تحقق شرطة الشارقة في واقعة تعرض لها فهد اسماعيل عبد الله (17 عاماً)، وهو طالب بالجامعة الأمريكية في الشارقة، للاعتداء بالسلاح الأبيض من قبل أشخاص مجهولين في منطقة القرائن في الشارقة.
وجاء في التفاصيل التي روتها والدة المجني عليه أن فهد فوجئ بعد خروجه من منزل أحد أصدقائه بثلاث سيارات من نوع “نيسان” تقل مجموعة من الشباب الملثمين يزيد عددهم على العشرة، وعندما حاول الهرب طعنه أحدهم بكتفه الأيسر مما أوقعه على الأرض ومن ثم انقضوا عليه بعدة ضربات بالسكاكين التي يتسلحون بها مسببين له طعنات في أنحاء متفرقة من جسده النحيل.
وتابعت بكلمات يملؤها الاستهجان والاستغراب من الأحداث التي مر بها ولدها الذي بحسب ما ذكرت والدته انتقل للعيش في امارة الشارقة منذ مدة بسيطة بعد أن كان يقطن في العاصمة أبوظبي، وهو يتميز بشهادة اساتذته في الجامعة وأيضاً مدرسته الثانوية بحسن السيرة والسلوك وأيضاً الاجتهاد في الدراسة، وأثناء توجيههم للضربات المتتالية سقط لثام أحدهم مما جعل فهد الذي كان تحت وقع الصدمة والألم يمعن النظر في وجهه.
وتابعت “بعد أن تم نقل فهد الى مستشفى القاسمي قمنا على الفور بفتح بلاغ في مركز الشرطة الذي بدوره باشر التحقيق مع فهد أثناء وجوده بالمستشفى كما عرضوا عليه مجموعة من صور المشتبه بهم ليتعرف الى الفور على الشخص الذي وقع لثامه.
وأشارت أم فهد الى الآلام النفسية التي لحقت بولدها الذي تعرض للضرب المبرح.
ومن جانبه أكد مصدر في شرطة الشارقة ان التحقيق ما زال مستمراً للكشف عن هوية الجناة وأسباب الاعتداء.
لاحول ولاقوة إلا بالله
اعتقد هذي سالفة ولد اخت العضوة سهمي عالي
اختى سهمى عالى شو حالت الحين أن شاء الله أحسن
صدقك يا اخوي
واخيرا… ولله الحمد
واحسن من ولا شيء
وربي يسلمك يا اخوي
الحمدلله حالته احسن الحين …
والبارحه غديته بايدي ..منو قده …اقصد صدق استانست
والحمدلله عدت الامور على خير…
وعندي خبر وااااااااااايد حلو ان شاء الله بخبركم عنه
ربي يحفظكم
بالشفاء العاجل لفهد
صحيح لماذا لم يتم نشر الصور !!!
ننتظر الصور اختي الكريمة
صح يا اخوي هذه حادثة ولدت اختي …
وتعرف اكيد مع تغطيعه بعض الامور…
غريبه مع انهم خذوا صور الاصابات !!!!
تسلم يا اخوي وربي يبارك فيك
وفي حفظ الرحمن
مع كل الود
اختكم
سهمي عالي
زين والله . أخيراً خرجوا عن صمتهم.. هي سهمي عالي ما خلتهم في حالهم.. وراهم وراهم لين ما أعلنوا الخبر !
سهومة طمنينا عن فهد إن شاء الله حالته أحسن