إعمار” تحقق ملياري ريال من مبيعات المرحلة الأولى للمساكن في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية
الرياض – أحمد بن حمدان:
أكدت شركة “إعمار المدينة الاقتصادية” أنها حققت ملياري ريال من مبيعات الوحدات السكنية في مرحلتها الأولى، وسلمت منتصف مارس الجاري المستفيدين منازلهم والمستثمرين أراضيهم الصناعية.
ووفقاً للرئيس التنفيذي للشركة فهد الرشيد فإن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ستوفر ألفي وحدة سكنية لذوي الدخل المرتفع وهي تحت الإنشاء حالياً، فيما سيتم البدء في تنفيذ وحدات سكنية لذوي الدخل المتوسط خلال 3 أشهر.
وأضاف الرشيد في حديث له على هامش ندوة عقدت في غرفة جدة أمس تحت عنوان “الفرص الاستثمارية المتاحة ومزايا الاستثمار في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية” ، بأن المدينة ستوفر أيضاً وحدات سكنية لذوي الدخل المحدود تتسع ل 60 ألف ساكن وبأسعار لا تتجاوز 500 ألف ريال وربما أقل، مؤكداً أن 60 في المائة من الوحدات السكنية في المدينة خصصت لذوي الدخل المتوسط والمحدود.
ولفت إلى أن أكثر من 45 في المائة من سكان السعودية هم أقل من 15 سنة، 10 في المائة فقط منهم يمتلكون مساكن خاصة، فيما هناك حاجة ل 1.3 مليون وحدة سكنية حتى 2015م، إلى جانب 5 ملايين فرصة عمل تحتاجها السعودية حتى 2020م.
وأشار الرئيس التنفيذي إلى أن مشروع المدينة لم يأت من فراغ، وإنما جاء بناء على احتياجات المملكة التي تتميز باحتلالها موقعاً جغرافياً هاماً على البحر الأحمر ووسط 300 مليون مستهلك يمكن الوصول إليه خلال ساعة واحدة فقط، كما أن الطاقة الاستيعابية لميناء جدة الإسلامي لا يمكنها تغطية حجم التجارة الكبير بين الشرق والغرب ولهذا كان لابد من إيجاد حل جذري لهذا الأمر.
وبيّن الرشيد أن إعمار المدينة الاقتصادية منذ بداية العمل فيها في أيلول (سبتمبر) 2006م وظفت ما يربو على 270 موظفاً محلياً وأجنبياً ذوي كفاءات عالية جداً 60 % منهم سعوديون، واعداً بأن يتم توظيف ما يقارب 1800 موظف بحلول العام القادم.
وكشف الرئيس التنفيذي عن زيادة في العقود الإنشائية خلال عام 2008 بمعدل 80 في المائة بقيمة 4.9 مليارات ريال، إضافة إلى أن هناك أكثر من 200 مستثمر تقدموا للحصول على 13 مليون متر مربع وهو ضعف المساحة المتاحة حالياً، تم اعتماد 41 مستثمراً منهم وتأجير الأراضي الصناعية لهم، على أن يتم استكمال دراسة البقية خلال الفترة المقبلة.
وشدد الرشيد على أهمية توفير البنية التحتية الملائمة لاستقطاب المستثمرين والشركات العالمية من خلال توفير مساكن لكافة شرائح المجتمع في المدينة، إلى جانب المرافق الاجتماعية كالتعليم والصحة والترفيه وغيرها، مشيراً إلى أنهم وقعوا مع شركة الكهرباء لربط المدينة بالشبكة الرئيسية قريباً.
وبين أن إعمار تتفاوض حالياً لبناء قريتين للعمال تتسعان ل 10000 آلاف عامل على الأقل لتوفير البيئة المناسبة للمستثمرين في المدينة، وقامت المدينة بتوفير 5000 منحة دراسية لأهالي المنطقة للتدريب والتأهيل حتى يساهموا في عمليات بناء المدن الاقتصادية.
