ساهمت الطفرة التي شهدتها أسواق المال المحلية خلال الربع الأخير من العام الحالي في دخول نحو 20 ألف مستثمر إلى «نادي المليونيرات» بعد ارتفاع أسعار الأسهم بنسب تراوحت بين 50 ـ 300% منذ بداية العام. يذكر أن استثمار مبلغ يتراوح بين 200 ـ 500 ألف درهم كان كفيلاً بدخول «نادي المليونيرات» بعد الارتفاعات التي شهدتها غالبية الأسهم المتداولة.
وكان النشاط الذي شهده الربع الأخير من العام الحالي قد ساهم في زيادة عدد المستثمرين الجدد في أسواق الأسهم سعياً منهم لتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب مع مواصلة الأسعار لارتفاعاتها القياسية. وجاء الارتفاع في عدد المستثمرين الطامحين لتحقيق ثروة بأسرع وقت ممكن ليرفع من معدلات التداول اليومية في سوق الإمارات إلى نحو 5. 2 مليار درهم بعدما كانت تدور حول مستوى 500 مليون خلال العام الماضي.
وقال سماسرة في السوق إن تمديد ساعات التداول إلى أربع ساعات سيلعب دوراً في زيادة أحجام التداولات خلال المرحلة المقبلة وجذب المزيد من المستثمرين الجدد إلى الأسواق. وبحسب إحصائيات غير رسمية فإن عدد المستثمرين في أسواق الأسهم المحلية تجاوز مليون مستثمر، أي ما نسبته 20% من إجمالي عدد سكان الإمارات، وهي نسبة تعد مرتفعة مقارنة مع عدد المستثمرين في أسواق المنطقة.
الله يزيدهم ويبارك لهم ولنا بالحلال
اللهم بارك للجميع في اموالهم وزدهم من زوايد الخير
اللهم اغنهم بحلالك عن حرامك وقنعهم فيه اللهم
اميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــن
اذاً بالمقابل
هناك 100 الف داخلو عالم الفقر والديون
المصدر لو سمحت ؟! وجزاك الله خير سلف