السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي فتك 2008 بليته 2007 اللون آسود ملكي سفاري قير عادي
فتحه واللون الداخلي بيج شمواه
ماشي 47 تقريبآ
مطلوب 135 نهائي والي يبااه يراسلني على الخاص
للأسف الصوره مب عندي بس بحاول انزلهاا قريب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي فتك 2008 بليته 2007 اللون آسود ملكي سفاري قير عادي
فتحه واللون الداخلي بيج شمواه
ماشي 47 تقريبآ
مطلوب 135 نهائي والي يبااه يراسلني على الخاص
للأسف الصوره مب عندي بس بحاول انزلهاا قريب
Comments are closed.
انته نفسك تشارك باسم ولد بيزات ؟
صادوه
عفوآ آخويه انا مب عارف شو قصدك ومايهمني قصدك
ثانيآ بلعقل الله عرفنااه بلعقل
يعني سيارتي تسوى في المعارض آمس 130 آلف درهم
ثاني شي انا فعلآ كنت اباها لواحد من ربعي سيارت الريال
والشي الاهم انا منزل موضوع الحينه يعني مب قبل آسبوعين او ثلاث اساابيع ومش طبعي ابخس في سعر الناس عفوآ اخويه ثمن كلامك لان مب من هنوعين والي مايعرفك مايثمنك
وبخصووص مواصفات الآخ ترى نفس مواصفاتي بظبط يعني زايد 3 شاشات بروح وبركب 10 شاشات شو المشكله واذا على الدفلوك عادي يمدحون الصناعيه ب4200 وانتهى الموضوع
روح المعارض وتآكد من سعر السياره ورد اكتب ردك
يعني هو طالب فيها سعر خياالي مش معقلو اني اخذ سياره ماشيه 40 وقيمتهاا قيمت الوكاله لو وفوق كل هذا 2007
وللعلم سيارتي في الوكاله ب162 تقريبآ
وانا طالب فيها 135 وسياارتي وكاله خاليه من الحوداث
والرجاء لا تسوي حسااسيه بين الناس لآن شي يظرك ولا يظرني وكلن يعرف معدنه
سلاااااااااام
ليش ما تحط صور سيارتك يمكن ما تستاهل 135.000
فانا اقولك يا عزيزي
مش حلوة الحركات هذة
قال تعالى
{ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إصْلَاحِهَا ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إنْ كُنْتُمْ مْؤمٍنٍُيَُنٌ }
فيها ثلاث مسائل :
المسألة الأولى : البخس في لسان العرب هو النقص بالتعييب والتزهيد , أو المخادعة عن القيمة , أو الاحتيال في التزيد في الكيل أو النقصان منه .
المسألة الثانية :
إنما أذن الله سبحانه في الأموال بالأكل بالحق , والتعامل بالصدق , وطلب التجارة بذلك , فمتى خرج عن يد أحد شيء من ماله بعلمه لأخيه فقد أكل كل واحد منهما ما يرضي الله ويرتضيه ; وإن خرج شيء من ماله عن يده بغير علمه فلا يخلو أن يكون مما يتغابن الناس بمثله مما لا غنى عنه في ارتفاع الأسواق وانخفاضها عنه فإنه حلال جائز بغير خلاف ; إذ لا يمكن الاحتراز منه . وإن كان بأكثر من ذلك فقد اختلف الناس فيه ; فقال علماؤنا : إذا جرى ذلك في بيع كان صاحبه بالخيار إن شاء أمضاه بعد العلم به وإن شاء رده .
وقال بعضهم وآخرون غيرهم : إنه لا رد فيه .
والصحيح هو الأول ; فقد ثبت { أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل كان يخدع في البيوع : إذا بايعت فقل لا خلابة } .
وفي غير الصحيح : { واشترط الخيار ثلاثا } . وفي رواية : { ولك الخيار ثلاثا } .
فإن قيل , وهي :
المسألة الثالثة : كان هذا الرجل قد أصابته مأمومة في الجاهلية أثرت في عقله , فكان يخدع لأجل ذلك في بيعه , فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ما قال لما كان عليه من الحال , حتى كان يقول لما أصابه : { لا خلابة لا خلابة } .
فالجواب أن النبي صلى الله عليه وسلم لو كان الذي قاله له من حكمه لما أصابه من عقله لما جوز بيعه ; لأن بيع المعتوه لا يجوز بخيار , ولا بغير خيار , ولكنه أمره بأن يصرح عن قوله , حتى يقع الاحتراز منه .
و سامحني اخي