و أنا أقول ليش يذبحون المسلمين في العراق وافغانستان وغيرهم !!

هناك على بعد 70 كيلومتر من شرق العاصمة جمهورية الشيك مقاطعة بارغوي في مدينة سيدليك ، وهي مدينة تتميز بكنيسة أثرية غير طبيعية …

الكنيسة صغيرة عمرها أكثر من 1000 عام يتميز ديكورها والذي لا يكون من الخشب أو الجبس أو الحجر أو أي مواد طبيعية أو مصنعة ولكن يتكون من عظام المسلمين .

فالقصة بدأت في 1218 م عندما قام رئيس الدير الرهبان هنري خلال رحلة الحج إلى الأرض المقدسة في خلال الحروب الصليبية بإحضار عظام المسلمين في بيت المقدس من الذين قتلوا لتزين الكنيسة ليكون له فخر وقربى .

وفي سنة 1318 م تم تجديدها بعظام جديدة تقدر ب 30 ألف جثة أحضرت كذلك لهذا الغرض ..

كما تم تجديدها في سنة 1511 م بكمية عظام أخرى .

وقام النحات في سنة 1870 م من دوق شوزنبرك لإعادة ديكور الكنيسة بعظام

40000 جثة ليكون أكثر جمالا ورونقا ..

وهي الأن من أشهر الكنائس في العالم ليس لقدمها ولكن لزينتها بعظام المسلمين فيها وشاهد على الحقيقة الإجرام الذي

يقومون به والذي يسمونه الأرهاب …

هذي الكنيسه:

( اللهم انصر الإسلام والمسلمين .. و آمنا في أوطاننا .. و خذ حقنا ممن ظلمنا و انصرنا على عدونا ..
ولا تسلط علينا من لا يرحمنا .. برحمتك يا أرحم الراحمين )

منقول…..

11 thoughts on “40000ألف مسلم يموت…ليش.. من أجل كنيسة…(بالصور)

  1. أخوي .. محد ينكر كره الصليبيين للمسلمين .. وكتب التاريخ ذكرت ان خيول الصليبين لما دخلوا بيت المقدس قد مشت على جثث المسلمين لكثرة القتلى .. ولكن هذا لا يعني بأي حال من الاحوال ان نصدق كل مايقال او ان نفتري عليهم ولا اقصدك انت ولكن من كتب المقال .. فليس هناك ما يدل على أن هذه العظام تعود للمسلمين ..

    اللي قريته ان هذي جماجم ناس ماتوا في الطاعون الأسود .. وهالمعلومات موجوده في الويكبيديا

    Henry, the abbot of the Cistercianmonastery in Sedlec, was sent to the Holy Land by King Otakar II of Bohemia in 1278. When he returned, he brought with him a small amount of earth he had removed from Golgotha and sprinkled it over the abbey cemetery. The word of this pious act soon spread and the cemetery in Sedlec became a desirable burial site throughout Central Europe. During the Black Death in the mid 14th century, and after the Hussite Wars in the early 15th century, many thousands of people were buried there and the cemetery had to be greatly enlarged.

    Around 1400 a Gothic church was built in the center of the cemetery with a vaulted upper level and a lower chapel to be used as an ossuary for the mass graves unearthed during construction, or simply slated for abolition to make room for new burials. After 1511 the task of exhuming skeletons and stacking their bones in the chapel was, according to legend, given to a half-blind monk of the order.

    تقدر تقرا المزيد على هالموقع

    Sedlec Ossuary – Wikipedia, the free encyclopedia

Comments are closed.