وجه عبد الرحمن آل صالح، مدير عام الدائرة المالية في دبي، التهنئة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة عودته الميمونة الى ارض الوطن بعد ان منّ الله عليه بالشفاء.
وقال ان عودته مشافى معافى، هي يوم فرح لكل مواطن ومقيم وزائر في هذا الوطن الغالي، الذي ينعم بالعيش كل من فيه، بسبب نعمة الله أولاً ثم لعدالة ونزاهة القيادة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، اللذين سخّرا كل امكانات الوطن وخيراته لصالح أبنائه والنهوض بهم بتوفير التعليم النوعي والرعاية الصحية المتطورة وايجاد فرص العمل وكل ما يوفر السعادة والراحة والرفاهيةألا لشعب الإمارات.
واضاف ان عودة سموه مناسبة لتجديد العهد والوفاء من كل مسؤول ومواطن على العمل وبذل الغالي والنفيس من أجل رفعة الوطن وإعلاء شأنه بين الأمم والشعوب والحفاظ على مكتسبات الوطن بعد أن أصبح المجد والإمارات رفيقين بفضل قيادة سموه الذي اعطى للوطن ولشعبه بلا حدود، حتى صار الوطن جنة لأهلة وامنية للآخرين، فهو قائد ورجل دولة عظيم عمل على ترسيخ مكانة عالمية للإمارات حتى تفوقت في كثير من المجالات في زمن قياسي واصبحت مكاناً استثنائياً، يمسك بقيمه الأصيلة ويبني للمستقبل بالعلم والمعرفة في نهضة متواصلة أدهشت العالم.
واختتم آل صالح تصريحه بقوله «إننا إذ نهنئ صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة بالشفاء، فإننا نهنئ انفسنا ايضاً بعودة سموه سالماً معافى إلى أرض الوطن، ونقول قرت عيونا».
علي عبيد الطنيجي: عيد جديد يتجسد فيه التلاحم الوطني
عبر المقدم علي عبيد الطنيجي مدير الإدارة العامة للدفاع المدني بالفجيرة عن فرحته الكبيرة بعودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، من رحلة علاجه خارج الدولة إلى أرض الدولة معافى في بإذن الله العلي القدير، لافتاً إلى أن عودة سموه الحميدة فرحة في نفوس كل أبناء الإمارات. وأشار إلى أن عودة سموه، تمثل عيداً وطنياً جديداً يتجسد فيه التلاحم الوطني، لافتاً إلى أن قلوب المواطنين والمقيمين كافة على أرض الدولة كانت تدعو لسموه بالعودة سالماً .
وقال سهيل راشد القاضي مدير هيئة الهلال الأحمر بالفجيرة «نحن سعداء بعودة صاحب السمو رئيس الدولة معافى إلى شعبه الذي يحبه ويكن له كل تقدير، ومهما عبرنا عن فرحتنا بهذه العودة تقف الكلمات عاجزة عن التعبير، لأن هذا الرجل غال على قلوبنا جميعاً، فسموه إحدى الركائز الرئيسية المهمة في قوة الاتحاد، ولا شك ان عودته إلى الوطن أبهجت الجميع، وأعادت لنا الفرحة الحقيقية بعودة أب وراعي الدولة إلى وطنه وشعبه الذي يحبه».
ويعد خبر وصوله إلى الوطن مناسبة غالية على أهل الإمارات، فمواقفه النبيلة والإنسانية لا ينكرها أحد، فسموه ينبوع سخاء يفيض على كل محتاج، مؤكداً أن بذله لم يقتصر على المحتاجين والمعاقين والفقراء وكل من قصده كأفراد، بل شمل شعوباً ودولاً ومنظمات خيرية بكاملها قدرت لسموه صفاء نفسه وسخاء راحتيه وفؤاده الكريم. وأرجو من الله العلي القدير أن يسدد على درب العطاء خطاه، ويبارك في صحته وجهوده لخدمة الإمارات وشعبها، ويواصل مسيرة العطاء الإنساني الإماراتي لنجدة كل ملهوف أو محتاج أو مستغيث على المستوى العالمي.
عبر جمعة خلفان الكندي مدير منطقة الفجيرة التعليمية عن مشاعر الفرحة والسرور التي غمرته مع كافة ابناء الإمارات صغيرهم قبل كبيرهم بمناسبة عودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله، سالما إلى أرض الوطن، بعد أن منّ الله عليه بالصحة والعافية أثناء رحلته العلاجية خارج الدولة، متمنياً لسموه موفور الصحة والعافية وطول العمر.
وقال الكندي: إنني اعجز عن وصف مشاعري المليئة بالحب والولاء والتقدير للقيادة الرشيدة التي غمرت شعبها بنعمة الأمن والأمان وخدمة أبناء الوطن، والحرص على رفاهية المواطن والمقيم بمختلف المجالات التنموية والصحية والتعليمية والخدمية، وبعودته الميمونة هذه ابعث باسمي وباسم كافة العاملين في الهيئات الإدارية والتدريسية بمنطقة الفجيرة التعليمية، إلى سموه اجمل التهاني والأمنيات بدوام الصحة والعافية، ليكمل مسيرة التنمية والبناء والمكارم الإنسانية، وأسأل الله أن يحفظ القيادة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة وشعبها من كل سوء.
