أولا و قبل كل شي ما نبى تحقيق .. السوق بدون تحقيق و هو يعاني .. ناقص تحقيق!!

الأحد 09 شعبان 1429هـ – 10 أغسطس2008م

21 مليار درهم تبخرت من جيوب المستثمرين.. ومحلل يدعو الحكومة للتحقيق
اليوم الأسوأ لبورصات الإمارات في 2008.. ولا أسباب

دبي – محمد عايش

منيت أسواق الأسهم الإماراتية بالخسارة الأكبر والأسوأ منذ مطلع العام الحالي، بعد أن واصلت هبوطها الأحد 10-8-2008 للجلسة السادسة على التوالي، وبلغت إجمالي خسائر بورصتي دبي وأبو ظبي 21.67 مليار درهم، فيما لم يجد المحللون والمراقبون أية أسباب أو مبررات منطقية لهذا الهبوط.

وألمح محللٌ مالي تحدث إلى “الأسواق.نت” إلى وجود “قوى خفية لم تتخذ قرارها بعد برفع السوق”، مؤكدًا أن الذين يتحدثون عن بيوعات أجانب أو توترات سياسية في المنطقة أو تأثر بالبورصات الأجنبية” لم يعد كلامهم مقنعًا؛ إذ إن جميع هذه الظروف ليست جديدة، فالتوترات بين الغرب وإيران مضى عليها أكثر من سنة، ولم يطرأ عليها أي جديد في اليومين الأخيرين، كما أن البورصات الأجنبية التي يتأثر بها المستثمرون الأجانب ارتفعت في الأيام الأخيرة”.

وقال المحلل: “السوق أصبح يصعد بقرار ويهبط بقرار، ويبدو أن قرار رفعه لم يصدر بعد.. لا يوجد أي مبرر لانخفاض اليوم”.

لا أسباب منطقية

وانخفضت كافة الأسهم في سوق دبي المالي، باستثناء سهم “بنك دبي التجاري” الذي تمت عليه صفقة واحدة فقط أدت إلى ارتفاعه 0.45%، وسهم “دو” الذي سجل ارتفاعًا طفيفًا جدًا في الدقائق الأخيرة للجلسة، بعد أن ظل محافظًا على انخفاضٍ طيلة جلسة التداول.

*** السوق المالي *** يطرونك الجماعه

وتجاوز الانخفاض في غالبية أسهم دبي الـ1%، فيما هوت عدة أسهم أيضًا بنسب تجاوزت الـ5%، كسهم “أرابتك” الذي انخفض بنحو 10%، وسهم “سوق دبي المالي” الذي هوى بنسبة 6.59%، ودار التكافل الذي حقق انخفاضًا نسبته 6.18%، و”تكافل الإمارات” الذي انخفض 5.24%.

وقال مدير عام شركة الجزيرة للخدمات المالية، والمحلل المالي عميد كنعان: “لا يوجد سبب منطقي للانخفاض في أسواق الإمارات.. كل المعوقات التي كنا نتحدث عنها سابقًا لم تعد موجودة، وهذا الانخفاض ليس له ما يبرره”.

وأضاف: “يبدو أن هناك من يتلاعب بطريقةٍ أو بأخرى بنفسيات المساهمين والمستثمرين، لاصطناع ضغطٍ على السوق تستفيد منه جهات بعينها”.

وأكد كنعان في حديثٍ خاص لـ”الأسواق.نت” أن كافة المؤشرات الاقتصادية والبيانات المالية التي صدرت عن الشركات مشجعة وإيجابية، مشيرًا إلى أن “مكررات الربحية وصلت بالنسبة لكثير من الشركات إلى 11 مرة، بمعنى أنها مجدية لأي مستثمر مهما كان جاهلاً”.

وقال كنعان إن “على الجهات المسؤولة في الدولة أن تبحث عن أسباب هذه الانخفاضات غير المبررة في البورصات، لأن من واجبها حماية اقتصاد الدولة”.

ويشكك كنعان في التقييمات التي تصدر بين الحين والآخر عن المؤسسات الأجنبية لأسهم إماراتية، معتبرًا أنها “كلمة حق يراد بها باطل”، وقال إن الأسهم تتأثر فورًا بالتقييمات السلبية لكنها لا ترتفع بفعل التقييمات الإيجابية التي تصدرها تلك المؤسسات.

وأضاف كنعان في هذا السياق: “نحن نشك في وجود مصلحةٍ لمحافظ أجنبية من وراء هذه التقييمات”، مطالبًا الجهات المختصة في الدولة في التحقيق بهذه التقييمات وما إذا كان وراءها أية أهداف غير مشروعة.

