السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أخواني الأفاضل الحقيقه هي من اوضح الأمور لكن ربما انشغلنا بالتفاصيل اكثر
اسباب نزول السوق
1- الأجانب باعو اسهمهم بعد تحقيق ارباح قاربت 100% في فتره اقل من سنه ووجدو فرص
في سوق العقار الأمريكي الذي وصل لأسعار مغريه
2- كبار المتحكمين بالسوق لهم رغبه في اخذ اسهم التسهيلات المقدمه من البنوك ولاحظنا ذالك
ان الكميات المتداوله على الاسهم زادت عند كل نزول وذالك بسبب انكشاف مراكزهم الماليه واجبارهم على البيع من قبل الكبار
هذه الأسباب الرئيسيه
اما من يملك اسهم وغير مجبر على بيعها فهو غير معني بالعبه فلا يدخل نفسه بامور تصفيه حسابات
بين الكبار
نصيحتي ابتعد عن السوق الى حين فما حصل لايعنيك اذا كانت اسهمك حره
النزول القوي يخرج فئتين
اولا اصحاب التسهيلات الذين يجبرون على البيع
ثانيا الذين يفكرون بالربح السريع في اوقات ليست مناسبه لهذا الفكر
لذلك من يريد ان يعرف متي يتوقف نزف السوق ليسال نفسه هل من يراهم في الصالات حاليا يستحقون ان يستخرجوا من السوق مال ؟؟؟؟ وهل السوق مستعد ان يعطيهم مال
السوق يعطي الربح والمال – بعد امر الله اولا واخرا- علي المدي لمن لايبحث عن المال بسرعه ومن يشتري لوجود سبب حقيقي , اما من يبحث عن المال بسرعه وهو عجل او يشتري الان لانه يريد البيع بعد 3 ايام بربح ربما يعطيه خلال الطفرات لكن يأكل كل ما يملك خلال الاوقات الاخري
لذالك اكرر نصيحتي الكبار لن يكترثو والاسواق عموما بخروج فئه او انعدام ثقتهم بالسوق
المهم ان تبقى مع النفس الجديد
لأن السوق سوف يدخل لاعبين جدد الذين اصبحو مضطرين لأدخال اموالهم الى اسواق المال
ومنهم من ربح من العقار
ومنهم من العقود الحكوميه والأنفاق الحكومي
نصيحتي البقاء فقط حتى تتضح امور ليس هذا وقت البيع
والطفره القادمه ستكون اقوى طفره لاعبون جدد ان شئت ابقى معهم وسترى ان الله اعطاك عمر
هذه السنوات
2009
2010
2011
وتتذكر كلامي باذن الله
أخى الكريم يوسف
ليس هذا ما أعنيه و ما ذكره الأخ الكريم هو يدخل فى إطار إدارة المحافظ و ليس المشتقات .
مثال
يمكنك القيام بفتح حساب لدى شركة ميريل لينش للتعامل فى المشتقات و لنفترض أنك قد رأيت أن سعر إعمار و لنفترض 9 دراهم مناسباً لك فسوف تقوم بالإتصال بشركة ميريل لينش و تطلب منهم شراء 100 الف سهم بسعر السوق و ستقوم شركة ميريل لينش ببيع السهم لك طبقاً لسعر عقود الخيارات بسعر 9.05 و هنا سيصبح إجمالى المبلغ المطلوب 90500 درهم و ستطلب منك شركة ميريل لينش سداد 10% من قيمة العقد أى 90500 كعلاوة عقد الخيارات و سيكون أمامك ستة أشهر كاملة يحق لك فيها فى أى وقت بيع الأسهم و تلتزم شركة ميريل لينش بالشراء منك .
إذا جاء وقت إنتهاء العقد و لم تتقدم بأى طلب للبيع تقوم شركة ميريل لينش بإغلاق المركز مباشرة و تسوية العملية المالية .
و هذا أيضاً ما يتم فى البيع بالمكشوف .
فى هذه الحالة فإن العميل يوسف يستخدم 10% فقط من ملاءته و تحديد نسبة المخاطرة فى 10% فقط فى أسوأ الظروف و لكن نسبة الربح قد تصل إلى نسب خيالية .
فى ذات التوقيت يستطيع العميل يوسف التعامل فى السوق بإسمه بباقى ملاءته المالية .
