وردت دراسة احصائية بإحدى الجامعات الأمريكية والتي نُشرت بكتاب.. (أمريكا تصلي أم لا تصلي – لديفيد بارتون )
من الحقائق التي وردت في الإحصائية .
أن 80 % من النساء الأمريكيات يتعرضن للاغتصاب مرة واحدة على الأقل في حياتهن..!! عدد النساء اللاتي يغتصبن كل يوم يتجاوز الــ 1900 فتاة
والنتيجة:
أن حوالى 30 % من الفتيات الأمريكيات يتعرضن للحمل أو الإجهاض أو الولادة في سن الرابعة عشر.
24% من الذكور و 16% من الاناث يرون انه يحق للرجل أن يجبر أي أنثى على مضاجعتها حتى ولو لم تكن موافقة إذا صرف ما يقارب 10 إلى 15 دولارا عليها..!!!
بالإضافة إلى كل ما سبق ذكره فإن جريمة ضرب النساء في الولايات المتحدة تُعد في أعلى معدلاتها في العالم
أدى انتشار المفاهيم المادية و اللا أخلاقية الى: تسليع المرأة في الأسواق تعامل معاملة الرقيق الأبيض في كثير من الأحيان خلو حياتهم من الروحانيات و من التراحم الأسري تسخير المرأة تحت سياط السعي على الرزق تجريدها من كل معالم الأنوثة و الاحترام..!!
زنا المحارم: تقول ”مارلين فان ديربر ” ملكة جمال أمريكا عام 1958م : لقد اغتصبني أبي وأنا في الرابعة عشر واستمرت الحالة حتى الثامنة عشر من عمري.
في أمريكا يا سادة: مسلسل زنا المحارم : يصف الدكتور ”بيير سابورين“ الحالة في أمريكا فيقول: وللأسف فإن اغتصاب المحارم ليس وقفا على هذا النوع من ”الآباء“ و ”الأجداد“ ….بل يشمل ”الخال“ و ”العم“ و ”الأخ“ …!!!!! من مهام الأمهات الأمريكيات :
ويرى الدكتور ”سابورين“ أن على كل أم أمريكية لديها فتيات _ مهما كان سنهن _ أن تبصرهن تدريجياً وبلطف باحتمال وقوع هذا الاغتصاب
مركز للضحايا : أعلن مركز الضحايا الوطني الأمريكي والذي يناصر ضحايا جرائم العنف ما يلي: معدل الاغتصاب في الولايات المتحدة (1.3) امرأة بالغة في الدقيقة الواحدة… بمعنى (683.000) امرأة أمريكية تغتصب في العام الواحد.
وأضاف المركز أن واحدة من كل ثمان فتيات بالغات في الولايات المتحدة الأمريكية تعرضت للاغتصاب…ليكون إجمالي من اغتصبن 12.100.000) أثني عشر مليون ومائة ألف امرأة على الأقل.
تشير نتائج المسح الميداني للمركز أن:
( 61 % ) من حالات الاغتصاب تمت لفتيات دون سن الثامنة عشر.
( 29 % ) من كل حالات الاغتصاب تمت ضد أطفال دون سن الحادية عشر. ك ما أظهرت الأرقام زيادة معدل الاغتصاب عن العام الذي سبقه بنسبة ( 59 % ) أي أن هناك ملايين الأمريكيات سيأتي الدور عليهن ليغتصبن.
التايمز ترى الحل في لباس المسلمات:
طالب أحد الكتاب في جملة ” التايمز“ الأمريكية (11/11/1991م) حكومته بالتدخل وإقناع النساء الأمريكيات بارتداء ملابس محتشمة وخاصة تلك الملابس التي ترتديها المسلمات حيث جاءت هذه الدعوة من الكاتب إثر الضجة التي أثيرت حول زيادة موجة الاعتداءات على السكرتيرات والمجندات.
منقول
لا عزة للمراة الا بالاسلام وباتباع تعاليمه
على فكره.
بنت بوش مزخوخه في أكثر من مره في بار و هي في أوضاع قذره مع شباب. يقال إن مرت بوش تحاول منع بنتها من هالطريج، بس بوش هو اللي يشجع البنت.
أصلا بوش متى ثبت على موقف عشان ناخذ بتوصياته.
شكرا لك اخي الكريم على النقل
لا عزة للمراة الا بالاسلام وباتباع تعاليمه
فالاسلام وحده من حفظ للمراة كرامتها وصانها فهي كالجوهرة النفيسه
اما ما نراه من سفور فهو قمة الاهانة والعبودية للمراة التي تعامل كجسد خالي من الروح وكسلعة لا قيمة لها
وقمة القهر حينما ترضى المسلمة لنفسها ان تنزل لهذا المستوى وتعرض نفسها وجسدها لمن يستحق ومن لا يستحق فتصبح كالطبق المكشوف الذي لا يرغب فيه الا الذباب
اكرر شكري
كل الود
مره كان حاضر حفل مال اليوم العالمي للوقايه من الايدز
فقااال طبعا بما معناااه انه ان اناشد الحريم انهم يسون نفس المسلماات
انهن يتزوجن مب مني والدرب
هذا أكبر رد على دعاة تحرير المرأه ( إذلال المرأة ) والله والذي لا إلاه سواه أن الأسلام وتعاليمه هو من حفظ الكرامه للمرأه وليست جمعية حقوق المرأة كما يدعين بعض الأخوات هداهم الله
شكراً على الموضوع القيم