“تمويل” يستأنف الانخفاض

واستأنف سهم “تمويل” انخفاضه اليوم الأحد ليفقد 30 فلسًا من قيمته، مغلقًا عند 6.50 دراهم، ومحققًا بذلك انخفاضًا بنسبة 4.41%، مع استمرار ضغوط البيع التي بدأت على السهم نهاية الأسبوع قبل الماضي.

ويتداول المستثمرون والمضاربون شائعات في السوق تتحدث عن خضوع مسؤول كبير سابق في الشركة للتحقيقات حول تجاوزات وانتهاكات قانونية قام بها خلال توليه منصبه في الشركة، إلا أن “تمويل” أصدرت في ساعةٍ متأخرة من ليل الخميس الماضي بيانًا نفت فيه الشائعات، وقالت إنه “لا تحقيق تقوم به الشرطة أو النيابة داخل الشركة”.

وجاء بيان الشركة بعد أسبوعٍ كامل من الصمت أدى إلى انخفاض في سعر السهم بنسبة تزيد عن 20% مع تصاعد وتيرة ضغوط البيع، فيما تجاهل المستثمرون بيانًا آخر أصدرته الشركة منذ عدة أيام يتحدث عن توقعاتها بمضاعفة أرباحها مع نهاية العام الحالي 2008.

وانتقد المحلل المالي كنعان بشدة الصمت الذي تمارسه إدارات الشركات وإدارة البورصة مع كل شائعة تصدر، وضرب على ذلك مثلاً بالأخبار التي هوت سابقًا بسهم “ديار” وأدت إلى انخفاضه نحو 30%، ثم ما تم تداوله عن بنك دبي الإسلامي، ومؤخرًا الشائعات التي تدور حول سهم تمويل والتي أدت حتى الآن إلى انخفاضه بنحو 30%.

مليارات تتبخر

وانخفض مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع الأحد بنسبة 2.64% ليغلق على مستوى 5648 نقطة.

وشهدت القيمة السوقية للأسهم المدرجة في سوقي دبي وأبو ظبي انخفاضًا بقيمة 21.67 مليار درهم لتصل إلى 797.77 مليار درهم، بعد أن تم تداول نحو 240 مليون سهم بقيمةٍ إجمالية بلغت 1.41 مليار درهم من خلال 9116 صفقة.

ففي دبي، أغلق المؤشر العام عند 5094 نقطة، منخفضًا بنسبة 2.97% عن إغلاقه السابق، بعد أن بلغت القيمة الإجمالية للتداولات 765.7 مليون درهم توزعت على 6060 صفقة، وأدت إلى انخفاض أسعار أسهم 24 شركة أمام ارتفاع اثنتين فقط.

أما في أبو ظبي، فقد أغلق المؤشر عند 4652 نقطة، منخفضًا بنسبة 2.55% عن إغلاقه السابق، بعد أن تم تداول أسهم بقيمة إجمالية بلغت 645.6 مليون درهم توزعت على 3056 صفقة وأدت في النهاية إلى انخفاض أسهم 27 شركة أمام ارتفاع أسهم 7 شركات فقط.

وقالت وكالة “رويترز” للأنباء إن بورصة دبي سجلت “أكبر انخفاض لها في يوم واحد خلال ستة أشهر مع انسحاب مستثمرين أجانب من الأسواق في أنحاء الخليج”، وأضافت “أن بورصة أبو ظبي في أدنى مستوى لها منذ نهاية يناير كانون الثاني الماضي”.

ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط³ظˆط£ ظ„ط¨ظˆط±طµط§طھ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ظپظٹ 2008.. ظˆظ„ط§ ط£ط³ط¨ط§ط¨

9 thoughts on “21 مليار درهم تبخرت من جيوب المستثمرين.. ومحلل يدعو الحكومة للتحقيق

  1. لاحول ولا قوة الا بالله

    وكان الله بعون الجميع

    وهذا المحلل اللي يدعو للتحقيق نسى انه في سوق اسهم عالي الخطوره.

    وسوقنا ليس الوحيد في نزول بل اسواق الخليج كل سوق يسبق الاخر في النزول.

    الموضوع فني بحت ودائما الاشارات الفنيه تسبق الجميع ومن بعد تأتي الاخبار والمسلسلات الطويله المعروفه اللي تاكد النزول.

    اللي متعلق ماله غير الصبر ومن ثم ينتظر القاع المتوقع للارتداد ويحاول يعدل الافرج

    واللي خارج السوق ينتظر الى ن تحين الفرصه.

    موفقين جميعا..

  2. ارجو الله ان تتدخل الحكومه ببضع سيولتها لتحقيق التوازن

    وكفايه الاستثمار بالخارج

    وارجوا ان تكون هناك اليه حديثه تنص على ان ربع الفائض المالي للميزانيه الاتحاديه ان تستثمر كل سنه في الاسواق المحليه

    ان حذث هذا فمن يدخل الاسواق يكون امنا ان شاء الله

    يعني معقول يجي اليوم اللي نقول فيه من دخل سوق دبي فهو آمن!!!!!!!!!

