قال الحسن البصري رحمه الله: يابن آدم، إنما أنت أيام، إذا ذهب يوم ذهب بعضك.
وقال أيضًا: يابن آدم، نهارك ضيفك فأحسِن إليه؛ فإنك إن أحسنت إليه ارتحل بحمدك، وإن أسأت إليه ارتحل بذمِّك، وكذلك ليلتك.
…
وقال: الدنيا ثلاثة أيام: أما الأمس فقد ذهب بما فيه، وأما غدًا فلعلّك لا تدركه، وأما اليوم فلك فاعمل فيه.
وقال ابن مسعود رضي الله عنه: ما ندمتُ على شيء ندمي على يومٍ غربت شمسه، نقص فيه أجلي ولم يزدد فيه عملي.
وقال ابن القيِّم رحمه الله: إضاعة الوقت أشد من الموت؛ لأن إضاعة الوقت تقطعك عن الله، والدار الآخرة والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
وقال السَّرِيُّ بن المُغَلِّس رحمه الله: إن اغتممت بما ينقص من مالك، فابكِ على ما ينقص من عمرك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
جزاك الله خيرا..
تحياتي
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .
جزاك الله خيرا..
فعلا الدنيا دار فناااااء فعلينا العمل للاخره
جزاك الله خير
جزاك الله خير ونفع بك
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .