حبس فلبينية 3 أشهر لسرقتها حذاء بـ50 درهماً
عاقبت محكمة الجنايات في جلسة لها عقدتها أمس بناء طوب من الجنسية البنجالية عمره 32 عاما بالحبس 3 أشهر وإبعاده عن الدولة لتنظيمه لعبة من ألعاب القمار في نوفمبر الماضي في مكان عام ومفتوح للجمهور مقابل 20 درهماً كان يتقاضاها من الراغبين في المشاركة.
وقررت المحكمة ذات العقوبة بحق زائر نيجيري بعد أن أدانته بإحداث عاهة مستديمة بحق شرطي بعد أن اعتدى على المجني عليه وهو يقوم بواجبه الشرطي، فيما أدانت بائعة من الجنسية الفلبينية بسرقة حذاء بقيمة 50 درهماً من المكان الذي تعمل فيها وقررت حبسها لمدة 3 أشهر، فيما قضت بحبس خادمة من جنسية البائعة ذاتها لمدة 6 أشهر وإبعادها عن الدولة لسرقتها مجوهرات وإكسسوارات وكاميرا تصوير وهواتف نقالة وملابس ونظارات شمسية من منزل مخدومتها.
وقررت المحكمة إرجاء العديد من القضايا الجنائية إلى وقت لاحق وذلك لمواصلة الاستماع إلى شهود الإثبات، كان من أبرزها قضية فساد مالي بقيمة 250 ألف درهم متهم فيها مدير أول تسويق سابق في شركة نخيل و4 موظفين آخرين، إضافة إلى تاجر.
وقالت المحكمة إنها ستواصل في 28 مارس الجاري الاستماع إلى شهود الإثبات بقضية قتل عمد متهم فيها سائق عربي وقضية اتجار بالبشر متهمة فيها ربة منزل وزائرة من الجنسية الفلبينية.
إلى ذلك اتهمت النيابة العامة عاطلين عن العمل من الجنسية الكاميرونية بحيازة 144 ألف دولار أميركي مزيفة بقصد التعامل.
اي صح اخوي المفروض الواحد يشك على كل شئ ترى بعد الناس ماعندهم ضمير ولا ملة يبون بس يسرقون خلق الله ويستغفلونهم وهاديلا الواحد ادا ظبطهم المفروض دايركت للشرطة علشان يتادبون
مايحترمون المحل الي قاعدين يسترزقون منه ولا الزباين
وربي قهر
لو انا مكانك معى الفلبينية كنت جبت يومها وبهدلتها علشان تاني مرة تسوي بحسابي مالت عليها
المشكله انه نتعامل انا والاهل نفس المحل وتلعب الفلبينيه عالحبلين بس كاشفينها من زمان
وفيه جمبه محل بس سعرره وايد غالي يمكن بعد اغلى من الهدايا الي بالصندوق
عشان جذي نتعامل ويا الفلبينيه
بس الله يهدي بعض الناس يعقون الهدايا جذيه مايشيكون عالاغراض ولايكتبون بالفاتوره كم عدد الهدايا
والفلبينيه اماخذه راحتها الي عجبها حطته فشنطتها
المسكينة حابة تستغفلك وتاخد لها حداء
على مين؟؟؟؟
ههه عقبال الفلبينيات الي يرتبون الهدايا
استعباط لاخر درجه
مرتب صندوق هديه حق بنت عمي الصغيرونه وبين كل الهدايا لطمت جوتي صغنون
ويوم رديتلها اونه سوري “سير” انا ينسى خخخ وطلعته منها
.
.
.
ما أصعب الحاجة و الفقر
بس الغريبة ناس عندنا مليارات و تسرق !!! سبحان الله