  3. أولا و قبل كل شي ما نبى تحقيق .. السوق بدون تحقيق و هو يعاني .. ناقص تحقيق!!

    الأحد 09 شعبان 1429هـ – 10 أغسطس2008م

    21 مليار درهم تبخرت من جيوب المستثمرين.. ومحلل يدعو الحكومة للتحقيق
    اليوم الأسوأ لبورصات الإمارات في 2008.. ولا أسباب

    دبي – محمد عايش

    منيت أسواق الأسهم الإماراتية بالخسارة الأكبر والأسوأ منذ مطلع العام الحالي، بعد أن واصلت هبوطها الأحد 10-8-2008 للجلسة السادسة على التوالي، وبلغت إجمالي خسائر بورصتي دبي وأبو ظبي 21.67 مليار درهم، فيما لم يجد المحللون والمراقبون أية أسباب أو مبررات منطقية لهذا الهبوط.

    وألمح محللٌ مالي تحدث إلى “الأسواق.نت” إلى وجود “قوى خفية لم تتخذ قرارها بعد برفع السوق”، مؤكدًا أن الذين يتحدثون عن بيوعات أجانب أو توترات سياسية في المنطقة أو تأثر بالبورصات الأجنبية” لم يعد كلامهم مقنعًا؛ إذ إن جميع هذه الظروف ليست جديدة، فالتوترات بين الغرب وإيران مضى عليها أكثر من سنة، ولم يطرأ عليها أي جديد في اليومين الأخيرين، كما أن البورصات الأجنبية التي يتأثر بها المستثمرون الأجانب ارتفعت في الأيام الأخيرة”.

    وقال المحلل: “السوق أصبح يصعد بقرار ويهبط بقرار، ويبدو أن قرار رفعه لم يصدر بعد.. لا يوجد أي مبرر لانخفاض اليوم”.

    لا أسباب منطقية

    وانخفضت كافة الأسهم في سوق دبي المالي، باستثناء سهم “بنك دبي التجاري” الذي تمت عليه صفقة واحدة فقط أدت إلى ارتفاعه 0.45%، وسهم “دو” الذي سجل ارتفاعًا طفيفًا جدًا في الدقائق الأخيرة للجلسة، بعد أن ظل محافظًا على انخفاضٍ طيلة جلسة التداول.

    *** السوق المالي *** يطرونك الجماعه

    وتجاوز الانخفاض في غالبية أسهم دبي الـ1%، فيما هوت عدة أسهم أيضًا بنسب تجاوزت الـ5%، كسهم “أرابتك” الذي انخفض بنحو 10%، وسهم “سوق دبي المالي” الذي هوى بنسبة 6.59%، ودار التكافل الذي حقق انخفاضًا نسبته 6.18%، و”تكافل الإمارات” الذي انخفض 5.24%.

    وقال مدير عام شركة الجزيرة للخدمات المالية، والمحلل المالي عميد كنعان: “لا يوجد سبب منطقي للانخفاض في أسواق الإمارات.. كل المعوقات التي كنا نتحدث عنها سابقًا لم تعد موجودة، وهذا الانخفاض ليس له ما يبرره”.

    وأضاف: “يبدو أن هناك من يتلاعب بطريقةٍ أو بأخرى بنفسيات المساهمين والمستثمرين، لاصطناع ضغطٍ على السوق تستفيد منه جهات بعينها”.

    وأكد كنعان في حديثٍ خاص لـ”الأسواق.نت” أن كافة المؤشرات الاقتصادية والبيانات المالية التي صدرت عن الشركات مشجعة وإيجابية، مشيرًا إلى أن “مكررات الربحية وصلت بالنسبة لكثير من الشركات إلى 11 مرة، بمعنى أنها مجدية لأي مستثمر مهما كان جاهلاً”.

    وقال كنعان إن “على الجهات المسؤولة في الدولة أن تبحث عن أسباب هذه الانخفاضات غير المبررة في البورصات، لأن من واجبها حماية اقتصاد الدولة”.

    ويشكك كنعان في التقييمات التي تصدر بين الحين والآخر عن المؤسسات الأجنبية لأسهم إماراتية، معتبرًا أنها “كلمة حق يراد بها باطل”، وقال إن الأسهم تتأثر فورًا بالتقييمات السلبية لكنها لا ترتفع بفعل التقييمات الإيجابية التي تصدرها تلك المؤسسات.

    وأضاف كنعان في هذا السياق: “نحن نشك في وجود مصلحةٍ لمحافظ أجنبية من وراء هذه التقييمات”، مطالبًا الجهات المختصة في الدولة في التحقيق بهذه التقييمات وما إذا كان وراءها أية أهداف غير مشروعة.

