة ألة الكنس والمنسأة ألة النسأ فما هو النسأ؟؟
الموضوع طويل وسأفصل فيه ان شا الله فى موضع منفصل
واكتفى هنا بان اقول بان العلم والطب يثبت بان الانسان انما يقف بالتوازن وليس بالاعتماد على عصا فان مات فسوف يقع مباشرة وليس بعد اربعين سنه او اربعة اشهر اوحتى اربعة ايام مثل ما يقولون في كتب التفسير .
فاذا كان كل هؤلاء المفسرين خاضوا في تفسير الايات ولم يحالفهم الصواب وهم كاانوا ما كانوا وليسوا بامثالنا الهتم الدنيا بكل ما فيها فكيف بنا ونحن نفسر احاديث النبى صلى الله عليه وسلم من مسألة ناقصات عقل ودين وضلع اعوج وكل ذلك يجب ان نرده لأهله لانا اصبحنا لسنا اهله .
لان التفاسير عندما فسرت الاية السابقة بدابة الارض تأكل منساته ففسرت الاكل هو القرض بانها كانت تقرض العصا وهذا تفسير ناقص
الدليل :
يقول الله تعالى في سورة الكهف (وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين, وإذا غربت تقرضهم ذات الشمال)
فهل القرض هنا بالاسنان والانياب … طبعا لا
اذن ما معنى الاكل في الايه
يقول الله تعالى فى سورة البقرة (ولا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل) فهنا الاكل ليس بالاسنان واما معناة الآخذ والاستحواذ
ولكن المفسرون عندما افترضوا انها عصا وافترضوا ايضا انها من خشب اخذوا الاكل على انه القرض …
ومن قال بان دابة الارض هي الارضة ولو كانت الارضة لقال الله سبحانه وتعالى الارضة كما قال ( قالت نملة ياايها النمل) وكما قال ايضاسبحانه (… ما بعوضة فما فوقها) فان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا بمخلوقاته كبرت ام صغرت …
فعلى هذا فان دابة الارض اذن شئ اخر……
ليس مجال للتفسير هنا ولكن كنت فقط اريد ان اوضح النقطة التى اختلفتم فيها وهى الضلع الاعوج فالحل هنا هو الفهم الصحيح بما كان يعنيه الرسول صلى الله عليه وسلم
فعبارة “المرأة خلقت من ضلع أعوج” تعني أن المرأة مختلفة عنك أيها الرجل؛ مختلفة في مصدر خلقها، مختلفة في نسبتها إلى الرجل؛ فهو الاعوجاج الدال على الاختلاف، وليس الفساد “وإن أعوج ما في الضلع أعلاه” أي رأس المرأة، أي طريقة تفكيرها في الأمور، وبالتحديد التي هي أكثر الأمور اختلافا عن الرجل. إذن أيها الرجل الذي يتصور أنه عندما يعطي التعليمات ويوضح الأمور أنه بذلك قد أفهم المرأة وأقنعها، لكن هيهات فللمرأة طريقة تفكيرها وفهمها للأمور التي تجعلها تستوعبها بطريقة وبصورة مختلفة.
فيكون المنطق في هذه الحالة.. إذن فلنقوم هذا الاعوجاج حتى تستقيم الأمور، وكأن الرسول الكريم يقرأ ما في عقول الرجال وهم يتعاملون مع النساء والزوجات، فيقول ويبادر: “وإنك إن ذهبت تقومه كسرته” أي فقد طبيعته، أي لم يصبح ضلعا، أي لم تصبح المرأة التي لها دورها في الحياة الذي أهلها الله من أجله، إنك تفقدها كامرأة، تفقدها كزوجة. ويحدد الرسول الكريم هذا الكسر في ذروته ليعود بالمثال إلى أصله حتى يفهم الرجال أن الأمر متعلق بعلاقتهم بزوجاتهم، “وإن كسر المرأة طلاقها” أي أن ذروة الأزمة لمن أراد أن يقوم المرأة هو أن يطلقها، لمن أصر وتصور أنه يستطيع ذلك، فلا بد أن يصل الأمر للصدام المروع.
إذن فالسبيل الذي يدعو الرسول الكريم إليه في هذا الحديث هو الوصية بأن نقبلهن كما هن “وإن أردت أن تستمتع بها فاستمتع بها على عوجها”، نسمح لهن بأن يكن مختلفات، نسمح لهن أن تكون لهن طبيعتهن، وأن نستوعبهن ونحتويهن كما هن، عن طريق قوامة الحب والحنان والعطاء والحماية التي تجعل المرأة تسلس في علاقتها برجلها؛ لأنه استوعب اختلافها النفسي والعاطفي والعقلي، واستطاع أن يعزف المنظومة الصحيحة على أوتار نفسها التي تخرج أفضل ألحانها.
فالرجاء عدم الخوض في مثل هذه الامور الا بدليل وعلم ومنطق واضح… والسلام
والله اجل واعلم
في حريم عقولهن يوزنن بلد ماشالله
وتفكيرهن صح
واوقات الريال يحتاي لشور حرمه سواء امه او غيرها
وفي بعض الحريم الله يهديهن لا عقل ولا هم يحزنون بس الاغلبيه ماشالله عليهن عاقلات ودينهن افضل عن اغلب الرياييل ..
عرفت انه هالسطر بيرجعك للموضوع
كلامك سليم اخويه والفقراء نساء ورجال
وعسى ربي يحمعنا بكم فالجنّـــه =)
الاستدلال بأحاديث أمر مهم في هذه المواضيع وأنا كتبت الحديث الشريف حتى ما يكون هناك مجال للشك وأخوي أبوظبي كتب حديث اخر عن الضلع الاعوج .. ومكانة المرأة محفوظه ولها شان كبير في كل أسره .. ولكن لي ملاحظه بسيطه من خلال مداخلتك الاخيره الي كتبتي فيها
((وبالمقابل أكثر أهل الجنّـه الفقراء وليس الرجال))
هل الرجال جميعهم أغنياء ؟؟؟ بالتأكيد هناك رجال ونساء من ضمن الفقراء ..
اللهم إنا نسألك الجنة وما يقرب إليها من قول وعمل ونعود بك من النار وما يقرب اليها من قول وعمل