حسبي الله على الاجانب ونعم الوكيل
بالاساس نحن السبب في دخول الاجانب الى اسواقنا …. الحينه نحن نستاهل اللي يصير فينا … نتحمل مايينا من مصايب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Yousof
بغض النظر نتفق أو لا نتفق .. أغلب المحللين أجمعوا على أن نقطة الارتداد هي 4200 أو 4100 تقريبا ..
لكن يبقى السؤال .. ان كانت شعاع تتوقع ارتداد قوي على الأسهم فلماذا باعت أكثر من مليون سهم أرابتك اليوم!
الأخ rainman
كان هذا استفساري في منتدى آخر عن تقرير شعاع
و جاء رد أحد الأخوه بالتالي:
في أمر لازم يتوضح… شعاع بنك استثماري… في البنوك الاستثمارية عندما يشتري العميل أي سهم يسجل في السوق باسم البنك و ليس العميل. فعندما يبيع عميل أو مجموعة من العملاء فهذا يظهر في النسب باسم البنك
أنا أعمل في بنك استثماري في مركز دبي المالي و تستطيع أن تفتح عندي حساب و تشتري اسهم في عشرة أسواق(الخليج و مصر و الأردن) لكن في الاسواق تسجل الاسهم باسم البنك و في حسابات البنك تسجل باسم العميل… هكذا تجري الامور لانني لن أستطيع فتح حساب باسمك في كل سوق تريد أن تتداول فيه
هل هذا ما تعنيه ؟!
لماذا لا نطرح فرضية أخرى أو سيناريو أخر لما يدور أو يحدث بالسوق .
كنت أول من ذكرت بالمنتدى قيام بعض المؤسسات المالية العالمية بتطبيق أدوات المشتقات مثل عقود الخيارات و العقود المستقبلية و عزمهم على البدء فى تطبيق آلية بيع المكشوف لا حقاً منذ نحو سبعة أشهر كاملة فى احد الموضوعات الخاصة بالمبدع كوازيمدو و لم يكن ذلك بناء على مهارة شخصية و لكن كان نتيجة لقاءات مع ممثلين من شركة ميريل لينش و بعض البنوك الإنجليزية و السويسرية و تم موافاتى بملفات كاملة عن الإنجاز المحقق بأسواق الخليج و السوق المصرى و التركى .
و ترتكز هذه المعاملات على قيام تلك المؤسسات العالمية بتجميع كميات كبيرة من الأسهم القيادية أو الأسهم الجيدة مع تطبيق أدوات المشتقات عليها داخلياً بمعنى أن التسوية المالية و الورقية للعملاء تتم داخل تلك المؤسسات بينما ما يظهر على العامة و السوق شراءاً و بيعاً هى أسماء المؤسسات الأجنبية و هو ما يفسر إغلاق نسب الأجانب فى أسهم صروح و الدار و أرابتك لفترات طويلة .
الفرضية التى أود طرحها بعد متابعة نسب التملك فى الشركات و التى قام الأخ الفاضل باور بفتح موضوع خاص بها ثم أعقبه أخونا الكريم يوسف فى تحديثها بصورة رائعة يومياً أنه مع إنخفاض نسب تملك الأجانب تزيد فى مقابلها نسب المحليين فهل ما يحدث يدخل فى إطار قيام العملاء المحليين بإستخدام عمليات البيع بالمكشوف مع المؤسسات العالمية و قيامهم فى ذات التوقيت بالشراء بأسمائهم الفعلية و تحقيق أرباح خيالية من هذا الأمر نتيجة فرق السعر .
بصفة عامة هناك وقت لابد فيه من إغلاق المراكز المفتوحة لدى المؤسسات العالمية و فى هذا الوقت سنجد زيادة نسب الأجانب مع إنخفاض نسب المحليين لأن العملية ستتم بعكس العملية الأولى .
الهدف من طرح هذه الفرضية أنه لو ثبت صحتها فإن إرتفاع السوق لأفاق كبيرة لن يتم بل سيسير السوق فى قناة لها حدود دنيا و حدود قصوى تماماً كما يحدث بالسوق الأميركى حالياً .
بصفة عامة هى مجرد فرضية قابلة للخطأ أو الصحة و علينا مراقبة الوضع إنتظاراً لما سوف تسفر عنه الأيام القادمة .