كنت يوم أمس بالمستشفى مع الوالده وقد دخلت غرفة العمليات الساعه التاسعه والنص صباحا ولم تخرج إلا الساعه الثالثه عصرا وكنا قلقين عليها ومع انه ممنوع أن نذهب للدور الذي تجرى فيه العمليات لكن كنا انا وخواتي لا نستطيع الجلوس هكذا فكنا نتناوب على النزول لدور العمليات وكنت أبقى أطول مده من بين أخواتي واكيد أكيد أكيد فيه سبب غير ان دكتور أمي السوداني مزيون وعلى قولتهم << الذيب مايهرول عبث وهو أني تعرفت على أمراءه بالثلاثين تقريبا … لاحظت انها الوحيده المسموح لها بالبقاء بهذا الدور ..تحدثنا وسبحان الله احسست براحة عجيبه وانا احدثها وهي أيضا صدق اللي قال
(القلوب شواهد) …
هذه المراءه تعمل بأحد البنوك وهي متزوجه منذ 10 سنوات ولديها 5 أطفال وأبنها البكر معاق واهلها وأهل زوجها بالمنطقه الجنوبيه ومن حديثها عرفت انها المسؤوله عن كل صغيره وكبيره ببيتها وبما يخص أبناءها ( مستشفيات .. مدارس.. أغراض المنزل.. الشغاله ..السواق..إصلاحات للمنزل : سباكه كهرباء و اللي يخطر على بالكم )
وتعذرت لزوجها بأنه كثير السفر وبانها هي من جعلته يعتمد عليها كل هذا الاعتماد ويتنصل من الكثير من مسؤولياته لانها دقت الصدر من البدايه مما أضطرها للعب دور الرجل وكانت سعيده بهذا الدور بالبدايه لحبها للاستقلاليه والحريه.. و لكن تقول أنها أصبحت تلاحظ محاسبة زوجها لها إذا ماقصرت في تلك الأعمال و يتهمها بالتقصير و الإهمال .. هنا قلت في نفسي ( بدل مايقول لها يعطيكي العافيه .. شايله حمل فوق حملك .. و ماقصرتي طول السنين اللي فاتت .. يحاسبها على شيء من مسئوولياته )
وتذكرت أيميل وصلني منذ فتره بعنوان (عودوا رجالاً ..كي نعود نساء) ووجدت بانه يحكي لسان حال الكثيرات من بنات حواء بوقتنا الحاضر ولكن للاسف لااعرف من هي كاتبة هذا المقال فقدت ابدعت في وصف حال النساء بهذا الزمان ..
عفواً جدَّاتنا الفاُضلات..لقـد ولدنـا في زمـان مخـتلف..
فـوجدنـا ‘الحيـطــه’ فيـه ..أفـضل من ظـل الكـثير من الرجـال
كانـت النسـاء في المـاضي يقـلن..( ظـل راجـل ولا ظـل حيـطــه)
لأن ظـل الرجـل في ذلك الـزمان كان…
فـوجدنـا ‘الحيـطــه’ فيـه ..أفـضل من ظـل الكـثير من الرجـال
كانـت النسـاء في المـاضي يقـلن..( ظـل راجـل ولا ظـل حيـطــه)
لأن ظـل الرجـل في ذلك الـزمان كان…
حبـــاً
واحـترامـــاً
وواحــة أمـــان
تـستـظل بـها المــرأة
كان الـرجـل في ذلك الـزمـان
وطنــاً … وانتمــاءً .. واحتــواءً ..
فماذا عسـانا نقـول الآن …!!!
وطنــاً … وانتمــاءً .. واحتــواءً ..
فماذا عسـانا نقـول الآن …!!!
وما مساحة الظِّل المتبقية من الرجل في هذا الزمان
وهـل مـازال الرجـل
ذلك الظـل الذي يُـظللنـا بالرأفـة والرحمـة والإنسانيـة
ذلك الظـل الـذي نسـتظل به من شـمـس الأيـام
ونبحـث عنـه عنـد اشتـداد واشتـعال جـمر العـمر
ماذا عسانا أن نقول الآن….!!!
فــي زمـــن…
وجـدت فيه المـرأة نفسهـا بـلا ظل تستظـل بـه
برغـم وجـود الرجـل في حيـاتـها
ماذا عسانا أن نقول الآن….!!!
فــي زمـــن…
وجـدت فيه المـرأة نفسهـا بـلا ظل تستظـل بـه
برغـم وجـود الرجـل في حيـاتـها
فتنـازلت عن رقتـها وخلعـت رداء الأُنوثـة مجـبرة
وأتقنت دور الرجل بجداره
وأصبـحت مع مـرور الوقـت لا تعـلم إنْ كانـت…
أُمّــــاً.. أم.. أبــــاً
أخـــاً.. أم.. أُختـــاً
ذكـــراً.. أم.. أُنـثـــى
رجـلاً.. أم.. امـرأة
فالمـرأة أصـبحـت تـعمـل خـارج البـيت..
