إعمار تؤكد التزامها نحو رياضة الجولف برعاية كأس الشيخ راشد للجولف
تستضيف الجولة الأولى في ملعب الجولف الصحراوي في المرابع العربي
أعلنت إعمار العقارية، رائدة التطوير العقاري في المنطقة، عن مشاركتها في رعاية بطولة كأس الشيخ راشد للجولف 2004، التي تتألف من ثلاثة جولات وتعد من أشهر مباريات الجولف في دولة الإمارات. وتنطلق جولات البطولة اليوم التاسع من ديسمبر 2004، وتعد هذه البطولة الجولة الثانية للتأهل لاستحقاق وسام الشرف 2004 – 2005 لاتحاد الإمارات للجولف.
ويقوم اتحاد الإمارات للجولف باستضافة البطولة، التي تضم ضربات لأربع وخمسون حفرة، وستقام الجولة الأولى من البطولة في ملعب الجولف الصحراوي في المرابع العربية، الذي يعد الأول من نوعه في المنطقة الذي تم افتتاحه مؤخراً في مشروع المرابع العربية، والذي يشكل جزءا رئيسياً فيها وترتكز فكرته على رياضة الفروسية والجولف. ويعد ملعب الجولف الصحراوي واحداً من أفضل 100 ملعب جولف في العالم.
وستجري الجولة الثانية من البطولة في نادي دبي كنتري، وستقام الجولة الثالثة والأخيرة في ملعب المجلس في ملعب الإمارات للجولف.
وقال راي ليجنر، مدير المبيعات والتسويق في ملعب الجولف الصحراوي في المرابع العربية: “نجحت رياضة الجولف في أن تحتل موقعاً هاماً في أسلوب الحياة المعاصر للطبقة الراقية، وقد أولت إعمار رياضة الجولف اهتماماً خاصاً، ولعبت دوراً متميزاً في تطوير أنماط الحياة العصرية وتوفير العديد من المشاريع السكنية ضمن ملاعب الجولف. وتأتي هذه البطولة لتنسجم مع سعي إعمار والتزامها نحو تطوير نمط الحياة في إمارة دبي لتحتل مكانة رائدة كوجهة لرياضة الجولف”.
كما ويعد ملعب مونتغمري دبي للجولف، مثالاً آخر على التزام إعمار المستمر نحو دفع رياضة الجولف قدماً في دولة الإمارات، وهو أحد مشاريع إعمار الرائدة المتعلقة بالجولف، ويتألف من 18 حفرة و 72 بطولة، وقام بتصميمه لاعب الجولف العالمي كولين مونتغمري بالتعاون مع ديسموند ميورهيد.
وتابع ليغنر قائلاً: “نجح كل من ملعب الجولف الصحراوي في المرابع العربية وملعب مونتغمري دبي، اللذان يتمتعان بأعلى المقاييس العالمية، في استقطاب القاطنين في مشاريع إعمار السكنية، ومحبي ممارسة رياضة الجولف والزوار من مختلف أنحاء العالم”.
وقد شكل الجولف محور اهتمام إعمار مؤخراً، في إطار مفهوم “المجمعات السكنية المطلة على ملاعب الجولف” الذي أطلقته إعمار في وقت سابق من العام الحالي، حيث أطلقت مجمع “تيرا نوفا” في مشروع المرابع العربية، وضاحية “أبراج الجولف”، و “السافانا” في المرابع العربية أيضاً و”مساكن هتان” التي تحيط بملعب الإمارات للجولف.
جائزة الإمارات لسيدات الأعمال 2005 تحظى بالإقبال العالي من قبل الشركات
صادقت القيادات النسائية من مختلف مجالات الأعمال بحماسة على أهداف جائزة الإمارات لسيدات الأعمال للعام المقبل 2005، وذلك في ورشة عمل أقيمت في مدينة دبي للإنترنت اليوم، وكانت تحت قيادة كارولين وهبة من شركة شل، وهي الجهة المشاركة في تنظيم جائزة الإمارات لسيدات الأعمال.
وأدّت هذه الورشة إلى تحفيز النقاش الحيوي حول الخطوات التي يمكن للنساء اتخاذها من أجل مضاعفة إمكاناتهن العملية والتخصصية.