“آبار” تطلب الموافقة الرسمية على زيادة رأسمالها من 900.0 مليون إلى 3128.0 مليون درهم بعد تحويلها السندات المصدرة لـ”آيبيك” إلى أسهم
أرقام 31/03/2009
قالت شركة “آبار للاستثمار” المدرجة في سوق أبو ظبي للأوراق المالية إنها تقدمت بطلب رسمي لهيئة الأوراق المالية ووزارة الاقتصاد في الإمارات للموافقة على زيادة رأسمالها من 900.0 مليون درهم إلى 3128.0 مليون درهم، وذلك بعد أن وافق مجلس إدارتها على هذه الزيادة من خلال تحويل السندات المصدرة لصالح شركة الاستثمارات البترولية الدولية “آيبيك” إلى أسهم.
ومن المقرر أن يرتفع رأسمال الشركة بعملية الزيادة هذه بمانسبته 247% (من 900.0 مليون درهم إلى 3128.0 مليون درهم)، لتصبح شركة الاستثمارات البترولية الدولية “آيبيك” أكبر الملاك في شركة آبار، حيث ستصبح مالكا لـ 2228.0 مليون سهما تشكل 71% من رأسمال شركة “آبار للاستثمار” الجديد والبالغ 3128.0 مليون درهم.
وكانت شركتا “آبار” و”ايبيك” قد وقعتا في 24ديسمبر عام 2008 اتفاقية شراء تقوم بموجبها الأخيرة بشراء سندات قابلة للتحويل إلى أسهم بمبلغ إجمالي قيمته 6.684 مليار درهم وذلك لمساعدتها على الاستثمار في قطاعات في مختلف أنحاء المنطقة بما في ذلك الطاقة، وتم تحويل السندات إلى أسهم خلال هذه السنة (2009) على دفعتين، وبسعر تحويل بلغ 3 دراهم لكل سهم.
“هامبتنز إنترناشونال” تطلق حملة “أفضل العقارات البريطانية” في الإمارات
بيان صحفي 31/03/2009
تستعد شركة “هامبتنز إنترناشونال”، إحدى أهم الوكالات العقارية في المملكة المتحدة، لإطلاق حملة “أفضل العقارات البريطانية” الحصرية، في مبادرة مبتكرة تم إعدادها خصيصاً لمنح عملاء الشركة في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة فرصة شراء أفخم وأفضل العقارات في المملكة المتحدة.
وتستفيد مبادرة “أفضل العقارات البريطانية” من الحضور القوي الذي تحظى به “هامبتنز إنترناشونال” على المستوى العالمي، بما يتيح لعملائها إمكانية تسويق عقاراتهم والترويج لها بشكل مباشر بين فئة كبيرة من المستثمرين الراغبين بشراء عقارات في المملكة المتحدة. وأدى تباطؤ السوق العقارية إلى توفر فرص متميزة للمستثمرين الذين سيكون بإمكانهم الاستفادة من تراجع أسعار العقارات السكنية، وانخفاض سعر صرف الجنيه الإسترليني مقابل العملات الأخرى. ويأتي إطلاق مبادرة “أفضل العقارات البريطانية” في توقيت هو الأفضل بالنسبة للمستثمرين المتواجدين في الإمارات والمستعدين لشراء أفضل العقارات المتوفرة في السوق البريطانية.
وقال نيكي جيفورد، مدير التسويق والعلاقات العامة في شركة “هامبتنز إنترناشونال”: “توفر أسواق المملكة المتحدة اليوم فرصة استثنائية بالنسبة للمستثمرين العالميين الذين يتطلعون إلى الاستفادة من الوضع الاقتصادي الراهن والاستثمار في أفضل العقارات بأسعار منخفضة. وتم الإعداد لحملة ’أفضل العقارات البريطانية‘ لتكون حلقة الوصل بين عملاء الشركة في المملكة المتحدة والمشترين من دولة الإمارات العربية المتحدة، كما توفر هذه الحملة فرصة مثلى وأسلوباً مبتكراً لتسويق العقارات خلال فترة عدم الاستقرار الاقتصادي التي يشهدها العالم اليوم”.
