فضيحة جنسية تبرز الانقسام بين المسلمين والأجانب في دبي
أحد شواطئ دبي
دبي – رويترز
قد لا تثير ممارسة الجنس على الشاطيء او وجود محبين مخمورين الدهشة في كثير من المدن الأوروبية لكن قضية ظهرت مؤخرا في دبي كشفت انقساما ثقافيا متزايدا بين سكان الإمارة المسلمين والمقيمين الاجانب الذين تجذبهم شمس دبي الساطعة ودفء مناخها.
وتصدرت قصة بريطاني وصديقته يواجهان أحكاما محتملة بالسجن لممارستهما الجنس على شاطيء في دبي وهما مخموران عناوين الصحف في أنحاء العالم لكن في دبي تكثر التقارير عن أجانب يخالفون القوانين المحلية التي تحكم شرب الخمر وتحظر المثلية الجنسية أو تبادل القبلات في أماكن عامة.
وازداد السكان الاجانب في دبي بسرعة في الاعوام الاخيرة ليتجاوز عددهم عدد السكان المحليين اذ تحاول الامارة التي هي محور تجاري وسياحي في منطقة الخليج أن تضع نفسها على الخريطة الدولية عبر اعفاء الدخول من الضرائب فضلا عن تمتعها بشمس مشرقة على مدار العام.
لكن الموازنة بين هويتها المسلمة في منطقة الخليج العربية التي لا تزال محافظة وبين أنماط حياة الأجانب الذين يمثلون نسبا مرتفعة من سكانها ليست هينة.
مواطنون يشكلون أقلية في بلادهم
وقال عبد الخالق عبد الله المحلل السياسي الاماراتي ان “جميع من يعيشون في هذه الدولة سواء كانوا مواطنين ام مغتربين يستطيعون أن يستشعروا مدى الصعوبة الشديدة لان يكون المواطنون أقلية في بلادهم ويشعرون بهذا الضغط على عاداتهم ولغتهم ودينهم.”
ومن شبه المؤكد أن السكان من شبه القارة الهندية ومعظمهم عمال يمثلون المجموعة الاكبر في دبي لكن لحساسية القضية لم تنشر حكومة الامارات العربية المتحدة تصنيفا للاصول الوطنية ضمن نتائج تعداد السكان الاخير الذي أجرته.
وأضاف عبد الله “نحن في مرحلة تحتاج فيها الى الحديث عن هذا بصراحة. نشعر أن هويتنا وكل عناصرها تحت التهديد… يجب اعادة النظر في أساسيات نموذج النمو بأكمله ليتلاءم مع احتياجاتنا السكانية.”
وغذت دبي صورة المدينة المتألقة متعددة الجنسيات والثقافات بمشاريع طموحة مثل أطول برج في العالم غير أن مواطنيها البالغ عددهم 80 الفا يشعرون أن قيمهم قد تتراجع.
ويعيش الأجانب ويعملون بتأشيرات مدتها ثلاث سنوات دون يكون هناك احتمالات لحصولهم على الجنسية. ويعمل الكثير من الغربيين في مناطق حرة اشبه بمقاطعات اقتصادية ويعيشون في ضواح بنيت حديثا ونادرا ما يخالطون السكان المحليين.
البكيني والعباية
والتناقضات صارخة. فالمواطنون يحصلون على منازل وتعليم ورعاية صحية مجانية في إطار سعي الحكام لتوفير الرفاهية وتوزيع الثروة النفطية على مواطنيهم. وأجرت الامارات انتخابات محدودة لكيان استشاري عام 2006.
وتستلقي السائحات اللاتي يرتدين ملابس السباحة من قطعتين (البكيني) على الشواطيء للحصول على حمامات شمس فيما تراقبهن نساء يرتدين العباءات السوداء.
ويشير كريستوفر ديفيدسون من جامعة دورهام ومؤلف كتابين عن الامارات العربية المتحدة الى أن “هناك الان عدد كبير جدا من الاجانب بحيث يشعرون أنهم يتمتعون بأمن جماعي. السلوك الغربي أصبح الطبيعي وهو لا يتلاءم مع ثقافة السكان الاصليين.”
ومضى يقول “على الرغم من أن عدد السكان الاصليين صغير… فانهم وحدهم هم الذين لهم أهمية سياسيا.”
اختلافات في أنماط الحياة
وتبدو الاختلافات في أنماط الحياة بمجتمعات دبي المختلفة واضحة في أنحاء المدينة. حيث يمنع المسلمون من احتساء الخمر اما غير المسلمين الذين يحملون ترخيصا فيستطيعون شراء المشروبات الكحولية من متاجر خاصة غير أنه في عطلات نهاية الاسبوع تعج الحانات الموجودة على الشواطيء والاندية المقامة في اماكن مفتوحة بأشخاص يحتفلون ويحتسون الخمر.
وأظهر تقرير صدر مؤخرا عن منظمة الامم المتحدة أن استخدام المخدرات الكيميائية مثل مخدر عقار النشوة يتزايد في دول الخليج.
وكان الصديقان البريطانيان اللذان اعتقلا على الشاطيء قد التقيا في واحدة من الكثير من حفلات الغداء المبكر واحتساء الشامبانيا التي تقام في أفخم فنادق دبي. ويواجهان أحكاما بالسجن حين يعودان الى المحكمة لحضور جلسة التحقيق التالية في السابع من اكتوبر تشرين الاول.
وقال حسن مطر محامي البريطانيين “المشكلة هي أن الناس يجهلون القوانين هنا.. هذه دولة اسلامية والمشكلة ليست في القانون لكن في الناس.”