    “تمويل” يستأنف الانخفاض

    واستأنف سهم “تمويل” انخفاضه اليوم الأحد ليفقد 30 فلسًا من قيمته، مغلقًا عند 6.50 دراهم، ومحققًا بذلك انخفاضًا بنسبة 4.41%، مع استمرار ضغوط البيع التي بدأت على السهم نهاية الأسبوع قبل الماضي.

    ويتداول المستثمرون والمضاربون شائعات في السوق تتحدث عن خضوع مسؤول كبير سابق في الشركة للتحقيقات حول تجاوزات وانتهاكات قانونية قام بها خلال توليه منصبه في الشركة، إلا أن “تمويل” أصدرت في ساعةٍ متأخرة من ليل الخميس الماضي بيانًا نفت فيه الشائعات، وقالت إنه “لا تحقيق تقوم به الشرطة أو النيابة داخل الشركة”.

    وجاء بيان الشركة بعد أسبوعٍ كامل من الصمت أدى إلى انخفاض في سعر السهم بنسبة تزيد عن 20% مع تصاعد وتيرة ضغوط البيع، فيما تجاهل المستثمرون بيانًا آخر أصدرته الشركة منذ عدة أيام يتحدث عن توقعاتها بمضاعفة أرباحها مع نهاية العام الحالي 2008.

    وانتقد المحلل المالي كنعان بشدة الصمت الذي تمارسه إدارات الشركات وإدارة البورصة مع كل شائعة تصدر، وضرب على ذلك مثلاً بالأخبار التي هوت سابقًا بسهم “ديار” وأدت إلى انخفاضه نحو 30%، ثم ما تم تداوله عن بنك دبي الإسلامي، ومؤخرًا الشائعات التي تدور حول سهم تمويل والتي أدت حتى الآن إلى انخفاضه بنحو 30%.

    مليارات تتبخر

    وانخفض مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع الأحد بنسبة 2.64% ليغلق على مستوى 5648 نقطة.

    وشهدت القيمة السوقية للأسهم المدرجة في سوقي دبي وأبو ظبي انخفاضًا بقيمة 21.67 مليار درهم لتصل إلى 797.77 مليار درهم، بعد أن تم تداول نحو 240 مليون سهم بقيمةٍ إجمالية بلغت 1.41 مليار درهم من خلال 9116 صفقة.

    ففي دبي، أغلق المؤشر العام عند 5094 نقطة، منخفضًا بنسبة 2.97% عن إغلاقه السابق، بعد أن بلغت القيمة الإجمالية للتداولات 765.7 مليون درهم توزعت على 6060 صفقة، وأدت إلى انخفاض أسعار أسهم 24 شركة أمام ارتفاع اثنتين فقط.

    أما في أبو ظبي، فقد أغلق المؤشر عند 4652 نقطة، منخفضًا بنسبة 2.55% عن إغلاقه السابق، بعد أن تم تداول أسهم بقيمة إجمالية بلغت 645.6 مليون درهم توزعت على 3056 صفقة وأدت في النهاية إلى انخفاض أسهم 27 شركة أمام ارتفاع أسهم 7 شركات فقط.

    وقالت وكالة “رويترز” للأنباء إن بورصة دبي سجلت “أكبر انخفاض لها في يوم واحد خلال ستة أشهر مع انسحاب مستثمرين أجانب من الأسواق في أنحاء الخليج”، وأضافت “أن بورصة أبو ظبي في أدنى مستوى لها منذ نهاية يناير كانون الثاني الماضي”.

    ط§ظ„ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط³ظˆط£ ظ„ط¨ظˆط±طµط§طھ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ ظپظٹ 2008.. ظˆظ„ط§ ط£ط³ط¨ط§ط¨



    هذا ما قلته وأشرنا له بالسابق على الرابط التالي :

    ومازلنا نرى أن تلك الأيدي الخفيه مازات تمارس السينارويهات الإبتزازيه للأسواق والمتداول البسيط مستمره دون توقف حتى هذا اليوم

    وما زلنا ننتظر الفرج

    والله المستعان

  4. هههههههههههههههههههه

    الله يجازيك يا بويعقوب والله ضحكتني حلوة هذي اول جمله في الموضوع

    يعني حتى لو حققوا في اسباب النزول السوق بينزل بسبب التحقيق خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

  5. ارجو الله ان تتدخل الحكومه ببضع سيولتها لتحقيق التوازن

    وكفايه الاستثمار بالخارج

    وارجوا ان تكون هناك اليه حديثه تنص على ان ربع الفائض المالي للميزانيه الاتحاديه ان تستثمر كل سنه في الاسواق المحليه

    ان حذث هذا فمن يدخل الاسواق يكون امنا ان شاء الله

Comments are closed.