أخوي إذا عندكم قالوصه للأمتعه ياليت تتصلي أترسلي مسج
0506611016
بأسرع وقت ممكن
السموحة منك اخوي طلبك في الوقت الحالي مش متوفر وان شاء الله قريبا راح نوفر نوعيه ممتازة وصناعة استرالية
تحياتي
أخوي إذا عندكم قالوصه للأمتعه ياليت تتصلي أترسلي مسج
0506611016
بأسرع وقت ممكن
القرية التراثية تحقق أحلام الشباب
متابعة: ميرفت الخطيب
ثلاثة شباب من ابناء الوطن اختاروا ان تكون مهامهم خدمة الوطن ولكن بطريقتهم الخاصة، وكانت افضل وسيلة للتعبير الحفاظ على المخزون التراثي والشعبي للامارات وشعبها.
راشد الدهماني وبدر محمد صعب ومحمد البريمي اختار كل منهم شكلاً من اشكال التراث ليقدمه للجمهور، وفي احتفالية الشارقة بأيامها التراثية بالمنطقة القديمة والتي اقيمت في أحضان القرية التراثية.
محمد البريمي كان همه المحافظة على التراث وجاء مشروعه منطلقاً من هذا الهدف، فحبه للتراث دفعه لإقامة مشروع عبارة عن مقهى شعبي، والفكرة كانت تراوده عندما كان يتجول في المراكز التجارية، ويرى المقاهي المنتشرة هنا وهناك والتي تقدم مأكولات ومشارب عالمية باستثناء المحلية منها، لذا اراد ان يفتتح المقهى في المراكز التجارية كي لا يكون مكانها محصورا فقط في القرى التراثية، فاستعان باثنين من أصدقائه لدعمه مادياً، وجاءت اولى مشاركاته في القرية العالمية ليعرف الرواد بالمأكولات والمشروبات الشعبية التي يقدمها.
ويقول عندما بدأت بمشروعي لم تكن لدي أدنى فكرة عن المأكولات الشعبية وكيفية تحضيرها، ولكني استعنت بوالدتي والاصدقاء ومن هم اكثر خبرة مني واليوم أحضر الاطباق أمام الطباخ الذي يعمل معي ليتعلم تحضيرها.
أما راشد الدهماني والذي تقاعد من الوظيفة الحكومية، فقرر أن ينطلق في اتجاه جديد متأثراً إلى حد كبير بالبيئة التي يعيش فيها حيث الهواء وجمال الطبيعة الخلابة فهو ابن الفجيرة، وتربى في أجوائها، وكان رهانه على مخزونه التراثي، فأسس مؤسسة النخيل للأعمال التراثية وكان أول مواطن يفتتح ورشة لتصنيع الأثاث المنزلي من سعف النخيل الجاف والأخضر وانطلق بمشروعه منذ عامين، وكان يضع التصاميم للحرفيين الذين يقومون بتنفيذها.
ولم يكن التحدي بالنسبة له سهلاً ولكن هدفه كان أقوى كونه يريد أن يحافظ على الموروث الشعبي وإن غلفه بغلاف جميل وحديث إلا أن الأساس فيه هو الأصل وبالأحرى هو النخلة التي هي رمز من رموز منطقة الخليج.
ويقول: أنشأت المؤسسة على حسابي الخاص بعد تقاعدي وانطلقت في سبتمبر/ أيلول 2006 ومشروعي عبارة عن صنع حرف تراثية في قالب حديث بحيث تعد وتصنع جميعها بسعف النخيل أو الخشب.
زميله بدر محمد صعب كانت انطلاقته من القرية العالمية لتكون نقطة بداية في مشوار الألف ميل. وتبدأ حكايته من حبه للرحلات البرية، حيث تعد هوايته المحببة، لذا لم يترك بقعة في بلده إلا وتوجه اليها بهدف التعرف إلى العالم، من هنا بدأت خيوط مشروعه تكتمل، خاصة بعدما لاحظ افتقاد الإمارات الى أدوات الرحلات والصيد.
فقرر أن يخطط لتنفيذ مشروعه وهو فتح محل لبيع أدوات الرحلات والصيد.
ولاقت الفكرة تجاوباً من أهله وخاصة والده ووالدته وقدما له الدعم المادي والمعنوي، بالاضافة الى مؤسسة محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب حيث عرض مشروعه على المسؤولين هناك، وجاءت الموافقة التي كان لها أثر إيجابي في انتقال مشروعه الى مرحلة التنفيذ.
ويضيف بدر محمد صعب الذي يتابع دراسته حاليا في جامعة الغرير في مجال تقنية المعلومات بعد حصوله على شهادة دبلوم في التخصص نفسه من معهد الشارقة التكنولوجي: أعمل موظفاً في هيئة الطرق والمواصلات في قسم إدارة تراخيص المرور. وبالنسبة لمشروعي بدأته خلال الصيف الماضي، حيث لاحظت عدم وجود أي محل أو مؤسسة تعنى بتوفير معدات الصيد والرحلات، وكنت أجد صعوبة بالحصول على معدات حينما كنت أتوجه وأصحابي في رحلات، كما قمت بالبحث عبر شبكة الويب فلم أجد ايضاً.