وسيقام في دبي، بتاريخ 14 أبريل، حفل خاص يحضره عدد من كبار الشخصيات لدعم مشاريع “صندوق الأمير”، وسيشهد الحفل حضور صاحب السمو الملكي الأمير مايكل كنت كضيف شرف. ويهدف هذا الحدث، الذي يستضيفه فندق “العنوان- وسط مدينة برج دبي”، إلى دعم خطط الصندوق الرامية إلى مساعدة الشباب المحتاجين، كما وسيشهد أيضاً الإطلاق الرسمي لحملة “أفضل العقارات البريطانية”.
وسيجري عقب ذلك استعراض العقارات المشاركة في الحملة في حدث خاص يقام في مرسى دبي بين 16 و18 أبريل، ومن المتوقع أن يجتذب أكثر من ألف شخصية من المستثمرين العقاريين من أصحاب الثروات. وسيتيح المعرض للمشترين المرتقبين التعرف على مجموعة حصرية من أفخم العقارات المتوفرة في المملكة المتحدة، والاستفادة من نصائح فريق خبراء الاستثمار العقاري في شركة “هامبتنز”.
وستعمل “هامبتنز” على استعراض هذه العقارات لاحقاً ضمن فعاليات معرض “سيتي سكيب” الذي يعقد في أبوظبي من 19 إلى 22 أبريل، ويعتبر من أبرز فعاليات القطاع العقاري العالمية، ويستقطب كبار المستثمرين الإقليميين والدوليين، والمصرفيين والمشترين والخبراء العقاريين. ونظراً لوجود عدد من أهم الشركات الاستثمارية وكبار المستثمرين الأفراد في أبوظبي، سيتيح معرض “سيتي سكيب” لـ”هامبتنز” فرصة متميزة لتسويق هذه العقارات الفاخرة مباشرة للمهتمين بها.
وأضاف جيفورد: “لطالما كانت المملكة المتحدة من الأسواق المفضلة لدى المستثمرين في دولة الإمارات العربية المتحدة، نظراً لكونها وجهة رئيسية للعمل والتعليم والترفيه والرعاية الصحية. ويتيح هذا العرض المتميز للمستثمرين الخليجيين إمكانية الاختيار بين مجموعة من أفخر العقارات الجديدة أو المستعملة التي تناسب العائلات والأفراد، وفي أبرز المواقع بالمملكة المتحدة”.
ويأتي إطلاق حملة “أفضل العقارات البريطانية” بعد عام شهدت فيه أسعار العقارات في المملكة المتحدة تراجعاً تراوحت نسبته بين 20 إلى 25% مقارنة بالعام 2007، ومن المتوقع أن تنخفض الأسعار بنسبة 5% خلال العام الحالي.
احترامي للحرامي
«تمويل» تنفي حسم دمجها مع «أملاك»
الرؤية 31/03/2009
نفى الشيخ خالد بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة شركة «تمويل» للتمويل العقاري، ما تناقلته وسائل الإعلام على لسانه بأن الاندماج بين شركتي «املاك» و«تمويل» صفقة محسومة. وقال لـ«الرؤية الاقتصادية» إن الدمج هو قرار حكومي وستتخذه في الوقت المناسب وما زال قيد الدراسة وليس بيد مجلس الإدارة.
وأضاف «إن عودة أملاك وتمويل إلى الإقراض سيكون قريباً وخلال الأسابيع المقبلة، وستستأنفان أعمالهما مرة أخرى، وهذا ما أعلن عنه سلطان المنصوري وزير الاقتصاد».
