السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
قالت دائرة التخطيط والاقتصاد في أبو ظبي أن معظم ضحايا حوادث السيارات هم من المواطنين الشباب بالرغم من أن نسبة المواطنين في الدولة لا تشكل أكثر من 15% من السكان.
المقال باللغة الإنجليزية
ولكنه يطرح تساؤلاً عن الأفكار الخاطئة التي لدينا ومن ضمنها أن المتسبب في حوادث السيارات هم الأسيويين ولكن الارقام تشير إلى عكس ذلك
فليس المسؤول عن الحوادث كومار وسونيل بل هو حمدان وخلفان ومحمد وحسين
الخطوة الاولى لمعالجة أية مشكلة هي تقبل وجود هذه المشكلة ثم الخطوة الثانية هي معالجتها
والمشكلةهي أنه هناك نزيف يومي لشبابنا على الطرقات وكل يوم أقرأ في الصحيفة: وفاة شاب مواطن في حادث سير أو احتراق سيارة الخ
ما هي الحلول التي لديكم لمعالجة هذه المشكلة ؟؟ هل من اقتراحات؟؟
جزاكم الله خيراً
الله يحفظ شبابنا من شر الحوادث المرورية
ياخوي الحين المراهقين اللي مابلغوا 17 او 18 عندهم سياره ومب حاسين بقيمتها وفائدتها الحقيقيه لان اكثريتهم مب دافعين قيمتها…
القوانين عندنا مب صارمه وغير هذا تعتبر الامارات من اسهل الدول بالعالم اللي تقدر تمتلك فيها سياره…
اللامبالاة و فرد العضلات و التهور
هذه هي الأسباب
شو نسوي اخوي مع القانون اليديد للسير بعد فيه حوادث وضحايا الله يهدي الشباب
حرام والله هالحوادث الي تصير
الصراحه الي يسرعون هم اليهال يعني اول ما ايحصلون الليسن يستانسون حصلو شي شي
فما ايفكرون ان عندهم اهل او ان حد يترياهم وطبها ها كله نتيجه الطيش وقله التفكير في كلا الجنسين وعنفوان الشباب
والمشكله الثانيه ان (التامين بيغطي كل شي) منتشرى عسب جي اكثر الشباب بنكسنل السيايير وبنشتري موتر ثاني ؟! الغيريب ان ايفكرون في الموتر وما ايفكرون لا قدرالله ان ايجيسهم شي
والشخص يوم ايسوق ايقول انا اعرف اسوق بس المشكله ما ايفكر ان الشخص الثاني يمكن ما ايعرف يتصرف فبالتالي ممكن هو ايكون الضحيه
وعن نفسي اسرع ما اقول لا يعني مب اكثر عن 170 كل يوم الصبح في موتري الكتكوت بس مب دايما يعني قمت احاسب اكثر( ولا ايخصه ههههههه)