وأتقنت دور الرجل بجداره
وأصبـحت مع مـرور الوقـت لا تعـلم إنْ كانـت…
أُمّــــاً.. أم.. أبــــاً
أخـــاً.. أم.. أُختـــاً
ذكـــراً.. أم.. أُنـثـــى
رجـلاً.. أم.. امـرأة
فالمـرأة أصـبحـت تـعمـل خـارج البـيت..
والمـرأة تـعمـل داخـل البــيت..
والمـرأة تـتكفَّـل بمصـاريف الأبنـاء..
والمـرأة تـتكفَّـل باحتيـاجات المـنزل..
والمـرأة تـدفع فـواتـير الهـاتـف..
والمـرأة تـدفع للخـادمـة..
والمـرأة تـدفع للسـائق..
والمـرأة تـدخل الجـمعيات التـعاونيـة..
والمـرأة تـتكفَّـل باحتيـاجات المـنزل..
والمـرأة تـدفع فـواتـير الهـاتـف..
والمـرأة تـدفع للخـادمـة..
والمـرأة تـدفع للسـائق..
والمـرأة تـدخل الجـمعيات التـعاونيـة..
فإن كانـت تقـوم بـكل هـذه الأدوار
فماذا تبـقَّى من المـرأة.. لنفسـها
وماذا تبـقَّى من الرجـل.. للـمرأة
لقد تحـوّلنـا مع مـرور الوقـت إلى رجـال وأصبـحت حاجتنـا
إلى ‘الحـيطــه ‘ تـزداد…
فالمـرأة المـتـزوجة في حـاجة إلى ‘حيـطــه’ تســتند عليـها من عنـاء العمـل
وعنـاء الأطفـال وعنـاء الرجـل وعنـاء حيـاة زوجيـة
حوّلتـها إلى…نصف امرأة .. ونصف رجل
والمـرأة غـير المـتزوجة في حاجـة إلى ‘حيطـة’تسـتند عليـها من عنـاء
الـوقت وتستمـتـع بظلّـها بعد أن سرقـها الـوقت من كل شـيء حـتى نفسـهـا
فتعـاستها لا تقـلُّ عن تعاسـة المـرأة المـتزوجة مـع فـارق بســيط بينـهمــا
أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها
والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
والطفـل الصغـير في حاجـة إلى ‘حيـطـــه’
يلـوِّنـها برسـومـه الطفـولية
ويكـتب عليـها أحـلامه
ويـرسـم عليـها وجـه فتــاة أحـلامه
امــرأة قــويـة كـجـدتـه
صبُــورة كأُمّـــه
فماذا تبـقَّى من المـرأة.. لنفسـها
وماذا تبـقَّى من الرجـل.. للـمرأة
لقد تحـوّلنـا مع مـرور الوقـت إلى رجـال وأصبـحت حاجتنـا
إلى ‘الحـيطــه ‘ تـزداد…
فالمـرأة المـتـزوجة في حـاجة إلى ‘حيـطــه’ تســتند عليـها من عنـاء العمـل
وعنـاء الأطفـال وعنـاء الرجـل وعنـاء حيـاة زوجيـة
حوّلتـها إلى…نصف امرأة .. ونصف رجل
والمـرأة غـير المـتزوجة في حاجـة إلى ‘حيطـة’تسـتند عليـها من عنـاء
الـوقت وتستمـتـع بظلّـها بعد أن سرقـها الـوقت من كل شـيء حـتى نفسـهـا
فتعـاستها لا تقـلُّ عن تعاسـة المـرأة المـتزوجة مـع فـارق بســيط بينـهمــا
أن الأُولى تمارس دور الرجل في بيت زوجها
والثانية تمارس الدور ذاته في بيت والدها
والطفـل الصغـير في حاجـة إلى ‘حيـطـــه’
يلـوِّنـها برسـومـه الطفـولية
ويكـتب عليـها أحـلامه
ويـرسـم عليـها وجـه فتــاة أحـلامه
امــرأة قــويـة كـجـدتـه
صبُــورة كأُمّـــه
لا مانـع لـديـها أن تـكون رجـل البــيت
وتكــتفي بظــل..
‘الحيـطــــه’..
والطفلـة الصغـيرة في حاجـة إلى ‘حيـطـــه’
تحـجـزها مـن الآن.
فـذات يـوم ستـكـبر.
وستـزداد حاجتـها إلى ‘الحيـطـــه’
لأن أدوارهـا في الحيـاة سـتزداد.
وإحسـاسها بالإرهـاق سـيزداد.
فمـلامح رجـال الجيـل القـادم مازالـت مجهـولة.
والـواقع الحـالي.. لا يُبـشّر بالخــير
وربـمـا ازداد سـعر ‘الحيـطــه’ ذات جيــل
لكن….
وتكــتفي بظــل..
‘الحيـطــــه’..
والطفلـة الصغـيرة في حاجـة إلى ‘حيـطـــه’
تحـجـزها مـن الآن.