مخاوف بشأن جهود دبي في تنمية اقتصادها
غير أنه كلما تصدرت انباء قضايا من هذا النوع عناوين الصحف خارج الامارات أثارت مخاوف بشأن الجهود التي تبذلها دبي في تنمية اقتصادها وسكانها.
والرجل البريطاني المتهم بممارسة الجنس على الشاطيء كان يخطط لإقامة مشروع لكنه تخلى عنها بعد رفع قضية ضده.
وذكر مجلس السفر والسياحة العالمي أن من المنتظر أن تسهم السياحة التي هي قطاع سريع النمو باكثر من 20 في المئة من اقتصاد الامارات في العام الحالي 2008.
وقال ديفيدسون “هذه القضايا تضر باقتصاد دبي.. فالناس يسألون أنفسهم لماذا نذهب الى دبي لقضاء اجازة للاستمتاع بالشمس والشاطيء اذا كان يمكن القاء القبض علينا لتبادل القبل.. لنذهب الى فلوريدا بدلا من هذا. هناك بدائل أخرى.”
غير أن المواطنين الذين يشعرون أنهم مثل الاجانب في مدينتهم لا يريدون من حكام دبي التراخي قائلين ان الشرطة تغض الطرف عن التجاوزات باستثناء التجاوزات الصارخة.
وقالت امرأة اماراتية طلبت عدم نشر اسمها مثل معظم الناس في موضوع يشعرون أنه شديد الحساسية ليناقش علنا انه اذا تغير القانون ليلائم الغربيين فستفقد هي حريتها.
وأضافت “ان اطلاع الشخص الذي يأتي الى هنا على هذه المعلومات يرجع اليه… اذا كان هناك نظام تجارة حر يستقطب الناس من جميع أنحاء العالم فليس من العدل السؤال لماذا هم ليسوا أحرارا. يجب اتباع القوعد في أي مكان تذهب اليه في العالم.”
المصدر العربية نت : ط£ط®ط¨ط§ط± ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© | ظپط¶ظٹط*ط© ط¬ظ†ط³ظٹط© طھط¨ط±ط² ط§ظ„ط§ظ†ظ‚ط³ط§ظ… ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظˆط§ظ„ط£ط¬ط§ظ†ط¨ ظپظٹ ط¯ط¨ظٹ
اؤيد كلام الفريق 1000%
شيل مليون اسيوي و ادخل بدالهم مليون عربي
شو سويت بهالفعل؟
1- حسنت التركيبة
2- نشرت الالفه العربيه
3- ساهمت فى تقليل معاناة العرب الاقتصاديه
4- وفرت بيئه صحيه للنشء
5- حافظت على اللغه العربيه
6- قللت من استخدام اللغات الاجنبيه – ممكن
بعد كم شهر حاول مره اخرى – استبدل مليون اخرى و هكذا
ربي يسمع منا و تقوم الحكومه بذلك
قولوا آآآآآآآآآآآآآمـــــــــــــــــــين
المسؤولين منتبهين لهذا الموضوع المقلق و
الدليل
تصريح الفريق ضاحي خلفان الأخير في الندوة الرمضانية التي استضافها سعادة الفريق ضاحي
خلفان تميم القائد العام لشرطة دبي في مجلسه الرمضاني
إنته إقترحت إقتراح في ردك
حتى الفريق ضاحي خلفان إقترح إقتراح في مجلسة الرمضاني
ضاحي خلفان: لا خلل في التركيبة إذا استبدلت العمالة الآسيوية ب (العربية)
ورد الفرق ضاحي خلفان بالقول أنا لا أرى خللا في التركيبة السكانية حال جرى استقدام العمالة العربية بدلا من الآسيوية خصوصا وان العالم العربي يمتلك خامات طيبة بامكانها أن تدفع الاقتصاد الخليجي للأمام “لو وجد 10 إلى 50 مليون عربي في دول الخليج لن يحدث خلل في تركيبتنا السكانية” .
المصدر موقع شرطة دبي : القيادة العامة لشرطة دبي
المشكله ماشي توعيه
والبلاد مفتوحه
إنه المسؤولين ينتبهون خاصة لقضية أنه أكثر سكان الامارات عبارة عن عمالة فقط{ طبعا هنود}
اتصور باجر كلهم يوقفون عن العمل
كل شي بيتعطل
الله يستر علينا وعلى بلادنا
وكل جالية يسوولهم جمعيات مثل ما استوى أمسات
الفلبينين سوولهم جمعية وجم عدد أعضائهم اليوم قريب 300 ألف
وانت اتصور الهنود
والباكستانيين
والبنغال
هاييله هم ثلاث أرباع الشعب
وأنا عندي اقتراح عشان الواحد ما يعور راسه من مشاكل
المفروض جزء من الربع الخالي التابع للإمارات
يسووله بنا تحتية من مدارس وجامعات ومستشفيات ومعاهد ومراكز وبحر وشواطىء وأعمال وفلل لكل مواطن
وكل الموطنين يجبرونهم بالذهاب لهذا المجمع الكبير
ويكون طوله 3000 كيلو طول و 3000 كيلو عرض
ويكون فقط للمواطنين
وخلو الأجانب وغيرهم يعيشون بسلام في بلادنا ونحن بعيد عنهم وتنحل المشكلة
لأنه الكلام وايد وخاصة على التركيبة السكانية
وما شي فايدة كله كلام
والشكاوى وايد بس بله فايده
ما أدري شو رايكم؟؟!!
الله يسامحك أخوي
ليش حطيبت صورة شاطىء
خايف باجر الأجانب يدورون بالنت وتطلع لهم هالصورة ويجهزوا الشنط عسب ينتقلوا لدبي وللإمارات
وبتلاقيهم قالوا
waaaaaaaaaaaaaw what this nice beach
it is so cooooool
so lets go to Dubai
حسبي الله على اللي في بالي