وأثنت المشاركات أيضاً على الفرصة التي أتاحتها هذه الورشة للنساء من أعلى المستويات للعمل سوياً وتبادل الأفكار. وتقول أسماء لادقي مديرة الموارد البشرية للشرق الأوسط وأفريقيا في شركة كوداك (الشرق الأدنى): “لقد مثّلت جائزة الإمارات لسيدات الأعمال بالنسبة إلي مفاجأة سارّة، حيث أنها تعدّ حافزاً للتغيير الذي يتعيّن على النساء التفكير به بجدّية بالغة، إلى جانب مشاركتهن بما لديهن من معرفة وخبرة وممارسات مثلى من قبل كل واحدة منهن وعبر الأجيال”.
وتضيف بينا أبراهام مديرة العمليات في شركة “باسيفيك كنترولز”: “تعتبر جائزة الإمارات لسيدات الأعمال مبادرة ممتازة من شأِنها أن تشجّع النساء في دولة الإمارات العربية المتحدة على تحقيق المزيد من الامتياز في مختلف مجالاتهن التخصصية، كما أنها تسلط المزيد من الأضواء كي يتعرّف المجتمع إلى المنافع المتاحة من قبل الحكومة في دولة الإمارات إلى الوافدين الذين يسهمون باقتصاد هذه الدولة، ومن المؤكد أنني سأشارك في هذه الجائزة”.
أما جوديث بارتون العضو الأعلى للتقييم في جائزة الإمارات لسيدات الأعمال للعام 2005، كما أنها تشغل أيضاً منصب مستشارة إدارية في مؤسسة تطوير الشراكة، فتقول معقبة على ذلك: “إن هنالك روح الإبداع التي تحفّ بهذه الجائزة القادرة على إلهام طاقة التطور بين المشاركات، لذا فإن هذا الحافز نحو النجاح قد جعل من آلية اختيار الفائزات مثيراً بصورة استثنائية بالنسبة إلى جميع العاملين في هذه الجائزة، خاصة وأننا نعتقد أن الفائزة التي يقع اختيارنا عليها يجب أن تكون واحدة من أكثر المتخصصات ديناميكية وحماسة بين النساء العاملات في دولة الإمارات العربية المتحدة في الوقت الراهن”.
ويقول حسين المحمودي، مدير الشؤون الخارجية في شل للتسويق الشرق الأوسط: “لقد أظهرت الاستجابة تجاه ورشة العمل أن النساء اللواتي يشغلن مستويات متقدمة في الإمارات يولين اهتماماً كبيراً تجاه جائزة الإمارات لسيدات الأعمال، لأنها تعتبر في أنظارهن وسيلة لاكتساب التقدير للدور الذي تلعبه المرأة في اقتصاد هذه الدولة. لذا فإننا على ثقة تامة أننا سنحظى بنفس الدرجة العالية من التفاعل في ورشات العمل المقبلة التي نعتزم تنظيمها”.
ومع تنامي الزخم نحو جائزة الإمارات لسيدات الأعمال في دورتها للعام المقبل، فإن الجهتين المنظمتين للجائزة، وهما: مجموعة دبي للجودة وشركة شل، تقيمان العديد من ورش العمل التي تشارك بها المنظمات الرئيسة لسيدات الأعمال. وستشتمل تلك الورش على مجموعات فاعلة، مثل مجلس سيدات الأعمال في أبوظبي ومجلس سيدات الأعمال في دبي ومجموعة جبل علي لسيدات الأعمال.
نائب رئيس جديد لمول الإمارات
أعلنت شركة ماجد الفطيم للاستثمارات، وهي إحدى الشركات الرائدة في منطقة الشرق الأوسط في تطوير مشاريع التجزئة والمشاريع العقارية، مؤخراً عن تعيين جيم بادور في منصب نائب الرئيس لمول الإمارات الذي يعتبر من أكثر المشاريع ابتكاراً التي يتم تنفيذها في قطاع الترفيه والتجزئة في منطقة الشرق الأوسط.
تشمل مسؤوليات جيم الحالية، الإشراف على التخطيط القصير والطويل الأجل وتشغيل هذا المركز الهام التابع لماجد الفطيم للإستثمارات.
