كما بعثت لاحد الاعضاء على الخاص الان
يجب ان نفرق بين سوق الايجارات وسوق المضاربة بالاستثمار بعقارات مستقبلية خاصة بابوظبي
سوق الايجارات بابوظبي ممتاز ولن يتاثر بشكل كبير على الاقل ل 3 سنوات لانه يوجد طلب فعلي ونسبة الاشغال 100 %
قد يصحح قليلا الان وكثيرا بعد سنتان او 3
اما دبي يوجد الكثير من الوحدات الشاغرة الفارغة الجاهزة وهنا الفرق
سوق الايجارات بدبي سيصحح بوتيرة اسرع
اما سوق العقارات المستقبلية فهو الان يصحح بقوة بالامارتين دون تفرقة
كلامك ميه ميه يا جمبري
الله يرحم ايام التسعينات, الوالد كان راتبه 8000 وتحته 8 رؤوس لكن كنا مرتاحين والله لا ديون ولا عوار قلب و 500 درهم تعبي عربانه عالاخر في الجمعيه
وانا الحين راتبي اربع اضعاف راتب الوالد فالتسعينات وعندي ولدين و مديون و ساكن بالايجار واخر الشهر تنصدم يوم اتشيك عالحساب فالبنك …. و الي حوشته واستثمرته في 10 سنين تبخر نصفه فالاسهم
بارك الله فيك ……. الله يحفظ البلاد و يطول فى اعمار شيوخنا
الى الهاويه ان شالله قولوا امين
والله ياجماعه من ايجابات النزول الشديد انه بيطهر البلد من الانجاس الي فيها
والسحره والمشعوذين والاجانب وقذارتهم الي يابوها لنا وكل يوم تسمعون فيها في الاخبار لدرجه انهم حتى صاروا يسكرون ويرتكبون الفواحش في الشارع بدون اي حشمه للبلد بالاضافه الى انتشار المراقص والحانات والدعاره كل بسب الارتفاع في كل شي
ا ن شالله تنظف البلد منهم ومن قذارتهم
ويردون بلدانهم عباد بقر وكفار ومن كل قذاره لا والقهر ينادون بتجنسيهم وبمساواتهم باهل البلد شف على باطل
استغفر الله العظيم
عسى ان تكرهوا شيئا فهو شر لكم
لاحد يخاف والله الي مستوي الحين نعمه من رب العالمين عشان يدفع اذى وبلاء عنا
الله يهديك يا خوى …. عندى سؤال كيف كان حال المواطنين و الوافدين فى البلد فى التسعينات قبل طفرة العقار و اسعار النفط كانت فى الثلاثينات… الم يكم الجميع مرتاح و مبسوط ؟؟
انظر الان بعد الطفرة نصف الناس مديونه و رواتبهم ما تكفى متطلبات الحياه و شوف شكاوى المواطنين كل يوم طبعا هذا غير غزو الاجانب الرهيب للدولة و مسح الهوية الوطنية …
الم يحن الوقت لكى نلتفت الى المجالات الاخرى مثل الصناعة و الزراعة لكى نبنى اقتصاد قوى و متين ام الاقتصاد هو الابراج فقط و المستفيد الوحيد هم التجار الكبار اصحاب الكرووش و الاجانب الكفره مما يقبضون مئات الالوف ….و نحن لا نشمت فى انهيار الدولة لانها لن تنهار و لن ننهار لاننا لم نعتمد على العقار و القروض فى حياتنا مثلك و مثل بعضهم بل سنرتاح من شرذمة اصحاب الكروش و من الاجانب اللى جاء البد من يومين و شاف نفسه و ركب الرنج روفر سبورت و قال انا الوليد بن طلال
و فى النهاية يبدو انك خسران خسارة كبيرة فى العقار و الله يفك اسرك …….
كلامك ممتاز وواضح لكن ياخوي هذه الناس هم جوا لحالهم ام ان حكومات الامارات هي من شجعت هذا التوجه وهذه الاستراتيجية..السؤال الجوهري الان هل سياسة الانفتاح التي نهجتها الامارات بداء من دبي وتبعتها ابوظبي وبقية الامارات كان مردودها لمصلحلة البلد والمواطن ام لا ؟؟ هناك اختلاف كبير بين رأيين..الاول يقول ان المواطن ما استفاد من وراء هذا الانفتاح الا الغلا والزحمة والتاثير على الهوية الوطنية والتركيبة السكانية ومن يؤيد هذا الرأي ناس كثيرة ولهم اسبابهم اللي اتفق مع كثير منها ولكن الرأي الثاني له كذلك مبررات قوية وهو ان العالم اصبح قرية صغيرة والانغلاق عن العالم سيجعل الدولة في مؤخرة العالم المتقدم وان الانفتاح جر على البلد الرفاهية واستقطاب الاستثمارات و نمو الاقتصاد وتعدد موارد الدخل والامن الاقتصادي للمجتمع ناهيك عن الفوائد من الناحية الاجتماعية على الانفتاح على ثقافات الشعوب مع الحفاظ على الهوية الوطنية وهذه السياسة فعلا اوصلت الامارات الى هذه السمعة العالمية واستفادة كثير من رؤوس الاموال الوطنية من هذا الانفتاح حتى اصبحت كل الدول العربية تحاول تقليد التجربة الاماراتية…عموما ما يهمنا في الموضوع هو ان سياسة الانفتاح هي السياسة التي طبقتها حكومة الامارات ووصول اعداد الوافدين الى هذا الرقم الكبير فرض على الاقتصاديين في الدولة التوسع في الاستثمار في العقار لمواجهة متطلبات هذه المرحلة من الانفتاح..شركات حكومية وشركات مساهمة عقارية عامة تم تأسيسها وعلى راسهم اعمار للعب هذا الدور .مئات المليارات الوطنية ضخت في هذا العقار سواء من افراد المجتمع من مواطنين او وافدين او من الحكومات المحلية…الحين في حالة هذا الركود و تراجع هذه الطلبات وخروج هؤلاء الاجانب وانهيار هذا القطاع ماذا سيحل بكل هذه الاستثمارات وكيف سيتم معالجة الديون والاثار المترتبة علية ؟؟؟ هذا هو السؤال المهم.