وأوضح أن هناك آليات جديدة سيتم وفقها عمل شركته وستتخذ سياسة إقراض جديدة بما يتناسب ومعطيات المرحلة الحالية، من دون أن يتطرق إلى الإجراءات الجديدة التي ستتبعها شركته، مكتفياً بالقول «إن جميع هذه الإجراءات ستكون بيد الحكومة».
وكانت وزارة المالية الإماراتية أعلنت خلال نوفمبر من العام 2008 عن دمج «املاك» و«تمويل» ومصرف الإمارات الصناعي والبنك العقاري في بنك واحد هو بنك الإمارات للتنمية. وتعرضت شركتا التمويل العقاري وفق الشريعة الإسلامية لبعض المصاعب بسبب تداعيات أزمة المال العالمي التي أثرت في السوق العقاري بشكل عام.
وكانت أسهم الشركتين سحبت من التداول بعدما وضعت الحكومة يدها على عمليات الدمج بهدف حماية حقوق المساهمين ولضمان عملية تقييم عادلة. واستحوذت الشركتان على حصة كبرى في التمويل العقاري في المنطقة، وقدرت قيمتهما السوقية بنحو 2.5 مليار درهم.
وكان مجلس الوزراء شكل لجنة توجيهية تضم خبراء من وزارات وهيئات تشريعية مختلفة للعمل على تقييم أداء شركتي أملاك وتمويل والخروج بتوصيات تتعلق بطرق إنعاش قطاع التمويل، وتشير اقتراحات اللجنة إلى الفرص الكبيرة أمام قطاع التمويل العقاري.
وكان حجم أصول «تمويل» ارتفع من 8.5 مليار درهم في نهاية العام 2007 إلى 10.8 مليار درهم في النصف الأول من العام 2008، في حين ارتفعت أصول «أملاك للتمويل» من 9.5 مليار درهم في 2007 إلى 14.2 مليار درهم في النصف الأول من العام 2008.
باسم الله ..
نبدأ مع خبراء الزبده و البطيخ و الفجل
في بحث سابق بتاريخ 02-07-2008 (أي من فتره قريبه)
اتصالات الاماراتيه السعر العادل 26.34 (لا و واثقين بال 34 فلس لول)
اتصالات دو السعر العادل 6.06
ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ظƒط§ط¨ظٹطھط§ظ„” طھط¨ط¯ط£ طھط؛ط·ظٹطھظ‡ط§ ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ط§طھطµط§ظ„ط§طھ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھظٹ ظˆطھط¨ط¯ظٹ طھظˆظ‚ط¹ط§طھ ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹط© ط*ظˆظ„ ط¢ط¯ط§ط، ط³ظ‡ظ… “ط§طھطµط§ظ„ط§طھ”
البحث الجديد
المال كابيتال تبدي نظرة إيجابية عن شركتي الإتصالات في الإمارات “إتصالات” و”دو” وتُخفض تقديرها للسعر العادل لسهميهما إلى 18.68 درهم و2.84 درهم على الترتيب
أرقام 31/03/2009
ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ظƒط§ط¨ظٹطھط§ظ„ طھط¨ط¯ظٹ ظ†ط¸ط±ط© ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹط© ط¹ظ† ط´ط±ظƒطھظٹ ط§ظ„ط¥طھطµط§ظ„ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¥ظ…ط§ط±ط§طھ “ط¥طھطµط§ظ„ط§طھ” ظˆ”ط¯ظˆ” ظˆطھظڈط®ظپط¶ طھظ‚ط¯ظٹط±ظ‡ط§ ظ„ظ„ط³ط¹ط± ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظ„ ظ„ط³ظ‡ظ…ظٹظ‡ظ…ط§ ط¥ظ„ظ‰ 18.68 ط¯ط±ظ‡ظ… ظˆ2.84 ط¯ط±ظ‡ظ… ط