وبهذه المناسبة قال بيتر والتشناوسكي، الرئيس التنفيذي في شركة ماجد الفطيم للاستثمارات: “يعمل جيم في ماجد الفطيم للاستثمارات منذ عدة سنوات. ونحن واثقون أن خبرته في هذا المجال سيكون لها أثر كبير في تطوير مول الإمارات وخططنا لهذا المركز. حيث ستسهم في تعزيز مكانة المركز باعتباره المشروع الأهم والأكثر طموحاً الذي يُنفذ في قطاع التجزئة في منطقة الشرق الأوسط.”
يتمتع جيم بخبرة واسعة في مجال إدارة المراكز التجارية والتي اكتسبها من خلال إشغاله عدة مناصب إدارية في عدة مشاريع منذ عام 1981. وقد انضم جيم إلى ماجد الفطيم للاستثمارات في عام 1999 ليشغل منصب نائب رئيس ديرة سيتي سنتر، الذي يعتبر من أنجح المراكز التجارية والترويحية في دولة الإمارات العربية المتحدة. وشملت مسؤولياته الإشراف على عمليات المركز.
وقبل توليه منصبه في ديرة سيتي سنتر، عمل جيم في منصب المدير الإقليمي لدى بينتول ريتيل سيرفيسز التي تتخذ من فانكوفر في بريتيش كولومبيا في كندا مقراً لها. وقبل انضمامه إلى بينتول، قضى جيم 18 عاما في إدارة عدة مجمعات ومراكز تجارية في مختلف أنحاء كندا أثناء عمله لدى مراكز كامبريدج للتسوق (الآن إيفانهو كامبريدج).
حاز جيم على شهادة “سي إس إم” لإدارة المراكز التجارية من المجلس العالمي لمراكز التسوق، وشهادة “سي بي إم” لإدارة العقارات من ريل إستيت إنستيتيوت من كندا. كما استكمل برنامج الإعلان والتسويق من قسم فنون الاتصالات بكلية سانت كلير في مدينته، ويندسور، أونتاريو.
تمتعوا بجودة صوت عالية في أجهزة مصغرة أينما ذهبتم، مع مجموعة أجهزة Phillips eXpanium لقراءة الـMP3
أدخلت فيليبس إلكترونكس مجموعة جديدة من المنتجات التي توفر المستهلكين بإضافات إلى أجهزتهم النقالة للاستماع إلى الموسيقى، بذلك معززة صدارتها في مجال تقنيات MP3-CD. فأزاحت في أمستردام اليوم الستار عن ثلاثة أجهزة eXpanium MP3/WMA CD الجديدة:eXp5371 الذي يقدم ميزة تحميل ألعاب الـJava، وeXp3371 مع محطة –docking– مدمجة، والجهاز الفائق الرقة eXp7361، الذي يستخدم جهاز راديو FM رقمي.
وصرح خالد الطوير، المدير العام الإقليمي، فيليبس، الشرق الأوسط وأفريقيا: “لقد خطت فيليبس الخطوة التالية في الترفيه السبّاق والمبتكر، بإدخالها اليوم مجموعتها الجديدة من المنتجات. وتأتي هذه الخطوة لإتاحة الفرصة لمحبي الألعاب والموسيقى والمسافرين بالتمتع بحرية في الاستعمال لم تكن متوفرة من قبل. فبجمعها لعملانيتي الاستماع للموسيقى ولعب الألعاب، في أجهزة نقالة رقيقة التصميم، تقوم فيليبس بتحسين حياة المستهلكين”.
رفه عن نفسك
تسجل فيليبس بابتكاراتها المبدعة جديداً في عالم الترفيه، فـ eXp5371 هو أول جهاز MP3-CD يسمح للمستخدمين باللهو بألعاب موجودة في الجهاز أو ألعاب الـJava التي يتم تحميلها على عبر شابك USB، دون أن يعكر عليهم سماعهم لموسيقاهم المفضلة. يمكن للمستخدمين أن يستعملوا الكومبيوتر الشخصي وشابك الـUSB للوصول إلى مئات من الألعاب المتوفرة مجاناً على الانترنت. يستوعب eXp5371 حتى خمسة ألعاب دفعة واحدة، غير الألعاب المحفظة عليه.
يقدم eXp5371 نظام Digital Dynamic Bass Boost و نظام ESP 420 ثانية للـMP3، و نظام ESP 840 ثانية للـWMA، ليمد المستخدمين بتجربة سماع واضحة لا تشوبها شائبة حتى على أشد الأراضي وعورةً.