فـذات يـوم ستـكـبر.
وستـزداد حاجتـها إلى ‘الحيـطـــه’
لأن أدوارهـا في الحيـاة سـتزداد.
وإحسـاسها بالإرهـاق سـيزداد.
فمـلامح رجـال الجيـل القـادم مازالـت مجهـولة.
والـواقع الحـالي.. لا يُبـشّر بالخــير
وربـمـا ازداد سـعر ‘الحيـطــه’ ذات جيــل
لكن….
وبرغـم مــرارة الــواقع
إلا أنـه مازال هنـاك رجـال يُعـتمد عليـهم
وتستظـل نسـاؤهم بظـلّهم
وهـؤلاء وإن كانــوا قلّـة
إلا أنـه لا يمكـننـا إنــكار وجــودهم..
فشكـــــــــــرا لهـــــــــم
فاكس عاجل..
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً..
فعـــودوا …. رجــالاً
كي نعـود …. نســاءً
إلا أنـه لا يمكـننـا إنــكار وجــودهم..
فشكـــــــــــرا لهـــــــــم
فاكس عاجل..
اشتقنا إلى أُنوثتنا كثيراً..
فعـــودوا …. رجــالاً
كي نعـود …. نســاءً
فالمعذره لاخواننا الرجال
هذا هو الواقع
هذا هو الواقع
…….
همسه مني لكل أمراءه تنادي بالمسواه بالرجل
ان الاسلام لم يحرم المراءه شيء بل اعطاها كل حقوقها حيث صانها و اكرمها و جعلها في مأمن بما يتماشى مع جسدها و تحملها و طباعها و غيره فان لم نجعل ديننا هو شريعتنا فمن الطبيعي ان تتغير الفطر و يصبح الحال على ما هو عليه..
ان الاسلام لم يحرم المراءه شيء بل اعطاها كل حقوقها حيث صانها و اكرمها و جعلها في مأمن بما يتماشى مع جسدها و تحملها و طباعها و غيره فان لم نجعل ديننا هو شريعتنا فمن الطبيعي ان تتغير الفطر و يصبح الحال على ما هو عليه..
همسه مني أيضا لكل رجل..
من الجميل أن تكون المراءه إالى جانبك لكن دع خطوتك متقدمه على خطوتها وأعلم أنها إذا تقدمت خطوه وأصبحت خلفها أنك سلبتها أنوثتها حتى لو بأرداتها وانها ستنافسك على رجولتك ..
من الجميل أن تكون المراءه إالى جانبك لكن دع خطوتك متقدمه على خطوتها وأعلم أنها إذا تقدمت خطوه وأصبحت خلفها أنك سلبتها أنوثتها حتى لو بأرداتها وانها ستنافسك على رجولتك ..
ودمتمت رجالاًو نساءً
أختكم
εïз R ώ 3 a h εïз
عاد ألحين بغيّر ردّي
.
,
.
صار
.
.
بدون تعليق!!
كلام فاضي
ومافيه رجل في هذا الزمان يخلي حرمه تدفع فلس حمر
اما اذا وجدو فانهم مايسمون رجال
بل خولات
واشباه الرجال
واللي مافيهم غير
ولاعزوه
ولانخوه
وياكثر نكيست العقل
الرجال موجودين في كل العصور
بس انتو مساكين يامعشر حريم هذي الايام لأنكم ماتقابلون غير اشباه الرجال
بعطيج بعض صفات اشباه الرجال وانا متأكد 100%
ان معلوماتي اكيده ومن واقع تجارب
لان المرايل مدرسه مب مثل اي مدرسه
كيف تعرفين اشبه الرجال اللي الضل اخير عنهم
1 دوم مهتم بالعطور وعطره فايح
2 كل يوم ساعه
3 خاف اللحيه والشارب الى حد الصفر
4 يخاف على سيارته اكثر عن امه
5 يتكلم بصوت خفيف جدا
6 دايم يشوف سكبة القتره في المرايه
7 ماتسمعينه عازم او معزوم
8 في اديه كل يوم مسباح وهو المسيد مايدله
9 شعره مدلي على كتوفه
10 كندورته تسحب في الارض
هذي الاوصاف يالطيبه ماتي واحد في الميه عن اوصاف الاشباه
اما مخاوين شما يالطيبه صعب تلقينهم
وخصوصا في الاسواق والمولات والصالونات والسينما والحدائق والكورنيش
هذيله مايلقون غير في المجالس والمساجد
والرجال صعب عليكم تطولونهم
وله ضلهم يكفي عن ملايين الحريم
والرجال ملحكم
والله يعينكم على عماركم
الله الموفق
صدقج والله يا اختي
عاد انا اكره شي وحدة تطالب بالمساواة بين الرجل في كل شي ..
>> تبى تستوي ريالة هههههه
تسلمين فديتج
ولا عدمنا هالابدااع ..
دمتي بود عزيزتي
..
ولا حياة لمن تنادي!!