بقلم – حسين الحمادي 12 / 2010
غير أن الجانب الآخر والمهم من ملف «أملاك» و«تمويل» هو مصير المساهمين الأفراد بالشركتين، وكيف سيتم التعامل مع حقوقهم واستثماراتهم، فلا يخفى على أحد المبالغ الضخمة التي ضخها الآلاف من المستثمرين في الشركتين حين كانت أسعار أسهمها بعشرات الدراهم، قبل أن تنتكس أسواق المال في السنتين الأخيرتين لتتكبد القيمة السوقية لأسهم الشركتين خسائر فادحة.
لا أحد يشكك في جدوى الاندماج والاستحواذ على شركتين تواجهان مصاعب مالية، ولكن المهم هو إيجاد صيغة عادلة تراعي الحجم الكبير من السيولة الذي أودعه المساهمون في أسهم الشركتين، ولعل الكثير منهم يفضل انتظار تحسن الأوضاع الاقتصادية وأحوال أسواق المال، ولو طال هذا الانتظار لسنوات، بدلاً من أن يبيع أسهمه بثمن بخس قد يقل عن عُشر ما دفعه.
* نقلاً عن صحيفة الإتحاد .
مات من مات وسجن من سجن و رمي بالمستشفيات من فقد عقله , والظالم يرتع بالملذات والنعم , ياهل ترى ماذا يخبىء المنتقم الجبار لهم من مصائب و امراض وبلاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نسأل الله العظيم ان يرينا فيهم يوما اسودا وياخذهم أخذ عزيز مقتدر , انه ولي ذلك والقادر عليه
فأن تولوا فقل حسبي الله ونعم الوكيل
تمر الايام ولا حس ولا خبر
الله المستعان
الا يوجد اى أخبار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