يجمع هذا الجهاز تجربتي سماع الموسيقى والألعاب المشوقة ليصبح الرفيق النقال المفضل. يتوفر eXp5371 في شهر مايو المقبل، وسيكون سعره المقترح 99.9 دولارات.
متع سمعك
يوفر جهاز فيليبس eXp3371 للمستهلكين التحركية الكاملة في سماع الموسيقى، دون أن يحتاجوا لجهاز آخر لسماع الموسيقى في البيت. يأتي هذا الجهاز، وهو قارئ MP3 و WMA شخصي، مع محطة –docking– مصغرة وفريدة التصميم، وسماعات مدمجة قوية، لا يتجاوز حجمها البوصتين. تغني هذه السماعات المستمعين عن حمل الكومبيوتر أو مكبرات الصوت، لأنها تعطي صوتاً نقياً ديناميكياً.
يتمتع تصميم eXp3371 بصلابته التي تمنحه القدرة الكاملة على التحركية، ويعتمد على نظام ESP 100 ثانية للـMP3، و نظام ESP 200 ثانية لموسيقى الـWMA، ليعطي جودة موسيقية عالية في أصعب الظروف. توفر صيغ WMA و MP3 لمحبي الموسيقى ما كانوا يتمنوه دوماً…فمع هتين الصيغتين لتخزين الموسيقى، أصبح بإمكانهم أن يسجلوا أكثر من عشر ساعات من الـMP3 أو أكثر من عشرين ساعة من الـWMA على قرص مدمج واحد.
يتوفر eXp3371 في شهر مايو المقبل، وسيكون سعره المقترح 79.9 دولارات.
وسع آفاقك
لا تتعدى سماكة هذا الجهاز المصنوع من الألمنيوم، الـ0.6 بوصة، ليسهل اصطحابه إلى شتى الأماكن أوتخزينه في أضيقها. eXp7361 مثالي لأي رياضي أو هاو موسيقى في الوقت نفسه، ففيه راديو FM رقمي للسماع إلى أحدث الأغاني، أو المستجدات الرياضية.
يأتي هذا الجهاز الذي يأخذ تصميمه الراحة بعين الاعتبار، مع جهاز تحكم عن بعد للاستعمال الليلي، كما يقدم –joystick– لتسهيل اختيار الأغاني يدوياً. يمتاز جهاز التحكم عن بعد بمرونته، بينما يقدم إطار الجهاز قارئ CD رقيق جداً كي يسهل حمله لأي مكان. يتمتع eXp7361 بنظام ESP 420 ثانية للـMP3، و نظام ESP 840 ثانية للـWMA، ويمكن للمستخدمين أن يستمعوا إلى 102 ساعة متواصلة من الموسيقى.
يتوفر eXp7361 في شهر مارس المقبل، وسيكون سعره المقترح 129.99 دولارات
i-mate™ تشارك في قمة “واي فاي” و “واي ماكس” الشرق الأوسط 2004 الرئيس التنفيذي يلقي كلمة الإفتتاح
i-mate™، الرواد في حلول المعدات اللاسلكية والتي يقع مركزها الرئيسي العالمي في مدينة دبي للإنترنت، تعلن عن مشاركتها في قمة “واي فاي” و”واي ماكس” الشرق الأوسط والتي أقيمت بالتزامن مع قمة الشرق الأوسط للهواتف النقالة الذكية في دبي.
وقال السيد جيم موريسون، المؤسس والرئيس التنفيذي ل i-mate™: “يشهد سوق الإتصالات اللاسلكية نمواً متسارعاً، لذا نسعى دوماً للمشاركة في مثل هذه اللقاءات فنحن نعلم من خلالها عن آخر التقنيات المدمجة التي قد تساعدنا على تطوير أجهزتنا، كما أننا نعرض من خلالها أحدث منتجاتنا من الهواتف الذكية وكمبيوترات الجيب في المنطقة ونوضح كيف يمكنها تقديم الفائدة اليومية لمستخدميها”.
قام جيم موريسون بإلقاء كلمة في الإفتتاح تحت عنوان “عندما تتصادم تقنيات الراديو” تحدث فيها عن تغيرات تقنيات البث والأسباب وراء اختيار – وكيفية استخدام – الأجهزة المحمولة. إضافة البلوتوث إلى أجهزة كمبيوترات الجيب تجعلها متوافقة مع العديد من التطبيقات الخارجية مثل وGPS والماسحات الضوئية والطابعات، إضافة للعديد من خدمات الهواتف النقالة التقليدية مثل نقل التطبيقات، الدردشة وتطبيقات التحديث.