خليفة صمام أمان وأمن واستقرار للجميع
تقدم راشد مصبح الكندي المرر عضو المجلس الوطني الاتحادي بالتهنئة بسلامة وصول صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة الى ارض الوطن سالما، بعد ان منّ الله سبحانه وتعالى على سموه بالشفاء وانعم عليه بكامل وموفور الصحة والعافية ليواصل عمله في الارتقاء بالوطن وتوفير العيش الرغيد والرفاهية لابناء الوطن والمقيمين على ارضه، ويكمل مسيرة البناء والمشاريع التنموية الضخمة التى ارسى دعائمها على مدار السنوات الماضية
وأضاف ان صاحب السمو رئيس الدولة يتحمل العناء ويبذل الجهد الكبير مع إخوانه اصحاب السمو اعضاء المجلس الاعلى حكام الامارات من اجل رفعة الوطن، حتى صارت الامارات الفتية عنوانا لكل ما هو متطور وحضاري، وينعم ابناء الامارات في الخير والرخاء يرفرف عليهم الامن والامان والاستقرار، مطمئنون على يومهم وغدهم ومستقبل الاجيال المقبلة التي خطط لها القائد وراعي مسيرة الذي يعد خير خلف لخير سلف لباني ومؤسس الوطن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
استقرار واطمئنان
وقال محمد عبد الله الزعابي عضو المجلس الوطني الاتحادي نحمد الله على عودة صاحب السمو رئيس الدولة بالسلامة الى ارض الوطن وأن ينعم الله عليه بالصحة والعافية، لان وجود سموه على رأس قيادة البلاد فيه استقرار واطمئنان وبركة، لأنه صمام امان لهذه الدولة التي يقود مسيرتها بحكمة واقتدار وتواصل مسيرة التطور والبناء في كافة مجالات الحياة حتى صارت نموذجا في النمو والتنمية المستدامة وتفوقت على العديد من دول العالم في هذا المجال .
قال المقدم بشرطة الفجيرة، سعيد علي الحمر اليماحي، إن الفرحة تغمره بعودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، «حفظه الله»، إلى الوطن معافى، بعد رحلة علاج تكللت بالنجاح، متمنياً لسموه دوام الصحة والعافية مهنئاً شعب الإمارات على عودة القائد والأب الذي قدم الكثير للوطن والمواطن بتوفير رغد العيش والحياة الكريمة وتسخير كافة الامكانات من اجل الارتقاء بهم .
أعرب العميد محمد بن غانم الكعبي، مدير الإدارة العامة لشرطة الفجيرة، عن سعادته البالغة بعودة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، «حفظه الله»، إلى أرض الوطن، بعد أن منّ الله تعالى على سموه بالشفاء، متمنياً لسموه موفور الصحة والعافية ولدولة الإمارات مزيداً من التقدم والازدهار تحت قيادته الرشيدة.
وقال: نحن نعيش فرحة عودة سموه سالماً معافى، لتتحقق الدعوات وتستجاب الصلوات بأن يحمي الله لنا قائدنا وباني نهضتنا صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، «حفظه الله»، لمكانة سموه العظيمة في قلوبنا.
ويعجز اللسان عن وصف سموه.. الذي لم يدخر جهداً في العمل على رفعة بلده وتأمين الحياة الرغيدة لشعبه، حيث سخر كل الإمكانيات لتوفير متطلبات واحتياجات الوطن والمواطن حتى غدت الإمارات رمزاً للاستقرار ومثالاً للطمأنينة وعنواناً للأمن والأمان لتشد إليها أنظار العالم للإنجازات الرائعة التي تحققت لقيادته الحكيمة، وبفضل نظرة سموه الثاقبة للأمور شهدت الإمارات نهضة شاملة في جميع جوانبها، ليعم الخير والاستقرار البلاد لتسهم توجيهات سموه السديدة في تحقيق نجاحات كبيرة جعلت دولة الإمارات في مصاف الدول المتقدمة، فهو سبّاق في المبادرات حيث لم تقتصر مبادرات سموه على فئة معينة بل امتدت لتشمل الجميع، لتصبح الدولة بقيادته عنواناً للرخاء والإبداع والابتكار والعمل الجاد والمخلص.
وامتدت أيادي سموه البيض لتحتضن الجميع من اطفال ونساء ورجال ومسنين ومعاقين ومتضررين، حيث سخر لهم كل الامكانيات من اجل خدمتهم ومساعدتهم، ولم يتوان سموه لحظة عن مد يد العون إلى كافة المحتاجين في العالم، وأصبحت مبادرات سموه لخدمة الإنسانية نبراساً وفخراً لكل مواطن وعربي.
ونسأل الله العلي القدير أن يمد صاحب السمو رئيس الدولة بالعمر المديد ويمتعه بالصحة والعافية، والتوفيق والسداد ولشعب دولة الإمارات العربية دوام الرفعة والازدهار