اشكر الاخت : ميرفت الخطيب على حسن التعاون والتغطية الاعلامية المميزة
السموحة منك اخوي طلبك في الوقت الحالي مش متوفر وان شاء الله قريبا راح نوفر نوعيه ممتازة وصناعة استرالية
تحياتي
أخوي إذا عندكم قالوصه للأمتعه ياليت تتصلي أترسلي مسج
0506611016
بأسرع وقت ممكن
القرية التراثية تحقق أحلام الشباب
متابعة: ميرفت الخطيب
ثلاثة شباب من ابناء الوطن اختاروا ان تكون مهامهم خدمة الوطن ولكن بطريقتهم الخاصة، وكانت افضل وسيلة للتعبير الحفاظ على المخزون التراثي والشعبي للامارات وشعبها.
راشد الدهماني وبدر محمد صعب ومحمد البريمي اختار كل منهم شكلاً من اشكال التراث ليقدمه للجمهور، وفي احتفالية الشارقة بأيامها التراثية بالمنطقة القديمة والتي اقيمت في أحضان القرية التراثية.
محمد البريمي كان همه المحافظة على التراث وجاء مشروعه منطلقاً من هذا الهدف، فحبه للتراث دفعه لإقامة مشروع عبارة عن مقهى شعبي، والفكرة كانت تراوده عندما كان يتجول في المراكز التجارية، ويرى المقاهي المنتشرة هنا وهناك والتي تقدم مأكولات ومشارب عالمية باستثناء المحلية منها، لذا اراد ان يفتتح المقهى في المراكز التجارية كي لا يكون مكانها محصورا فقط في القرى التراثية، فاستعان باثنين من أصدقائه لدعمه مادياً، وجاءت اولى مشاركاته في القرية العالمية ليعرف الرواد بالمأكولات والمشروبات الشعبية التي يقدمها.
ويقول عندما بدأت بمشروعي لم تكن لدي أدنى فكرة عن المأكولات الشعبية وكيفية تحضيرها، ولكني استعنت بوالدتي والاصدقاء ومن هم اكثر خبرة مني واليوم أحضر الاطباق أمام الطباخ الذي يعمل معي ليتعلم تحضيرها.
أما راشد الدهماني والذي تقاعد من الوظيفة الحكومية، فقرر أن ينطلق في اتجاه جديد متأثراً إلى حد كبير بالبيئة التي يعيش فيها حيث الهواء وجمال الطبيعة الخلابة فهو ابن الفجيرة، وتربى في أجوائها، وكان رهانه على مخزونه التراثي، فأسس مؤسسة النخيل للأعمال التراثية وكان أول مواطن يفتتح ورشة لتصنيع الأثاث المنزلي من سعف النخيل الجاف والأخضر وانطلق بمشروعه منذ عامين، وكان يضع التصاميم للحرفيين الذين يقومون بتنفيذها.
ولم يكن التحدي بالنسبة له سهلاً ولكن هدفه كان أقوى كونه يريد أن يحافظ على الموروث الشعبي وإن غلفه بغلاف جميل وحديث إلا أن الأساس فيه هو الأصل وبالأحرى هو النخلة التي هي رمز من رموز منطقة الخليج.
ويقول: أنشأت المؤسسة على حسابي الخاص بعد تقاعدي وانطلقت في سبتمبر/ أيلول 2006 ومشروعي عبارة عن صنع حرف تراثية في قالب حديث بحيث تعد وتصنع جميعها بسعف النخيل أو الخشب.
زميله بدر محمد صعب كانت انطلاقته من القرية العالمية لتكون نقطة بداية في مشوار الألف ميل. وتبدأ حكايته من حبه للرحلات البرية، حيث تعد هوايته المحببة، لذا لم يترك بقعة في بلده إلا وتوجه اليها بهدف التعرف إلى العالم، من هنا بدأت خيوط مشروعه تكتمل، خاصة بعدما لاحظ افتقاد الإمارات الى أدوات الرحلات والصيد.
فقرر أن يخطط لتنفيذ مشروعه وهو فتح محل لبيع أدوات الرحلات والصيد.
ولاقت الفكرة تجاوباً من أهله وخاصة والده ووالدته وقدما له الدعم المادي والمعنوي، بالاضافة الى مؤسسة محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب حيث عرض مشروعه على المسؤولين هناك، وجاءت الموافقة التي كان لها أثر إيجابي في انتقال مشروعه الى مرحلة التنفيذ.
ويضيف بدر محمد صعب الذي يتابع دراسته حاليا في جامعة الغرير في مجال تقنية المعلومات بعد حصوله على شهادة دبلوم في التخصص نفسه من معهد الشارقة التكنولوجي: أعمل موظفاً في هيئة الطرق والمواصلات في قسم إدارة تراخيص المرور. وبالنسبة لمشروعي بدأته خلال الصيف الماضي، حيث لاحظت عدم وجود أي محل أو مؤسسة تعنى بتوفير معدات الصيد والرحلات، وكنت أجد صعوبة بالحصول على معدات حينما كنت أتوجه وأصحابي في رحلات، كما قمت بالبحث عبر شبكة الويب فلم أجد ايضاً.
اشكر الاخت : ميرفت الخطيب على حسن التعاون والتغطية الاعلامية المميزة
رابط الموضوع من جريدة الخليج
ط¯ط§ط± ط§ظ„ط®ظ„ظٹظ€ظ€ظ€ظ€ط¬-ط´ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط®ظ„ظٹط¬-ط§ظ„ظ‚ط±ظٹط© ط§ظ„طھط±ط§ط«ظٹط© طھط*ظ‚ظ‚ ط£ط*ظ„ط§ظ… ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨
الجميع ان شاء الله
تسلم يالمحارب
/
بالتــــــوفيق ان شــــــاء الله
المحااااااااارب
/