أقيمت قمة “واي فاي” و”واي ماكس” الشرق الأوسط وقمة الشرق الأوسط للهواتف النقالة الذكية في الفترة ما بين 5 و6 ديسمبر 2004 في فندق الإمارات في دبي. وقامت الشركة من خلال جناحها بعرض آخر منتجاتها وهي
i-mate™ PDA2k، i-mate™ JAM، i-mate™ SP3 و i-mate™ SP3i
Emaar’s gated golfing and equestrian development Savannah affords the grandeur of a high-quality lifestyle. Over 200 luxurious villas are spread over an expanse of 79 acres. Contributing to the Savannah lifestyle are a world-class equestrian and polo grounds, a network of man-made lakes, golf and a health spa. One of the Middle East’s finest golf courses designed by Ian Baker Finch and Nicklaus Design is now open and challenges visitors over its par-72 desert 7,698-yard, length.
Dubai Mall
إل جي تطلق أكبر جهاز تلفاز بلازمي تجاري في العالم قياس 71 بوصة
تهدف إلى الاستحواذ على 20% من حجم الإنتاج العالمي بحلول 2006
أعلنت إل جي إلكترونيكس، الشركة المتخصصة في إنتاج الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية والرقمية في المنطقة والعالم، عن إطلاق أكبر جهاز تلفاز في العالم قياس 71 بوصة. وتسعى الشركة بهذا الإنجاز التقني إلى أن تصبح الشركة الرائدة في الأسواق من خلال الاستحواذ على نسبة 30 في المائة من حجم الإنتاج العالمي لوحدات العرض البلازمية بحلول العام 2005، والمنتج الرئيسي لأجهزة التلفاز البلازمية بنسبة 20 في المائة من حجم الإنتاج العالمي بحلول العام 2006.
لقد نجحت إل جي في التغلب على الصعوبات التقنية التي واجهتها لتطوير جهاز التلفاز المزود بصورة عالية الجودة والوضوح ونسبة تباين 9:16، وتقنية إل جي الفريدة “إكس دي إنجين” “XD™ Engine”، وهي عبارة عن رقاقة لتعزيز جودة ودرجة وضوح الصورة في أجهزة التلفاز الرقمية. ويباع هذا الطراز كوحدة واحدة تضم جهاز تلفاز بلازمياً مزين باللون الذهبي، ونظام المسرح المنزلي، وجهاز استقبال البث الرقمي. ومن المتوقع أن يشكل هذا الإنجاز تأثيراً كبيراً على صناعة وحدات العرض المسطحة، نظراً لأنه كان يعد من المستحيل تنفيذ هذه التقنية في إحدى أجهزة التلفاز البلازمية الكبيرة عندما بدأت الشركة في تطويره في شهر يوليو العام الماضي.
وقال كيه. إتش. كيم، رئيس عمليات إل جي إلكترونيكس في الشرق الأوسط وأفريقيا: “نعتزم تسويق جهاز التلفاز البلازمي قياس 71 بوصة بشكل كبير من خلال اعتماد استراتيجيات التسويق المستهدفة والإنتاج على نطاق واسع. لقد عززت إل جي إلكترونيكس ريادتها في الأسواق في فئتي وحدات العرض المسطحة، وهما أجهزة التلفاز البلازمية والمزودة بشاشات الكريستال السائل، من خلال إطلاق أكبر جهاز تلفاز بلازمي في العالم قياس 71 بوصة. ونسعى إلى الاستحواذ على نسبة 30 في المائة من حجم الإنتاج العالمي لوحدات العرض البلازمية بحلول العام 2005، واحتلال المرتبة الأولى في السوق العالمي لأجهزة التلفاز المزودة بشاشات الكريستال السائل بحلول العام 2008”.
وتهدف إل جي من خلال التركيز على الربط الاستراتيجي بين الأجهزة السمعية والبصرية المنزلية، والتسلية والترفيه في السيارة، والهواتف المتحركة السمعية والبصرية، إلى أن تصبح واحدة من بين أكبر ثلاث شركات عالمية في قطاع أجهزة العرض والوسائط الرقمية بحلول العام 2007.